قصة امرأة سودانية Story Of A Sudanese Woman

قصة امرأة سودانية Story Of A Sudanese Woman Discover the inspiring story of Sudanese women through the years!
(2)

اكتشف القصة الملهمة للمرأة السودانية عبر السنوات! هذه المنصة، التي أنشأتها سامية الجلابي في عام 2014، تعمل كدائرة معارف تحتفي بإنجازات المرأة السودانية في مختلف المجالات- الماضي والحاضر.سيره ذاتية لكل امرأة سودانية This platform, created by Samia Elgallabi in 2014, serves as an encyclopedia celebrating the achievements of Sudanese women in various fields—past and present. Join us in honoring their

contributions and amplifying their voices!
إكتشف القصة الملهمة للنساء السودانيات على مر السنين! هذه المنصة، التي أنشأتها سامية الجلابي في عام 2014، تعمل كموسوعة تحتفل بإنجازات النساء السودانيات في مختلف المجالات - الماضية والحالية. انضم إلينا في تكريم مساهماتهم وإسماع أصواتهم

23/07/2025

إلى سوهندا عبدالوهاب مع تحيات تنزيل بابكر ، ونحن في قصة امرأة سودانية نبعث بالتحايا والتقدير والمحبة لتنزيل وسوهندا معا ❤️🌹

قبل وفاتها بشهر واحد في عام 2017، كتبت لويز إل. هاي شيئًا لا يزال يُلامس القلوب حتى اليوم:"سأبلغ التسعين من عمري هذا الس...
22/07/2025

قبل وفاتها بشهر واحد في عام 2017، كتبت لويز إل. هاي شيئًا لا يزال يُلامس القلوب حتى اليوم:

"سأبلغ التسعين من عمري هذا السبت. كانت سنوات شبابي مليئة بالخوف، أما أيامي اليوم فتمتلئ بالثقة والاطمئنان.

لم يبدأ معنى حياتي في التبلور إلا بعد الأربعينيات من عمري. وعندما بلغت الخمسين، بدأت الكتابة — على نطاق ضيق جدًا. وفي سنتي الأولى، لم أربح سوى 42 دولارًا.
وفي الخامسة والخمسين، اقتحمت عالم الحواسيب رغم أنها كانت تُرعبني، لكنني التحقت بدورات وتغلّبت على خوفي. واليوم، أمتلك ثلاثة حواسيب وأتنقل دائمًا مع الآيباد والآيفون.
في الستين، زرعت أول حديقة لي. وفي تلك الفترة تقريبًا، التحقت بدروس الرسم الخاصة بالأطفال، وبدأت أمارس التلوين.
وفي السبعينيات والثمانينيات من عمري، أصبحت أكثر إبداعًا، وكانت حياتي تزداد ثراءً وإشباعًا مع مرور الوقت.

لا زلت أكتب، وألقي المحاضرات، وأُعلّم بالمثال. أقرأ دائمًا، وأتعلم، وأنمو.
أدير شركة نشر ناجحة، بالإضافة إلى مؤسستين غير ربحيّتين. أهوى الزراعة العضوية، وأزرع معظم طعامي بنفسي.
أحب الناس والاحتفالات، ولي العديد من الأصدقاء المحبّين، وقد سافرت حول العالم.
لا زلت أرسم وأحضر الدروس. لقد أصبحت حياتي كنزًا من التجارب."

أريد أن أشجّعك على أن تصنع سنواتك المتأخرة بوعي، وأن تدرك أنها قد تكون أجمل فصول حياتك.
مستقبلك مشرق دائمًا، مهما كان عمرك.
دع هذه السنوات تصبح كنزك الحقيقي.
مع المحبة،

لويز هاي 🌿


#منقولات

حاولت اختصر قدر الامكان ،، اتمنى تلاقوا في الفكرة دي  الفايدة  اتمنى تقروه للاخر وتعلقوا لي ،،، وتتمنوا لي اقامة سعيدة م...
22/07/2025

حاولت اختصر قدر الامكان ،، اتمنى تلاقوا في الفكرة دي الفايدة
اتمنى تقروه للاخر وتعلقوا لي ،،، وتتمنوا لي اقامة سعيدة مع روحي ...
محبتييييييي الشديدة ليكم ،،

انا قررت آخد سبعة أيام لراحة نفسية حقيقية…
وانزل سوفت وير جديد لعقلي ...
قولوا لي كيف ؟
ازيكم أنا اسمي سامية الجلابي، وكتبت ليكم البوست دا بعد ما قررت أعمل تمرين بسيط حاساه حيفرق معاي في تصفية ذهني ، وتنظيم حياتي من جديد.

