http://gaming.youtube.com/channel/UCk6XfkigAzXxNWgSp1sogyg/live

Live Rotterdam روتردام لايف, Rotterdam (2025)

22/05/2025

منوعات غنائية طربية حلبية للفنان حمام خيري للتشغيل في السيارة والمطاعم

Share your videos with friends, family and the world

06/08/2024

مفترق الطريق السوري

عندما بدأت الاحداث في سوريا كان على الحركة اولاً اللجوء الى سياسة التوازن الى حد كبير وخصوصا ان البداية كانت في تظاهرات شعبية وردود امنية مقابلة ولم تتطور بعد الى مراحلها الاخطر
وهنا حاولت الحركة ممارسة دور الوساطة باعطاء النصح في طريقة التعامل مع الاحداث وتخفيف القبضة الامنية والاستجابة الى المطالب الشعبية المحقة والمشروعة وخرجت ببيان متوازن يدعم تلك المطالب ويثني على الدور السوري شعبا وقيادة في احتضان الحركة مما يملي عليها عدم الانحياز الى طرف على حساب الاخر معتقدة ان هذا الموقف سيكون مقبولاً لدى جميع الاطراف وينأ بها عن النزاع ويحفظ لها دور الوساطة ولكن للاسف كان سقف طموح الدولة اعلى من ذلك وارادت استخدام ما اعتقدت انها ورقة في يدها حان وقت استخدامها ولابد للحركة من دعم الدولة ومساندتها في ازمتها ردا للجميل
وهذا ما كان مرفوضاً كليا لدى الحركة وادى الى اتخاذها قرارا صعبا ومفترق طرق قد يضر بها كثيراً ولكن تمسكها بنهجها ومسارها دفعها وخصوصا بعد تطور الاحداث الى ما لا يقبله دين او عقل او انسانية في التعامل مع الشعب وازدياد موجة الاحتجاجات وفي المقابل القمع والوحشية كل ذلك ادى الى اتخاذ الحركة قرار الانسحاب من سوريا والتخلي عن كل تلك المزايا والامتيازات التي كانت تحظى بها كما وانه انسحب بعد ذلك على علاقاتها مع ايران وحزب الله بعد انخراطهم في النزاع بشكل فج
ورغم كل الضغوطات والتضيقات الي مورست على الحركة من كافة تلك الاطراف ووقف الدعم بشكل جزئي ثم كامل رفضت الحركة الانصياع الا الى مبادئها ونهجها وانسحبت بجسمها الظاهر من سوريا وابقت على حاضنتها الشعبية من فلسطينية سوريا والتي هنا إيضاً تحملت الكثير من الضغوط والقمع مثلها مثل الشعب السوري مقتسمة معه الالم والتهجير والحصار ومخيمات الفلسطينيين في سوريا كانت خير دليل على ذلك وشاهد عيان على ما حصل من مجازر وتعامل وحشي ووضع قد يصل في الكثير من الاحيان الى اضعاف ما عاناه اهل البلد الاصليون
وهنا الجدير بالذكر ان الحركة قد اخطأت في ترك هذه الحاضنة الشعبية في تلك المعاناة رغم محاولاتها التخفيف عبر ارسال المساعدات والحملات الخيرية من خلال الشعرة التي بيقيت بينها وبين النظام ولكن المأساة كانت اكبر واعقد من ذلك وتتطلب مقومات اكثر بكثير لتحيد تلك الحاضنة عن ما يجري والذي كان اكبر من امكانات الحركة وبنيتها
وهنا تقاسم الفلسطيني الذي بقي في سوريا او المهجر او النازح الذي نزح عنها جنبا الى جنب مع السوري نفس الآلم ونفس المعاناة دون تميز ناهيك عن التضيق الذي كان يمارس على الفلسطيني في الدول المجاورة او للوصول اليها اكثر من السوري حامل جواز السفر النظامي وليس وثيقة لا يعترف بها احد

يتبع

06/08/2024

اسئلة مشروعة واجابات مقنعة

توقفنا في المقال السابق عند الاسئلة التالية :

