Ustaz Abdussalam

Ustaz Abdussalam HAFEEDU-S-SOLIHEEN AGBADE
LISÃNUL A-ALÃM

A POET € WRITER
AN ISLAMIC SCHOLAR
SUFISM HERITAGE
TIJANIYYAH PRIDE

HAFEED💞
LISÃN😝

(بسم اللّه الرّحمان الرّحيم)قصيدة كتبتها بكبدٍ مرضوضةٍ، ودموعٍ مفضوضةٍ، إهداءً إلى سعادة الدّكتور، الجدّ الأكبر، فضيلة ا...
06/10/2025

(بسم اللّه الرّحمان الرّحيم)

قصيدة كتبتها بكبدٍ مرضوضةٍ، ودموعٍ مفضوضةٍ، إهداءً إلى سعادة الدّكتور، الجدّ الأكبر، فضيلة الشّيخ المرحوم الحاجّ (أبو بكر الصّدّيق يوسف الرّفاعي القاسمي)، ( خليفة الخلفاء ) الذي انتقل إلى جوار ربّه يوم الأربعاء، تغمّده الله برحمته الواسعة.
عُنْوَانُ النَّصِّ: هَلْ حَظُّنَا الفَقْـدُ وَالتَّوْدِيْـعُ وَاليـأْسُ ؟!

هَلْ حَظُّنَا الفَقْـدُ وَالتَّوْدِيْـعُ وَاليـأْسُ ؟!
حَتَّـىٰ يَـعُوْدَ إِلَـيْـنَـا الْبَينُ والبَـأْسُ

هَلْ قَدْ ذَهَبْتَ وَهَلْ حَقًّا سَتَـرْجِعُ؟ أَمْ
قَدْ ضَاعَ عَنَّا رَجَاءٌ أَذْهَبَ النَّحْسُ

الـكَـوْنُ تَبْـكِيْ وَقَلْبُ الكَوْنِ فِيْ كَمَـدٍ
لِمْ لَا وَقَدْ كَانَ فِـيْـهِ الـرِّجِلُ وَالـرَّأْسُ

يَا ويْحَ!!!مَا الوَيْحُ إِلَّا لِلدُّنَـا اقْتَرَبَـتْ
حَـيًّـا بِـمَـوْتٍ وَ هَـٰذَا قَدْ كَفَىٰ الدَّرْسُ

وَالوَيْلُ مَا الوَيْـلُ إِلَّا لِلـدُّنَا نَزَلَتْ
يَـوْمًـا بِــيَـوْمٍ لِـــفَــقْــدِ مَـنْ لَـهَ الأُسُّ

وَاللَّهِ تاللّهِ لَا أَرْضَىٰ بِسُوْءِ قَـضًى
بَيْنِيْ وَبَيْنَ حَبِيْبِ القَلْبِ يَا الـنَّـاسٌ !

مَا المَوْتُ إِلَّا بِـفَـقْـدِ الـعَـارِفِ البَـطَـلِ
تَبْكِي الْجِنَانُ كَمَا قَدْ تَبْكِيَ الْإِنْسُ

وَالـقَـلْـبُ فِيْ زَجَـرِ الأَوْهَـامِ دَائِـمَــةً
وَالكَـوْنُ فِي وَسَـطِ الإِقْلَاقِ وَالنَّـفْـسُ

فَـالـحَـادِثَـاتُ هُنَـا فِيْ دَارِنَـا وَقَـفَـتْ
تُهَيِّجُ الشُّؤمَ ، ضَرُّ جَاءَنَا الْجِنْسُ

فَـالـنَّـائِـبَـاتُ هُـنَـا فِيْ تُـرْبَـةٍ وَقَـفَـتْ
وَسَـدَّدَتْ سَهْمَـها بَـلْ ضَـمَّـها الرَّمْـسُ !

هَلْ قَدْ دُفِنْتَ ؟! وإن كَانَ الجَوَابُ ( نَعَمْ )
فَتِلْكَ عِيشَتُنَا فِي أَصْلِهَا رِجْسُ

شَـيْـخَ الأَنَــامِ أَبَــا الأَيْـتَـامِ والـقُرَبَا
أَيْنَ البَدِيْلُ لَكْمُ فِيْ غَرْسِـكُـمْ غَـرْسٌ ؟!

