
23/07/2025
يا لله! الحال في غزة ما هو إلا كارثة بكل معنى الكلمة. شهداء غزة هم قائمة لا تنتهي تقريبًا. الأطفال والنساء والشيوخ هم الضحايا الأكثر عرضة في هذه الحرب البشعة التي تشهدها غزة.
كل يوم نسمع عن الملايين من الشهداء الذين يفقدون حياتهم جراء القصف الإسرائيلي الذي لا يهتم بأي شئ سوى التدمير والتعطيل. الأطفال الذين لم يصلوا حتى سن الفهم يخسرون حياتهم تجعل حياتهم صغ
هم ض يمكنهمآ الحيةحية المناسن للترطيب والخوف والفقر في ظل هذه الظروف الصعبة.
الشيوخ هم أيضًا في حكمهم من الضحايا. هم يعانون من حالات صحية مزعجة وهم في حاجة إلى علاج مستمر ولكنهم لا يستطيعون الوصول إلى المستشفيات أو الحصول على الأدوية بسبب القصف والحصار.
بالنسبة للجرحى، هم يزدادون في الأعداد بمرور الوقت. ولا توجد موارد كافية في المستشفيات في غزة لتعامل معهم. الأجهزة الطبية تتعطل و الأدوية تنفد و العمالة الصحية تتعب بسبب العمل المفرط.
الجائعون في غزة هم أيضا في حال من الفقر الشديد. الحصار الذي فرضه إسرائيل يعيق وصول المساعدات الغذائية و المياه الصالحة للشرب. الأطفال والنساء والشيوخ هم الأكثر عرضة للجوع والجفاف في هذه الظروف.
هذه كل هذه الأحداث هي مجزرة بحق، وتجري في عين العيان من العالم بأنه لا يوجد شيء يحدث. إننا ندافع عن حقوق هذه الناس المهمومين و نطالب بإنهاء هذه الحرب البشعة على غزة.
#غزة
@أبرز المعجبين