مبدئياً كدا التمرين دا سمعت بيهو من يوتيوبر مصري، اسمو Ahmed Rabeh - أحمد رابح هو جربو بنفسو، وقال إنه غيّر حياتو، وانا حقيقي حسيت إني محتاجة أعمل حاجة مختلفة زي دي ...

فلو حاسس/ة إنك مضغوط/ة تايه/ة، أو ما قادر /ة تركز،/ي فالبوست دا ليك برضو ....

الغرض الأساسي من التمرين دا:
تعطيل "مركز المكافأة السريعة" في المخ، اللي بيخلينا نركض ورا الحاجات اللحظية (زي التصفح المفرط للسوشيال ميديا، الأكل العشوائي، المسلسلات...الافلام الخ الخ الخ.... ) وبيأثر علينا في المدى البعيد..
الاكتئاب، التشتت، ضعف التركيز.. فقدان الذاكرة ذاتو مرات ،،،

السبعة أيام دي هدفها تنضيف دماغي ، و تهديبو،
والتخطيط المظبوط لتلاتة شهور جاية، لو ربنا مد في عمرنا ...

التمرين هو كالاتي : وانا مقررة ابداهو كدا ...

اليوم الأول: الصيام عن الهاتف والسوشيال ميديا
اقفل موبايلي أو أفعل وضع الطيران.
ما افتح واتساب، إنستغرام، فيسبوك، تيك توك.. او اي وسيلة تواصل اخرى
اقضي يومي في قراءة جريدة أو كتاب، أو مجلة.. المهم اني اقرأ واصوم عن التكنلوجيا تماماً ...
اهتم بي اكلي وشربي الصحي (موية كتيرة، فواكه، خضار، أكل خفيف).
اقضي وقت بسيط مع ناس بيتنا اتمشي في الشارع بدون موبايل..

اليوم التاني: أستثمر في نفسي
اختار كورس بسيط (مجانا في يوتيوب أو المواقع التانية زي Udemy أو Coursera).، او كورسات لينكدان ///
اطور مهارة في مجالي ، أو حأبدأ حاجة جديدة
محالي واسع زي الرسم، التصميم، الكتابة، الالقاء الشعري ، المونتاج ، تصميم المواقع ، وعلم الارتفيشيال اينتيليجانس ).
اقضي ساعتين فقط في التعلّم..

اليوم التالت: كتابة الأفكار والمشاعر والأحاسيس (دا تمرين بعملو كل يوم من ٢٠٢١ ولحد الان ودا ساعدني اعرفني شديد ، فدا تمرين ما غريب علي انا كسامية وما حيكون جديد ب حاواصل فيه ، ،عشان تستفيدو منه انتو ذاتكم حاوريكم الفرق شنو بين التلاته حاجات دي (الافكار - المشاعر - الاحاسيس ) عشان في ناس كتيرة بتخلط بينها ،،
الفرق بين:
الأفكار (Thoughts): هي الأشياء البتخطر في بالك، زي "أنا ما بنجح"، "أنا محتار"، ياربي اعمل شنو ....
المشاعر (Emotions): هي رد فعلك العاطفي، زي الحزن، الفرح، الغضب...
الإحساس (Sensations): هو الشعور الجسدي، زي ضيق في الصدر، صداع، رعشة..
جرب /ي اكتبهم/يهم في دفتر خاص. كل صباح اكتب/ي:
3 أفكار بتدور في بالك.
كيف شعورك.
شنو حاسس بيه جسديا....

اليوم الرابع: يوم القراءة
تخصيص اليوم دا لقراءة كتاب يساعدني في الفهم والتنظيم.
اختياراتي الاسبوع الاول حتكون :
"العادات الذرية – Atomic Habits" تأليف جيمس كلير: عن كيفية تغيير العادات الصغيرة لإحداث فرق كبير.
"إدارة الوقت – Time Management" لستيفن كوفي: بيتكلم عن ترتيب الأولويات.
"قوة الآن – The Power of Now" لإكهارت تول: بيتكلم عن العيش في اللحظة وتخفيف التوتر.
(دي كتب قريتها من ٥ سنوات وحقيقي احدثت فرق في حياتي .. حياتي كانت جايطة اكتر من كدا تصدقووو 😂 !!!!!

