أشنو واقع في مقاطعة العيايدة سلا

27/04/2025

أبواب سلا أصبحت مرتعا لكل التجاوزات العمرانية .فالمحلات التجارية احتلت سقيفة ممر الراجلين تحت العمارات وبناء جدران فاصلة وعزلها لتكون محلات تجارية اضافية و تحويل المحلات التجارية الاصلية إلى مسكن ومبيت. فالسكوت المطبق على هده التجاوزات جعل التجار احتلال

كامل الرصيف، ومنهم من يعرض سلعه على الطريق المخصص للسيارات متجاوزا الرصيف، اما أصحاب الشقق السفلى بعضهم قام بتحويل مساحة رصيف الراجليين إلى حديقة مغلقة تابعة لشقته. او تحويلها إلى محل تجاري اما السوق الدي تم أحداثه سابقا فوق منطقة خضراء لم يتم استقرار به والبيع داخله بل هاجروه كل التجار واكتفوا بالعربات والخروج الى الشارع اما السوق أصبح مرتعا للمتلاشيات ومبيت المتسكعيين . .

03/08/2024

عودة الروائح الكريهة إلى محيط اقامات الضحى وحي شمس. العيايدة.

سبق لجمعية فيلات أبواب سلا ان وجهت مراسلات الى كل من عامل عمالة سلا و السلطات المحلية والى جماعة سلا ومقاطعة العيايدة بتاريخ غشت 2023 في موضوع الروائح الكريهة التي تنبعث من ضيعة فلاحية متمركزة وسط الإقامات السكنية لازال صاحبها محتفظا بها على حالها يستعمل سمادا من حين إلى آخر نجهل مصدره والدي يتميز برائحة تزكم النفوس على امتداد قطر يتجاوز 2 كلم حيث عبرت حينها الجمعية عن قلق واستياء الساكنة من الانبعاثات السامة والمضرة التي تطفو في أجواء المنطقة.واشعال حرائق ليلا لايعلم السكان وقودها نظرا للحصار المضروب على الضيعة دون التفكير في صحة وسلامة المواطن. وفعلا حلت لجنة من الجماعةبتاريخ أكتوبر 2023 وانتقلت إلى الضيعة كاشفة تجاوزات صاحب الضيعة لكن تقريرها ظل حبرا على ورق بلا اثر في الواقع الملموس. فالوضع لازال على حاله والمنطقة ملوثة خصوصا مع حرارة الصيف متسببا في مخاطر صحية .

لدى تجدد الجمعية وساكنة الأحياء المتضررة طلبها إلى الجهات المختصة لرفع هدا الضرر.

06/03/2024

بعد انتظار طويل ومعانات مستعملي الطريق الوطنيةرقم 01 الرابطة بين سلا والقنيطرة انطلق اخيرا الشطر الثاني من ورش تثنية هده الطريق.
.
فالجزء الأول من هدا الورش والمنطلق من مدخل القنيطرة، تم الانتهاء منه سنة ،2021 و توقف عند حدود الحديقة العجيبة إقامة حليمة على مسافة 27 كلم .ومباشرة بعد الانتهاء من الدراسات التقنية
اعطى المجلس الإقليمي لسلا تحت اشراف جهة وولاية الرباط سلا القنيطرة انطلاق بداية الأشغال الجزء الثاني من استكمال تثنية هدا المقطع الطرقي الدي يمتدعلى مسافة 10كلم انطلاق من أبواب سلا في اتجاه سلا المدينة بين النقطة الكيلومترية 246 و257 بتكلفة قيمتها 66500000ده

الأشغال منكبة حاليا على البنية التحتيةمن تجديد أنظمة الاتصالات والصرف الصحي وقنوات الماء الصالح الشرب .وحسب الورقة التقنية فإن مدة الأشغال هي 14 شهر.

