ADAM ALIGOD

ADAM ALIGOD AA1992

«مدينة الإنبعاث – أكادير – (صيف/2025)»☄️}-الشكر لكِ يا أكادير…غادرتُ مدينة العيون الحبيبة متجهًا إلى مدينة الإنبعاث، عاص...
12/08/2025

«مدينة الإنبعاث – أكادير – (صيف/2025)»

☄️}-الشكر لكِ يا أكادير…
غادرتُ مدينة العيون الحبيبة متجهًا إلى مدينة الإنبعاث، عاصمة سوس، لأجري بعض الفحوصات الطبية الروتينية، وأبحث عن فترة قصيرة من الهدوء والراحة، أستعيد فيها صفاء روحي وأجدد طاقتي النفسية والجسدية•

☄️}-لم أشكر أكادير لمجرد استقبالي بين أحضانها بكل حب وفرح، بل لأنها منحتني أكثر من ذلك؛
بينما كنت أتجول داخل أسوارها، وقعت عيناي على جدارية تحمل قول الملك الراحل محمد الخامس، طيب الله ثراه:
"«لئن حكمت الأقدار بخراب أكادير، فإن بنائها موكول إلى إرادتنا وإيماننا»"

📌-كانت رسالة نصيحة ودعم لي للاستمرار في مسيرة التغيير التي بدأت حديثًا•

آدم عليكوض | ADAM ALIGOD

🌐 تابعوني على حساباتي الرسمية: ADAM ALIGOD

@أبرز المعجبين ADAM ALIGOD Adam Aligod



07/08/2025

«بِسْمِ اللهِ، مَسَرَّاهَا وَمَجْرَاهَا... وَعَلَى بَرَكَتِهِ نَبْدَأُ رِحْلَةَ التَّغْيِيرِ»

📌- "إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ۗ"

☄️}الهَدَفُ الأَوَّلُ:
إِصْلَاحُ الذَّاتِ، وَالتَّقَرُّبُ إِلَى اللهِ أَكْثَرَ، طَلَبًا لِلرِّضَا وَالسَّكِينَةِ•

☄️}الهَدَفُ الثَّانِي:
السَّيْرُ فِي طَرِيقِ العِلَاجِ، صَبْرًا وَإِيمَانًا، حَتَّى يَأْذَنَ اللهُ بِالشِّفَاءِ التَّامِّ•

☄️}الهَدَفُ الثَّالِثُ:
تَحْسِينُ صِحَّتِي النَّفْسِيَّةِ، وَالْعَمَلُ عَلَى اسْتِقْرَارِهَا، سَعْيًا لِلتَّوَازُنِ الدَّاخِلِيِّ وَالرَّاحَةِ القَلْبِيَّةِ•

☄️}الهَدَفُ الرَّابِعُ:
الْمُوَاظَبَةُ عَلَى التَّمَرُّنِ، لِإِنْقَاصِ الوَزْنِ مِنْ ٩٠ كِيلُوغْرَامًا إِلَى ٦٥ كِيلُوغْرَامًا، بِإِذْنِ اللهِ وَتَوْفِيقِهِ•

☄️}الهَدَفُ الْخَامِسُ:
الْعَمَلُ الدُّؤُوبُ عَلَى تَطْوِيرِ شَرِكَتِي، وَتَقْدِيمِ أَفْضَلِ مَا لَدَيَّ فِي مَجَالِي، اسْتِعَانَةً بِاللهِ، وَثِقَةً فِي قُدْرَاتِي•

☄️}الهَدَفُ السَّادِسُ:
السَّيْرُ بِصَبْرٍ وَثِقَةٍ نَحْوَ تَحْقِيقِ أُمْنِيَتِي الغَالِيَةِ: الزَّوَاجُ (🦋) مِمَّنْ كَانَتْ لِي خَيْرَ سَنَدٍ وَأَوْفَى عَوْنٍ فِي كُلِّ الظُّرُوفِ، سَائِلًا اللهَ أَنْ يُتِمَّ لَنَا بِالْخَيْرِ وَالْبَرَكَةِ•

