Aya izelgue - آية إزيلك

15/09/2025

متابعي الأعزاء 💖
رحلتي في صناعة المحتوى لم تكن مجرد صور أو مقاطع عابرة، بل كانت رسالة بدأت منذ طفولتي… رسالة محاربة التفاهة، وصوت مختلف يسعى لغرس القيم والمعرفة في قلوب الصغار قبل الكبار.

اليوم أجد نفسي وسط منافسة قوية على لقب أفضل صانع محتوى في الوطن العربي – فئة الأطفال، وهذا اللقب لن يكون مجرد تكريم شخصي، بل سيكون انتصارًا لكل فكرة راقية، ولكل محتوى هادف آمنّا به معًا.

صوتكم ليس مجرد نقرة، بل هو دعم لطريق طويل اخترناه سويًا، طريق التغيير والإلهام. لذلك أرجو منكم أن تمنحوني أصواتكم عبر الرابط أسفل ، فأنتم سر استمراري وسبب كل نجاح أعيشه.

🔗 رابط التصويت👇👇👇

https://vote.digitalcreatorawards.com/influencer/30/229

معًا نصنع الفرق

09/09/2025

كم كنتُ ساذجةً حين منحتُ الانتقادات أكثر من حجمها،
أسمح لها أن تتسلّل إلى داخلي وتشوّه صفو أيامي.

لكنني أخيرًا أدركت…
أن الكلمة الطيبة هي أثر زرعته في قلبٍ مُحب،
وأن الإساءة أو النقد اللاذع ليست سوى اعترافٍ خفيٍّ بأثري، في قلبٍ ضاق بالغيرة فلم يطق أن يقول: “جزاكِ الله خيرًا”.

وما دمتُ أعرف حقيقتي، فلن يهمّني ما يُقال خلف ظهري.
سأمضي واثقةً نحو أهدافي، فالأحلام تسكن أمامي،
أما قسوة التجارب فقد تركتُها خلفي، ولن ألتفت للوراء.

اليوم صرتُ أعلم أن لا ثناءَ يُغريني ولا أذى يكسِرني،
فما دمتُ أسير لله… فالله يكفيني ويُثبتني.

وأحب أن أخبركم أنني أشارك حالياً في مسابقة أحسن صانع محتوى في العالم العربي، وتصويتكم لي هو سر نجاحي واستمراري
رابط التصويت 👇👇👇
https://vote.digitalcreatorawards.com/influencer/30/229

07/09/2025

كنت سأختار الصمت وتجاهل بعض الرسائل، لكن من باب الشفافية وتبرئة الذمّة أحب أن أوضّح أمراً يهمّ الكثيرين.
يظنّ البعض أن هدفي من الفيديوهات هو المال، ويعاتبونني أو يتهمونني بذلك… لكن والله الذي رفع السماء بلا عمد، لا أتقاضى ولا فلساً واحداً مقابل هذه الفيديوهات المتعبة.

وأنا أعلم جيداً معنى القسم بالله، وأدرك عظمة أن يقسم المرء باسم الله تعالى، لذلك ما قلتُه ليس مجرد كلمات، بل حقيقة أعيشها كل يوم.

السبب ببساطة أنّ إدارة فيسبوك منعتني من تحقيق الربح بدعوى أن المحتوى الذي أقدّمه “يخالف سياسات المنصّة”. ولو كان هدفي الأول هو المال، لتوقّفت منذ مدة طويلة، لأنني لم أحصل على أي مقابل مادي رغم كل التعب والعناء.

ومع ذلك… ما يدفعني للاستمرار ليس المال، بل غيرتي على الأطفال والشباب، وإيماني العميق بضرورة محاربة التفاهة بكل ما أستطيع.
فليطمئنّ كل من يزعجه موضوع الربح: أنا لا أربح شيئاً من هذه المنصّة.

بل على العكس، كل فيديو أقدّمه يكلّفني الكثير: تنقّل، سفر، أكل، جهد، سهر… بل ويُثقل كاهل والدي أيضاً، فهو يكلّف نفسه عناءً كبيراً في كل مرة أطلب منه أن يصوّرني أو يرافقني للتنقّل، فيستجيب لي دون تردّد فقط ليشجّعني ويقف إلى جانبي.

