
31/08/2025
وانا أنظم ارشيفي.. بين حذف وتجليد وإعادة تخزين.. صادفتني هذه الصورة.. فتأمّلتها وتذكرت تلك الوقاحة.. والجرأة التي جعلتهم يتطاولون على أسيادهم بفضلي.. ثم قلت.. مايبقاو فالواد غير حجارو... ثم حمدت الله الذي اعادهم للمستنقع الذي يليق بهم.. وقلت سبحان من يعزّ من يشاء ويذل من يشاء.. 👑🦅🐅