☄️}الهَدَفُ السَّابِعُ:
التَّخَلُّصُ الْوَاعِي مِنْ كُلِّ مَا يُرْبِكُ مَسَارِي، أَوْ يُضْعِفُ عَزِيمَتِي، مِنْ عَلَاقَاتٍ أَوْ أَمَاكِنَ تَسْتَهْلِكُ طَاقَتِي وَتُحِيدُ بِي عَنْ أَهْدَافِي، حِفَاظًا عَلَى صَفَاءِ ذِهْنِي، وَسُمُوِّ رُؤْيَتِي، وَثَبَاتِ خُطَايَ فِي دَرْبِ الإِنْجَازِ•

✓- {تَابِعُونِي فِي رِحْلَتِي نَحْوَ التَّغْيِيرِ، وَاسْتَلْهِمُوا مَعِي الأَهْدَافَ السَّبْعَةَ الَّتِي أَرْجُو بِهَا رِضَى اللهِ، وَصِحَّةَ الرُّوحِ وَالْجَسَدِ، وَتَحْقِيقَ الذَّاتِ}

آدم عليكوض | ADAM ALIGOD

🌐 تابعوني على حساباتي الرسمية: ADAM ALIGOD


#كورونا 🦦 😂😂 #

04/08/2025

🦠قصتي مع كورونا🦠

#الجزء-(السادس)-
✓ سنة –2025– السقوط من جديد… ثم نهوض مؤجل

📌» دخلت سنة 2025 بروحٍ مشتعلة بالتحدي، أجرُّ خلفي خيبات الأمس لكن بوجه مرفوع، وعزم لا يلين. كنت أحاول العودة إلى القمة من جديد، رغم العوائق المصطنعة التي زرعها البعض ممن لم يرق لهم نجاحي المتجدد. بدايات العام حملت بعض البشائر، وكنت أظن — وربما أقنعت نفسي — أن هذه السنة ستكون امتدادًا لرحلة التعافي، ووقفة جديدة على قدمي بثبات.

📌» لكن يبدو أن لرمضان معي موعدًا سنويًّا لا يخلفه… موعدًا لا يخلو من صدمة موجعة.

📌» كنت أُدير عملي كعادتي، منشغلًا بأدق التفاصيل، حريصًا على ضبط الإيقاع وإنجاح كل خطوة. وفجأة، ومن دون أي إنذار، سقطت أرضًا. كأن الأرض انشقت من تحتي، ودهشة من حولي كانت مرسومة في عيونهم التي لم تستوعب المشهد. تلك اللحظة التي انهارت فيها قواي، لم تكن مجرد سقوط جسدي، بل انهيارًا صامتًا لما بنيته من تماسك داخلي.

📌» اتسعت العيون، ارتبكت الأيدي، وتحول التعب إلى قلق حقيقي، يرتسم على الوجوه بصمتٍ ثقيل.

📌» توالت بعدها الفحوصات والتحاليل، وكنت أُقنع نفسي أن الأمر عارض بسيط، مجرد أزمة صحية عابرة. لكن الصدمة الحقيقية جاءت من الفريق الطبي، حين جلسوا أمامي بوجوه مشدودة وقالوا: "تمّ تشخيصك بالسرطان... للمرة الثانية."

📌» توقف الزمن، وتحولت الكلمة إلى صدى مدوٍ يتردد في رأسي، يخترق أعماقي، ويهزّ ما تبقّى من تماسك في داخلي. ومع هذا التشخيص الثاني، لم يكن أمامي خيار سوى خوض رحلة علاج جديدة، مليئة بالألم، محمولة على صبرٍ مضنٍ، معركة شرسة أقاتل فيها من أجل البقاء، ومن أجل أن أرمم ما تهدّم في داخلي.

