أمير نعال Amir Naal

13/09/2025

12/09/2025

12/09/2025

🔹 الخطوط الطولية :
تعطي وهم بالطول والنحافة ، العيون تتحرك للأعلى والأسفل، وهذا يوحي بقوام أطول وأرفع ، مثالية لإطلالة أنيقة وانسيابية.

🔹 الخطوط العرضية :
توسع النظرة وتبرز الامتداد الأفقي ، تعطي انطباع بالامتلاء والعرض أكثر، ما يجعلها مناسبة لمن ترغب بإظهار حجم إضافي.

🔹 الخطوط المائلة
تجمع بين الطول والعرض مع حركة ديناميكية ، تكسر الجمود وتضفي لمسة عصرية ولافتة للانتباه ، متوازنة بين النعومة والقوة.

11/09/2025

11/09/2025

كل عام وانتم بخير 😀

08/09/2025

بصير هيك شي معك ؟

06/09/2025

كيف تتعامل مع انسان دخل لمكان و سلم على الجميع ولم يسلم عليك أنت !

فرجونا الابداع!!!

05/09/2025

#البسة #خياط

01/09/2025

الأناقة لا تعني ما ترتديه فقط، بل كيف تجلس، كيف تنظر، وكيف تترك انطباعك الأول

17/08/2025

بتنصحوني ارجع استقر بحلب او زيارة فقط او ما ارجع ؟؟

10/08/2025

عندما اقتربت عقارب الساعة من منتصف ليل 31 ديسمبر عام 1999، لم يكن العالم فقط يستعد للاحتفال ببداية الألفية الجديدة، بل كان يقف على حافة هاوية رقمية غامضة...

كان هناك خوف عميق، لا من نهاية العالم بنيازك أو كائنات فضائية، بل من شيء أكثر هدوءًا... سطر صغير من الكود، مدفون في قلب ملايين الأجهزة حول العالم.

منذ عقود، كانت أجهزة الكمبيوتر والبرمجيات تعتمد على حيلة بسيطة لتوفير مساحة التخزين: تم اختصار السنة في التواريخ إلى رقمين فقط، فبدلًا من 1998 تُكتب 98، وبدلًا من 1999 تُكتب 99. بدا الأمر عبقريًا في زمانه... إلى أن اقتربت السنة الغامضة: 00.

لكن... ماذا يعني "00"؟
هل هو العام 2000؟ أم العام 1900؟
بالنسبة لأنظمة الحواسيب القديمة، لم يكن هناك شك: 00 = 1900.

وهنا بدأت الفوضى تتسرب من داخل أسطر البرمجة:

البنوك كانت مهد*دة بحذف حسابات كاملة أو إلغاء ديون مستحقة.
أنظمة الطيران قد تفقد قدرتها على حساب المسارات الزمنية بدقة.
المستشفيات تعتمد على برامج يمكن أن تن*هار وتُدخل أجهزة الإنعاش في دوامة من الأوامر المربكة.
محطات توليد الطاقة ونظم الدفاع قد تتوقف أو تُصدر أوامر خاطئة.

المبرمجون في كل قارة تسابقوا مع الزمن، يحاولون تفكيك قنا*بل موقوتة رقمية مدفونة في أنظمة كتبها آخرون منذ عشرات السنين. غرف الخوادم كانت أشبه بغرف الطوارئ، والساعات تعد تنازليًا نحو منتصف الليل.

ثم جاء الموعد... الناس في الخارج يحتفلون بالألعاب النا*رية، بينما في الداخل...
تُراقب الشاشات بصمت، يُحبس الأنفاس... هل ستن*هار الأنظمة؟ هل ستغر*ق المدن في ظلام رقمي؟ هل ستمحو آلة الزمن الأخطاء كل شيء؟

وفجأة...
مرت الدقيقة الأولى... الثانية...
وحدثت المفاجأة: لم يحدث شيء كار*ثي.

بفضل التحضيرات المكثفة واليقظة العالمية، تم احتواء الخط*ر. لكن بعض الحوادث الغريبة وقعت:

أجهزة صرف أموال رفضت صرف النقود لأن "موعد البطاقة لم يحن بعد" حسب عام 1900.
بعض السجلات سجلت أعمارًا للناس تتجاوز المائة عام فجأة.
تقارير طبية اختلطت، وأُرسل مر*ضى إلى أقسام خاطئة.
لكن الكار*ثة الشاملة... لم تقع.

خطأ الألفية لم يكن مجرد خلل برمجي...
بل كان تحذيرًا صامتًا من قوة التفاصيل الصغيرة، ومن هشاشة الحضارة الحديثة حين تكون مبنية على رقمين فقط.