اليوم الخامس: اكتساب مهارة جديدة
ممكن اتعلم مهارة يدوية (رسم – نجارة – تصنيع ادوات كهربائية )دي الحاجات اللي في بالي هسة يعني او في بالي ليها زمن ونفسي اتعلما ،،،
أو حاجات رقمية في مجالي ذاتو (تصميم – تسويق – او لغة جديدة وغالباً ممكن تكون تحسين لي لغتي الالمانية عشان اصلاً بعرف منها ومحتاجة اتطور فيها زيادة ).
غالباً خاختار حاجة بحبها، وما تحسسني بالضغط.... انا اصلاً حابدا البرنامج دا عشان اخفف الضغط وازيحو نهائياً من حياتي ...

اليوم السادس: التخطيط لـ 3 شهور قادمة باذن الله ،،،
حاقعد مع نفسي واكتب:
3 أهداف عايزة أحققها.
شنو المطلوب مني أسبوعياً...
التزاماتي اليومية....
أولوياتي (شخصية – مهنية – عائلية).
حاستخدم دفتر بسيط... يرافقني طول اليوم ...

اليوم السابع: حاصوم عن الكلام..
أقضي يوم بصمت جزئي (ما أتكلم كتير، و خاصة الصباح).
امشي أقعد مع ناس البيت (ولو نص ساعة) بدون تلفزيون أو تلفون.

بعد اليوم دا يخلص ممكن اخيراً اقابل صديق/ة داعم/ة (شخص بيرفع معنوياتي).

دي نصائح إضافية مني لتنظيم الأسبوع لو حابين تنضموا لي في الرحلة دي :
نخصص ساعة واحدة بس يوميا للسوشيال ميديا بعد نهاية التمرين.. يعني بعد انقضاء الاسبوع الاول دا ...

ننظم يومنا كالآتي :
الصباح: مشي خفيف، كتابة، فطور صحي.. ممكن يكون في كافيه هادئ
الظهر: نتعلّم – نقرأ – نشتغل .
المساء: نتأمل وقت بسيط، نسمع موسيقى هادئة او موسيقى بنحبها ، ممكن برضو لقاء أسري.. او اصدقاء حلوين ..

النظام الغذائي والرياضة:
نحافظ على 3 وجبات متوازنة.
نقلل السكر والدهون.
نمشي نص ساعة يوميا على الأقل.
نشرب 2 لتر موية في اليوم على الأقل ..

كتب مفيدة حتساعدنا في الرحلة دي:

"الأشياء التي تُفكّر فيها عندما تكون في سكون" – ناصر عراق
(دي تأملات وأفكار جميلة).

"فن اللامبالاة" – مارك مانسون (ترتيب أولويات حياتنا ).

"ابدأ بـ لماذا – Start With Why" – سيمون سينك
(للتخطيط ووضع الرؤية).

شنو المتوقع بعد الأسبوع ده؟
صفاء ذهني.
طاقة إيجابية.
أفكار واضحة.
تخفيف التشتت.
هدوء داخلي.
أهداف حقيقية بدل الركض العشوائي.

أنا قررت أبدأ الرحلة دي من بكرا . . لانو اليوم حأعمل جدولة لمنشورات قصة امرأة سودانية لمدة اسبوع عشان حاكون غايبة وما اخلي المنصة براها ... قصة امرأة سودانية Story Of A Sudanese Woman ... كمان عندي ناس عندي معاهم التزامات شغل عاوزة استأذنهم اسبوع غياب اذا سمحت الظروف ...

أتمنى إنو أي زول/ة قرأ البوست دا يجرّب، ولو جزء بسيط.
شعرت إنو التجربة دي ممكن تفيدني وتفيدكم..

لو حابين تنضموا لي في الرحلة دي ... ادوني خبر وخلونا نشوف النتيجة بعد سبعة يوم واي زول فينا يجي يحكي تجربته للتاني ...
حاستناكم ،،، واستنى تعليقاتكم ...

تحياتي ومحبتي
سامية الجلابي

لكل الناس اللي رجعت وراجعة السودان ، ربنا يغطي عليكم ويحفظكم وتلاقوا الخير راجيكم.. الله يأمن بلادنا ونعرف نستفيد من خير...
22/07/2025

لكل الناس اللي رجعت وراجعة السودان ، ربنا يغطي عليكم ويحفظكم وتلاقوا الخير راجيكم.. الله يأمن بلادنا ونعرف نستفيد من خيرها والحرب حقيقي تقيف في كل مكان .. وما يكون في غير سلام وخير كتير ..