📌» وما زاد الأمر قسوة، أنني في هذه اللحظة الفاصلة، لم أجد عائلتي إلى جانبي كما كنت أرجو. بدأت رحلة العلاج الجديدة وحيدًا، أتحمل أعباءها الجسدية والنفسية بمفردي. لكن، وسط هذا الظلام، ظهر لي بعض الإخوة الحقيقيين — لم يكونوا مجرد أصدقاء، بل رجالًا حملوا معي عبء المعركة، ووقفوا بجانبي بثبات. أضاءوا لي الطريق ببصيص من الأمل في قلب عتمة الوحدة.

📌» وفي يوم الأحد 18 مايو 2025، تلقيت صدمة كانت أكبر من المرض نفسه، أعمق من أي خيانة عشتها من قبل. حدث انغرس في عمق جرحي، لا أملك له وصفًا سوى أنه فراغ ثقيل، وأسئلة معلقة بلا أجوبة.

📌» تفاصيله مؤجلة… حتى أستعيد توازني النفسي والصحي، وأتمكن من الحديث عنه دون أن ينكسر صوتي من جديد.

📌» تابعوا معي تفاصيل هذه الرحلة، التي سأرويها لكم حسب تسلسلها الزمني، كما عشتها تمامًا...

آدم عليكوض | ADAM ALIGOD

🌐 تابعوني على حساباتي الرسمية: ADAM ALIGOD

#كورونا #السرطان 😂😂 🦦 #هشتاقات #المغرب #العيون

04/08/2025

🦠 قصتي مع كورونا🦠

#الجزء-(الخامس)-
✓ سنة –2024– بين الحُلم والانكسار

📌» دخلت سنة 2024 بروح ممتلئة بالأمل، وقلبي يفيض امتنانًا لما حققته من شفاء وإنجازات. كانت سنة بدأت بتحقيق عدة أحلام وأهداف طالما راودتني، أحلامٌ سكنت خيالي طويلًا، وها أنا أراها تتحقق على أرض الواقع، واحدة تلو الأخرى. عدتُ إلى تنظيم حياتي على المستوى الشخصي والمهني، وبدأ كل شيء يستقر أخيرًا، كما تمنيت دائمًا.

📌» ورغم الحواجز الكثيرة، كان الإصرار سلاحي، والدعاء رفيقي، فشعرت ولأول مرة منذ أعوام أن الحياة بدأت تبتسم لي، ولو بخجل.

📌» لكن كما اعتادت الحياة أن تفاجئني، جاءت انتكاسة رمضان… حين تعرّضتُ لخيانةٍ وغدرٍ جديد، وهذه المرة من شخصٍ كنتُ أظنّه صديق عمل. منحتُه ثقتي، ومنصة حقيقية لتطوير مشروعه في مجال تصوير الأحداث والمناسبات، بعدما أسندتُ إليه مهمة توثيق جميع الأعمال والخدمات التي نقدّمها لزبائننا. لكنه أضاع المحتوى الرقمي الخاص بالزبائن، مما تسبّب لي في مشاكل مباشرة معهم، وأضرار جسيمة طالت سمعة شركتي التي بنيتها بجهدٍ وتعبٍ لسنوات.

📌» لكن ما تلقيته لم يكن امتنانًا، بل طعنة ناعمة مغطاة بالحسد والغيرة. كان خطئي الوحيد أنني وثقت به.

📌» توالت الضربات، وتفاقمت الضغوط، حتى وجدت نفسي غارقًا في صدمة عميقة هزّت أركان حياتي كلها. تسبب لي ذلك الشخص بخيانة موجعة كسرت ثقتي وأدت إلى تدمير سمعتي المهنية التي بنيتها على مدار سنوات طويلة. هذه الصدمة لم تكن فقط معنوية، بل أثّرت على صحتي النفسية والجسدية بشكل مباشر، فأدخلتني في دوامة من الإرهاق والقلق المستمر، حتى تفاقمت الأمور إلى مشكلة خطيرة في عيني، اضطررت معها إلى إجراء عملية جراحية دقيقة لتصحيح البصر بسبب انفصال في شبكية العين.

📌» لكن ما كان مفاجأة لي، هو أن سقوطي لم يكن نهاية القصة، بل بداية استغلالٍ جديد. حاول أحد الأشخاص الصعود على ظهري والاستفادة من غيابي عن الميدان للتحقيق بعض المكاسب، مستغلًا ضعف موقفي وحالتي النفسية.

