ALboss news

ALboss news ﺷ͠بْڪْةْ أّلَبِوِصٌ ْ نْحْْنْ عْيْنْڪ ْ لْـنْقْلْـ

13/01/2024

الخارجية السودانية: نستنكر دعوة إيقاد لقائد ميليشا الجنجويد لحضور القمة الطارئة رقم 42، في انتهاك صارخ للقوانين والأعراف الدولية

12/01/2024

🔴 عاجل :
القوات المسلحة تدفع بتعزيزات عسكرية ضخمة للفاو بعد الهجوم المباغت الذي شنته قوات الدعم السريع بالأمس على المدينة.

12/01/2024

وجود الدعامة المرتزقة الجناح العسكري للحرية والتغير في اربعين ام القري شرق مدني مهدد أمني خطير هي موقع استراتيجي لتامين او استهداف لي مدني والفاو

📍نكرر ياقادة ياجيش ومستنفرين اربعين وقري الفاو لاتقل أهمية من المدرعات ووادي سيدنا وضربة الطيران كانت موفقة ولابد من التمشيط والرصد والمتابعة القوة فيها من تشتت بين القري وأهمية ارتكاز الحديبة للجيش

❌الاهل في جميع قري الفاو وماجورها عشت بينكم أربعة سنين عرفتكم بالشجاعة والرجالة اطردوا الخونة من بينكم هم أخطر من العدو بداية من ودالمهيدي ومهيلة والشريف يعقوب وأربعين ام القري وكل القري وحتي الفاو والجبلين اقفوا مع جيشكم ونصرتة ووحدة اراضيكم ونظافتها

09/01/2024

قالت لجان مقاومة مدينة ود مدني إن الدعم السريع قامت باقتحام قرية المعيلق وخلفت عدد من الضحايا والمصابين واعتقلت عدد من الشباب.

الناطق الرسمي بإسم القوات المسلحة السودانية : مواصلة لنهجها  التدميري للمرافق العامة والخاصة و إستهداف الأعيان المدنية ب...
09/01/2024

الناطق الرسمي بإسم القوات المسلحة السودانية :

مواصلة لنهجها التدميري للمرافق العامة والخاصة و إستهداف الأعيان المدنية بالبلاد، أقدمت مليشيا آل دقلو الإرهابية ليلة أمس الإثنين الموافق ٨ يناير ٢٠٢٤م على إضرام النار في برج مصرف الساحل والصحراء بالخرطوم مما أدى إلى إحتراقه بالكامل.

تشير القوات المسلحة إلى توسع نطاق إنتهاكات المليشيا الإرهابية للقانون الدولي الإنساني منذ تمردها المشئوم ليشمل كل أنواع جرائم الحرب ضد المدنيين والأعيان المحمية والمدنية مما يستدعي تصنيفها من قبل المنظمات الإقليمية والدولية كمنظمة إرهابية.

يذكر أن البرج هو أحد المعالم الرئيسة بالعاصمة الخرطوم ويضم مقرات لعدد من الشركات الخاصة والعامة إضافة إلى مصرف الساحل والصحراء.

31/12/2023

#عاجــــــــــل

خطاب لرئيس مجلس السيادة الإنتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن ، فى الساعة السابعة من مساء اليوم، وذلك بمناسبة الذكرى ( ٦٨ ) لإستقلال السودان.

يبث علي تليفزيون السودان والإذاعة السودانية و وكالة السودان للأنباء والمنصات الإعلامية لمجلس السيادة.

28/12/2023
 #عاجــــــــــل
27/12/2023

#عاجــــــــــل

نائب رئيس مجلس السيادة يؤكد انتصار القوات المسلحة في معركة الكرامة ويدعو القوي الوطنية لتكوين جبهة عريضة لقيادة العملية ...
26/12/2023

نائب رئيس مجلس السيادة يؤكد انتصار القوات المسلحة في معركة الكرامة ويدعو القوي الوطنية لتكوين جبهة عريضة لقيادة العملية السياسية .

عقار : تمدد قوات التمرد بولاية الجزيرة لا يعني انتصارها.

نائب رئيس مجلس السيادة : داعمو مشروع مليشيا الجنجويد في الجانب الخطأ من التاريخ

بورتسودان

أكد نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي مالك عقار أير أن القوات المسلحة منتصرة بعزيمتها وصبرها ،داعيا إلى عدم ‎الإلتفات للشائعات ومخططات إغتيال المعنويات.