يلاحظ من حين إلى آخر توقفات للاشغال غير مفهومة ويقال من مصادر بمقاطعة العيايدة انها ناتجة عن بعض المعيقات والمشاكل المرتبطة بنزع أجزاء من الملكيات المتواجدة على جنبات الطريق المجمع توسيعها من جهة الضيعات القريبة من تجزئة حليمة وأبواب سلاوالبنايات القديمة للجزارة .
نورالدين رفله

24/10/2023

بناء على المراسلة التي وجهها مكتب جمعيةاتحاد ساكنة فيلات ابواب سلا لعامل عمالة سلا في موضوع الروائح الكريهة والمنبعثة من الضيعة المجاورة والتي سبق لموقعنا " اش واقع في العيايدة" ان تطرق الى الموضوع بكل تفاصيله .حلت لجنة من جماعة سلا بالملحقة الادارية المحيط واتصلت برئيس الجمعية. الدي تم الاستماع اليه وشرح لهم الدوافع والأسباب الدي جعل الجمعية مراسلة الجهات المسؤولة في الموضوع بعد تمادي مستغل الضيعة في غيه مستعملا سمادا مجهول المصدر ذو رائحة كريهة تشمل كل الأحياء المجاورة وافتعال حرائق دون التفكير في البيئة وصحة وسلامة المواطن . وبعد دلك توجه أعضاء اللجنة إلى الضيعة من اجل الوقوف على ماجاء في الشكاية وصياغة تقرير في الموضوع لرفعه لسيد عامل عمالة سلا .
رفله نورالدين

11/09/2023

يواصل قائد الملحقة الادارية للمحيط.ابواب سلا بالعيايدة -الدي عين حديثا-معززا بالقوات المساعدة وأعوان السلطة، حملته الرامية إلى تحرير الشارع من الاحتلال المفروض عليه من قبل الباعة المتجوليين ومطالبتهم بالدخول إلى السوق الدي تم احداثه سابقا ولم يلتزم الباعة على الاستمرار بالبيع داخله.
وسبق لموقعنا ان قام بتغطية الفوضى التي يحدثها الباعة المتجوليين بمحيط سوق أبواب سلا والتي امتدت إلى الشارع الرئيسي معرقليين مرور الحافلات والسيارات. نتمنى له التوفيق في عمله الجديد.
ر.نورالدين

21/08/2023

روائح كريهة تقلق سكان أبواب سلا وحي شمس وأحياء اخرى مجاورة و على امتداد قطر يتجاوز 2 كلم والتابعة لمقاطعة العيايدة . مصدرها أرض فلاحية وسط المدار الحضري، لازال صاحبها محتفظا بها على حالها مستعملا سمادا لا نعلم مصدره والدي يتميز برائحة تزکم الأنوف.
أصبح هواء هده المنطقة ملوثا خصوصا في أيام حرارة الصيف وبداية رياح الخريف متسببا في مخاطر صحية تتمثل في أمراض الجهاز التنفسي والقلب والحلق والصدر.... .صاحب الأرض الفلاحية وهو من أعيان سلا لا يكتفي عماله بدلك بل يقومون باءشعال حرائق خصوصا بالليل لايعلم السكان وقودها نظرا للحصار المضروب على الضيعة الفلاحية دون التفكير في البيئة وصحة وسلامة المواطن. ورغم الشكايات المتعددة في الموضوع لازال السكان ينتظرون تدخل الجهات المسؤولة من أجل إيقاف هده الكارثة البيئية .
ولنا عودة في الموضوع.

12/06/2023

ستفحلت ظاهرة الباعة المتجوليين بابواب ​​سلا بشكل غير مسبوق.جعلت السكان يعانون يوميا، مع ا
هؤولاء و الذين يضربون طوقا على جنبات ومحيط المساكن محدثين
حالة من الارتباك في حركة سير السيارات والراجلين واكتظاظا في جميع الممرات بأفرشتهم وعرباتهم المجرورة.

