أحداث الشمال Ahdat Al Chamal

15/08/2025

15/08/2025

15/08/2025

05/08/2025

إقصاء ممنهج للإعلاميين بالقصر الكبير خلال تغطية المهرجانات بالمدينة وخارجها.

بقلم :

في كل مرة تُنظَّم فيها مهرجانات بمدينة القصر الكبير، يتجدد مشهد تهميش الصحافة المحلية الوطنية والمهنية، حيث تُوزع دعوات التغطية الإعلامية بناءً على العلاقات الشخصية بدل الكفاءة والتجربة.
بعض من الصحفيين عبّروا عن استيائهم من استبعادهم دون مبرر واضح، رغم حضورهم الدائم في تغطية الأنشطة الثقافية بالمدينة وخارجها. في المقابل، تُوجَّه الدعوات لأشخاص لا علاقة لهم بالمجال، فقط لأنهم معروفون أو "مقربين" من لجان التنظيم.
هذا الواقع يُطرح تساؤلات حول معايير اختيار المدعوين، ويفتح النقاش حول غياب رؤية إعلامية مهنية داخل بعض المهرجانات، وهو ما يُفرغ التغطية من محتواها ويحولها إلى مجرد استعراض على وسائل التواصل.
الإعلام شريك أساسي، لا ديكور إضافي. وإذا استمر منطق الوجاهة والمحاباة، فإن صورة هذه التظاهرات ستفقد مصداقيتها، محليًا ووطنياً.

04/08/2025

هنا24_إبراهيم بنطالب في إطار مواكبتها لهموم المواطنين، قامت جريدة “هنا 24” بزيارة مفاجئة إلى مدشر بني معافة التابع لجماعة تطفت بإقليم العرائش، حيث وقفنا على معا...

11/07/2025

أشغال تهيئة شارع مولاي علي بوغالب تعيد إلى الواجهة مطالب نقل قبر يعرقل الرصيف

القصر الكبير – مع انطلاق أشغال إصلاح رصيف شارع مولاي علي بوغالب بمدينة القصر الكبير، عاد الجدل مجددًا حول القبر المتواجد وسط الرصيف والذي يشكل حسب العديد من الساكنة عائقًا حقيقيًا أمام حركة المارة والزوار ويطرح تساؤلات عديدة حول مكانه القانوني والديني.

هذا القبر الذي ظل لسنوات طويلة في موقعه الحالي، أصبح اليوم محط انتقادات متزايدة من طرف فعاليات مدنية وساكنة المنطقة التي تطالب بنقله إلى داخل المقبرة المجاورة من أجل تحرير الرصيف وتسهيل المرور خاصة في ظل الأشغال الجارية التي تهدف إلى تحسين جمالية الشارع وتحديث بنيته التحتية.

ورغم تكرار هذه المطالب يُسجل غياب أي تدخل واضح من وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ما يطرح علامات استفهام حول مآل هذا الملف. كما تتساءل الساكنة عن موقف المجلس العلمي المحلي من استمرار وجود القبر وسط الرصيف خاصة وأن الموضوع لا يتعلق فقط بجانب عمراني بل يمس أيضًا جوانب شرعية وتنظيمية.

ويرى العديد من المتابعين أن الوقت قد حان لتدخل السلطات المحلية والمجلس الجماعي بتنسيق مع وزارة الأوقاف والمجلس العلمي من أجل اتخاذ قرار واضح بخصوص هذا القبر بما يراعي حرمة الموتى من جهة وحقوق المارة واحتياجات المدينة العمرانية من جهة أخرى.

وفي ظل استمرار الأشغال بالشارع المذكور، يبقى الأمل معلقًا على تحرك عاجل وجاد من مختلف الجهات المعنية لحسم هذا الملف بما يخدم المصلحة العامة ويحترم القوانين المنظمة للمجالين الديني والعمراني.

08/07/2025

القصر الكبير : "ساكنة أولاد احمايد تعاني من طريق مهملة والمسؤولون في سبات عميق
/

ما زالت ساكنة أولاد احمايد بمدينة القصر الكبير تعاني من تدهور حالة الطريق الرئيسية التي تربطهم بمختلف المناطق المجاورة. الطريق التي تعتبر شريان الحياة بالنسبة للعديد من السكان، تحولت إلى مصدر معاناة يومية، بسبب الحفر العميقة، والأوحال التي تغمر الطريق خلال موسم الأمطار، مما يعرض حياة السائقين والمشاة للخطر.

حيث تواجه المنطقة مشاكل متراكمة منذ سنوات طويلة، حيث كان من المتوقع أن تحظى الطريق بتدخلات إصلاحية من الجهات المعنية، لكن لا تزال وعود المسؤولين تتأجل دون تنفيذ حقيقي على أرض الواقع.
“كل يوم نعيش في خطر”، هكذا عبر أحد سكان أولاد احمايد عن معاناته اليومية في التنقل عبر هذه الطريق التي باتت مليئة بالحفر الكبيرة والمياه الراكدة. يشير السكان إلى أن الحوادث المرورية أصبحت أكثر تكرارًا في السنوات الأخيرة بسبب تدهور حالة الطريق، ويطالبون السلطات المحلية بالتدخل السريع لإصلاح الوضع.

وعن تأثير ذلك على حياتهم، يضيف أحدهم: “الطريق أصبحت تمثل عبئًا ثقيلًا علينا. مع كل هطول للأمطار، تصبح الطريق مستحيلة، وتضطر العائلات إلى تأجيل سفراتهم أو حتى تأخير مواعيد عملهم فقط لتجنب المخاطر”.
كذلك، يعاني التلاميذ من صعوبة الوصول إلى مدارسهم في الوقت المحدد، مما يهدد تحصيلهم العلمي ويزيد من مشقة الحياة اليومية.
في العديد من المناسبات، وعدت الجهات المعنية بالأمر بتحسين وضعية الطريق، لكن هذه الوعود لم تترجم إلى أفعال حقيقية على الأرض. مرّ العديد من الوزراء والمنتخبين على المنطقة، وتحدثوا عن ضرورة إصلاح الطريق، إلا أن الأمر بقي مجرد كلام، مع غياب تنفيذ حقيقي.
وفي ظل هذه المعاناة المستمرة، يطالب السكان الجهات المسؤولة بالتدخل الفوري وتوفير الحلول اللازمة. يعتبرون أن الطريق تعتبر من الأولويات التي يجب أن تحظى بالاهتمام الفوري، خاصة وأن هذه المنطقة تشهد حركة مرور كثيفة يوميًا.

يقول أحد النشطاء المحليين: “نريد من المسؤولين أن يسمعوا صوتنا. نحن لا نطلب المستحيل، فقط طريق آمنة يمكننا من خلالها الوصول إلى أعمالنا، مدارسنا ومستشفياتنا دون الخوف على حياتنا”.
إن معاناة ساكنة أولاد احمايد تتطلبك تحركًا عاجلًا من الجهات المعنية لإيجاد حلول جذرية. الطريق ليست مجرد شريان مرورل

08/07/2025

هنا24_إبراهيم بنطالب في أجواء يغمرها الفخر والبهجة، نظّمت مؤسسة طارق بن زياد الخصوصية بمدينة القصر الكبير، يوم الإثنين 07 يوليوز 2025، حفل تخرج لتلاميذها بمناسبة نهاية...