وقال نائب رئيس مجلس السيادة في خطابه بمناسبة تطورات الأوضاع بالبلاد ‎إن توسع دائرة الحرب إلى ولاية الجزيرة، وحاضرتها مدينة ودمدني، مقلق ، لكن نطمئنكم أن هذا التمدد لا يعني إنتصار قوات التمرد على السودانيين والجيش السوداني، فالحرب تقليدياً يشوبها تقدم وتأخر، مدٌ و جزر، فالحرب كر وفر، وفق معطيات المعركة والمعطيات الوقتية، اطمئنكم ان قادتنا العسكريين على دراية بجميع مخاوفكم، وكل عثرة في الحرب هي تجربة لتجويد ما بعدها، و القيادة العسكرية تدرس ذلك، وتتهيأ لخوض معركة النصر.

ودعا سيادته القوى السياسية والمدنية الوطنية الي تبني قضايا الشعب السوداني في هذه المرحلة الصعبة، وحمل تطلعاته ورغباته كمسؤولية وأولوية وتكوين جبهة عريضة، وعدم ترك الساحة للتنظيمات التي تدعم التمرد تحت مسميات عديدة، وتسعى لاختطاف الصوت المدني، وتسويق الأوهام، للشعب السوداني والمجتمع الإقليمي والعالمي.

وحث القوي الوطنية علي قيادة العملية السياسية في السودان، لتأسيس الدولة السودانية وبناء دولة المواطنة بلا تمييز، وأخذ زمام المبادرة.

وفيما يلي نص الخطاب :

الشعب السوداني العريق

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أترحم، على شهداء الحرب الوجودية، من المدنيين والعسكريين، وعاجل الشفاء للجرحى.

أخاطبكم، وقد مرت تسعة أشهر منذ أن بدأت هذه الحرب المسمومة، حرب الاستيطان والاحتلال، حرب الاغتصابات والسلب والنهب، حرب انتهاك حقوق الإنسان والجرائم ضد الإنسانية.

‎ان توسع دائرة الحرب إلى ولاية الجزيرة، وحاضرتها مدينة ودمدني، مقلق وتسبب في احباط للشعب السوداني، لكن نطمئنكم أن هذا التمدد لا يعني انتصار قوات التمرد على السودانيين والجيش السوداني، فالحرب تقليدياً يشوبها تقدم وتأخر، مدٌ و جزر، فالحرب كر وفر، وفق معطيات المعركة والمعطيات الوقتية، اطمئنكم ان قادتنا العسكريين على دراية بجميع مخاوفكم، وكل عثرة في الحرب هي تجربة لتجويد ما بعدها، وكلي ثقة، بأن القيادة العسكرية تدرس ذلك، وتتهيأ لخوض معركة النصر.

الشعب السوداني النبيل

إن الدعاية والإشاعات، هي احدى وسائل العدو، لتدمير روحنا المعنوية وتفريق صفوفنا، فدعونا نتخندق حول الحق والأمل، وأن نتسلح بالعزم والإرادة، والثقة في الله ثم في شعبنا، ثم في جيشنا الوطني، الذي يحارب لأجل بقاء الدولة السودانية وكرامة الانسان السوداني..

لم أشعر في أي وقت بالتشاؤم حيال مستقبل السودان، ولم تساورني الشكوك مطلقاً بهزيمة جيشكم، وادعوا الشعب السوداني العريق للتمسك بهذا الأمل، هذه قناعات ذاتية لا علاقة لها بالادعاءات ولا الكهانة، بل هي تحليلات وتفسيرات مبنية على بعض الاحداث لانه لايعلم الغيب الا الله.

لقد ظهرت الفتن، التي يقودها الإعلام وبروباغاندا المليشيا، ويجب علينا عدم السماح لهم ولأعوانهم بأن يحدثوا شرخاً أعمق في مجتمعنا، ويجب ان نتمسك بوحدة السودان والدفاع عن وطننا على جميع الاصعدة، وهذا هو الطريق الصحيح الذي سيقودنا للنصر والتعافي من تشوهات الحرب ونتائجها.

علينا محاربة اليأس، لأن الياس مستنقع عميق من يقع فيه فهو لا محالة غريق، والإحباط والتشاؤم هما مدخل هزيمتنا.

