Sudan airports

02/10/2025

Big shout out to my newest top fans! Hagir Draag, Amani Elmagzoob Abdullah, Omer Muhamad Daf

28/09/2025

📰 ملف المجال الجوي يتصدر أجندة وفد جنوب السودان في مؤتمر الإيكاو
مونتريال – عمق الحدث | تقرير خاص

تصدر ملف استلام جنوب السودان لإدارة مجاله الجوي العلوي أجندة وفده المشارك في اجتماعات الدورة الثانية والأربعين للجمعية العمومية لمنظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) المنعقدة في مدينة مونتريال الكندية.

الوفد الذي غادر جوبا يوم السبت 20 سبتمبر 2025 ووصل إلى مونتريال يوم الأحد 21 سبتمبر، ترأسه وزير النقل الدكتور لام أكول أجاوين، يرافقه المدير العام لهيئة الطيران المدني في جنوب السودان (SSCAA) المهندس جون وجا.

لقاءات ومشاورات رفيعة المستوى

في اليوم الأول من الاجتماعات، عقد الوزير لام أكول سلسلة لقاءات مهمة، أبرزها اجتماعه مع رئيس الإيكاو وأمينها العام، بحضور الممثل الإقليمي لشرق أفريقيا. وتمحورت النقاشات حول خارطة الطريق الخاصة بتسليم المجال الجوي العلوي إلى جنوب السودان، وهو ما وصفه الوزير بأنه “قضية سيادة وطنية”. وأكد الجانبان أن اللقاء كان مثمرًا وأسفر عن تقارب في المواقف.

كما التقى الوفد بوزير النقل القطري، حيث جرى بحث فرص التعاون الثنائي في قطاع الطيران، في وقت أعرب فيه الجانب القطري عن نيته الترشح لإعادة انتخابه لعضوية مجلس الإيكاو. كذلك، عقد الوفد اجتماعًا مع نظرائه من السودان لمراجعة الترتيبات الثنائية المرتبطة بانتقال إدارة المجال الجوي إلى جنوب السودان بصورة سلسة ومنظمة.

افتتاح الجمعية العمومية

افتُتحت صباح الثلاثاء 23 سبتمبر أعمال الجمعية العمومية الثانية والأربعين للإيكاو. وتنعقد هذه الجمعية كل ثلاث سنوات، بمشاركة الدول الأعضاء لمناقشة القضايا الاستراتيجية للطيران المدني وانتخاب أعضاء مجلس المنظمة البالغ عددهم 36 عضوًا.

🔹 ووفقًا لوثيقة رسمية اطلعت عليها عمق الحدث، فإن وفد جنوب السودان يضع ملف المجال الجوي على رأس أولوياته، باعتباره ركيزة محورية لترسيخ سيادة الدولة وتعزيز حضورها في الساحة الدولية.

27/09/2025

ثقافه طيران:........ The most critical pillar of aviation is safety oversight
العمود الفقري الأكثر أهمية للطيران هو الرقابة على السلامة" safety oversight

تتضمن الرقابة على السلامة مجموعة من العناصر الحيوية (تُعرف باسم العناصر الحرجة الثمانية للرقابة على السلامة وفقاً لمنظمة الإيكاو):
1. التشريعات الأساسية للطيران: وجود قوانين طيران وطنية واضحة ومُشرَّعة.
2. اللوائح التشغيلية المحددة: وضع لوائح مفصلة تغطي جميع جوانب السلامة (مثل العمليات الجوية وصلاحية الطائرات).
3. النظام المدني للدولة ووظائف الرقابة: إنشاء سلطة طيران مدني منظمة ومسؤولة عن السلامة.
4. تأهيل وتدريب الكوادر الفنية: ضمان أن مفتشي السلامة لديهم المؤهلات والتدريب الكافي لأداء مهامهم.
5. التوجيه الفني والأدوات والمعلومات: توفير الإجراءات والأدوات والمعلومات الحاسمة للموظفين الفنيين.
6. إصدار التراخيص والشهادات والموافقات: عملية منح التراخيص والشهادات للمنظمات والأفراد بعد التأكد من استيفائهم للمتطلبات.
7. المراقبة والتفتيش (Surveillance): تنفيذ عمليات التفتيش والتدقيق لضمان استمرار الامتثال للمعايير بعد الحصول على الترخيص.
8. حل قضايا السلامة: وجود آليات لاتخاذ الإجراءات اللازمة لإنفاذ اللوائح ومعالجة أي أوجه قصور في السلامة بشكل فوري

