
23/05/2025
بينما تطوي سوريا صفحة الفتنة الطائفية ..
وتخطو مع لبنان نحو عهد جديد من الاستقرار والتعافي،
حيث تجاوز الناس خلافاتهم الماضية
وتطلّعوا إلى مستقبل من التفاهم والبناء..
يصرّ وئام وهاب على إعادة إنتاج خطاب التحريض،
متناولًا احدى المشايخ التي يعتبرها البعض رمزاً دينياً في تغريدة هدفها الواضح تعكير صفو الوعي العام.
غير أن زمن إشعال الفتن قد ولّى،
وما عادت الشعوب تُخدع بمثل هذا الخطاب.
ولكن ما خفي عنه انه زمن المحاسبة!
فنصيحتي للسيد وهاب بدل من العمل على بث سمومه والحزن على رحيل سيده فليستعد للمحاسبة لان دوره قادم لا محالة..
#لبنان #سوريا