سبق لسلطة المحلية بتنسيق مع مقاطعة.العيايدة ان اقتطعت جزء من بقعة أرضية مخصصة لحديقة عمومية وتم تركيب داخلها محلات تجارية باعمدة حديدية مغطاة بالبلاستيك الجيد وتحويطها لتكون تجمعا لباعة الخضر المنتشرين بالحي.

واستبشر الباعة بهده المبادرة رغم ان المكان غير مرتبط بشبكة الواد الحار والماء والكهرباء
ومعهم ساكنة الحي خصوصا ، لكون المكان سيحد من معاناتهم المستمرة، و من مشاكل الفوضى والعشوائية .

لكن وللاسف هدا الوضع التنظيمي لم يدم طويلا . حيث حل باماكن الشارع والازقة التي تم اخلاءها فوج جديد من الباعة المتجوليين واحتلوها بالشكل التى كانت عليه . هدا الوضع دفع الباعة داخل السوق المؤقت الى الاحتجاج عن هده المنافسة بالتخلي عن اماكنهم والخروج الى الشارع والارصفة للبحث عن الزبناء.
المنطقة ككل أصبحت مطرحا للازبال والنفايات المتراكمة والسوق اصبح مهجورا مما زاد من قلق راحة السكان
فتحرير الشارع و محيط العمارات من ظاهرة الباعة المتجولين اصبح أمرا ملحا وذلك بتعزيز دوريات الملحقة الادارية للمحيط و الأمن بالمنطقة. .

ظاهرة اخرى طفت على السطح بعد التسيب وتفشي الفوضى .وهي احتلال الارصفة والسقيفات اوالممرات القريبة من المحلات التجارية بشكل تعسفي من طرف التجار اصحاب المحلات .حيث هناك من استولى على ثلاثة اضعاف من مساحة محله التجاري . الظاهرة زادت من العشوائية.

فابتلاع المحلات و الباعة المتجولين للممرات التي هي أصلا من حق الراجلين شكل
تهديدا لسلامة المواطنين، وحرمانا لهم من حق المرور، ومشكلة مؤرقة للسلطات المحلية التي تشن حملات محتشمة لتحرير هذا المِلك وإرجاع الأرصفة والممرات للمواطنين، ولكنها حملات تبقى محدودة في الزمان والمكان إذ سرعان ما يعود المُحتلون إلى سابق عهدهم بل وأحيانا بشكل أبشع.

تقليص المساحات المخصصة للراجلين يضطر هؤلاء إلى المشي في الطرق المخصصة للعربات والمركبات، مشيرا إلى أنه “ينتج عن ذلك فوضى في السير، خاصة داخل المناطق السكنية، ويتسبب في حوادث سير للراجلين يتحمل مسؤوليتها فقط أصحاب العربات والمركبات، دون تحميلها لأصحاب المحلات أو الباعة المتجولين الذين يحتلون الملك العمومي”.
.

​​
ستفحلت ظاهرة الباعة المتجوليين بابواب ​​سلا بشكل غير مسبوق.جعلت السكان يعانون يوميا، مع ا
هؤولاء و الذين يضربون طوقا على جنبات ومحيط المساكن محدثين
حالة من الارتباك في حركة سير السيارات والراجلين واكتظاظا في جميع الممرات بأفرشتهم وعرباتهم المجرورة.

سبق لسلطة المحلية بتنسيق مع مقاطعة.العيايدة ان اقتطعت جزء من بقعة أرضية مخصصة لحديقة عمومية وتم تركيب داخلها محلات تجارية باعمدة حديدية مغطاة بالبلاستيك الجيد وتحويطها لتكون تجمعا لباعة الخضر المنتشرين بالحي.

واستبشر الباعة بهده المبادرة رغم ان المكان غير مرتبط بشبكة الواد الحار والماء والكهرباء
ومعهم ساكنة الحي خصوصا ، لكون المكان سيحد من معاناتهم المستمرة، و من مشاكل الفوضى والعشوائية .

