24/03/2025
من يكون عبد العزيز الصادق الملقب بالميريكاني ؟
عبد العزيز الصادق ينحدر من دوار البغال جماعة سيدي بوصبر من أسرة بسيطة درس وترعرع بقرية سيدي بوصبر في يوم من الأيام سافر لأمريكا تزوج هناك وأصبح من رجال الأعمال كسب ثروة كبيرة تعلقه بالمغرب والمنطقة جعله يفكر في وضع بصمته وجد في جرف الملحة أرضية خصبة للنمو والتطور أراد أن يخدم جرف الملحة من داخل المؤسسات دخل إلى عالم السياسة ترشح في الإنتخابات بقرية جرف الملحة اكتسح الساحة وتربع على رئاسة قرية جرف الملحة التي كانت عبارة على قرية وأهل جرف الملحة يتذكرون جيدا حال المرجة وحمري وعدة أحياء في الشتاء ينفع معهم فقط (البوط) الثورة الإصلاحية التي أحدثها في جرف الملحة جعلت الخصوم السياسيين في حيرة من أمرهم لا سبيل للتخلص من الرجل بطريقة ديمقراطية عبر الإنتخابات لأن بصمته أصبحت واضحة وجرف الملحة تزدهر يوم بعد يوم حدائق وشوارع وأفكار في الطريق مع إزدهار المدينة الميريكاني أصبح رقم صعب جدا والخصوم أصابهم الذهول ياترى مذا نحن فاعلون عبد العزيز الصادق (الميريكاني) كسب القلوب بصدقه وعمله وأفكاره أصبحت ساكنة جرف الملحة تهلل بإسمه .... كيف لنا أن نوقف تغول شخص بهذا الدهاء وبهذه الأفكار والمدينة ترتقي ليل نهار ..... الميريكاني خاصو يطير هذا حال لسان أعداء التنمية والتقدم والازدهار في قرية جرف الملحة حتى جائت قصة الأب رحمه الله كان ممكن يكون حل بسيط لكن كانت فرصة للسياسيين كي يجعلون منها قضية للإنتقام والإطاحة ببطل التنمية رئيس جرف الملحة الذي لن ينساه التاريخ رغم مكر السياسيين الذين تجردوا من أحاسيس كل انسان .... استغلوا القضية وهنا أي شخص لن يتخلى على أبيه مهما تطلب الأمر ... الأعداء جندو الإعلام وشهود الزور والجمعيات المسترزقة والهدف ليس حقوق الضحية بل هو سقوط الرجل الذي جعل جرف الملحة بستان زهرة المدن الصاعدة في ذلك الزمان، المفسدين ربحوا القضية وخسرت جرف الملحة الرهان وخسرت الضحية وطفلتها مهما كان وتم تهميشها ولن يعد أحد يهتم بها وبقضيتها لأن الهدف لم يكن يوما حقوق الخادمة بل كان ابعاد الرجل الصادق الذي جعل جرف الملحة كلها جنان فكان للفساد أن يستولي من جديد على جرف الملحة فكان ما كان كل شيئ تبخر رجل جاء كي يخدم بلده فوجد الفساد متغول هاهو اليوم بين القضبان لم يسرق لم ينهب لم يرتكب جرما بل القضية قضية أب استغلو الوضع ولفقوا له الكثير