Ibn Battûta Merkala Frontliner

Ibn Battûta Merkala Frontliner https://www.facebook.com/groups/rmilatمتابع لمجموعة خاص

🏴‍☠️مذكرات إبن بطوطة مرقالة راوي القصص المرئية ⚓ملاح طنجاوي🪬منشئ محتوى طنجاوي 🎬مدون وباحث 📝 راوي قصص بصرية👍 محترف 👨🏻‍🚒 مدمن أدرينالين 🛥️أنشطة البحث والإنقاذ البحري🏴‍☠️

26/07/2025

الملاحظة الأولى في الفرق بين الصورتين ان هناك ارتفاع في نسبة استعمال المظلات الشمسية🤣🤣🤣🤣

موعدكم هذا المساء أمسية اندلسية كما العادة بمقهى حلفطة
18/07/2025

موعدكم هذا المساء أمسية اندلسية كما العادة بمقهى حلفطة

وتبقى الذكريات يا عشاق شاطئ السنسول سابقا أو السنسور الساحر بحي مرشان على الطريق الدائري المؤدي إلى واد ليهود مرقالة و ب...
18/07/2025

وتبقى الذكريات يا عشاق شاطئ السنسول سابقا أو السنسور الساحر بحي مرشان على الطريق الدائري المؤدي إلى واد ليهود مرقالة و بالساحل الشمالي لمدينة طنجة. كان هناك شاطئ في نفس المكان و الفرق في الزمان، فمن سنة 2005 م تغير الكثير وتحول الى طريق بحر مرقالة...وعندما تمرون فوق هذه الطريق تذكروا أنه كان شاطئ السنسور..وكان هناك ممر صعب للعبور من السونسول إلى مرقالة يسمى ( الفم دالواد) أو (القطعا) من هنا كنا نمر ونقطع..
من ذكريات شواطئ طنجة العذراء شاطئ السنسور باﻷمس واليوم طريق مرقالة ليست هناك علاقة بين الماضي والحاضر..بالامس كان السونسور مكان للاستجمام والنزهة وتهدئة الاعصاب....واليوم ممر للراجلين والسيارات ...وسيبقى شاطئ السونسول نكهة لن يحس بهما الا من كانت بداية تعلمه لفنون السباحة الاولى في شاطئ سونسول و مرقالة الشنيقب والزهاني والكريان وحتى لا انسى لالة جميلة والحجرة الممسوخة والحجرة د الغراب.تحية لكل سكان مرشان الحبيبة فهم لذيهم اكثر الذكريات الجميلة في هذه الاماكن. رغم الرحيل عن مرشان يبقى حبها و حنينهما منقوشان في اعماق قلوبنا
تغيرت ملامح شاطئ السلسول السابق لمنطقة مرشان قرب مرقالة بمدينة طنجة الذي أضحى كورنيش خاص لممارسي الرياضة والصيادين بالقصبة.و تحول الشاطئ الى الوجهة المفضلة للساكنة ليلا ونهار بفضل محيطه الذي يجلب ممارسي المشي والرياضات الأخرى وعشاق الاستمتاع بالبحر بعيدا عن صخب المدينة ..شاطئ السونسول مرقالة بات مقصد العديد من الشركات التي خاضت حربا لتهئيته ليصبح واحدا من بين أهم وجهات الطنجاويين .

من أشهر الأبراج والقصبات الدفاعية قاعدة بورج بوعمير أو بوعميار المشهور قديما .و قد عرف هذا البرج قديما بالبرج البرتغالي ...
18/07/2025

من أشهر الأبراج والقصبات الدفاعية قاعدة بورج بوعمير أو بوعميار المشهور قديما .و قد عرف هذا البرج قديما بالبرج البرتغالي أو (Deavis drop )والذي ي الذي كان موجودا في هضبة بين شاطى بوقنادل وشرق صخرة لالّة جميلة بخمسين متر تقريباً.و كان يسمى عند السكان المحلبين والصيادين بالقصبة بالحجرة د العسكر وشرقه داخل البحر توجد حجرة الغراب. والقريبة من شاطئ بحر مرقالة .. يعود بناء هذا البرج برتغالي لفترة ما قبل تحرير طنجة من الاحتلال البرتغالي و الإنجليزي، . البرج كان مزودا بقطع من المدفعية للدفاع عن مدينة طنجة من الهجمات الخارجية . و قد أشار المؤرخ الفرنسي ميشو بلير أن أحد هذه المدافع استطاع اصابة وإغراق أحد السفن الحربية الفرنسية التي قصفت مدبنة طنجة سنة 1844 م.مهمته الأساسية حماية الميناء.وقد استخذمه البريطانيون كجزء دفاعي في معارك التحرير المغربية لسنة 1680م. و يرجع تاريخ البرج إلى القرن 17 .و كان من أهدافه صد حرب الجهاد التحريرية حيث كان برج بوعميار يحمي المرفأ البريطاني من هجمات المجاهدين على جبهة بحر مرقالة . وكانت تلك القاعدة عبارة عن بناية برتغالية ضخمة بجانبها شجرة التين حسب أقوال الساكنة الذين عايشوا تلك الحقبة سنا وكانت عبارة عن كتلة من الأحجار الضخمة على شكل قلعة على شكل أحجار أسوار مدينة طنجة القديمة للأسف هذه المعلمة التاريخية برج بوعميار دمرت وإعدامت سنة 1914 بسبب مرور السكة وتربط بين جبل الكريان و ميناء طنجة لنقل الصخور التي بني عليها مرفأ الطيطان نسبة إلى الرافعة الفرنسية تييتان .عبر مرقالة و بوقنادل وقد تكبدت مدينة طنجة خسارة وإعدام أول المعالم التاريخية التي تم محوها و هو برج بوعميار الذي كان متواجدا على شاطئ الحافة بوقنادل تحت فيلا الطاهري .. لم يبقى من أثر البرج البرتغالي سوى ما ترون !!! الطريق الدائري المؤدي إلى واد ليهود مرقالة

18/07/2025

من ضحى بحريته من أجل لقمة عيشه، لن ينعم لا بحرية ولا بعيش كريم. يقول القرصان جان جاك روسو: "أفضّل حريةً محفوفة بالمخاطر، على سلامٍ مصحوبٍ بالعبودية!"

Address

Route Merkala. Avenue Moulay Hassan. Tangier Attraction
Tangier
90000

Telephone

+212603016558

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Ibn Battûta Merkala Frontliner posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Ibn Battûta Merkala Frontliner:

Shortcuts

Share

Category