وزيادة على ذلك، أعلم أنّ الكثير من صنّاع المحتوى يشاركون فيديوهاتي ويكسبون منها أموالاً كثيرة، ولست أدري لماذا يُسمح لهم بذلك بينما أنا محرومة من هذه الحقوق. ومع ذلك، لا أحسدهم، ولا أطالب إدارة فيسبوك بحقوق النشر، فالمهم عندي أن تعمّ الفائدة ويصل المحتوى الهادف إلى الناس.

إنها تضحية مشتركة، لكنني مؤمنة أنكم أنتم تستحقون هذا التعب.

كما تعلمون أحبّتي، أنا أشارك في مسابقة أفضل صانع محتوى عربي التي تنظّمها Digital Creator Award ✨
دعمكم وتصويتكم هو سرّ قوتي واستمراري، فأنتم العائلة التي أفتخر بها دائماً 💖

🔗 رابط التصويت الخاص بي 👇👇👇

https://vote.digitalcreatorawards.com/influencer/30/229

07/09/2025

وسط مئات الرسائل التي وصلتني، استوقفتني رسالة قصيرة وبالدارجة المغربية:

“هاي آية شوفي درت التعبئة على قبلك وصوت لك، أتمنى أن تفوزي إن شاء الله”

رسالة بسيطة جداً في كلماتها… لكنها قوية لدرجة تُزلزل الجبال.
جعلتني أستشعر قيمة المحبة الصادقة التي تمنحونني إياها، وأدرك أن الفوز الحقيقي ليس في لقبٍ أو جائزة، بل في محبتكم أنتم.

أعلم أن الكثير منكم قد فعل الأمر نفسه بصمت، كلف نفسه واشترى الرصيد وصوّت لي دون أن يخبرني، ومع ذلك فأنا أشعر بكم وبحرارة قلوبكم .

نجاحي الأكبر هو أن أكون عند حسن ظنكم، وأن أستمر في تقديم محتوى يلامس أرواحكم، لأن حبكم لي هو الدافع الحقيقي وهو الجائزة الأثمن.

شكراً من أعماق القلب لكل من صوّت، ولكل من كتب كلمة دعم، ولكل من حملني في دعائه… أنتم عائلتي الكبيرة، وأنتم سبب استمراري.

للتذكير رابط التصويت الخاص بي على منصة الانستكرام هو:
👇👇👇
https://vote.digitalcreatorawards.com/influencer/30/229

06/09/2025

بعد تجربة 4 سنوات في صناعة المحتوى، اكتشفت أن لكل منصة جمهورها وخصوصيتها. على فيسبوك أجد في الغالب متابعين من الكبار والمثقفين والمهنيين، بينما على إنستغرام النسبة الأكبر من الأطفال ثم الشباب.

ومن خلال تفاعلكم معي تبيّن لي أنني أتلقى نوعين من التعليقات: انتقادات جارحة مليئة بالسب والشتم، وفي المقابل انتقادات هادفة أتعلم منها. وهذا طبيعي، لأنني كطفلة أطرح أفكاراً قد تستفز بعض العقول التي لا تتحمل براءة الأطفال وعقلية الجيل الصاعد.

والأغرب أن نفس الفيديو عندما أنشره على فيسبوك أُقابل أحياناً بالتهجم والسخرية، بينما حين أنشره على إنستغرام أجد ترحيباً وتفاعلاً حقيقياً مع فكرة الفيديو، لا مع أمور خارجة عنه.

ولهذا أكرر دائماً: ليس كل محتوى يناسب الجميع، ومن لم يجد نفسه في ما أقدمه فليتجاوزه ببساطة. فالمحتوى رسالة، ولكل رسالة جمهورها الذي يلتقطها

ولكي تتأكدوا من كلامي، جربوا أن تشاركوا ما أقدمه مع أطفالكم، وشاهدوا الفيديو بعينهم هم، لا بعينكم أنتم. حينها ستكتشفون الفرق، وستدركون كم كان ظلماً أن تهاجموني
وتسيئوا إليّ لمجرد أنني تحدثت بلسان جيلي.

وأحب أن أخبركم أنني أشارك حالياً في مسابقة أحسن صانع محتوى في العالم العربي، وتصويتكم لي هو سر نجاحي واستمراري
رابط التصويت 👇👇👇
https://vote.digitalcreatorawards.com/influencer/30/229

06/09/2025

متابعي الأعزاء، التصويت على لقب أحسن صانع محتوى عربي لا يزال مستمراً!
المنافسة قوية، ودعمكم هو سر قوتي واستمراري
فلتثبتوا معي أن للمحتوى الهادف مكانته وسط كل هذا الزحام.