الم تجد الحركة غضاضة في التعامل مع نظام شيعي او ذو مذهب مختلف وذو عقيدة مختلف عليها اذا بسطنا التعبير ؟
او مع نظام دكتاتوري قمعي صاحب قبضة امنية ظالمة ؟
كيف ذلك وهي تصف نفسها بحركة اسلامية سنية وتنتهج نهج الصحابة ؟
ولهذه الاسئلة عدة اجابات تستطيع اختيار ما يعجبك منها
- اذا تم الاعتداء عليك بشكل وحشي في الشارع من قبل شخص او عصابة وتم ضربك ومحاولة سرقتك واردت الدفاع عن نفسك وفجئة ضهر شخص من بعيد واعطاك سلاحاً او عصا لتصد فيها الضرب عنك وتدفع عن نفسك هل سترفض بحجة انه من دين اخر او عقيدة اخرى
- هل انت لاجئ في بلد اوربي غربي ملحد او كافر وتقبض مساعدات مالية ورواتب من الدولة حتى تستطيع العيش وتعيل اسرتك الى حين تقف على قدميك وتستطيع العمل ام انك ترفض وتموت جوعا
- هل كل من يتبرع للاجئين في سوريا وغزة وغيرها من البلدان المنكوبة بطعام وشراب وخيام ومستشفيات ميدانية ومواد تدفئة وغيرها ناهيك عن السلاح وقت الثورة في سوريا هل كل هؤلاء من ذات الديانة والملة والعقيدة
هناك العديد من الاجابات والامثلة التي اذا لامجال لحصرها في هذا المقال ولكن نكتفي بان الحركة كانت تتلقى هذا الدعم دون اي شروط قد تخل بنهجها ومبادئها او مسارها الاخلاقي والديني والوطني
ناهيك عن ان اغلقت في وجهها كافة ابواب شركاء الدين والعقيدة والقومية لا بل وتم التضييق عليها ومحاربتها حتى على صعيد التبرعات المالية الشعبية من تلك الدول وتمت شيطنتها ومحاربتها والمشاركة في حصارها سعياً لتطويعها وثنيها عن نهجها المقاوم فماذا تكون الاجابة هنا وماذا يقول المنطق
اقبل المساعدة والمساندة من من يختلف عن ديني وعقيدتي دون ان يؤثر في نهجي ومشروعي ومساري
ام اركض خلف شريك الدين والعقيدة مقابل انهاء مشروعي المقاوم واحلال سياسة الذل والاستسلام والتفاوض
ومع ذلك كله وصلت الحركة الى مفترق طرق حقيقي وخيار صعب عندما بدأت الأحداث في في سوريا حيث كان عليها هنا فعلا الاختيار بين استمرار العصر الذهبي ولكن الان بشروط قد تبعدها عن مبادئها او تمس بما فرضته على نفسها من نهج واخلاق
وماذا كان القرار
يتبع

06/08/2024

حماس ومحور المقاومة

منذ نشأتها وتبنيها لمشروع التحرير والمقاومة الفلسطينية تحت راية واخلاق ومبادئ اسلامية كانت الحركة تبحث دوما عن التوازن في علاقاتها الداخلية والخارجية بما لا يتنافى مع هذه المبادئ محاولة توفير التوازن الضامن للاستمرار والتمدد ضمن ابشع بيئة همجية ووحشية عرفها التاريخ متمثلة في الكيان المحتل وانتهاكاته الصارخة المدعومة عالميا والمحكومة بمصالح دول كبرى وسياساتها التي فرضته على المنطقة كأمر واقع غير قابل للازالة او التهديد وذلك بعد ان احاطته بمجموعة من الانظمة الدكتاتورية الحاكمة التي تحافظ عليه اما بالسر او العلن من خلال تجهيل الشعوب وقمعها والهائها بالبحث عن لقمة العيش والانفاس وبقبضات امنية مشددة وشبكات فساد متعددة
وفي خضم هذه الظروف نشأت الحركة معتمدة على بيئة حاضنة رفضت الاستسلام لهذا المشروع او الانصياع لاوهام السلام المفبركة بمعاهدات واتفاقيات واهية تحرمه من ابسط حقوقه المشروعة او تؤثر على تمدد هذا الكيان المحتل السرطاني المزروع في خاصرتها
ولكن كان لابد للحركة للتوسع البحث على ما هو اكثر من الحاضنة الشعبية بمقومات التمدد والقوة وفرض الارادة تحتاج الى قنوات دعم واسناد بالسلاح والتدريب والارض وسهولة الحركة ومن هنا وبعد العديد من التجارب الفاشلة في بعض البلدان التي توقفت مصالحها في دعم المقاومة عند حدود المكتسبات الوهمية التي حققتها من خلال الاتفاقيات والصفقات الواهية وجدت الحركة في سوريا ارضا خصبة وقاعدة انطلاق وساحة خلفية لامداد مشروعها العسكري والسياسي وضمن نهج معلن للبلد بصيغة المقاومة والممانعة بغض النظر عن ابعاده السرية او اهدافه الحقيقية فكما اسلفنا في مقال سابق سياسات الدول تعتمد على مصالحها الخاصة وليس على حركات التحرر وهنا نقصد حماس البحث في نوايا واهداف تلك الدول التي توفر لها سبل انعاش مشروعها واستمراريته اذا لم تفرض عليها شروطاً تخل بنهجها او تحرف مسارها او بوصلتها
وللامانة كان عصر تواجد الحركة في سوريا من ازهى عصور الحركة وانتعاشها سياسيا وعسكريا حيث كان يتوفر لها الكثير من الظروف والامتيازات والتسهيلات الحكومية التي لم تحلم بها ناهيك عن الدعم الشعبي والمالي الداخلي والخارجي والكثير الكثير مما لا يتسع لنا المجال لذكره
كما استفادة الحركة من العلاقة مع ايران ايضا من خلال الدعم المادي والعسكري وتطوير القدرات والخبرات العسكرية بشكل مباشر او عبر الوسيط اللبناني حزب الله وكل ذلك دون اي شروط او املاءات
ويأتي هنا المتابع بجهل ويسأل ، الم تجد الحركة غضاضة في التعامل مع نظام شيعي او ذو مذهب مختلف وذو عقيدة مختلف عليها اذا بسطنا التعبير ؟
او مع نظام دكتاتوري قمعي صاحب قبضة امنية ظالمة ؟
كيف ذلك وهي تصف نفسها بحركة اسلامية سنية وتنتهج نهج الصحابة ؟
ولهذا السؤال عدة اجابات تستطيع اختيار ما يعجبك منها
الاجابة في المقال التالي
يتبع