لكن وللاسف هدا الوضع التنظيمي لم يدم طويلا . حيث حل باماكن الشارع والازقة التي تم اخلاءها فوج جديد من الباعة المتجوليين واحتلوها بالشكل التى كانت عليه . هدا الوضع دفع الباعة داخل السوق المؤقت الى الاحتجاج عن هده المنافسة بالتخلي عن اماكنهم والخروج الى الشارع والارصفة للبحث عن الزبناء.
المنطقة ككل أصبحت مطرحا للازبال والنفايات المتراكمة والسوق اصبح مهجورا مما زاد من قلق راحة السكان
فتحرير الشارع و محيط العمارات من ظاهرة الباعة المتجولين اصبح أمرا ملحا وذلك بتعزيز دوريات الملحقة الادارية للمحيط و الأمن بالمنطقة. .

ظاهرة اخرى طفت على السطح بعد التسيب وتفشي الفوضى .وهي احتلال الارصفة والسقيفات اوالممرات القريبة من المحلات التجارية بشكل تعسفي من طرف التجار اصحاب المحلات .حيث هناك من استولى على ثلاثة اضعاف من مساحة محله التجاري . الظاهرة زادت من العشوائية.

فابتلاع المحلات و الباعة المتجولين للممرات التي هي أصلا من حق الراجلين شكل
تهديدا لسلامة المواطنين، وحرمانا لهم من حق المرور، ومشكلة مؤرقة للسلطات المحلية التي تشن حملات محتشمة لتحرير هذا المِلك وإرجاع الأرصفة والممرات للمواطنين، ولكنها حملات تبقى محدودة في الزمان والمكان إذ سرعان ما يعود المُحتلون إلى سابق عهدهم بل وأحيانا بشكل أبشع.

تقليص المساحات المخصصة للراجلين يضطر هؤلاء إلى المشي في الطرق المخصصة للعربات والمركبات، مشيرا إلى أنه “ينتج عن ذلك فوضى في السير، خاصة داخل المناطق السكنية، ويتسبب في حوادث سير للراجلين يتحمل مسؤوليتها فقط أصحاب العربات والمركبات، دون تحميلها لأصحاب المحلات أو الباعة المتجولين الذين يحتلون الملك العمومي”.
.
​​
ستفحلت ظاهرة الباعة المتجوليين بابواب ​​سلا بشكل غير مسبوق.جعلت السكان يعانون يوميا، مع ا
هؤولاء و الذين يضربون طوقا على جنبات ومحيط المساكن محدثين
حالة من الارتباك في حركة سير السيارات والراجلين واكتظاظا في جميع الممرات بأفرشتهم وعرباتهم المجرورة.

سبق لسلطة المحلية بتنسيق مع مقاطعة.العيايدة ان اقتطعت جزء من بقعة أرضية مخصصة لحديقة عمومية وتم تركيب داخلها محلات تجارية باعمدة حديدية مغطاة بالبلاستيك الجيد وتحويطها لتكون تجمعا لباعة الخضر المنتشرين بالحي.

واستبشر الباعة بهده المبادرة رغم ان المكان غير مرتبط بشبكة الواد الحار والماء والكهرباء
ومعهم ساكنة الحي خصوصا ، لكون المكان سيحد من معاناتهم المستمرة، و من مشاكل الفوضى والعشوائية .

لكن وللاسف هدا الوضع التنظيمي لم يدم طويلا . حيث حل باماكن الشارع والازقة التي تم اخلاءها فوج جديد من الباعة المتجوليين واحتلوها بالشكل التى كانت عليه . هدا الوضع دفع الباعة داخل السوق المؤقت الى الاحتجاج عن هده المنافسة بالتخلي عن اماكنهم والخروج الى الشارع والارصفة للبحث عن الزبناء.
المنطقة ككل أصبحت مطرحا للازبال والنفايات المتراكمة والسوق اصبح مهجورا مما زاد من قلق راحة السكان
فتحرير الشارع و محيط العمارات من ظاهرة الباعة المتجولين اصبح أمرا ملحا وذلك بتعزيز دوريات الملحقة الادارية للمحيط و الأمن بالمنطقة. .

