Midelt 360 ميدلت

15/07/2025

*🚨 إعلان هام 🚨*
تسرقات *دراجة نارية* ليلة البارح من *دوار آيت حمو احقي، جماعة أغبالو*.
اللي شافها أو عندو أي معلومة عليها، يتواصل مع صاحبها فهدا الرقم:
📞 *0678305634*
كاينة *مكافأة مالية قدرها 1000 درهم* لأي واحد يعاون فاسترجاعها.

*الله يجازيكم بخير، وخليو العين مفتوحة!*

15/07/2025

في حفل التميز… حضر الجميع وغاب الأستاذ

بقلم الأستاذ مراد شقندي

في زمن التفاهة كثر الاحتفاء وقلّ الاعتراف، تحوّلت حفلات "التميز" من لحظات تقدير مستحقة إلى مشاهد بروتوكولية مكررة، تُكرّم فيها الأرقام ويصفق للمؤشرات، بينما يغيب عن المنصة من أوقد نور العلم وأطفأ ظلام الجهل: يغيب الأستاذ...
في قاعة الاحتفال، كان كل شيء في مكانه: الورود، الميكروفونات، الكاميرات وآلات التصوير، السجاد الأحمر، وربطات العنق المصقولة. لكن، كما جرت العادة... غاب الأستاذ.
لم يكن غيابًا عرضيًا، بل غيابًا مقصودًا، متعمّدًا، مريحًا للبعض. لأنه لو حضر، لربما تسأل الضيوف و هم من علية القوم: "من هذا الذي يشبهنا كثيرًا... ولا يشبه الحفل إطلاقًا؟"
السجاد الأحمر باسطًا هيبته، والمقاعد الوثيرة مرحّبة بمن لم يفتح دفتر تلميذ منذ أن أغلق دفاتره. في وسط قاعة الحفل الفاخرة، حيث تُلمّع الكلمات على المنصة وتُغلف الشواهد التقديرية الكاذبة بالأشرطة الملونة، هناك دائمًا مقعد شاغر...إنه مقعد الأستاذ، الغائب الدائم عن مشهد التقدير.
جلس الحاضرون متأنقين، وربطات أعناقهم تخنق أعناق الحقيقة. والكلمات منمقة تصدح في ميكروفونات مصقولة، ، كأنها خرجت من صالون تجميل لغوي .
الكل حضر... إلا الأستاذ ... فقط لأنه لا يضع ربطة عنق!
نعم، ذلك الكائن الخرافي، الذي كان، منذ أشهر، يقف في القسم في صباحات باردة لا تشقها شمس، يسعل من نفاد ريقه، ويردد بلسان ناشف، متوسلًا: "هل فهمتم أم أعيد الشرح؟"
كلماته كلها كأنها ترنيمات في محراب مهجور.
لكن، لِمَ ندعوه؟
ألم يُوقّع محضر الخروج؟
فليخرج إذًا بسلام، وليترك التميز لنا نحن، أهل الأروقة الدافئة. لأنه ببساطة لا يصلح لقصص النجاح والتميز المصورة.
فشكرًا لكم جميعًا، يا من توزعون الدعوات وتُعدّون قوائم الاحتفاء. شكرًا على عدم دعوة الأستاذ، ولو سهوًا لأنه، و لو دُعي، لوجد نفسه في الصفوف الخلفية، فهو الذي لم يألف ربطات العنق، وهو من لا يعرف كيف يبتسم للعدسات.
هل كان فعلًا سهوًا؟
أبدًا... نحن لا ننسى الأستاذ، بل نتجاهله عمدًا لأنه يُفسد الصورة، يفضح التناقض، يذكّرنا بمن لم نرغب يومًا في الاعتراف بفضله.
دعونا إذن نحتفل بالتميز... بدون من يصنعه.
دعونا نقيم حفل زفاف بلا عريس، فقط لأن العريس يرفض وضع مكياج ثقيل على وجه متعب، لن يزيده إلا بشاعة. دعونا لا نستدعي ملامحا متعبة، ولا تجاعيد جهد صادق،
و نستبدله بمن يجيد ابتسامات اصطناعية تلتقطها العدسات بشغف، لأنها تصلح لصور البروتوكول...
ما أسهل أن نستبدل رائحة العرق الصامت برائحة العطور الفارهة،
والمحابر الجافة بأيفونات لالتقاط صور عالية الجودة،
والمعلمين الحقيقيين بـ"متدخلين تربويين" يُتقنون العروض التقديمية أكثر من الدروس،
ويُجيدون الخطابة أكثر من الإصغاء...
ففي زمن البهرجة، لا مكان لمن يتعب، بل لمن يُبهر.
ما أسهل الجحود...
لم يكن التغييب سهوًا ... بل نحن اليوم نُحب الأرقام.
الأمر أعمق من النسيان، إنه سياسة محكمة، اختزلت دور الأستاذ في حصة دراسية بين جدران باهتة، لا تغري بالتصوير، ولا تستدعي التصفيق. صار المطلوب هو عدد الناجحين، ونسبة التميز، لا من يقف خلف هذه الأرقام. وكأن التلميذ ينجح بـ"جهود الجميع"... إلا الأستاذ! صار الهدف أن ننشر بلاغًا نقول فيه إن "نسبة النجاح بلغت كذا"، وأن "معدل التميز ارتفع بنسبة كذا"....
لكن لا بأس... لا تقلقوا،
فالأستاذ لن يحتج، لن يصرخ، لن يشتكي في موسم النتائج. بل سيُهنّئ الجميع:
"هنيئًا لتلامذتنا، وشكرًا لكل المتدخلين التربويين وغير التربويين... هنيئًا وشكرًا للجميع" ... إلا أنت ...
أنت، يا من سيمضي إلى قسمه في الموسم المقبل، بقلب مكسور وابتسامة باهتة،
في الصباحات الباردة، حين تخلو الشوارع من شاهد، إلا صقيع شهور الشتاء،
مرتديًا لباسًا لا يقبل ربطات العنق، حاملًا حقيبته القديمة، ودفاتر لا تنتهي، وكرامته الصامتة. سيدخل فصله الخالي من الكاميرات،
يشعل المدفئة... والهمم، و يغلق نوافذ القهر و الجهل،
ويبتسم لتلميذ، ويدعوه للاجتهاد، دون أن يخبره أن العالم لا يُنصف من يجتهد.
سيشرح درسًا جديدًا لجيل جديد، لا ينتظر أن يصفّق له أحد... ولو في صمت.
سيشرح، يصحّح، يواسي تلميذًا مهمومًا، ويمسح دمعة من على ورقة امتحان،
ثم يعود إلى بيته، ليُعدّ دروس الغد، بين صراخ أطفاله وقطرات قهوته الباردة.
سيبذل كل ما تبقى من روحه، نحو نور تميز جديد، حتى وإن ضاع اسمه بين قوائم الاحتفاء،
لأنه يعلم، رغم كل شيء، أن الله لا يضيع أجر من أحسن عملًا.

