22/08/2025
منقول من صفحة اسماعيل البحراوي
#فريرا¹ يكتب على واتساب مجموعة مجلس الويدان:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... متى يعلن المكتب المسير للجماعة عن فشله في تدبير وتسيير القطاعات الحيوية بالجماعة:
:حيث يعيش السكان في شبه ظلام دامس في غياب تام لاي استراتيجية واضحة. "وقد راسلتكم سابقا بخصوص هذا الموضوع "وذلك يبدو من خلال رداءة المصابيح او انعدامها. عدم اعتماد رؤوس ريڤيربير جديدة بمواصفات جمالية معتمدة..كما يبدو كذلك غياب خطة واضحة لاصلاحها من خلال وضع أجندة تتعلق بالدوريات التقنية المكلفة باصلاح الاعمدة عبر الدواوير بدل اعتماد على تصاريح أعضاء المجلس والتي لا تمث للقانون بصلة.. اضطرار بعض أعضاء المجلس الى اقتناء المصابيح ولدينا أدلة بينة على هذا.
: تأزم واقع النظافة بتراب جماعة الويدان من خلال انتشار الازبال والنفايات المنزلية في ربوع تراب الجماعة وذلك راجع الى مايلي :
ـ ضعف الأسطول المخصص لهذه العملية واهترائه
ـ عدم تفعيل الصفقات المتعلقة بقرارات المجلس والتي تمت المصادقة عليها.
ـ اعتماد المحاباة و الموالاة في توظيف العمال العرضيين الشيء الذي يجعل العمال العرضيين الممارسين في ميدان النظافة ضعيف جدا بالمقارنة مع واقع الحال.
ـ اعتماد المرأب الجماعي كنقطة وسيطية لجمع النفايات ووضعها تحت أشعة الشمس لأيام في انتظار ان يتفضل الرئيس باعطاء قرار نقله إلى المطرح العمومي.....
ومن ضمن مؤشرات الفشل في قطاع النظافة،هو تكليف النائب الأول بتدبيره من خلال قرار لايمكن وصفه الا انه شيك بدون رصيد ليبقى السيد النائب ونواب اخرين بدون مهام فعلية ومقرونة بالمحاسبة .. وبالتالي بدل ان يواكب الرئيس الملفات الكبرى المتعلقة بالتنمية وإعداد الصفقات و إنجازها،يبقى تائها بين المكالمات الهاتفية الآتية من المرأب او العامل او المواطن احيانا يستفسر عن غياب دوريات جمع النفايات والازبال... أيها الرئيس انتبه إلى ألازمة الخانقة التي تلف طريقة تسييركم للمكتب واخذ مانهمس به اليكم.. ربما تستدركون بعض الوقت لانقاد مايمكن انقاده.. اراسلكم من خلال مضمون رسالة ساسجلها بمكتب الضبط بالولاية.. وهذا مقتطف منها
#يُتبع
.........................................
1ـ احمد فريرا:مستشار جماعي معارض بمجلس الويدان عن حزب الاحرار