المبادرة الطلابية لنصرة قضايا الوطن والأمة, Rabat (2025)

02/10/2025

إحياء للذكرى الثانية لـطوفان الأحرار، وتزامنا مع استمرار العدوان الصهيوني الغاشم على أرض فلسطين وأهلها الصامدين، نعلن في منظمة التجديد الطلابي والمبادرة الطلابية لنصرة قضايا الوطن والأمة عن عزمنا المشاركة في المسيرة الشعبية الوطنية المزمع تنظيمها يوم الأحد 5 أكتوبر 2025، انطلاقا من ساحة باب الأحد بالرباط على الساعة 10:00 صباحا.
وإذ نؤكد على مركزية القضية الفلسطينية في وجدان الشعب المغربي، وعلى واجبنا الثابت في نصرتها، فإننا نجدد رفضنا المبدئي والقاطع لكل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني، مؤكدين أن التطبيع خيانة لدماء الشهداء ومعاناة الأسرى والمقاومين.
كما ندعو الطلبة الأحرار وأبناء شعبنا المغربي البطل إلى المشاركة المكثفة والفاعلة في هذه المحطة النضالية، نصرة لفلسطين، وتنديدا بجرائم الاحتلال، ووفاء لعهد المقاومة.
عاش الشعب المغربي حرا أبيا، وعاشت فلسطين حرة من البحر إلى النهر.

17/09/2025

جماهير الرجاء تبدع كعادتها..
تيفو على شكل الكوفية الفلسطينية ❤️🖤🤍💚

15/09/2025

المبادرة الطلابية لنصرة قضايا الوطن والأمة

استجابة لنداء الشبكة العالمية “كلنا غزة كلنا فلسطين”، وتفاعلا مع بلاغ مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين والمرصد المغربي لمناهضة التطبيع، تعلن المبادرة الطلابية لنصرة قضايا الوطن والأمة انخراطها الكامل في الإضراب عن الطعام الرمزي الذي دعت إليه الشبكة يوم:
• 16 شتنبر 2025، الذي يصادف ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا.
• 23 شتنبر 2025، المتزامن مع افتتاح أشغال الجمعية العامة للأمم المتحدة.
إننا في المبادرة الطلابية نعتبر أن معركة الشعب الفلسطيني في غزة ضد التجويع والإبادة الجماعية هي معركتنا جميعا، وأن الجامعة المغربية بعمقها الشعبي والطلابي يجب أن تكون في قلب هذه المواجهة الحضارية.
وعليه ندعو عموم الطلبة الأحرار وأبناء الشعب المغربي إلى المشاركة الفاعلة في هذه الخطوة التضامنية من خلال الإضراب الرمزي والمشاركة في مختلف الفعاليات المصاحبة، تعبيرا عن الموقف الشعبي الثابت ضد العدوان الصهيوني.
فلنكن جميعا صوتا واحدا من أجل غزة وفلسطين، ولنرفع رسالة دعم وصمود لشعبنا الفلسطيني البطل، فلسطين حرة، والمقاومة منصورة.

11/09/2025

#بلاغ

استجابة لنداء استمطار الفرج لأهل غزة التي دعا لها إخواننا في كتائب الشهيد عز الدين القسام، ودعما لصمود أهلنا المرابطين في غزة، تدعو منظمة التجديد الطلابي والمبادرة الطلابية لنصرة قضايا الوطن والأمة عموم الطلبة والطلبات وأبناء شعبنا المغربي الحر إلى الانخراط في هذه الحملة الدعوية المباركة، وذلك بالتضرع إلى الله عز وجل ورفع الأكف بالدعاء الصادق ليفرج الكرب عن إخواننا المستضعفين في غزة العزة.
وذلك عبر الإكثار من الدعاء الوارد:
{ لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض، ورب العرش الكريم } مائة مرة
رجاء أن يعجل الله تعالى الفرج والنصر، ويكشف الغمة، ويثبت أهلنا الصابرين المجاهدين.
وعليه، فإننا نهيب بجميع الطلبة والطالبات وأبناء شعبنا الأبي أن يخصوا هذه الليلة المباركة (ليلة الجمعة) 11 شتنبر 2025م بالدعاء والتضرع، ثقة بوعد الله، ويقينا بأن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب.
قال تعالى: {ادعوني أستجب لكم}