ظاهرة اخرى طفت على السطح بعد التسيب وتفشي الفوضى .وهي احتلال الارصفة والسقيفات اوالممرات القريبة من المحلات التجارية بشكل تعسفي من طرف التجار اصحاب المحلات .حيث هناك من استولى على ثلاثة اضعاف من مساحة محله التجاري . الظاهرة زادت من العشوائية.

فابتلاع المحلات و الباعة المتجولين للممرات التي هي أصلا من حق الراجلين شكل
تهديدا لسلامة المواطنين، وحرمانا لهم من حق المرور، ومشكلة مؤرقة للسلطات المحلية التي تشن حملات محتشمة لتحرير هذا المِلك وإرجاع الأرصفة والممرات للمواطنين، ولكنها حملات تبقى محدودة في الزمان والمكان إذ سرعان ما يعود المُحتلون إلى سابق عهدهم بل وأحيانا بشكل أبشع.

تقليص المساحات المخصصة للراجلين يضطر هؤلاء إلى المشي في الطرق المخصصة للعربات والمركبات، مشيرا إلى أنه “ينتج عن ذلك فوضى في السير، خاصة داخل المناطق السكنية، ويتسبب في حوادث سير للراجلين يتحمل مسؤوليتها فقط أصحاب العربات والمركبات، دون تحميلها لأصحاب المحلات أو الباعة المتجولين الذين يحتلون الملك العمومي”.

​​
ستفحلت ظاهرة الباعة المتجوليين بابواب ​​سلا بشكل غير مسبوق.جعلت السكان يعانون يوميا، مع ا
هؤولاء و الذين يضربون طوقا على جنبات ومحيط المساكن محدثين
حالة من الارتباك في حركة سير السيارات والراجلين واكتظاظا في جميع الممرات بأفرشتهم وعرباتهم المجرورة.

سبق لسلطة المحلية بتنسيق مع مقاطعة.العيايدة ان اقتطعت جزء من بقعة أرضية مخصصة لحديقة عمومية وتم تركيب داخلها محلات تجارية باعمدة حديدية مغطاة بالبلاستيك الجيد وتحويطها لتكون تجمعا لباعة الخضر المنتشرين بالحي.

واستبشر الباعة بهده المبادرة رغم ان المكان غير مرتبط بشبكة الواد الحار والماء والكهرباء
ومعهم ساكنة الحي خصوصا ، لكون المكان سيحد من معاناتهم المستمرة، و من مشاكل الفوضى والعشوائية .

لكن وللاسف هدا الوضع التنظيمي لم يدم طويلا . حيث حل باماكن الشارع والازقة التي تم اخلاءها فوج جديد من الباعة المتجوليين واحتلوها بالشكل التى كانت عليه . هدا الوضع دفع الباعة داخل السوق المؤقت الى الاحتجاج عن هده المنافسة بالتخلي عن اماكنهم والخروج الى الشارع والارصفة للبحث عن الزبناء.
المنطقة ككل أصبحت مطرحا للازبال والنفايات المتراكمة والسوق اصبح مهجورا مما زاد من قلق راحة السكان
فتحرير الشارع و محيط العمارات من ظاهرة الباعة المتجولين اصبح أمرا ملحا وذلك بتعزيز دوريات الملحقة الادارية للمحيط و الأمن بالمنطقة. .

ظاهرة اخرى طفت على السطح بعد التسيب وتفشي الفوضى .وهي احتلال الارصفة والسقيفات اوالممرات القريبة من المحلات التجارية بشكل تعسفي من طرف التجار اصحاب المحلات .حيث هناك من استولى على ثلاثة اضعاف من مساحة محله التجاري . الظاهرة زادت من العشوائية.

