رسميًا | أنخيل دي ماريا يعلن اعتزاله كرة القدم عن عمر 37 عامًا، بعد مسيرة أسطورية حافلة بالبطولات والإنجازات.
حقق خلالها:
كأس العالم
كأس كوبا أمريكا
دوري أبطال أوروبا
الدوري الإسباني
السوبر الأوروبي
5 ألقاب دوري فرنسي
وغيرها الكثير...
دي ماريا سيبقى في ذاكرة كرة القدم كأحد أعظم اللاعبين في جيله، اللاعب الذي جلب المجد لمنتخب الأرجنتين
شكراً أنخيل دي ماريا على كل ما قدمته لكرة القدم.
💚💚💚
22/05/2025
في خطوة تُثير الاستغراب أكثر مما توحي بالاحتراف، عادت بعض المصادر القريبة من محيط نادي الوداد الرياضي لتروّج أسماءً من العيار الثقيل كمرشحين لحمل قميص الفريق، من قبيل كريستيانو رونالدو، ميندي، بيدرو و خاميس رودريغيز. وبحسب المعطيات المتداولة، فإن رئيس النادي، هشام أيت منة، يقف خلف هذه الموجة من الإشاعات بسبب صداقته مع أحد الصحفيين الإسبان، و التي تحولت إلى مادة للضحك أكثر من كونها استراتيجية جدية في التسويق أو الانتدابات.
السيد الرئيس، الذي يبدو مقتنعًا بأن ترويج أسماء عالمية ولو من باب الخيال قد يرفع من قيمة النادي التسويقية، يتبنى نظرية مفادها أن "الشعبية تصنع بالإشاعة"، وأن تداول اسم الوداد إلى جانب نجوم عالميين كفيل بجلب عقود استشهار وشراكات تجارية. غير أن الواقع، بكل بساطة، لا يرحم: لا صفقات وقّعت، ولا مفاوضات جرت، ولا حتى مؤشرات على جدية التوجه نحو هذه الأسماء.
بل وقد كان مخططا أن يتم الترويج لانتداب الفرنسي بول بوغبا كذلك، وذلك بعد عودته للملاعب بعد مدة توقيف طويلة بسبب المنشطات.
بعيدًا عن البهرجة، يحق لجماهير الوداد أن تتساءل: هل تحولت مؤسسة رياضية عريقة إلى منصة لتصريف الخيال؟ وهل اختزل تسويق نادٍ من حجم الوداد في فقرة دعائية لا تتجاوز دورها في إثارة الضجيج دون مضمون؟
الفرق المحترفة تبني علامتها التجارية من خلال رؤية واضحة، أداء مستقر، واستراتيجيات تواصل ذكية ومدروسة. أما ما يحدث داخل أسوار الوداد، فيوحي بأننا أمام اجتهاد فردي لا يميز بين التسويق الرياضي والتسلية
Be the first to know and let us send you an email when توفيق //Toufik posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.