وأريد هنا أن أثني على أبنائنا وبناتنا، الذين يقفون على محاربة الشائعات ولم يقفوا صامتين في وجه الظلم والاحتلال، ويقومون بفضح جرائم مليشيا الدعم السريع، وداعميها في الخليج العربي و اقليمنا والعالم.

أقول لهم مجدداً، أنتم مستقبل السودان وشمسه التي لا تغيب، لن يهزم الوطن، ما دام ابناؤه وبناته يسعون لنصرته بشتى الطرق، كلٌ من موقعه.

‎رسالة في بريد القوات المسلحة

‎إن من يحيا يحيا بعزيمته وامله المنشود، عليكم بالمستقبل والعزم على النصر، والامل هو مصدر قوة يساعدنا على النصر.

تذكروا أن تقدم العدو يجعله عرضة للإنهزام، لأن العدو غالباً ينغمر بنشوة الإنتصار، ويهمل استغلال النجاح والارتباط العضوي مع وحداته، وتماسك أعضائه وتلك فرصة لابد من استغلالها لتدمير وحداته الخلفية، واحدة تلو الأخرى لإيقاف التقدم، وتدميرها عند القتال التراجعي.

الاخوة في القوات المسلحة، أنتم منتصرون بعزيمتكم وصبركم، وما النصر إلا صبر ساعة.

‎يجب ألَّا تلتفتوا إلى الشائعات ومخططات اغتيال معنوياتكم، فانتم تعلمون ان غرف الشائعات والدعاية، تعمل ليل نهار، وقد انشئت من قبل هذه الحرب لهذا الغرض تحديداً، فقد كانت استراتيجية المتمردين من الشائعات والترويج، جاهزةً ضمن استعداداتهم لهذه الحرب، وذلك امرٌ متوقع.

ان المستنفرين الذين لبوا نداء القائد العام للجيش، يجب أن يتم تنظيمهم وتسليحهم تحت إمرة وقيادة القوات المسلحة، حتى لا يصبحوا جماعات مسلحة قائمة بذاتها للتكسب السياسي.

إلى القوى السياسية والمدنية الوطنية

إن الشعب السوداني في هذه المرحلة الصعبة، يفتقد لمن يمثله ويحمل تطلعاته ورغباته كمسؤولية وأولوية، ومن هذا المنطلق ادعوكم، للاتحاد وتكوين جبهة عريضة، وعدم ترك الساحة للتنظيمات التي تدعم التمرد تحت مسميات عديدة، وتسعى لاختطاف الصوت المدني، وتسويق الأوهام، للشعب السوداني والمجتمع الإقليمي والعالمي.

لا بد أن تكونوا صوت الشعب السوداني، ولديكم فرصة لقيادة العملية السياسية في السودان، وقد أُهدرت فرص كثيرة لتأسيس الدولة السودانية وبناء دولة المواطنة بلا تمييز، وهذه سانحة اتمنى ان تكونوا اهلاً لها ، وأن وتأخذوا زمام المبادرة وتعملوا جاهدين، وان تكونوا عند حسن ظن الشعب السوداني، وبتفعيلكم لإرادة الشعب السوداني سننتصر.

الى النازحين واللاجئين، القدامى منكم والجدد

بعد توقيع اتفاق سلام جوبا، أردنا وعملنا على أن نطوي صفحة الحرب الأهلية في السودان، وأن ننهي حالة اللجوء والنزوح، التي كانت قبل اندلاع هذه الحرب المسمومة التي اشعلها الدعم السريع، حيث تضاعفت مأساة شعبنا، وتضاعفت أعداد النازحين واللاجئين لتحتل المرتبة الاولى في اعداد النازحين في العالم في الوقت الحالي، وأصبح لدينا نازحين ولاجئين قُدامى وجدد.

لن تقضوا بقية حياتكم في هذا الوضع المزري، وسنعمل على عودتكم الى قراكم ومدنكم، فلا تفقدوا الأمل وانظروا إلى الجزء المضيء من القمر، ولا تركنوا للجوء في دول الجوار فهي لن تكون لكم وطناً، قفوا خلف جيشكم ودَعْمِهِ وتوحيد كَلِمَتُكُم ولتكن وقفتكم خلف الوطن، وليس خلف الاجندة الحزبية، فهذا سيقلل أمد الصراع، ويعجل بالنصر على هذه المليشيا الارهابية.