25/09/2025

25/09/2025

24/09/2025

*رئيس شركة ميناء القاهرة الجوي يهنئ العاملين بالمطار بعد فوزه بجائزة قيادة المطارات المحورية في الاستدامة لعام 2024*

عقب فوز مطار القاهرة الدولي بجائزة قيادة المطارات المحورية في مجال الاستدامة لعام 2024 من المجلس الدولي للمطارات – إقليم إفريقيا، هنأ المحاسب مجدي إسحق، رئيس مجلس إدارة شركة ميناء القاهرة الجوي، جميع العاملين بالمطار، مشيدًا بجهودهم المتميزة في مجالات حماية البيئة، وتطبيق أنظمة الإدارة البيئية، وتنفيذ المبادرات الفعّالة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، بما يتماشى مع توجهات وزارة الطيران المدني واستراتيجية الشركة المصرية القابضة للمطارات والملاحة الجوية، ويسهم في تعزيز تصنيف المطارات المصرية على المستويين الإفريقي والعالمي.

وجاء الفوز على هامش أعمال الجمعية العامة السنوية في دورتها الرابعة والثلاثين، واجتماعات مجلس الإدارة الرابعة والسبعين للمجلس الدولي للمطارات – إقليم إفريقيا، التي استضافتها مدينة لوساكا عاصمة زامبيا تحت شعار "تمكين المطارات الإفريقية لتحقيق النمو الاستراتيجي".

وأكد إسحق أن هذا التتويج يعكس التزام الشركة بالتطوير المستدام وتطبيق أفضل الممارسات العالمية في مجال الاستدامة، كما يرسّخ مكانة مطار القاهرة كمحور رئيسي على خريطة الطيران الإفريقية والدولية، موجهًا الشكر والتقدير لجميع العاملين على ما يبذلونه من جهود تليق باسم مصر ومكانتها الريادية.

23/09/2025

22/09/2025

اعلان ياماسكرو و السوق الأفريقي الموحد للنقل الجوي –موقف السودان مابين التحفظ والانضمام

كتب/ سامي محمد الامين

يُعتبر النقل الجوي من أهم ركائز الاقتصاد العالمي والإقليمي، إذ يلعب دوراً محورياً في تسهيل حركة الأشخاص والبضائع، وتعزيز التبادل التجاري والسياحي، ودعم التنمية المستدامة. وتحت مظلة المنظمة الدولية للطيران المدني (ICAO) جرى ترسيخ منظومة متكاملة من حريات النقل الجوي، والتي أصبحت الإطار القانوني والتنظيمي لفتح الأجواء بين الدول. ومن بين هذه الحريات، تبرز الحرية الخامسة باعتبارها الأكثر إثارة للجدل والأكثر تأثيراً، لاسيما في القارة الأفريقية التي تسعى إلى تعزيز التكامل الإقليمي من خلال إعلان ياماسكرو، الذي أسس للسوق الأفريقي الموحد للنقل الجوي (SAATM).

ويهدف هذا المقال إلى تقديم رؤية تحليلية حول هذه المنظومة، تبدأ بالتعريف بحريات النقل الجوي ومكانة الحرية الخامسة، ثم استعراض إعلان ياماسكرو والسوق الموحد، وصولاً إلى تقييم موقف السودان من هذه المبادرات، مع تحليل التحديات والفرص المرتبطة بالانضمام أو التحفظ.