فابتلاع المحلات و الباعة المتجولين للممرات التي هي أصلا من حق الراجلين شكل
تهديدا لسلامة المواطنين، وحرمانا لهم من حق المرور، ومشكلة مؤرقة للسلطات المحلية التي تشن حملات محتشمة لتحرير هذا المِلك وإرجاع الأرصفة والممرات للمواطنين، ولكنها حملات تبقى محدودة في الزمان والمكان إذ سرعان ما يعود المُحتلون إلى سابق عهدهم بل وأحيانا بشكل أبشع.

تقليص المساحات المخصصة للراجلين يضطر هؤلاء إلى المشي في الطرق المخصصة للعربات والمركبات، مشيرا إلى أنه “ينتج عن ذلك فوضى في السير، خاصة داخل المناطق السكنية، ويتسبب في حوادث سير للراجلين يتحمل مسؤوليتها فقط أصحاب العربات والمركبات، دون تحميلها لأصحاب المحلات أو الباعة المتجولين الذين يحتلون الملك العمومي”.
نورالدين رفله. مدير الصفحة

05/06/2023

ستفحلت ظاهرة الباعة المتجوليين بابواب ​​سلا بشكل غير مسبوق.جعل السكان يعانون يوميا، مع الباعة المتجولين الذين يضربون طوقا على جنبات ومحيط المساكن محدثين
حالة من الارتباك في حركة سير السيارات والراجلين واكتظاظا في جميع الممرات بأفرشتهم وعرباتهم المجرورة.

سبق لسلطة المحلية بتنسيق مع مقاطعة.العيايدة ان اقتطعت جزء من بقعة أرضية مخصصة لحديقة عمومية وتم تركيب داخلها محلات تجارية باعمدة حديدية مغطاة بالبلاستيك الجيد وتحويطها لتكون تجمعا لباعة الخضر المنتشرين بحي.

واستبشر الباعة بهده المبادرة رغم ان المكان غير مرتبط بشبكة الواد الحار والماء والكهرباء
ومعهم ساكنة الحي خصوصا ، لكون المكان سيحد من معاناتهم المستمرة، و من مشاكل الفوضى والعشوائية .

لكن وللاسف هدا الوضع التنظيمي لم يدم طويلا . حيث حل باماكن الشارع والازقة التي تم اخلاءها فوج جديد من الباعة المتجوليين واحتلوها بالشكل التى كانت عليه . هدا الوضع دفع الباعة داخل السوق المؤقت الى الاحتجاج عن هده المنافسة بالتخلي عن اماكنهم والخروج الى الشارع والارصفة للبحث عن الزبناء.
المنطقة ككل أصبحت مطرحا للازبال والنفايات المتراكمة والسوق اصبح مهجورا مما زاد من قلق راحة السكان
فتحرير الشارع و محيط العمارات من ظاهرة الباعة المتجولين اصبح أمرا ملحا وذلك بتعزيز دوريات الملحقة الادارية للمحيط و الأمن بالمنطقة. .

ظاهرة اخرى طفت على السطح بعد التسيب وتفشي الفوضى .وهي احتلال الارصفة والسقيفات اوالممرات القريبة من المحلات التجارية بشكل تعسفي من طرف التجار اصحاب المحلات .حيث هناك من استولى على ثلاثة اضعاف من مساحة محله التجاري . الظاهرة زادت من العشوائية.

فابتلاع المحلات و الباعة المتجولين للممرات التي هي أصلا من حق الراجلين شكل
تهديدا لسلامة المواطنين، وحرمانا لهم من حق المرور، ومشكلة مؤرقة للسلطات المحلية التي تشن حملات محتشمة لتحرير هذا المِلك وإرجاع الأرصفة والممرات للمواطنين، ولكنها حملات تبقى محدودة في الزمان والمكان إذ سرعان ما يعود المُحتلون إلى سابق عهدهم بل وأحيانا بشكل أبشع.