📌» رغم كل ذلك، كانت هذه السنة درسًا جديدًا في التمييز بين من يستحق الثقة ومن يستغلّها، وعلّمتني من جديد أن الخير لا يضيع، حتى لو ظلمه الناس، فإن الله لا يظلم أبدًا.

📌» تابعوا معي تفاصيل هذه الرحلة، التي سأرويها لكم حسب تسلسلها الزمني، كما عشتها تمامًا...

آدم عليكوض | ADAM ALIGOD

🌐 تابعوني على حساباتي الرسمية: ADAM ALIGOD

#كورونا #السرطان 😂😂 🦦 #هشتاقات #المغرب #العيون

03/08/2025

🦠 قصتي مع كورونا🦠

#الجزء-(الرابع)-
✓ سنة –2023– عام الشفاء والعوض

📌» بعد عشرة أشهر طويلة من العلاج ومواجهة السرطان، بدأت في نهاية عام 2022 واستمرت حتى مطلع 2023، أنعم الله عليّ بنعمة لا توصف بالكلمات: الشفاء التام. لحظة سماعي للطبيب يقول: "تعافيت"، كانت كأنني وُلدت من جديد. شعرت أنني أُعطيت فرصة ثانية للحياة — فرصة لا تستحق إلا أن أُحسن استغلالها بكل طاقتي وإيماني.

📌» وفي خضم هذا النور الذي بدأ يشعّ في حياتي من جديد، جاءت البشرى الأعظم، الخبر الذي لم أتوقّعه في هذا التوقيت: شفاء ابني الحبيب "مولاي سعد". ذلك الطفل الذي بدأ رحلة ألمه قبلي، وصمد بصبرٍ يفوق عمره بكثير… الآن يتعافى هو الآخر.
كأن الله أراد أن يمنّ علينا معًا بلحظة نهوض، وأن يُعيد إلينا الحياة دفعة واحدة، بعد أن كنا نقف سويًا على حافة الانهيار.
كانت تلك اللحظة بمثابة ولادة مزدوجة… لي وله.

📌» بعد كل ما مررت به من انهيارات ومرارات، قررت أن أنهض من بين الرماد، لا فقط لأعود كما كنت، بل أقوى، أنضج، وأكثر وعيًا. وفي يوم الإثنين 25 شتنبر 2023، كانت ولادة شركتي الثانية؛ بحُلة مغايرة، وبروح متجددة. فريق جديد، معدات حديثة، ورؤية أكثر احترافية وإبداعًا في كل جانب من جوانب العمل. لم تكن العودة مجرّد عودة… بل كانت ولادة جديدة لمسيرتي المهنية.

📌» ورغم الحواجز الكثيرة، ورغم نظرات الحقد والتشكيك، كشف لي الله الحقائق بكل وضوح: من هو الصديق الحقيقي الذي وقف بجانبي، ومن هو العدو الذي يرتدي رداء الأخوة لكنه يخبئ في قلبه غلاً وحقدًا دفينًا. تعلمت أن لا كل من يظهر بمحبة هو خير، وأن المودة والصفاء الحقيقيان لا يمنحهما إلا الله وحده.

📌» كانت إنجازاتي تتحدث بصوت لا يُمكن تجاهله. أطلقت برامج جديدة، وقدّمت مشاريع متميزة جعلتني أستعيد موقعي، بل وأتجاوز ما وصلتُ إليه سابقًا.

📌» لقد كانت 2023 بحق، سنة العوض من الله. سنة أُعيد فيها ترميم ما انكسر داخلي. سنة أنجزت فيها ما لم أتصوره بعد كل الألم. وتعلمت فيها درسًا لا يُنسى:
«أن الإيمان، والعمل، والنية الصافية… لا بد أن تثمر، ولو بعد حين»

📌» تابعوا معي تفاصيل هذه الرحلة، التي سأرويها لكم حسب تسلسلها الزمني، كما عشتها تمامًا...