حريات النقل الجوي والحرية الخامسة
حريات النقل الجوي هي مجموعة من الحقوق الممنوحة لشركات الطيران الوطنية للطيران إلى أو عبر أو من أراضي دولة أخرى، استناداً إلى اتفاقيات ثنائية أو متعددة الأطراف. وتشمل هذه الحريات: الحق في المرور دون هبوط (الحرية الأولى)، الحق في الهبوط الفني لأغراض غير تجارية (الحرية الثانية)، الحق في نقل الركاب والبضائع من دولة التسجيل إلى أخرى (الحرية الثالثة)، والحق العكسي في العودة (الحرية الرابعة). وتأتي الحرية الخامسة لتمنح شركات الطيران حق نقل الركاب أو البضائع بين دولتين أجنبيتين أثناء رحلة تبدأ أو تنتهي في دولة التسجيل.وتُعرف الحرية الخامسة أيضاً بـ حرية الترانزيت التجاري، إذ تسمح لشركة طيران من دولة ما بأن تنقل ركاباً من دولة ثانية إلى ثالثة بشرط أن تكون الرحلة جزءاً من خط يبدأ أو ينتهي في دولة الشركة. على سبيل المثال، يمكن لشركة سودانية أن تُشغّل رحلة من الخرطوم إلى دبي ومنها إلى لندن، وتنقل ركاباً بين دبي ولندن وتكمن أهمية هذه الحرية في تعزيز الربط الجوي بين الدول غير المرتبطة مباشرة، وزيادة كفاءة التشغيل، وتقليل التكاليف، ودعم السياحة والتجارة الإقليمية، وتمكين شركات الطيران الصغيرة من التوسع دون الحاجة إلى شبكة واسعة. غير أن هذه الحرية ليست بلا تحديات، إذ تثير مخاوف بشأن تأثيرها على الناقلات الوطنية، وتضع ضغوطاً إضافية على البنية التحتية للمطارات، كما قد تؤدي إلى خلل في التوازن بين الدول وفقاً لقدراتها التشغيلية.

إعلان ياموسوكرو والسوق الموحد
في الثالث عشر من نوفمبر عام 1999، اجتمعت الدول الأفريقية في مدينة ياموسوكرو بجمهورية كوت ديفوار، واعتمدت إعلان ياموسوكرو بشأن تحرير النقل الجوي الأفريقي، والذي دخل حيز النفاذ في عام 2000 عقب تصديق 18 دولة.

استهدف الإعلان وضع أساس قانوني ملزم لتحرير أجواء القارة، يقوم على منح الحريات الجوية بين الدول وإزالة القيود المفروضة على الترددات والأسعار وحقوق التشغيل، وتشجيع المنافسة بما يؤدي إلى تحسين الخدمات وتخفيض التكاليف. وقد تولت اللجنة الأفريقية للطيران المدني (AFCAC) الإشراف على تنفيذه، بصفة هيئة تابعة للاتحاد الأفريقي.

وفي عام 2018، أطلق الاتحاد الأفريقي السوق الأفريقي الموحد للنقل الجوي (SAATM) باعتباره الآلية التنفيذية لإعلان ياموسوكرو، بهدف إقامة سوق نقل جوي موحد يقوم على حرية الوصول إلى الأسواق، ومنح الحريات الجوية الكاملة – خاصة الثالثة والرابعة والخامسة – وإزالة العوائق التنظيمية والمالية، وتعزيز الاستثمار في البنية التحتية والموارد البشرية. وحتى منتصف عام 2024، بلغ عدد الدول المنضمة إلى SAATM خمساً وثلاثين دولة من أصل خمس وخمسين دولة عضو في الاتحاد الأفريقي.

المكاسب المتوقعة للسوق الموحد
وفقاً لتقديرات الاتحاد الأفريقي، فإن تنفيذ السوق الموحد سيؤدي إلى زيادة حركة المسافرين داخل القارة من 80 مليوناً إلى 300 مليون مسافر سنوياً بحلول عام 2030، وسيوفر ما يقارب 300 ألف وظيفة مباشرة، ويضيف نحو 50 مليار دولار إلى الناتج المحلي الإجمالي الأفريقي، فضلاً عن خفض أسعار التذاكر بما يصل إلى 30%.