تَـبًّـا لِـدَهْـرٍ أَتَىٰ بِالـجُـرْحِ مُشْـتَـهِــرًا
هِيَ المَنُوْنُ، فأَيْنَ النُّوْرُ وَالقَبْسُ ؟!

وَيْحًا لِقَسْرٍ وَكَرْهٍ وَافْتِرَاقٍ وَكَمْ ؟!
قَدْ أُطْعِمُوٱ السُّمَّ بَلْ أَيَّـامُـهُ حَبْسٌ

رُحْمَاكَ يَا جَدَّنَا ، يَا دَاعِيَ الْأُمَمِ
إِنَّـا لَمَحْزُوْنُ بَلْ أَحْزَانُـنَـا حَرْسٌ

رُحْمَاكَ يَا أَبَتِي المَرْحُومَ يَا سَنَدِيْ
مَهْدِيُّ، يَا نُوْرُ, يَا بُرْهَانُ، يَا شَمسُ

للشّاعر:- عبد السّلام يوسف الصّوفي الرّفاعي أغـادى (حفيد الصّالحين)و(لسان الأعلام)

04/10/2025
03/10/2025

Khutbatul jum'ah

02/10/2025

في روضة ممدّ الكون و مفتاح الوصول إلى أصل الأصول

(بسم اللّه الرّحمان الرّحيم)قصيدة كتبتها بكبدٍ مرضوضةٍ، ودموعٍ مفضوضةٍ، إهداءً إلى سعادة الدّكتور، الجدّ الأكبر، فضيلة ا...
01/10/2025

(بسم اللّه الرّحمان الرّحيم)

قصيدة كتبتها بكبدٍ مرضوضةٍ، ودموعٍ مفضوضةٍ، إهداءً إلى سعادة الدّكتور، الجدّ الأكبر، فضيلة الشّيخ المرحوم الحاجّ (أبو بكر الصّدّيق يوسف الرّفاعي القاسمي)، ( خليفة الخلفاء ) الذي انتقل إلى جوار ربّه يوم الأربعاء، تغمّده الله برحمته الواسعة.
عُنْوَانُ النَّصِّ: هَلْ حَظُّنَا الفَقْـدُ وَالتَّوْدِيْـعُ وَاليـأْسُ ؟!

هَلْ حَظُّنَا الفَقْـدُ وَالتَّوْدِيْـعُ وَاليـأْسُ ؟!
حَتَّـىٰ يَـعُوْدَ إِلَـيْـنَـا الْبَينُ والبَـأْسُ

هَلْ قَدْ ذَهَبْتَ وَهَلْ حَقًّا سَتَـرْجِعُ؟ أَمْ
قَدْ ضَاعَ عَنَّا رَجَاءٌ أَذْهَبَ النَّحْسُ

الـكَـوْنُ تَبْـكِيْ وَقَلْبُ الكَوْنِ فِيْ كَمَـدٍ
لِمْ لَا وَقَدْ كَانَ فِـيْـهِ الـرِّجِلُ وَالـرَّأْسُ

يَا ويْحَ!!!مَا الوَيْحُ إِلَّا لِلدُّنَـا اقْتَرَبَـتْ
حَـيًّـا بِـمَـوْتٍ وَ هَـٰذَا قَدْ كَفَىٰ الدَّرْسُ

وَالوَيْلُ مَا الوَيْـلُ إِلَّا لِلـدُّنَا نَزَلَتْ
يَـوْمًـا بِــيَـوْمٍ لِـــفَــقْــدِ مَـنْ لَـهَ الأُسُّ

وَاللَّهِ تاللّهِ لَا أَرْضَىٰ بِسُوْءِ قَـضًى
بَيْنِيْ وَبَيْنَ حَبِيْبِ القَلْبِ يَا الـنَّـاسٌ !