السيدات والسادة العاملين بالخدمة المدنية

انتم جنود هذه البلاد المجهولون، حافظتم على بقاء مؤسسات الخدمة المدنية وحيويتها في ظروف عصيبة بالغة التعقيد، عندما راهن الكثيرون على انهيار البلاد ومؤسساتها خلال ٧٢ ساعة من اندلاع الحرب، جهودكم أفشلت هذا المخطط، فلنستمر بذات العزم والشكيمة والتقدم إلى الأمام، والحرب ستضع أوزارها، وستسترد مؤسسات الخدمة المدنية عافيتها، وسنعمل على تقدمها وازدهارها خدمة للوطن والمواطن.

والشاهد في الأمر أن ملتقى ولاة الولايات، في القضارف في ديسمبر 2023، كان بمثابة نقلة نوعية، لكيفية إدارة الدولة في المستقبل البعيد والقريب، وقد وضع أولويات حول كيفية ترشيد الموارد، واختيار الأولويات وتوظيفها لادارة الازمة وانهاء الحرب، والتأسيس للدولة السودانية وإعادة إعمار ما دمرته الحرب، والعمل على رتق النسيج الاجتماعي ومحاربة خطاب الجهوية.

الى المنظمات الدولية وهيئات الإغاثة العاملة في السودان

نشكركم على خدماتكم ووقوفكم الى جانب شعبنا، وأجدد دعوتي لبعض المنظمات بأن تتوقف عن توجيه الاتهامات لحكومة السودان بتعقيد إجراءات الدخول، لابد لهم أن يعوا أن بلادنا تمر بظروف استثنائية وحالة حرب، وأن ما يتم من إجراءات هو لتجويد العمل، وحفاظا على سلامتكم، وليس لتعطيل العمل.

أجدد دعوتي لكم للعمل بحيادية، دون السماح للأجندة السياسية بأن تحدد وجهتكم، ونحن في حكومة السودان نجدد رغبتنا في التعاون الكامل معكم، ما دمتم ملتزمون بالحفاظ على وحدة وسلامة وسيادة السودان.

الى داعمي مشروع مليشيا الدعم السريع

‎إن هذه الحرب هدفها الاحتلال

و الاحتلال مصيره أن يُقاوم، وليس هنالك شعب لا يقاوم احتلال وطنه، انتم في الجانب الخطأ من التاريخ، أن تآمركم على السلطة ونظام الحكم، تعدَّى ذلك إلى التآمر على هذا الوطن وشعبه، فهل أنتم منتهون؟

أذكركم، بأن الأحزاب السياسية السودانية تاريخياً في سبيل الوصول للسلطة، لجأت إلى المؤسسة العسكرية كجسر للوصول لسدة الحكم، وبذلك اقحموا المؤسسة العسكرية في السياسة، بدلا من قيامها بمهامها الدستورية، وظلت رغبة السودانيين بخروج المؤسسة العسكرية من السياسة مطلباً مستمراً، فالمدان ليست القوات المسلحة بل الاحزاب التي استغلت الجيش السوداني، وانتم بوقوفكم ومساندتكم لمليشيا الدعم السريع، نتيجة تَرِكة الغُبن ومرارات الماضي تجاه الأنظمة السابقة، لا سيما العسكرية منها، جعلتكم ترتكبون خطأ، أسوأ من خطأ الأحزاب السياسية التي سبقتكم في الزج بالقوات المسلحة في السياسة، واقول لكم ان خروج المؤسسة العسكرية من السياسة، لا يعني استبدالها والاستقواء عليها ، بميليشيا لديها تاريخ حافل بالجرائم ضد الإنسانية وضد الشعب السوداني، وان ما يجري الآن المتضرر منه جميع السودانيين والسودانيات.

ليس خافياَ ان جماعة الإسلام السياسي حكمت الدولة السودانية، لمدة ثلاثون عاماً، وصُنِّف بأنه أسوا نظام حكم مر على السودان، ولكن تضخيمكم لقدرات وامكانيات جماعة الإسلام السياسي في السودان، عبر استخدام خطاب الفلول ووصف الحرب بالحرب ضدهم، هو خطاب مضلل وضرب في التدليس، وهو كلمة حق اريد بها باطل، وأن محاربة الإسلام السياسي ليست معركة الدعم السريع وإن إدَّعَى ذلك.