15/08/2025

الأخ حسام الشعبي يكتب:
تصدير الأزمة : كيف ستصنع اسرائيل من تفككها خطة للبقاء ؟

بعد أن تناول المقال السابق موضوع دخول الشعب الإسرائيلي نقطة اللاعودة في مساره البنيوي كشعب موحد، فإن هذا التحليل ينذر بخطر استراتيجي داهم يستوجب اليقظة . فـانهيار إسرائيل لن يكون مشهدًا دراميًا ينتهي بنهاية سعيدة حالمة ، ببساطة لأن عدونا مُؤلم ، كما لا يعني كذلك بأي شكل من الأشكال النهاية لهذا الكيان ، بل هو انتقال للمعركة من الداخل المحتل إلى خارج الحدود، إلى عواصمنا ودولنا. وإذا كانت غزة قد فجرت الأزمة من الداخل، فإن الرد الإسرائيلي - كعادته - سيكون بتصدير هذه الأزمة إلى الخارج: عبر تحريك الأقليات، وتأجيج الفتن، واستثمار الانقسامات، لصناعة بيئة إقليمية مهزوزة تُطيل عمر الكيان، وتمنحه موقع "أقوى الضعفاء".
فلطالما تأسست العقيدة الإسرائيلية على التفوق الاستراتيجي الكاسح، باعتبار أن البقاء في منطقة معادية لا يُمكن أن يُؤمَّن بتوازن القوى، بل بتفوق دائم. لكن ما بعد طوفان الأقصى كشف الكيان في موضع لم يعتده، عاجزًا عن استعادة المبادرة، أو فرض ميزان ردع دائم. ومن هنا، فإن إسرائيل لن تسعى فقط إلى ترميم ذاتها، بل ستتجه نحو إضعاف محيطها، لتضمن استمرار تفوقها.
وهكذا، ستذهب إسرائيل إلى إعادة هندسة المشهد الإقليمي، عبر تغذية خطوط التصدع داخل دول الجوار، لا سيما من خلال ورقة الأقليات العرقية والدينية، أو عبر دعم مشاريع التفكيك والانفصال كما في سوريا، أو إذكاء التوترات ، لأنها لن تريد أن تبقى الدولة الضطربة الوحيد في إقليم مستقر، بل تفضل إقليمًا مهزوزًا تشعر فيه بتفوق نسبي.
تكمن الخطورة الكبرى لهذا المسار في كونه لم يعد مجرد خيارًا تكتيكيًا للضغط والابتزاز بالنسبة لصانع القرار الصهيوني ، بل تحول إلى خيار استراتيجي مرتبط ببقاء الكيان نفسه.
وهناك من المؤشرات الواضحة، خصوصًا في الحالة السورية وكذلك في الأردن ومصر تؤكد هذا التوجه. وهكذا لم تعد ورقة التفكيك مجرد أداة ظرفية بل باتت جزءًا من معادلة الوجود الإسرائيلي في المنطقة وتحولت إلى خيار وجودي دائم.وفي هذا السياق، فإن أي محاولة لفهم الدور الإسرائيلي في سوريا لبنان، العراق، السودان ، ليبيا وغيرها ، لا تكتمل دون إدراك درجة التفكك البنيوي الذي ينهش الداخل الإسرائيلي. فالهشاشة الداخلية لا تنتج فقط دولة مضطربة، بل أيضا سياسة خارجية عدوانية، تسعى إلى الهيمنة عبر إرباك الآخرين. وكلما اشتدت الأزمة داخل إسرائيل، ازدادت رغبتها في جرّ الآخرين إلى دوامة الانهيار نفسها.