مَا المَوْتُ إِلَّا بِـفَـقْـدِ الـعَـارِفِ البَـطَـلِ
تَبْكِي الْجِنَانُ كَمَا قَدْ تَبْكِيَ الْإِنْسُ

وَالـقَـلْـبُ فِيْ زَجَـرِ الأَوْهَـامِ دَائِـمَــةً
وَالكَـوْنُ فِي وَسَـطِ الإِقْلَاقِ وَالنَّـفْـسُ

فَـالـحَـادِثَـاتُ هُنَـا فِيْ دَارِنَـا وَقَـفَـتْ
تُهَيِّجُ الشُّؤمَ ، ضَرُّ جَاءَنَا الْجِنْسُ

فَـالـنَّـائِـبَـاتُ هُـنَـا فِيْ تُـرْبَـةٍ وَقَـفَـتْ
وَسَـدَّدَتْ سَهْمَـها بَـلْ ضَـمَّـها الرَّمْـسُ !

هَلْ قَدْ دُفِنْتَ ؟! وإن كَانَ الجَوَابُ ( نَعَمْ )
فَتِلْكَ عِيشَتُنَا فِي أَصْلِهَا رِجْسُ

شَـيْـخَ الأَنَــامِ أَبَــا الأَيْـتَـامِ والـقُرَبَا
أَيْنَ البَدِيْلُ لَكْمُ فِيْ غَرْسِـكُـمْ غَـرْسٌ ؟!

تَـبًّـا لِـدَهْـرٍ أَتَىٰ بِالـجُـرْحِ مُشْـتَـهِــرًا
هِيَ المَنُوْنُ، فأَيْنَ النُّوْرُ وَالقَبْسُ ؟!

وَيْحًا لِقَسْرٍ وَكَرْهٍ وَافْتِرَاقٍ وَكَمْ ؟!
قَدْ أُطْعِمُوٱ السُّمَّ بَلْ أَيَّـامُـهُ حَبْسٌ

رُحْمَاكَ يَا جَدَّنَا ، يَا دَاعِيَ الْأُمَمِ
إِنَّـا لَمَحْزُوْنُ بَلْ أَحْزَانُـنَـا حَرْسٌ

رُحْمَاكَ يَا أَبَتِي المَرْحُومَ يَا سَنَدِيْ
مَهْدِيُّ، يَا نُوْرُ, يَا بُرْهَانُ، يَا شَمْسُ

للشّاعر:-عبد السّلام يوسف الصّوفي الرّفاعي القَاسمي
(حفيد الصّـالـحيـن) و (لسـان الأعـلام)

01/10/2025

(بسم اللّه الرّحمان الرّحيم)

قصيدة كتبتها بكبدٍ مرضوضةٍ، ودموعٍ مفضوضةٍ، إهداءً إلى سعادة الدّكتور، الجدّ الأكبر، فضيلة الشّيخ المرحوم الحاجّ (أبو بكر الصّدّيق يوسف الرّفاعي القاسمي)، ( خليفة الخلفاء ) الذي انتقل إلى جوار ربّه يوم الأربعاء، تغمّده الله برحمته الواسعة.
عُنْوَانُ النَّصِّ: هَلْ حَظُّنَا الفَقْـدُ وَالتَّوْدِيْـعُ وَاليـأْسُ ؟!

هَلْ حَظُّنَا الفَقْـدُ وَالتَّوْدِيْـعُ وَاليـأْسُ ؟!
حَتَّـىٰ يَـعُوْدَ إِلَـيْـنَـا الْبَينُ والبَـأْسُ

هَلْ قَدْ ذَهَبْتَ وَهَلْ حَقًّا سَتَـرْجِعُ؟ أَمْ
قَدْ ضَاعَ عَنَّا رَجَاءٌ أَذْهَبَ النَّحْسُ

الـكَـوْنُ تَبْـكِيْ وَقَلْبُ الكَوْنِ فِيْ كَمَـدٍ
لِمْ لَا وَقَدْ كَانَ فِـيْـهِ الـرِّجِلُ وَالـرَّأْسُ

يَا ويْحَ!!!مَا الوَيْحُ إِلَّا لِلدُّنَـا اقْتَرَبَـتْ
حَـيًّـا بِـمَـوْتٍ وَ هَـٰذَا قَدْ كَفَىٰ الدَّرْسُ

وَالوَيْلُ مَا الوَيْـلُ إِلَّا لِلـدُّنَا نَزَلَتْ
يَـوْمًـا بِــيَـوْمٍ لِـــفَــقْــدِ مَـنْ لَـهَ الأُسُّ

وَاللَّهِ تاللّهِ لَا أَرْضَىٰ بِسُوْءِ قَـضًى
بَيْنِيْ وَبَيْنَ حَبِيْبِ القَلْبِ يَا الـنَّـاسٌ !