تقليص المساحات المخصصة للراجلين يضطر هؤلاء إلى المشي في الطرق المخصصة للعربات والمركبات، مشيرا إلى أنه “ينتج عن ذلك فوضى في السير، خاصة داخل المناطق السكنية، ويتسبب في حوادث سير للراجلين يتحمل مسؤوليتها فقط أصحاب العربات والمركبات، دون تحميلها لأصحاب المحلات أو الباعة المتجولين

05/06/2023

ستفحلت ظاهرة الباعة المتجوليين بابواب ​​سلا بشكل غير مسبوق.جعل السكان يعانون يوميا، مع الباعة المتجولين الذين يضربون طوقا على جنبات ومحيط المساكن محدثين
حالة من الارتباك في حركة سير السيارات والراجلين واكتظاظا في جميع الممرات بأفرشتهم وعرباتهم المجرورة.

سبق لسلطة المحلية بتنسيق مع مقاطعة.العيايدة ان اقتطعت جزء من بقعة أرضية مخصصة لحديقة عمومية وتم تركيب داخلها محلات تجارية باعمدة حديدية مغطاة بالبلاستيك الجيد وتحويطها لتكون تجمعا لباعة الخضر المنتشرين بحي.

واستبشر الباعة بهده المبادرة رغم ان المكان غير مرتبط بشبكة الواد الحار والماء والكهرباء
ومعهم ساكنة الحي خصوصا ، لكون المكان سيحد من معاناتهم المستمرة، و من مشاكل الفوضى والعشوائية .

لكن وللاسف هدا الوضع التنظيمي لم يدم طويلا . حيث حل باماكن الشارع والازقة التي تم اخلاءها فوج جديد من الباعة المتجوليين واحتلوها بالشكل التى كانت عليه . هدا الوضع دفع الباعة داخل السوق المؤقت الى الاحتجاج عن هده المنافسة بالتخلي عن اماكنهم والخروج الى الشارع والارصفة للبحث عن الزبناء.
المنطقة ككل أصبحت مطرحا للازبال والنفايات المتراكمة والسوق اصبح مهجورا مما زاد من قلق راحة السكان
فتحرير الشارع و محيط العمارات من ظاهرة الباعة المتجولين اصبح أمرا ملحا وذلك بتعزيز دوريات الملحقة الادارية للمحيط و الأمن بالمنطقة. .

ظاهرة اخرى طفت على السطح بعد التسيب وتفشي الفوضى .وهي احتلال الارصفة والسقيفات اوالممرات القريبة من المحلات التجارية بشكل تعسفي من طرف التجار اصحاب المحلات .حيث هناك من استولى على ثلاثة اضعاف من مساحة محله التجاري . الظاهرة زادت من العشوائية.

فابتلاع المحلات و الباعة المتجولين للممرات التي هي أصلا من حق الراجلين شكل
تهديدا لسلامة المواطنين، وحرمانا لهم من حق المرور، ومشكلة مؤرقة للسلطات المحلية التي تشن حملات محتشمة لتحرير هذا المِلك وإرجاع الأرصفة والممرات للمواطنين، ولكنها حملات تبقى محدودة في الزمان والمكان إذ سرعان ما يعود المُحتلون إلى سابق عهدهم بل وأحيانا بشكل أبشع.

تقليص المساحات المخصصة للراجلين يضطر هؤلاء إلى المشي في الطرق المخصصة للعربات والمركبات، مشيرا إلى أنه “ينتج عن ذلك فوضى في السير، خاصة داخل المناطق السكنية، ويتسبب في حوادث سير للراجلين يتحمل مسؤوليتها فقط أصحاب العربات والمركبات، دون تحميلها لأصحاب المحلات أو الباعة المتجولين.

05/06/2023

05/06/2023

ابواب سلا بين المطرقة والسندال

استفحلت ظاهرة الباعة المتجوليين بابواب ​​سلا بشكل غير مسبوق.جعل السكان يعانون يوميا، مع الباعة المتجولين الذين يضربون طوقا على جنبات ومحيط المساكن محدثين
حالة من الارتباك في حركة سير السيارات والراجلين واكتظاظا في جميع الممرات بأفرشتهم وعرباتهم المجرورة.