موقف السودان بين الانضمام والتحفظ
رغم أهمية هذه التطورات، لم يصادق السودان حتى سبتمبر 2025 على إعلان ياموسوكرو، كما لم ينضم رسمياً إلى السوق الأفريقي الموحد للنقل الجوي، على الرغم من مشاركته في بعض الاجتماعات الاستشارية. فقد شهد أكتوبر 2024 اجتماعاً بين ممثلي السودان واللجنة الأفريقية (AFCAC) على هامش مؤتمر المفاوضات الجوية في ماليزيا، حيث تمت مناقشة مسألة الانضمام، واتُّفق على تنظيم اجتماعات تنويرية لقيادات الدولة المعنية بقطاع النقل الجوي، وورش عمل لشركات الطيران والجهات ذات الصلة في السودان، تمهيداً لاتخاذ قرار يستند إلى تقييم شامل للمصالح الوطنية.

أما فيما يتعلق بالحرية الخامسة، فلا توجد اتفاقيات ثنائية تمنح شركات الطيران الأجنبية حق التشغيل بموجب هذه الحرية من وإلى السودان، باستثناء بعض الترتيبات المحدودة مع دول الجوار على أساس تبادلي.

إن تردد السودان في الانضمام يعزى إلى جملة من العوامل؛ أبرزها ضعف البنية التحتية للمطارات، حيث تعاني معظمها من تقادم وقصور في الطاقة الاستيعابية، وقد زاد الأمر تعقيداً تدمير مطار الخرطوم نتيجة تمرد مليشيا الدعم السريع . يضاف إلى ذلك أزمة الناقل الوطني "سودانير" التي تعاني من أزمات مالية وفنية تحول دون قدرتها على المنافسة مع ناقلات إقليمية قوية مثل الإثيوبية والكينية والجنوب أفريقية. كما أن الأوضاع الأمنية والسياسية غير المستقرة أثرت سلباً على البيئة التشريعية والتنظيمية.

ورغم هذه التحديات، فإن استمرار عدم الانضمام يحرم السودان من فرص كبيرة، وهو ما يستدعي وضع استراتيجية وطنية متكاملة للنقل الجوي تشمل تطوير البنية التحتية، ودعم الناقلات الوطنية، وبناء الكوادر، ثم التدرج في الانضمام إلى SAATM. ويمكن أن يبدأ ذلك بمنح الحريتين الثالثة والرابعة، يليها منح الحرية الخامسة على مراحل، مع إبرام اتفاقيات ثنائية مع دول محورية مثل مصر وإثيوبيا وكينيا لاختبار الآثار العملية. وبالتوازي مع ذلك، ينبغي تشجيع الاستثمار الخاص في شركات الطيران والخدمات الأرضية والمطارات الثانوية.

خاتمة
إن تحرير الأجواء الأفريقية من خلال إعلان ياموسوكرو والسوق الموحد (SAATM) ليس ترفاً بل ربما يمثل ضرورة استراتيجية لتعزيز التكامل الاقتصادي والاجتماعي للقارة. ورغم ما تثيره الحرية الخامسة من حساسيات، فإنها تظل مفتاحاً لتحقيق نمو مستدام وتنافسية حقيقية. أما السودان، فإنه يقف اليوم عند مفترق طرق: إما أن يسلك مسار الاندماج التدريجي الذي يوازن بين حماية مصالحه الوطنية وتعزيز موقعه الإقليمي، أو أن يظل خارج المنظومة، بما يعنيه ذلك من خسارة فرص وتراجع في موقعه الاستراتيجي داخل القارة.

20/09/2025

عاجل | رويترز مطار بروكسل: إلغاء نصف الرحلات الجوية المقررة غدا الاحد 21سبتمبر 2025 بسبب الاضطرابات أعقاب هجوم إلكتروني.

20/09/2025