على هذا الأساس، ستفرض إسرائيل على محيطها منطقًا شديد الخطورة: إما أن تكون صديقًا خانعًا، أو تُدرج ضمن قائمة الأعداء الذين ينبغي تفكيكهم. هذا المنطق لا يعترف بالحياد، بل يقوم على قاعدة أن الكيانات المجاورة لا تُقبل إلا بصيغة من اثنتين: إما صديقًا ذليلًا، أو عدوًا مفككًا منزوع السيادة والكرامة. وبهذا الشكل تُترجم إسرائيل أزمتها البنيوية إلى استراتيجية خارجية: تحييد الأصدقاء، وتفكيك الخصوم. فكلما تراجعت قدرتها على إنتاج مشروع داخلي متماسك، ازدادت عدوانيتها في فرض منطقها الثنائي. لأنها لا تطيق وجود قوى مستقلة، ولا تتحمل وجود دول ذات سيادة حقيقية، وما بدايات التحرش بتركيا إلا أوضح الأمثلة.
وعليه يستلزم وقفة و استعداد حقيقي من طرف نخب المجتمع و قواها الحية لأننا ما لم نواجه هذا الأفول المرتقب بقدر عالٍ من الوعي ،اليقظة والتحرك ، وما لم تُفشل هذه المخططات عبر فهم استراتيجي وجبهة موحدة فإن الأزمة المقبلة ستكون أشد إيلامًا وتعقيدًا، وقد تمنح الكيان فرصة جديدة للانبعاث.

12/08/2025

بسم الله الرحمن الرحيم
بيان نعي وإدانة
ببالغ الحزن والأسى، وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تنعى منظمة التجديد الطلابي والمبادرة الطلابية لنصرة قضايا الوطن والأمة إلى جماهير الأمة، وإلى كل الأحرار في العالم، استشهاد ثلة من فرسان الكلمة والحقيقة، وعلى رأسهم الصحفي أنس الشريف، الذي ارتقى أمس برصاص الغدر الصهيوني، إلى جانب رفاقه الشهداء أثناء قيامهم بواجبهم المقدس في نقل الحقيقة وفضح جرائم الاحتلال.
إن هذه الجريمة النكراء تأتي في سياق الاستهداف الممنهج للصحفيين والإعلاميين، بهدف إسكات الصوت الحر، وإخفاء الحقيقة، ومنع العالم من مشاهدة حجم المجازر والانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال في حق الشعب الفلسطيني الأعزل.
وإذ ندين بأشد العبارات هذه الجريمة البشعة، فإننا نؤكد أن استهداف الصحافة هو استهداف مباشر للحق في الكلمة الحرة، ومحاولة يائسة لإخفاء الحقيقة، لكنها لن تنجح، فدماء الشهداء ستكون منارة لكل أحرار العالم لمواصلة طريق المقاومة حتى التحرير.
رحم الله شهداءنا الأبرار، وأسكنهم فسيح جناته، وألهم ذويهم الصبر والسلوان، وحمى الله أحرار الكلمة في كل مكان.
إنا لله وإنا إليه راجعون