06/08/2024

سياسات حركات التحرر

كما تحدثنا سابقا عن القواعد والمعاير التي تحكم مواقف الدول وسياساتها وانها لاتتأثر بالعواطف والمشاعر البشرية
نتكلم هنا عن حركات التحرر وحساباتها في اتخاذ القرارات والمواقف
وهذا الامر هنا يعتبر اعقد بكثير مما ينطبق على سياسات الدول والتي ذكرنا بعض نماذجها في المقال السابق لان هذه الحركات ومن اسمها نستطيع استخلاص انها تنشأ في بيئة معادية او احتلال يمارس كل الضغوط عليها لخنقها واخمادها قبل ان تصبح قادرة على التخلص منه او حتى التأثير عليه وعلى مشروعه ولذا فان اي قرار او موقف غير محسوب قد يؤدي الى فشلها وانتهائها كليا فهي ليست دولة قائمة وذات سيارة وصاحبة ارض وشعب ومقومات عديدة بل هية فكرة بدأت وتبناها افراد وامنوا بها حتى توسعت وبنت قاعدة شعبية وحاضنة مجتمعية ولكن مشوارها شائك وطويل وبنيانها يبدأ هشاً واما ان يزول واما ان يصلب ويقوى
لذا اصعب ما في الامر هو البحث عن التوازن في المسيرة والقرارات للوصول الى الهدف وتجنب الفشل والاختفاء
ولتبسيط الامور دعنا هنا نضع حركة المقاومة الاسلامية حماس كمثال نوضح من خلاله كيف تسير الامور
ونبدأ من الاسم ولأن هذه الحركة فرضت على نفسها من البداية من خلال الحاضنة التي خرجت منها والنشأة الخاصة بها اسم اسلامية اي انها تقيدت بما يمليه دين الاسلام من تعاملات اخلاق وحسابات كثيرة قد تزيد من اثقالها في قراراتها وهو ما يجعلها مختلفة عن حركات تحرر اخرى في العالم في قياس مواقفها وسياساتها
ولكنها في المقابل تستلهم مسيرتها من نهج ومسيرة يشهد لها التاريخ بنجاحها منذ فجر الاسلام الذي بدأ غريبا محاربا الى ان اصبح يحكم ثلثي العالم
ومن هنا تبدأ معضلة التوازن بين السياسة والتي تحكمها المصالح المجردة كما اسلفنا في المقال السابق وبين الشريعة والاسلام واخلاق المسلم فرد كان ام جماعة وفي حال السلم او الحرب
والحق يقال ان الحركة حافظت على هذا التوازن الى حد كبير ولم تغلب كفة منه على الاخرى في كثير من مراحلها المفصلية رغم بعض الاستثناءات الفردية والتي لا تعتبر نهج او مسار يعبر عن كامل الحركة ولكن عين الفرد المتابع الذي يحكم بمشاعره الشخصية قلما يستطيع تميز هذا التوازن بل وفي بعض الاحيان يبدأ في التطرف في الحكم بناء على منطقه الفردي اما بالتطرف حباً او كرهاً وفي كلا الحالتين يكون الحكم خاطاً ففي النهاية هذه الحركة وغيرها من الحركات تتطر احيانا وتحت ضغط خطر الفناء والانحلال الى تغليب العقل واتخاذ اخف الاضرار دون ان نعلم كمتابعين من بعيد مقدار هذه الضغوط والاخطار والخيارات المتاحة فما اسهل الحكم واتخاذ القرارات من على اريكة متابعاً لشاشة تلفاز وببرودة اعصاب .
ولأن الامور قد تبدو بهذا التعقيد دعونا نفتح المجهر اكثر ونأخذ اكثر الامور الجدلية والتي يختلف عليها الى الان بشأن الحركة كمثال الا وهي علاقتها بايران وحزب الله وسوريا وما يسمى محور المقاومة
يتبع
- [ ]