آدم عليكوض | ADAM ALIGOD

🌐 تابعوني على حساباتي الرسمية: ADAM ALIGOD

@أبرز المعجبين ADAM ALIGOD
#كورونا #السرطان 😂😂 🦦 #هشتاقات

01/08/2025

🦠قصتي مع كورونا🦠

#الجزء-(الثالث)-
✓ سنة –2022– عام الانهيار والصمود

📌» جاءت سنة 2022 لتضيف فصلًا جديدًا من التحديات القاسية في حياتي.

📌» بدأت بقرارٍ مؤلمٍ لم يكن لي يد فيه: تصفية شركتي الخاصة، التي أسستها عام 2016، واستمرت في العمل لمدة ست سنوات، وبلغت قيمتها السوقية حينها نحو 500,000 درهم (50 مليون سنتيم) بين المعدات والسيولة. جاء هذا القرار نتيجة حتمية للأزمة الاقتصادية والاجتماعية التي خلّفتها جائحة كورونا، تلك التي عصفت بأحلام الكثيرين، وأنا أحدهم.

📌» أن تطوي صفحة مشروع بنيته بعرق السنين ليس بالأمر الهيّن، لكنه كان ضروريًا لأكمل طريقًا أشدّ قسوة: طريق العلاج ورعاية ابني "مولاي سعد".

📌» ومع أن القرار كان مؤلمًا، إلا أن الأكثر قسوة كان في نظرات بعض الناس، ممن وجدوا في سقوطي فرصة للتشفي والشماتة، لا لشيء، فقط لأنني حاولت أن أصل إلى حلمي. لم أكن أتنافس مع أحد، ولم أؤذِ أحدًا، كنت فقط أُجاهد لأصنع لي مكانًا تحت الشمس. لكن يبدو أن البعض لا يغفر لك أن تحاول، أو أن تحلم.

📌» ففي هذا العام، خضع ابني لعدد من العمليات الجراحية الدقيقة، والتي، بحمد الله ورحمته، تكللت بالنجاح. رغم ذلك، ظلّت المتابعة الطبية الدقيقة مستمرة، لأن أي تهاون قد يعرضه لانتكاسة جديدة. كنت أعيش بين المستشفيات والعيادات، أراقب أنفاسه، أنصت إلى بكائه، وأرجو له الشفاء مع كل نبضة قلب.

📌» لكن الحياة لم تتوقف عند هذا الحد.
ففي نهاية السنة، وبينما كنت أحاول لملمة ما تبقّى مني، جاءتني صدمة قاسية: تم تشخيصي بالإصابة بمرض السرطان. لم أملك ترف الانهيار أو البوح، فالمسؤوليات كانت أكبر من كل شيء. بدأت رحلة علاج جديدة بصمت، دون أن يعلم بها معظم من حولي، فقد اخترت أن أحمل هذا العبء بصمت، وأخبرت فقط القلّة الذين كانوا حقًا بجانبي. أخفيت ألمي، ليس خوفًا، بل صونًا لمن أحب، وتمسّكًا بما بقي من القوة والأمل.

📌» 2022 كانت سنة الخسارات الثقيلة، لكنها كانت أيضًا سنة الصمود...سنة الإيمان بأن ما دام فينا نَفَس، فلا يزال هناك أمل.

📌» تابعوا معي تفاصيل هذه الرحلة، التي سأرويها لكم حسب تسلسلها الزمني، كما عشتها تمامًا...

آدم عليكوض | ADAM ALIGOD

🌐 تابعوني على حساباتي الرسمية: ADAM ALIGOD

@أبرز المعجبين ADAM ALIGOD
🦦 😂😂 #كورونا #السرطان #هشتاقات #كورونا #السرطان

31/07/2025

🦠قصتي مع كورونا🦠

#الجزء-(الثاني)-
✓ سنة –2021– عام الصدمة والانكشاف

📌» كانت سنة 2021 من أقسى الأعوام التي مرّت عليّ، إذ بدأت خلالها رحلةَ ألمٍ لم أكن مستعدًّا لها.

