SUDAN TOP

SUDAN TOP منصة إعلامية تغطى الأحداث السياسية و الاقتصادية و الرياضية و اخر التطورات في الساحة السودانية

10/05/2025

*الإمارات تحذر من إصرار القوات المسلحة السودانية على إساءة استخدام المنصات الدولية*

10/05/2025

علي كرتي متواجد الان بالخرطوم

10/05/2025

سمح البل من خشم سيدو يا بلابسة

10/05/2025

رؤية "السودان الجديد" هي فكرة سياسية واجتماعية تهدف إلى بناء دولة سودانية حديثة تقوم على العدالة والمساواة والحرية، بعيداً عن الهيمنة العرقية أو الطائفية أو المناطقية. تشجع الرؤية على احترام التنوع الثقافي والديني في السودان، وتهدف إلى بناء دولة مدنية ديمقراطية تضم جميع أطياف الشعب السوداني، بغض النظر عن خلفياتهم العرقية أو الجغرافية.

تعد "السودان الجديد" جزءاً من مشروع الإصلاح الذي يهدف إلى القضاء على التهميش الاقتصادي والاجتماعي في بعض المناطق، مثل دارفور، والنيل الأزرق، وجنوب كردفان. وتقوم هذه الرؤية على تعزيز الوحدة الوطنية، والمشاركة الفاعلة لجميع المواطنين في عملية اتخاذ القرار.

تعتبر رؤية السودان الجديد جزءاً من نقاش أوسع حول كيفية تحويل السودان إلى دولة حديثة ومتطورة بعد عقود من الصراع والتهميش، وهي تتضمن إعادة بناء النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي بشكل يعكس تطلعات جميع السودانيين.

10/05/2025

تطورات جديدة بشأن الحكومة الموازية .. تحالف "تأسيس" يختار "حميدتي" رئيسا و"الحلو" نائبا له..
#السودان


قوات الدعم السريع
الطوفان العظيم

10/05/2025

الحركة الإسلامية تدفع الدولة السودانية للفناء
صلاح شعيب

للأسف ما تزال المواجهة العسكرية في البلاد تسير من تصعيد كبير إلى تصعيد أكبر. والمردود لكل هذا المزيد مما يلوح في الأفق من شبح انهيار الدولة ما لم يحدث اختراق إن لم تكن معجزة. فالاستقطابان المدني والعسكري العميقان اللذين مزقا وحدة الشعب السوداني بعد الحرب أفشل أي مسعى في السابق لإحداث التسوية بين طرفي القتال.
حتى الآن ما تزال حكومة بورتسودان - بضغط من قادة الحركة الإسلامية - تتعنت للتسوية في مقابل إبداء الدعم السريع الموافقة دوماً للعودة إلى طاولة المفاوضات. وبالمقابل ليس لدى القوى المدنية المركزية الآن ما تقدمه لإطفاء النيران غير المزيد من الافتراق، وقلة الحيلة، وضعف التأثير. وعلى صعيد المجتمعين الإقليمي، والدولي، لا نعثر البتة على جدية لحمل المتقاتلين على وقف إطلاق النار.
ووسط هذه التحديات تشتعل الميديا بخطاب التخوين، والعمالة، والكراهية، والبذاءة، كآخر سقوف للتعاطي مع الأزمة. وبالتزامن تراجعت فاعلية كبار السياسيين، والمثقفين، ورجالات المجتمع الحكماء، والذين فضلوا الانزواء في ظل تفاقم مناخ الابتزاز، والمزايدة.
إن المسؤول الأول عن كل هذه الحرب هو رأس الدولة، والإسلاميون من خلفه. فالحكمة السياسية للبرهان غابت منذ بدايات مسؤوليته الرئاسية الشرفية، وسعى بالتعاون مع المكون العسكري للوقوف ضد المكون المدني لفض الاعتصام الذي شاركت فيه فيالق إسلاموية داعشية من خلف المشهد. ولكن ثوار ديسمبر أجبروا البرهان وحميدتي على الرضوخ لمطالبهم حتى تمخضت الوثيقة الدستورية. ولكن المكون العسكري لم يتعظ. فعرقل الحكومة الانتقالية، وفضل التعاون السري مع قيادات الحركة الإسلامية. ولما حانت ساعة الصفر فرض البرهان وحميدتي الانقلاب الذي أفشله نضال ثوار ديسمبر.
مرة ثانية لاحت فرصة لإنقاذ الوضع بالاتفاق الإطاري، ولكن البرهان خدع القوى السياسية في الوقت الذي كان يدبر مع الإسلاميين للتخلص من الدعم السريع الذي أبدى موافقته لدعم الاتفاق الإطاري. وهكذا خلص التآمر ضد الحل التفاوضي إلى الحرب للتخلص من قوة الدعم السريع كخطوة أولى لإنهاء كل ما يتصل بثورة ديسمبر، ومؤسساتها، وخطابها، وأحزابها، ورموزها.
الآن..حصد البرهان، والإسلاميون، ثمار مشروعهم الحربي الذي أدّى إلى الكوارث الإنسانية التي لا تُخفى آثارها على أحد. فالتدمير غير المسبوق الذي يقوم به الدعم السريع للمنشآت العسكرية والحيوية كرد فعل على قصف الجيش لمناطق سيطرته ربما يؤدي إلى شل حركة البلد تماماً. وهذا ينذر بكارثة إنسانية لم تشهدها البشرية من قبل، وستكون متضاعفة عشرات المرات عما هو عليه حال السودان من كوارث.
ما تزال الفرصة سانحة لإنقاذ السودان، ومواطنيه، إذا توفرت قدرات سياسية داخلية لإيقاف الحرب مدفوعة بضغط دولي على المكونات الإقليمية الداعمة للطرفين. وبغير ذلك فإن المتوقع هو تحقيق مشروع الحركة الإسلامية القائم على تفتيت البلاد إذا لم يعودوا للسلطة مرة ثانية. وهذه هي كل قصة الحرب بلا رتوش، أو مكياج فكري، أو فقهي، ولا يفهمها إلا من أوتي البصارة بتاريخ ودوافع الإسلاميين.
لقد ظللنا منذ بدء الحرب ندعو الرأي العام، وعقلاء السودان، للضغط من أجل إيقاف الحرب اللعينة، وكشف مخططات الحركة الإسلامية لمحو تراث ثورة ديسمبر، والعودة إلى السلطة. وسنظل في هذا الموقف إلى آخر لحظة تسبق الانهيار التام لوحدة البلاد.

09/05/2025

كنانة فجر اليوم
سارص تجغم مطار كنانة الحربي اليوم الجمعه زيرو صباح وتخرجه عن الخدمه
متك يااااخ
سارص ياااااخ
سارص يضرب بيد من حديد

قوات الدعم السريع
الطوفان العظيم

Address

Khartoum

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when SUDAN TOP posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to SUDAN TOP:

Share

Category