Flouka

10/12/2025

بالكاد نجوت من عام 2025 و داخل عام 2026 على هذا النحو

10/12/2025

لا مكنبيعوش داك شي

07/12/2025

07/12/2025

ملي صاحبك كيطلب منك جوان

06/12/2025

اصميد

06/12/2025

مساءُ الخير من خلفِ الشاشة التي منحتْ روّادَها القوّة للكتابة، للباحثين عن الحبّ والصداقة.
مساءُ الحبّ لكلِّ سائلٍ لم يتلقَّ إجابة، مساءُ النور للتائهين، للصادقين، للأوفياء، ولكلِّ ناشرٍ لابتسامة.
ومساءُ السعادة لكلّ من سيضع تعليقًا أو إعجابًا.

04/12/2025

صورة من قلب ملعب مولاي عبد الله ، 17 يوم متبقية على العرس الكروي الافرقي

03/12/2025

تعال واكتشف المغرب. حيث تشرق كرة القدم كالشمس.
أرض كرة القدم، ملحمة تشرق فيها نجمة المغرب الأخرى، الشمس، على إيقاع الكرة المستديرة.

28/11/2025

سبحان ناصر المستضعفين ومؤيد عباده الصالحين.. نعم إنه النصر الذي لا تراه القلوب الضعيفة أو التي حُجب عنها رؤية الحقيقة (وإلا فالابتلاء في سبيل الحق سير على سنة الأنبياء)..

ففي الوقت الذي أدانت فيه محكمة الاستئناف الأستاذ الحبيب ادريس ادريسي وشددت الحكم الابتدائي من شهر موقوف التنفيذ إلى ثلاثة أشهر حبسا نافذا (في حين ألغت الشكاية في حق خصيمه).. نشر الله سبحانه ذِكره بشكل كبير ومُلفت.. فها هي مواقع التواصل الاجتماعي والمنابر الإعلامية تضج باسمه وتنتصر له وتهاجم الالتفاف على الحق.. ويؤكد المشاركون في ذلك تضامنهم الواسع.. وتأييدهم الدائم.. ✅

منذ أمس وأنا أريد الكتابة عن ذلك لما رأيت ولا زلت أرى من كثرة النشر عن قضيته.. فسبحان من رزقه هذا القبول.. وجعل هاته القلوب تنتصر لمظلوميته.. وكيف لا يحصل ذلك.. والرجل ما طلب منصبا (بل زهد فيه) ولا مالا أو عوضا.. سوى الانتصار لحق من يُظلمون واستنكار تكليف من لا يَستحقون.. حفظا للأمانة وكشفا للتزوير والخيانة.. 🤍

فحفظك الله وأجرى الحق على يديك.. وكل التضامن والمساندة ✌️

18/11/2025

هاد السيد لي فالصورة .. إنسان متواضع و خلوق .. اسباني الجنسية .. و مهووس بركوب الدرجات النارية منذ طفولته .. ساكن فمليلية المحتلة .. و يعشق المغرب .. حوالي 30 عام و هو يجول ربوع هذه المملكة .. طولا و عرضا .. كلما سنحت له الفرصة بذلك .. و لكن ثم و لكن .. و أنا أتبادل معه أطراف الحديث .. عن هويته و أصوله .. قال لي .. و بصريح العبارة .. و كله فخر بانتامئه .. بأنه أمازيغي .. قل له كيف ذلك .. أبويك اسبانين .. و أنت كذلك اسباني المولد و النشأة و التربية .. و اسمك و نسبك اللاتينين يثبتان كل ذلك .. ابتسم قليلا و قال لي انظر إلى ملامحي.. و أنفي الطويل .. أنا أمازيغي .. و جذوري الحقيقية من جبال الريف .. ثم عدت بذاكرتي إلى الوراء .. إلى تاريخ المغرب و اسبانيا المشترك .. إلى الأندلس .. و الموريسكيين .. و تلاقح الحضارات .. و قلت مع نفسي قد يكون على حق .. أو ليس كذلك الحال بالنسبة للسكان الأصليين في جزر الكناري .. انهم اسبان بالوثائق .. و لكنهم أمازيغ .. و لازلوا متشبتين بأصولهم و لغتهم الأمازيغية إلى يومنا هذا .. عكس بعض المستعربين .. قلت البعض منهم .. ممن يتنصلون من هويتهم .. و يتبججون بعروبتهم المزيفة !
#منقولة

18/11/2025