📌» في عمرٍ لم يتجاوز خمسة أشهر وستة وعشرين يومًا، اكتشفنا أن ابني "مولاي سعد" يُعاني من فشلٍ وتشوّهٍ خلقي في الكليتين. كان وقع الخبر كالصاعقة، هزّ كياني وأربك كلّ ما حولي. لم يكن الأمر سهلًا، لا نفسيًا ولا ماديًا، خصوصًا في ظلّ ضعف الإمكانات الطبية بمدينة العيون، ما أجبرني على التنقّل المستمر بين مراكش والدار البيضاء، بحثًا عن علاجٍ وحلول، وسط ارتفاعٍ مهولٍ في تكاليف الفحوصات والعلاجات.

📌» اكتشفت لاحقًا أنني تعرّضت للسرقة… لا من غريب، بل من أقرب الناس إليّ، من شخصٍ كنت أعتبره جزءًا من روحي. منحتُه ثقتي الكاملة، فخانها دون تردّد. لم تجرحني الصدمة فقط، بل كسرت شيئًا عميقًا بداخلي. ورغم كلّ ذلك، أحمد الله على أنه كشف لي حقيقته قبل أن يستمرّ الخداع.

📌» وفي لحظةٍ مباغتة، استيقظتُ ذات صباحٍ لأجد نفسي مطلَّقًا رسميًا، دون حتى توضيحٍ أو كلمة وداع. فقط صمتٌ بارد، ترك خلفه جراحًا عميقة وأسئلةً بلا أجوبة.

📌» وفي عزّ انكساري، أرسل الله لي من جمع شتاتي، وعلّمني أن الحبّ لا يأتي حين نبحث، بل حين نستحق.

📌» كان هذا العام اختبارًا قاسيًا لقلبي، لكنه أيضًا أيقظني من وهمٍ دام طويلًا، وعلّمني أن من لا يرى قيمتك في أسوأ لحظاتك… لا يستحق البقاء في أجملها.

📌» تابعوا معي تفاصيل هذه الرحلة، التي سأرويها لكم حسب تسلسلها الزمني، كما عشتها تمامًا...

آدم عليكوض | ADAM ALIGOD

🌐 تابعوني على حساباتي الرسمية: ADAM ALIGOD

😂😂 🦦 #هشتاقات

29/07/2025

🦠قصتي مع كورونا🦠

📌» منذ اليوم الأول الذي أُعلِنَت فيه حالة الطوارئ الصحية في بلادي بسبب جائحة فيروس كورونا، بدأت حياتي تتغير بشكل لم أكن أتخيله يومًا. على مدى خمس سنوات، عايشت أحداثًا كثيرة، منها ما كان جميلاً وترك في نفسي أثراً طيبًا، ومنها ما سبب لي صدمات لم أستطع تجاوزها إلا بعد وقتٍ طويل.

📌» لم يخطر ببالي يومًا أني سأمر بكل هذه التحولات، من لحظات فرح إلى لحظات حزن عميق، من أحلام كنت أظنها قريبة إلى واقع صعب لم أتوقعه.

📌» تابعوا معي تفاصيل هذه الرحلة، التي سأرويها لكم حسب تسلسلها الزمني، كما عشتها تمامًا...

🌐 تابعوني على حساباتي الرسمية: ADAM ALIGOD

😂😂 #كورونا #هشتاقات

Address

Fnideq

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when ADAM ALIGOD posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to ADAM ALIGOD:

Share

أنا ره إشارتكم

السيد آدم علݣوض

🤹منشط تربوي ومانظيم بوفيهات 🤡رئيس فريق عالم آدم للترفيه ⁦🕴️⁩مدير تنفيذي الوكالة عالم آدم للترفيه 🤑⁦⁦رئيس مجلس إدارة شركة 🏢STE AFRAH SAHARA S&A SARL

للتواصل

GSM/0652878256 GSM/0695158095 Instagram/adam_aligod1 Facebook/adamaligod92 Youtube/adam aligod Gmail/[email protected]