لقد كذبتم على الشعب السوداني، وصدقتكم كذبتكم، وامامكم فرصة لمراجعة انفسكم، والكف عن بث الأكاذيب، وتضليل الشعب السوداني، تارة تحت غطاء لا للحرب، وتارة تحت غطاء الحياد.

رسالتي الى الدول التي تساند احتلال الدعم السريع وتدمير الدولة السودانية نعلم أن لكم مصالح، سواءاً اقتصادية أو أخرى، دفعتكم لمساندة هذه القوات المحتلة بالمال والسلاح والغطاء السياسي والدبلوماسي. أريد أن ألفت انتباهكم أن القتال من اجل المال، الذي تنفقونه بسخاء، يختلف عن القتال للدفاع عن الارض والعرض، وقد يحقق هؤلاء المرتزقة بعض الانجازات لكم، ولكن ما لن يستطيعوا تحقيقه هو تنفيذ برنامجكم، وفرض سيطرتكم على السودان، وستجدون المقاومة وهي حتمية، و تتبلور الآن للدفاع عن السودان على كل الاصعدة، والفت انتباهكم الى تاريخ الشعب السوداني العظيم وارثه في المقاومة، واذكركم بأن مصالحكم تحتاج إلى استقرار الدولة، وليس استسلام الدولة، وإذا انعدم الاستقرار ذهبت مصالحكم وما انفقتموه في مهب الريح.

الشعب السوداني الصامد

فلنسمي المجرم مجرماً ، بعيداً عن الدعاية السياسية، إن لوم جماعة الإسلاميين على الحرب ومأساة النزوح واللجوء في غير محله، والذي أشعل الحرب هو من تحرك لاحتلال قاعدة مروي، في 13 أبريل 2023، ورفض الانصياع لأوامر قيادة الجيش السوداني بالتراجع، وهم الذين خرجوا للناس واعلنوا الحرب، بدعوى محاربة الإسلاميين، وهي فرية باطلة، لوجود قيادات من الحركة الإسلامية داخل قيادة مليشيا الدعم السريع، وعلى سبيل المثال لا الحصر: نائب الرئيس المطاح عمر البشير، وحتى قائد الدعم السريع نفسه الذي كان يمثل الذراع اليمنى لحماية الحركة الاسلامية، او الفلول كما يسميهم الآن لأغراض الدعاية السياسية والترويج، المتسبب في الحرب هو الذي يسرق، وينهب، ويقتل، ويغتصب، و يحتل المنازل والمدن والقرى، فلا مجال لانكار الحقائق، وانتم خير شاهد على جرائمهم.

ان حكومتكم تعلم حجم الألم، الذي تعانونه من انتهاكات مليشيا الدعم السريع المتمردة، واقول لنساء بلادنا المغتصبات، سيأتي اليوم الذي يحاسب فيه كل مجرم بما اجرمت يداه، في حق السودانيات والسودان.

على صعيد العملية السلمية وإنهاء الحرب، أن الحكومة السودانية لا زالت متمسكة بخارطة الطريق ذات المراحل الأربعة، التي لها ركيزتان: (الأولى) حصر موضوعات التفاوض بين الجيش السوداني والدعم السريع المتمردة، على المراحل الثلاثة الأولى في خارطة الطريق المفضية الى تحقيق الهدف الرئيسي، وهو تكون الجيش السوداني الواحد.

(الركيزة الثانية) الشروع في العملية السياسية التأسيسية للدولة، من خلال هيئة قومية يشارك فيها الجميع.

يشترط في هذا أن يتوفر منبر جاد، لاسيما وان جميع المنابر لم تحقق المطلوب منها، في (جدة، مبادرة دول الجوار، اما الإيقاد فحدث ولا حرج قد أصابها مرض التصحر) الذي يفترض أن تحاربه، فإذا وجد المنبر الجاد، لابد ان يضع في الاعتبار رغبة الشعب السوداني، في السلام الدائم وليس الهدن المؤقتة.