ختاما لا نتوسل اعترافا من أحد لكنها كلمة في تقديرنا لا بد أن تقال في زمن صاخب بالصمت المصطنع، نقول أن : في كل حفل يُنسى فيه الأستاذ، ثمة جحود يُكتب بصيغة "شكرًا للجميع"... إلا لمن يستحق الشكر فعلًا... إلا للأستاذ.
ورغم ذلك، رغم الغياب، رغم التهميش، رغم الجحود و الضحك على الذقون ...
"يكفينا فخرًا أننا كنا هناك، حين كانت البذرة تُزرع ... وسيظل الأستاذ هناك، حيث يبدأ كل شيء... وحيث لا ينتهي أي شيء."

10/07/2025

🔴لندعم شبابنا... هذا صلاح من شباب ميدلت الطموحين داير مشروع شبابي لخدمات التوصيل تعامل مزيان وخدمة نقية هاهي نمرتو:
0648192597

06/07/2025

🟢 بطنجة أكثر من 80 ملعب قرب.. وميدلت؟

انتقد أحد أبناء إقليم ميدلت بطنجة ضعف البنيات التحتية المستهدفة الشباب، خاصة ملاعب القرب بميدلت في منشور ساخر قارن فيه عدد هذه الملاعب بعددها بطنجة

كاتبا: هما عندهم ملعب القرب رقم 80 وحنا عندنا (80 أ)والمجلس الإقليمي ورؤساء جماعات قروية معندهمش الكريزمة والحنكة السياسية مجرد صناديق سياسية صغيرة ورؤساء عبرين تما اقحامهم نظرا لأسمائهم داخل مداشرهم لجمع خزان انتخابي وللفوز بالمقاعد والمجالس دات التسير.
الصورة من احدى المداشر الجبلية الوعرة بعروس الشمال وبعدسة هاتفي أين ملعب إينمل أأأأوووووي
ini 7aw7aw aicha tchan izyarn na3na3

30/06/2025

🔴 مخيم صيفي لفائدة أطفال إقليم ميدلت.. مخيم تربوي آمن ممتع ومفيد🎉🌞

✅انطلاق التسجيل في المخيم الصيفي التربوي ببوزنيقة.. هو فرصة رائعة لأطفالكم لقضاء عطلة صيفية مفيدة ممتعة ومليئة بالأنشطة التربوية الهادفة، الترفيه، الإبداع، المرح والصداقة !

🏕️ تحت شعار: "المخيمات التربوية فضاء للتميّز والإبداع"
تنظم جمعية الشعلة للتربية والثقافة فرع ميدلت مخيماً صيفياً بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل والجامعة الوطنية للتخييم.

📍 المكان: المركز الوطني للتخييم أكلو
👧👦 الفئة العمرية: من 7 إلى 15 سنة
📅 لمدة 13 يوما من 27 يوليوز إلى 7 غشت 2025
🤝أماكن محدودة، سارعوا بالتسجيل !

✅ شروط ووثائق التسجيل:
* السن: من 7 إلى 15 سنة
* شهادة طبية حديثة + صورتين
* 2 نسخة من عقد الازدياد
* أداء واجب المشاركة

📞 للاستفسار والتسجيل:
زوهير 0680250179
محمد 0606598729

📍 المركز الوطني للتخييم بمدينة بوزنيقة

🎨 عدد المقاعد محدود..لا تضيعوا الفرصة، وسجلوا أبناءكم ليعيشوا تجربة صيفية مميزة مليئة بالمتعة والتعلم !

29/06/2025

🟢 مراسلة: دورة تكوينية مجانية لفائدة الطلبة المقبلين على اجتياز مباراة التعليم بدار الشباب بميدلت

29/06/2025

قضية الطفل محمد علي قناة العربية

طالب نشطاء مغاربة بفتح تحقيق عاجل في ملابسات وفاة الطفل القاصر راعي الغنم، "الذي عثر عل جثته معلقة على عمودين خشبيين في ظروف غامضة" بمنطقة أغبالو اسردان بإقليم ميدلت. وقالت الشبيبة الاتحادية عبر مكتبيها الإقليمي بميدلت والمحلي بإملشيل، في بيان لها، إن "المعطيات الأولية المتداولة محليا، والتسريبات التي رافقت الواقعة، تشير إلى استبعاد فرضية الانتحار، مما يفتح الباب أمام احتمال وجود جريمة قتل".

27/06/2025