تاونات 24 Taounate 24

16/07/2025

ها المعقول🔴

16/07/2025

🔴تنبيه
للعائلات التي تزور منتزه سد أسفالو !!
كاين جوج مسالك طرقية ملي كانوصلو للمنطقة
ومرشدين ينصحون بالمسلك الثاني انطلاقا من طريق تايناست عبر سبت صنهاجة .. كاتخلي السيارة ديالك فالباركينك وكاتمشي فالواد في طريق سهل وممتع
🔴 ملحوظة : المرجو من العائلات تجنب المسلك الطرقي الأول الصعب والخطير ومن الاحسن تسولو على المسلك الثاني طريق تايناست وباركينك سوق سبت صنهاجة باش ماتعدبوش

16/07/2025

المنتزه الوطني بوعادل على بعد كيلومترات قليلة شمال شرق مدينة تاونات بالجماعة القروية بوعادل لعشاق المشي وتسلق الجبال، وتشتهر هذه القرية بمنابعها التي تجعل منها منتجعا ومتنفسا طبيعيا لسكان مدينة تاونات وضواحيها . منابع بوعادل مجال طبيعي بالقرب من واد ورغة، وسط مجموعة من المرتفعات الجبلية التي يتراوح علوها 1000 متر، تكسوها غابة طبيعية دائمة يمكنك زيارتها مع الأهل والأحباب متوفرة بعين المكان كل الحاجيات الضرورية مكان معروف بالهدوء والأمن وساكنة من أطيب خلق الله

https://www.facebook.com/profile.php?id=100077840163675&mibextid=LQQJ4d صور

16/07/2025

تاونات.. اراو لينا الصحيح ماشي المهرجانات
الساكنة ملي كاتبغي تنشط
كاتجيب الغياضة غير بثمن رمزي ويبقى ينفخ المعلم حتى يصباح

16/07/2025

تاونات :
الأولويات هي الماء .. الطرق ..التعليم.. الصحة والشغل
ماشي المهرجانات والنشاط
اوديييي

16/07/2025

مكرهناش
شي مهرجان تسميوه
"تاونات بلا عطش"
وتوفرو فيه الماء لساكنة دواوير الإقليم

16/07/2025

باش غادي تنفع المواسم والمهرجانات دالغيطة والطبل
ساكنة إقليم تاونات؟

15/07/2025

وا العاذاو والعاذاو
بغينا الما وبغينا الضاو
تاونات تئن في صمت

14/07/2025

🔴🟢||▪︎بعض مناطق تاونات تحت وطأة العطش… وأسئلة مشروعة عن مآل المشاريع الملكية

✍️

يُعد الحق في الماء أحد أبرز مقومات الحياة الكريمة، وأحد أعمدة العدالة المجالية التي نادى بها جلالة الملك محمد السادس حفظه الله، مرارًا وتكرارًا، في خطبه وتوجيهاته السامية. وقد شهد إقليم تاونات، قبل ما يزيد عن عقد من الزمن، إطلاق عدد من المشاريع المهيكلة لتزويد ساكنته بالماء الصالح للشرب، تحت إشراف ملكي مباشر، يعكس الإرادة السياسية العليا في إنصاف المناطق المهمشة وربطها بمسار التنمية الشاملة.

غير أنّ ما تعيشه اليوم ساكنة هذا الإقليم من معاناة حادة في التزود بالماء، خاصة خلال فترة الصيف التي تشهد درجات حرارة مفرطة، يطرح أكثر من علامة استفهام حول مصير تلك المشاريع، وجدوى استمراريتها، ونجاعة تدبيرها من طرف الجهات والمؤسسات المكلفة.

إن استمرار مشاهد النساء والأطفال وهم يقطعون الكيلومترات طلبًا لدلو ماء، في زمن الرقمنة والتقدم التكنولوجي، ليس فقط إخلالًا بمبدأ الإنصاف الترابي، بل هو استخفاف سافر بكرامة المواطن، وتقصير واضح في الوفاء بالتزامات الدولة تجاه رعاياها في المناطق القروية والجبلية.

ومما يزيد من حدة هذا الوضع، التقاء هذه الأزمة مع إكراهات بنيوية أخرى يعيشها المواطن المغربي يوميًا، من غلاء فاحش في الأسعار، وارتفاع تكاليف المعيشة، وندرة في فرص العيش الكريم، مما يجعل من ملف الماء في تاونات نقطة سوداء ينبغي معالجتها على وجه الاستعجال، بعيدًا عن التبريرات التقنية والخطابات المؤجلة.

إن إعادة الاعتبار للمواطن القروي تمر أولًا عبر توفير الماء باعتباره مادة حيوية لا تحتمل التأجيل، وتقتضي استنفارًا مؤسساتيًا عاجلًا، وتفعيلًا صريحًا للمسؤولية والمحاسبة، انسجامًا مع التوجهات الملكية الراسخة، ومع مقتضيات النموذج التنموي الجديد.

▪︎ للموضوع متابعة دقيقة.

#تاونات #العطش

14/07/2025