مَا المَوْتُ إِلَّا بِـفَـقْـدِ الـعَـارِفِ البَـطَـلِ
تَبْكِي الْجِنَانُ كَمَا قَدْ تَبْكِيَ الْإِنْسُ

وَالـقَـلْـبُ فِيْ زَجَـرِ الأَوْهَـامِ دَائِـمَــةً
وَالكَـوْنُ فِي وَسَـطِ الإِقْلَاقِ وَالنَّـفْـسُ

فَـالـحَـادِثَـاتُ هُنَـا فِيْ دَارِنَـا وَقَـفَـتْ
تُهَيِّجُ الشُّؤمَ ، ضَرُّ جَاءَنَا الْجِنْسُ

فَـالـنَّـائِـبَـاتُ هُـنَـا فِيْ تُـرْبَـةٍ وَقَـفَـتْ
وَسَـدَّدَتْ سَهْمَـها بَـلْ ضَـمَّـها الرَّمْـسُ !

هَلْ قَدْ دُفِنْتَ ؟! وإن كَانَ الجَوَابُ ( نَعَمْ )
فَتِلْكَ عِيشَتُنَا فِي أَصْلِهَا رِجْسُ

شَـيْـخَ الأَنَــامِ أَبَــا الأَيْـتَـامِ والـقُرَبَا
أَيْنَ البَدِيْلُ لَكْمُ فِيْ غَرْسِـكُـمْ غَـرْسٌ ؟!

تَـبًّـا لِـدَهْـرٍ أَتَىٰ بِالـجُـرْحِ مُشْـتَـهِــرًا
هِيَ المَنُوْنُ، فأَيْنَ النُّوْرُ وَالقَبْسُ ؟!

وَيْحًا لِقَسْرٍ وَكَرْهٍ وَافْتِرَاقٍ وَكَمْ ؟!
قَدْ أُطْعِمُوٱ السُّمَّ بَلْ أَيَّـامُـهُ حَبْسٌ

رُحْمَاكَ يَا جَدَّنَا ، يَا دَاعِيَ الْأُمَمِ
إِنَّـا لَمَحْزُوْنُ بَلْ أَحْزَانُـنَـا حَرْسٌ

رُحْمَاكَ يَا أَبَتِي المَرْحُومَ يَا سَنَدِيْ
مَهْدِيُّ، يَا نُوْرُ, يَا بُرْهَانُ،

للشّاعر:-عبد السّلام يوسف الصّوفي الرّفاعي أغادِٰى
(حفيد الـصّـالـحيـن) و (لسـان الأعـلام)

OUR MENTOR
23/09/2025

OUR MENTOR

13/09/2025

DAY 73: Emmi has just entered Sierra Leone (NIGERIA TO USA ON BICYCLE)

CAN YOU JUST SAY  ?  مِنْ هُنَـا تَـرَبَّيْتُ! وَهَـكَـذَا تَـعَـلَّمْـتُ!حَـتَّىٰ تَخَرَّجْتُ!!!لله الحمدُ من قبلُ ومن ...
11/09/2025

CAN YOU JUST SAY
?



مِنْ هُنَـا تَـرَبَّيْتُ! وَهَـكَـذَا تَـعَـلَّمْـتُ!حَـتَّىٰ تَخَرَّجْتُ!!!
لله الحمدُ من قبلُ ومن بعْدُ!!!

HAPPY MAWLID YAH HABEEBALLAH
06/09/2025

HAPPY MAWLID YAH HABEEBALLAH

Address

Ilorin

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Ustaz Abdussalam posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Ustaz Abdussalam:

Share