هذه المسابقة ينظمها فريق Digital Creator Award

🔗 رابط التصويت أسفل 👇
https://vote.digitalcreatorawards.com/influencer/30/229
✅ لا تنسوا.اختيار خانة- أنا لست روبو- I’m not a robo
والضغط على الزر الأحمر- للتأكيد -confirm
كل صوت منكم يساوي عندي الكثير.

05/09/2025

السلام عليكم
التصويت في مسابقة Digital Creator Award بدأ الآن
لا تبخلوا عليّ بدعمكم

➡️ اضغطوا هنا للتصويت 👇

https://vote.digitalcreatorawards.com/influencer/30/229

⚠️ ملاحظة: موقع التصويت عليه ضغط كبير، المرجو الانتظار قليلًا

في الأسفل ستجدون فئة Junior / جنيور ✅
اختاروا اسمي وأكّدوا التصويت
أنتم سندي الحقيقي، وشكرًا من القلب

02/09/2025

متابعيَّ الأعزاء 💖
كما أخبرتكم في المنشور السابق، أنا سعيدة جدًا بمشاركتي في برنامج أحسن صُنّاع المحتوى في الوطن العربي المنظم من طرف: Digital Creator Awards

والآن حان دوركم أنتم، دعمكم وتصويتكم سيصنع الفارق، ويساعدني على الاستمرار في تقديم المزيد من المحتوى الهادف.

يبدأ التصويت يوم الجمعة 5 شتنبر، عبر هذا الرابط:

https://vote.digitalcreatorawards.com/influencer/30/229

⚠️ ملاحظة: الرابط لن يعمل إلا ابتداءً من يوم الجمعة 5 شتنبر، على منصة أنستكرام فكونوا مستعدين، وشاركوه مع أصدقائكم ومعارفكم

وجودكم بجانبي هو أعظم حافز لي، وأنتم دائمًا أوفى عائلة وأحلى متابعين

30/08/2025

27/08/2025

السلام عليكم، أنا اليوم بحاجة لكم أكثر من أي وقت مضى
دعمكم وتصويتكم لي يعني النجاح… يعني الاستمرار… ويعني أن الحلم يكبر معكم

تم اختياري بفضل الله ثم بفضلكم كـ صانعة محتوى للتباري ضمن أفضل صُنّاع المحتوى في الوطن العربي في جائزة Digital Creator Awards، والتي تضم فئات متعددة: التعليم، السياحة، الأزياء، الألعاب، الأطفال وغيرها…

وجودي بين هذه الأسماء هو فخر لي، لكن الفوز الحقيقي سيكون بتصويتكم أنتم، جمهوري الأوفياء.

بعد أسبوع سيفتح رابط التسجيل والتصويت، وسأشارككم الرابط فوراً إن شاء الله.
التصويت سيكون على منصة انستكرام،
هذه ليست فقط منافسة… بل تحدٍ جديد أضعه أمام نفسي لأستمر وأقدم ما يليق بكم وبثقتكم.

شكراً لكل شخص يساندني بكلمة، بمشاركة، أو بدعاء
معكم أستطيع أن أحقق المستحيل

24/08/2025

شاركتكم دموعي وأحزاني… فلم يقل أحد: هل نسيتِ غزة؟
لكن حين شاركتكم فرحتي وصوري في عطلة البحر، قيل لي: كيف تتحدثين عن غزة وأنتِ تستمتعين؟

أليس هذا تناقضًا في أحكامكم أنتم لا في قلبي أنا؟

غزة في القلب والروح… الدعاء لها لا ينقطع، والوجع لا يفارقنا.
لكن الحياة لا تتوقف، والابتسامة لا تعني خيانة، والفرح لا يُلغي الحزن.

أنا مثل كل إنسان… أبكي وأفرح، أعيش الحزن وأعيش البهجة.
ولو أطفأنا أنوار حياتنا جميعًا، هل سيشفى جرح غزة؟
أم الأجمل أن نعيش حياتنا ونبقى أوفياء بالدعاء والوعي والعمل؟

غزة ليست صورة نُعلّقها وقت الحزن ونُسقطها وقت الفرح…
غزة قضية في القلب ما حيينا،
نحملها في السراء والضراء، في لحظات البكاء ولحظات الضحك

22/08/2025

قصبة أكادير أوفلا