إننا في حكومة السودان، لن نتوقف عن البحث عن حلول، لإنهاء الحرب، شريطة أن لا ينتقص هذا الحل من سيادة السودان، او يهدد أمننا القومي، وهذا الحل يجب أن يُنْهِي كذلك حالة الغضب القبلي والجهوي، التي سَوَّقَت لها مليشيا الدعم السريع بتأليب القبائل على بعضها البعض، على أسس إثنية وجهوية، وبدعة دولة سته وخمسين التي صَنَعَتْ منها عدواً وهمياً لبعض أبناء القبائل التي طالها التهميش، بهدف استخدامهم، وتوظيف آمالهم في مستقبل مشرق كوقود لهذه الحرب المسمومة، لاسيما الإصرار على تسويق دعاية إن هذه الحرب هدفها محاربة الفلول، والكيزان على حد قولهم، وذلك لاستخدام عواطف الشعب السوداني النبيلة التي كانت وقودا لثورة ديسمبر، وتخديرهم بهذه الشعارات الكاذبة، منعاً لمقاومتهم لاحتلال بلادهم، وتصوير الحرب بالعبثية، إذا فما بال قيادات الحركة الإسلامية الموجودة في قيادة الدعم السريع الأن، وقد ذكرتهم لكم سلفاً.

هل كالثعابين أصابهم عفن الحرافش فغيروا جلودهم؟

ورسالتي إلى أبناء هذه القبائل الذين تم استغلالهم: إن الدعم السريع، ليس من سيحرر السودان من تركات مظالم وتهميش، وأخطاء الأنظمة المتعاقبة على حكمه منذ 1924، ان ما سيحررنا هو وحدتنا، ونبذ العنصرية والجهوية، وعملنا المشترك على إصلاح مؤسسات الدولة، لاسيما التشريعية، لتخدم جميع السودانيين والسودانيات، بلا تمييز، عبر التأسيس للدولة السودانية، دولة المواطنة بلا تمييز، دولة سيادة حكم القانون.

في الختام، أهنيء اخوتنا المسيحيين بجميع طوائفهم، بعيد ميلاد المسيح المجيد، ونحن مقبلون على العام الجديد، واتمنى ان يكون عام بناء وتعمير، وتأسيس الدولة السودانية.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

وفقنا الله واياكم لخدمة هذا الوطن

حفظ الله السودان وشعب السودان

25 ديسمبر 2023م

20/12/2023

الفريق أول ركن
ياسر العطا
*العطا : لو الجيش باع.. لتحالف مع قحت و لكانت أندية المثليين تعم السودان ولحكم فولكر الشعب السوداني من داخل القصر الجمهوري..*

في تسجيل ناري وخطير ، أقسم الفريق أول ياسر العطا بملأ فيه أن الجيش لن يخون ولن يبيع وأن معركة مدني ليست آخر المطاف وأن الحرب سينتصر فيها الجيش عاجلًا غير آجل، مؤكدا أن القوات المسلحة لا تعرف الخيانة ،، وأن المعركة الحقيقية التي يواجهها السودان هي معركة مع العالم والعملاء والمتآمرين الذين يريدون تغيير هوية السودان وشعبه، مضيفاً أن الجيش السوداني ظل يقاتل منذ الخمسينات ولم يعرف طريق الخيانة أو العمالة..
مؤكداً أن الجيش لو اراد أن يبيع لباع منذ أربع سنوات ولتحالف مع (قحت) العميلة الخاينة ولكانت أندية المثليين تملأ أحياء الخرطوم ، ولجلس فولكر في كرسي الحكم بالقصر الجمهوري حاكماً علي السودان وشعبة..
مجدداً التأكيد على أن النصر قادم وسيبدأ من مدني، وأن أفراد الجيش يضحون بأنفسهم من أجل حماية الشعب، تركوا أهاليهم منذ تسعة أشهر للحفاظ علي السودان ومقدراته..
موجهاً التحية لكل أفراد الشعب وقواته المسلحة وأجهزته الأمنية والشرطية والمستنفرين وكل الذين يقاتلون ضد المرتزقة والجنجويد والعملاء و الذين يساندونهم في الولايات.
مؤكداً أن الحملة موجهه ومنظمة ضد القوات المسلحة لفصلها عن الشعب وتديرها جهات داخلية وخارجبة تسعي لفض الإجماع والالتفاف حول القوات المسلحة تحت دعاوي الخيانة والبيع والتآمر.. والتي قطع أنها ليست من شيم القوات المسلحة ولا من صفات الشعب السوداني العظيم ..

27/11/2023

الجيش السوداني يدمر راجمة ومدرعتان و4 سيارات قتالية تابعة لميليشيا الجنجويد بمنطقة المدرعات .

Address

Khartoum

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when ALboss news posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share