10/08/2025

الأخ حسام الشعبي يكتب:
بين القوة العسكرية و الانكشاف البنيوي: إلى أين تسير إسرائيل ؟
أضحى من الجلي اليوم أن إسرائيل، بعد ضربة السابع من أكتوبر، باتت تجسّد بصورة كبيرة قانون نيوتن الثالث؛ إذ إن الفعل القاسي الذي تلقّته أفرز ردّ فعل على مستويين متعاكسين، لكنهما متكافئان في القوة والتأثير. فمن جهة، رأينا تصعيدًا و غير مسبوق في مستوى الإجرام والدمار والقوة النارية، . ومن جهة أخرى، بدأت تتكشف ملامح معضلة داخلية عميقة، تضرب الجبهة الداخلية الإسرائيلية، وتضعها أمام تحديات لم تعهدها من قبل.
فبعد مرور 660 يومًا على عملية "طوفان الأقصى"، لم تعد العملية مجرد حدث عسكري مفاجئ؛ بل صارت نقطة تحوّل تاريخية واستراتيجية فجّرت كل التناقضات الكامنة داخل الكيان الصهيوني، وأدخلته في مسار انحداري تتسارع فيه عوامل التآكل الذاتي، حتى باتت مستعصية على الإدارة أو التعايش. ما تمر به إسرائيل اليوم يتجاوز الأزمات التقليدية، ليتحول إلى انكشاف وجودي وتفكك بنيوي يشي بأفول المشروع الصهيوني.
اليوم، بات واضحا أن إسرائيل تعيش مأزقا بنيويا شاملا ، لم يعد من الممكن ترميمه بالحلول السياسية أو بوحدة " وطنية ". فالتصدعات العميقة بين النخبة العلمانية والتيارات الحريدية واليمينية المتطرفة تحوّلت إلى خصومات وجودية؛ حيث يرى كل طرف في الآخر خطرا وجوديًا يهدد جوهر الكيان الصهيوني. " للمفرقة هذه التفكاكات تتعدى التيارات المختلفة، بل صارت كطال كل تيار في ذاته " فحتى داخل المعسكرات العلمانية والدينية واليمينية والحريدية تتنامى الانقسامات والصراعات الداخلية وهذا مجال لا يسع المقال لذكره .
ما يعمق من هشاشة البنية المجتمعية للكيان يتجلى في كل معسكر يرى في الطرف الأخر تهديد وجودي وخط تحريفي لفكرة " دولة اسرائيل" العلمانيون يرون في الحريديم واليمين المتطرف تهديدا لمشروع الدولة المدنية الحديثة، بينما ترى التيارات الدينية أن النموذج العلماني خطر على "هوية الدولة اليهودية".
بل إن التيار الحريدي واليمين الديني المتطرف يذهبان أبعد من ذلك، حيث يرون أن مؤسسات الدولة الحديثة، مثل المحكمة العليا والنيابة العامة ، تشكل عقبة حقيقية أمام مشروعهم التوراتي للدولة اليهودية، ويعتقدون أن هذه المؤسسات تمثل بقايا الهيمنة العلمانية التي يجب تقويضها أو تجاوزها لبناء "الدولة اليهودية الخالصة". وكذلك من أخطر تجليات هذا التمزق أن كل كتلة باتت تعتبر الأخرى السبب المباشر في كارثة 7 أكتوبر .
هكذا، تبدو إسرائيل اليوم لم تفشل فقط في إدارة مرحلة ما بعد الهجوم، بل فشلت في تحويل الخطر الوجودي إلى فرصة للتوحد ووئد تناقضاتها الداخلية، بل أكدت مرة أخرى أنها عاجزة عن إنتاج "شعب واحد موحد" كما باقي الشعوب الطبيعية. لقد كشف طوفان الأقصى عن ما هو أعمق من ضعف الجاهزية؛ كشف هشاشة الفكرة المؤسسة للكيان، وعمق الشرخ البنيوي الذي بلغ نقطة اللاعودة، مما يجعل ترميم الدولة ضربًا من المستحيل ، ليدفع هذا المشهد المركب لطرح أسئلة جوهرية : هل نحن بصدد نهاية إسرائيل ؟
وكيف يمكن أن تتغلب عن هذه التناقضات ؟ وماهي استراتيجية إسرائيل المقبلة ؟

11/07/2025

صور من الجولة السياحية للمدينة القديمة بفاس لفائدة مشاركي ملتقى الأقصى في دورته الثامنة

07/07/2025

صور من الحفل الختامي لملتقى الأقصى في دورته الثامنة

06/07/2025

جانب من محاضرة:
ارتباط المغاربة بفلسطين: تاريخ من الوفاء والفداء.
من تأطير الأستاذ جمال مسعودي.

المبادرة الطلابية لنصرة قضايا الوطن والأمة

02/10/2025

17/09/2025

15/09/2025

11/09/2025

15/08/2025

12/08/2025

10/08/2025

11/07/2025

07/07/2025

06/07/2025

Address

Telephone

Website

Alerts

Contact The Business

Shortcuts

Share