06/08/2024

سياسات الدول لا تقودها المشاعر

اغلبنا وحينما نتابع حدث او خبر على نشرة الاخبار لا نستطيع التحكم بمشاعرنا واحاسيسنا وترانا منساقين ورائها في تحليلاتنا لا بل نرسم في مخيلتنا احداث مستقبلية بناء على تلك الرغبات ونطبق على اطراف هذا الحدث ما تعلمناه ونقوم به من واجب وضمير وانسانية وحب وكره ومبادىء واخلاق ودين ووو الخ
وكل هذه مشاعر بشرية ممكن ان تحكم تصرفات اشخاص او افراد او حتى مؤسسات مدنية ولكن السياسة والدول وحتى الحركات السياسية تحتكم الى منطق مختلف وقواعد بعيدة عن كافة هذه المصطلحات والعبارات الرنانة
ومن هنا وبعد ان نطبق قواعدنا على هذا الحدث ونكتشف ان مألات الامور لم تاتي على هوانا او هوى ما ما رسمه المنطق الافرادي في عقولنا نبدأ بالتحليل مرة اخرى وبنفس القواعد الفردية لنصل الى حالة من الحكم الجازم على اطراف هذا الحدث بالخيانة او العمالة او الحب او الخداع او الكثير من المصطلحات التي تصلح للتعامل مع افراد وتحكمها المشاعر والعواطف او نركن للاحباط والخذلان والارتباك والتشاؤم والابتعاد او اللا مبالاة
ولكن السياسة والدول لا تسير حسب هذه القواعد بل تحكمها قواعد اخرى لا بد لنا ان نعرفها جيدا وندرك ابعادها قبل ان نسقطها على اي حدث وذلك لكي نصل الى تحليل منطقي نرى من خلاله الواقع والمستقبل بتجرد من مشاعرنا الانسانية ورغباتنا المحكومة بما تعلمناه وتربينا عليه كبشر وافراد
السياسة والدول تحكمها اولا المصالح وتختلف هنا هذه الكلمة حسب البلد او الجهة التي نتحدث عنها ،
فهناك دول تحكمها مصالح شعوبها ومجتمعاتها وكلمة الناخب الحقيقي فيها والقادر فيها على تغير السياسة اذا لم تسير به الى وضع افضل ولكن للأسف هذه الدول تكاد تكون نادرة حاليا لأن حتى الناخب وصاحب الكلمة فيها اصبح ضعيفا امام التكتلات اللوبيات والمؤسسات والاموال السياسية القادرة على التأثير والدفع باتجاه مصالحها الذاتية داخلية كانت ام خارجية وترسم سياسة هذا البلد ونهجه لمئة سنة قادمة دون انحياز

وهناك دول تحكمها المصالح الشخصية للحاكم الدكتاتور الآمر الناهي ويجب على كل رد فعل فيها ان يتمحور حول شخصه وثروته واطالة فترة بقائه وابنائه واحفاده على كرسي الحكم بغض النظر عن افراد شعبه او نهضة بلاده او حتى موقعها وتأثيرها الاقليمي وطبعا هذا يقوده الى دفع الاثمان المتتالية الى البلدان الاقوى والاقدر على مساندته في بطشه او تغض النظر عن فظائعه

وهناك دول يحكم مواقفها وضعها الاقتصادي السيء او الجيد وما يمكن ان يعود عليها هذا الموقف من مكاسب بغض النظر كانت ( ديمقراطية : الفائدة للنهضة او الشعوب ) ام ( دكتاتورية : الفائدة للحاكم ومحاسيبه )

كما ان هناك دول تابعة غير ذات سيادة بل تنطوي تحت اجنحة دول اقوى وتنحى في مواقفها نحو تلك الدول التي تأتمر بأمرها ولا تستطيع مخالفتها طوعا او امرا

وهذه بعض من كثير الحالات الاخرى المختلفة والتي من خلال فهمها نستطيع الحكم على الاحداث بشكل اعقل واقرب الى الواقع متجنبين التطرف في الحكم او الاحباط والخذلان

وكما اسلفت بعد فهم كل هذا لابد لنا من تنحية كل ما يعتبر مشاعر انسانية كالحب والكره والخيانة والمبادىء والاخلاق ….. الخ
عن تحليل اي حدث يتعلق بالسياسة او الحرب او مواقف الدول