Aya izelgue - آية إزيلك

12/10/2025

‎جانب من مشاركتي في مناظرة مراكش للمجتمع المدني‎ Part 7

12/10/2025

‎جانب من مشاركتي في مناظرة مراكش للمجتمع المدني‎ Part 6

12/10/2025

‎جانب من مشاركتي في مناظرة مراكش للمجتمع المدني‎ Part 5

12/10/2025

‎جانب من مشاركتي في مناظرة مراكش للمجتمع المدني‎ Part 4

12/10/2025

‎جانب من مشاركتي في مناظرة مراكش للمجتمع المدني‎ Part 3

12/10/2025

‎جانب من مشاركتي في مناظرة مراكش للمجتمع المدني‎ Part 2

12/10/2025

‎جانب من مشاركتي في مناظرة مراكش للمجتمع المدني‎ Part 1

12/10/2025

12/10/2025

متابعي الأوفياء
أشارككم اليوم خبرًا لم يكن كما تمنّيت… للأسف لم أوفَّق في التأهل ضمن الخمس الأوائل في مسابقة أحسن صانع محتوى – فئة الأطفال.
اعترف أنني تأثرت كثيرًا، ليس لذاتي فقط، بل لأنني كنت أودّ أن أُسعدكم وأردّ جميل دعمكم وتصويتكم وتشجيعكم الدائم لي.
قدّمتُ مجهودًا كبيرًا من قلبي، وأنتم أيضًا قدّمتم دعمًا لا يُقدّر بثمن، فشكرًا من الأعماق

لكن ما زاد من تأثّري هو طبيعة المحتوى الذي تأهّل. فبكل صدق، معظم الفائزين قدموا محتوى سطحيًا لا يحمل فائدة حقيقية، وهذه ليست إساءةً لهم، بل حقيقة مُرّة أقولها بألم.
فقط فتاة واحدة من بين الفائزين تستحق التأهل فعلًا بمحتواها الهادف والتعليمي، أمّا الباقي فحدّث ولا حرج.

ومع ذلك، سأظل مؤمنة أن المحتوى الهادف وإن حورب، فهو الباقي والأعمق أثرًا.
فالمسابقات لا تحدد القيمة، ولا الأصوات تحدد الجودة.
القيم تُقاس بأثرها في القلوب، وبصدق الرسالة التي نحملها

وأنا مؤمنة بقضاء الله وقدره، فقدر الله وما شاء فعل،
وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خير لكم
هذه القناعة جعلتني مطمئنة ومرتاحة، لأني أعلم أن ما كتبه الله لي خير، وإن لم أفهمه الآن

شكرًا لكل من آمن بي، صوت، ودعم…
أنتم فوزي الحقيقي

10/10/2025

أصدقائي ومتابعيّ الأوفياء
وصلنا لنهاية مرحلة التصويت في مسابقة أحسن صانع محتوى في العالم العربي – فئة الأطفال
التي ينظمها فريق Digital Creator Award

أشكر كل شخص خصّني بصوته، بكلمته، وبثقته
وجودكم إلى جانبي هو أكبر فوز قبل ظهور النتائج الرسمية

الآن ننتظر بحماس إعلان الفائزين، وأتمنى أن يكون اسمي ضمن الأوائل لأمثّل فئة الأطفال والمحتوى الهادف بكل فخر

09/10/2025

آخر فرصة #قطر #مسابقة

08/10/2025

الإنسان يُنفق عمره في تلميع مظهره،
يغسل ملابسه، ويُصفّف شعره، ويختار أجمل ما يراه الناس،
لكنّه ينسى أن أجمل ما يُرى… هو ما لا يُرى.

كم من عقولٍ أنيقة من الخارج،
لكنها ترتدي أفكارًا متسخة من الداخل،
مليئة بالأحكام المسبقة، بالتعالي، وبالكراهية،
ومع ذلك… يدافع أصحابها عنها كما لو كانت دررًا ثمينة.

يا لغرابة الإنسان!
يرتعب من بقعة على ثوبه،
ولا يطرف له جفن أمام بقع فكره.

اغسل فكرك أولًا،
فالنظافة الحقيقية لا تبدأ من الثوب… بل من الرأس.

للتذكير وكما قلت لكم مسبقًا، أنا مشاركة في مسابقة أحسن صانع محتوى في العالم العربي – فئة الأطفال
صوتكم يصنع الفارق
ادخلوا للرابط أسفله و اضغطوا على: أنا لست روبوت، ثم تأكيد التصويت وشكرا.
👇👇👇👇
https://vote.digitalcreatorawards.com/influencer/30/229