سبق لسلطة المحلية بتنسيق مع مقاطعة.العيايدة ان اقتطعت جزء من بقعة أرضية مخصصة لحديقة عمومية وتم تركيب داخلها محلات تجارية باعمدة حديدية مغطاة بالبلاستيك الجيد وتحويطها لتكون تجمعا لباعة الخضر المنتشرين بحي.

واستبشر الباعة بهده المبادرة رغم ان المكان غير مرتبط بشبكة الواد الحار والماء والكهرباء
ومعهم ساكنة الحي خصوصا ، لكون المكان سيحد من معاناتهم المستمرة، و من مشاكل الفوضى والعشوائية .

لكن وللاسف هدا الوضع التنظيمي لم يدم طويلا . حيث حل باماكن الشارع والازقة التي تم اخلاءها فوج جديد من الباعة المتجوليين واحتلوها بالشكل التى كانت عليه . هدا الوضع دفع الباعة داخل السوق المؤقت الى الاحتجاج عن هده المنافسة بالتخلي عن اماكنهم والخروج الى الشارع والارصفة للبحث عن الزبناء.
المنطقة ككل أصبحت مطرحا للازبال والنفايات المتراكمة والسوق اصبح مهجورا مما زاد من قلق راحة السكان
فتحرير الشارع و محيط العمارات من ظاهرة الباعة المتجولين اصبح أمرا ملحا وذلك بتعزيز دوريات الملحقة الادارية للمحيط و الأمن بالمنطقة. .

ظاهرة اخرى طفت على السطح بعد التسيب وتفشي الفوضى .وهي احتلال الارصفة والسقيفات اوالممرات القريبة من المحلات التجارية بشكل تعسفي من طرف التجار اصحاب المحلات .حيث هناك من استولى على ثلاثة اضعاف من مساحة محله التجاري . الظاهرة زادت من العشوائية.

فابتلاع المحلات و الباعة المتجولين للممرات التي هي أصلا من حق الراجلين شكل
تهديدا لسلامة المواطنين، وحرمانا لهم من حق المرور، ومشكلة مؤرقة للسلطات المحلية التي تشن حملات محتشمة لتحرير هذا المِلك وإرجاع الأرصفة والممرات للمواطنين، ولكنها حملات تبقى محدودة في الزمان والمكان إذ سرعان ما يعود المُحتلون إلى سابق عهدهم بل وأحيانا بشكل أبشع.

تقليص المساحات المخصصة للراجلين يضطر هؤلاء إلى المشي في الطرق المخصصة للعربات والمركبات، مشيرا إلى أنه “ينتج عن ذلك فوضى في السير، خاصة داخل المناطق السكنية، ويتسبب في حوادث سير للراجلين يتحمل مسؤوليتها فقط أصحاب العربات والمركبات، دون تحميلها لأصحاب المحلات أو الباعة المتجولين

23/03/2023

سؤال أصبح يؤرق مستعملي الطريق الوطنيةرقم 1 بين سلا والقنيطرة.بعد توقف الاشغال بأجزاء من المقطع الطرقي الممتد من مدارة حي الأمل وسعيد حجي، إلى حدود المدارة الموجودة في المدخل الشمالي لمدينة سلا بمنطقة الجزارة. فالاشغال بدءت بداية سنة2015 باقتلاع العديد من الأشجار من جنبات الطريق مما خلق في حينه جدلا بيئيا لغياب مخطط جماعي اخضر .و استنكارا عارما لسكان وزوار سلا . و ظلت الطريق تخلف اضرارا نتيجة عدم اتسعها لمرور الشاحنات والحافلات و غياب حواجز تقسم الطريق.
فالتمدد العمراني بضاحية المدينة زاد من الكثافة السكانية وبالتالي أصبح المقطع الطرقي المشار اليه يعرف ضغطا كبيرا مما يتسبب في تكرار حوادث سير.
ر.نورالدين..
اعلامي مشرف عن الصفحة
0704281645