عبدالعزيز الناصري Abdelaziz Ennaciri

06/08/2025

الإجابة على الأسئلة ديالكم الجزء الاول ✅

11/05/2025

06/05/2025

16/03/2025

السلام عليكم الإخوان بالنسة للناس لي كيسولوني واش شديتي الطريق ولا مزال ؟
لحد الساعة باقي فموريتان الإخوان غادي ندوز شهر رمضان هنا ودكسع يحن الله، حيت السفر فرمضان غيكون شاق وخصوصا مع الجمل مزال مولفني وانا ياله كنحاول نتأقلم معاه ونحفظ السلوك ديالو مزيان ودكسع يكون خير.

23/02/2025

20/02/2025

12/02/2025

تلاقيت مع مغاربة صدفة فسوق الإبل ميمكنش

08/02/2025

هداني مغربي هدية زوينة فالعاصمة الموريتانية 🇲🇦🇲🇷

08/02/2025

🇲🇦

رحلة الوفاء… من المغرب إلى مكة سيرًا على الأقدام
الوطن ليس مجرد أرض نعيش عليها، بل هو دم يجري في عروقنا، هوية نحملها أينما ذهبنا، وراية ترفرف في قلوبنا قبل أن ترفرف في السماء. وطني المغرب، حيث ترعرعت، وحيث تعلمت معنى العزة والكرامة، وحيث نبتت في داخلي بذرة الانتماء، التي لا تزيدها المسافات إلا قوة.
غادرت وطني سيرًا على الأقدام، حاملاً معي حبي للمغرب ولشعبه، متوكلاً على الله، ومتسلحًا بإيمان راسخ بأن الخير لا يزال في قلوب الناس. في هذه الرحلة، لم أكن مجرد مسافر يبحث عن طريق، بل كنت شاهداً على كرم وأخلاق المغاربة في كل أرض عبرتها، سواء داخل الوطن أو خارجه. المغاربة، أينما وجدوا، يظلون رمزًا للجود والكرم والنخوة، يفتحون بيوتهم وقلوبهم، ويجسدون أروع معاني الأخوة والإنسانية.
لكن هذه الرحلة لم تكن مجرد مغامرة، بل كانت وعدًا قطعته على نفسي، وطموحًا لم أتخلَّ عنه. حلم والدي(رحمه الله) كان أن يؤدي فريضة الحج، لكنه رحل قبل أن يحققه. واليوم، أسير على هذه الطريق الطويلة، ليس فقط لأداء الركن الخامس من الإسلام، ولكن لأحقق حلمه، ولأقول له: “ها أنا ذا، أكمل الطريق التي كنت تتمناها، وأسير في خطى أجدادنا الذين حجوا إلى بيت الله على أقدامهم، متكلين على الله وحده.
وإن كنت أهدي هذه الرحلة لروح أبي، فإنني أيضًا أهديها لوطني المغرب، ولملكي، وللشعب المغربي العظيم. أهديها لكل مغربي حرٍّ، يحمل في قلبه حب هذا الوطن، ولكل من يؤمن أن الوطنية ليست شعارات، بل أفعال وتضحيات. هذه الرحلة هي عربون حب ووفاء، هي رسالة بأن المغاربة، أينما كانوا، يظلون أوفياء لترابهم، معتزين بتاريخهم، فخورين بمملكتهم.
قد تكون المسافة طويلة، والظروف صعبة، لكن عزيمتي لا تلين، لأنني لا أسير وحدي، بل يحملني دعاء والدتي، وذكرى والدي، ودعم المغاربة الأحرار، وإيماني بأن الله لا يخذل من صدقت نيته.
من المغرب إلى مكة، سيرًا على الأقدام، رحلة ليست كغيرها… بل قصة حب، وفاء، وعزيمة.

06/02/2025

في ضيافة الموريتاني والمغربي