بدء توافد السودانيين على محطة مصر لاستقلال القطار المتجه لأسوان

سلام للبلد .. سلام للبلد

22/07/2025

قصص وشهادات مؤلمة من الحرب

إخلاص نور الدين ممثلة مسرحية ومخرجة سودانية، أحبت الفن فأبدعت فيه.. لتقدم عشرات الأعمال بعد تخرجها من بكلاريوس كلية المو...
20/07/2025

إخلاص نور الدين ممثلة مسرحية ومخرجة سودانية، أحبت الفن فأبدعت فيه.. لتقدم عشرات الأعمال بعد تخرجها من بكلاريوس كلية الموسيقى والدراما في الخرطوم.
من مواليد ١٠ فبراير ١٩٨٠م
لها العديد من الأفلام والعديد من المسلسلات الدرامية في التلفزيون والإذاعة.
كل المحبة الجميلة المبدعة التي لم تفشل يوما في إضحاكنا الممثلة البارعة إخلاص نور الدين .

اتمنى المنشور دا يوصل ليها ونقدر نعمل معاها حوار هنا على منصة المرأة السودانية Story of a Sudanese Woman قصة امرأة سودانية
قريبا




قصة امرأة سودانية هي أول منصة سودانية تحتفي بإنجازات المرأة السودانية في كل المجالات.

Ikhlas Nour El-Din is a Sudanese theatre actress and director. She fell in love with art and excelled in it, presenting dozens of works after graduating with a Bachelor's degree from the Faculty of Music and Drama in Khartoum.
She was born on February 10, 1980.
She has participated in numerous films and many drama series on television and radio.
All the love to this beautiful and creative artist who has never failed to make us laugh — the brilliant actress Ikhlas Nour El-Din.

I hope this post reaches her, and that we can host an interview with her soon here on the Story of a Sudanese Woman platform.




"Story of a Sudanese Woman" is the first Sudanese platform dedicated to celebrating the achievements of Sudanese women in all fields.

19/07/2025

في المنشور دا ، اي زولة عندها شغل ، تكتب لينا في التعليق رابط صفحتها ،
أو موقعها الالكتروني .. خلونا ندعم المشاريع وصاحبات المشاريع

ألقت السلطات المصرية القبض على الشاب السوداني محمد النور مهدي يوم الإثنين الموافق 7 يوليو 2025 في منطقة الطالبية بمحافظة...
19/07/2025

ألقت السلطات المصرية القبض على الشاب السوداني محمد النور مهدي يوم الإثنين الموافق 7 يوليو 2025 في منطقة الطالبية بمحافظة الجيزة بسبب عدم حمله بطاقة هوية أثناء سيره في الشارع رغم أنه مقيم بطريقة قانونية في مصر.

وتؤكد أسرته أنها سلمت جميع أوراقه الثبوتية والطبية إلى قسم الشرطة بما يثبت إقامته القانونية لدي مفوضية الاجئين إلا أن الشاب لا يزال محتجزًا وتم إدراج اسمه ضمن قائمة الترحيل رغم كونه مريض سرطان يتلقى العلاج حاليًا وقد حصل بالفعل على جرعة علاج أولى ومن المفترض أن يحصل على جرعته الثانية يوم الإثنين القادم 21 يوليو.

وبنداء من الجالية السودانية في مصر تحركت مبادرة مدد الحقوقية برئاسة د. شيماء سامي حيث تبرع أحد المحامين التابعين للمبادرة بمتابعة الملف وتواصل مباشرة مع أسرة الشاب وقسم الطالبية لمتابعة وضعه القانوني والإنساني.

وقالت أسرة الشاب إن سبب قدومهم إلى مصر هو تلقي العلاج لما تتمتع به من كفاءة طبية عالية وكونها عاصمة الطب في الشرق الأوسط مشيدةً بمهارة الأطباء المصريين وحسن تعاملهم ومؤكدة أن بيئة العلاج في مصر كانت الأمل في تحسن حالة ابنهم وتناشد الرئيس السيسي للوقوف بجانبها.



اول سودانية تقرأ نشرة الاخبار في التلفزيون و ذلك في العام 1962و هي صاحبة العبارة الشهيرة : (سيداتي انساتى سادتي .. طاب م...
19/07/2025

اول سودانية تقرأ نشرة الاخبار في التلفزيون و ذلك في العام 1962
و هي صاحبة العبارة الشهيرة : (سيداتي انساتى سادتي .. طاب مساؤكم)

17/07/2025

أم الحسن كرتي – سيرة ذاتية ملهمة
الاسم الكامل: أم الحسن يحيى عبد الله كرتي
تاريخ الميلاد: 1978
مكان الميلاد: مدينة قولو – جبل مرة، ولاية وسط دارفور
المهنة: مرشدة تغذية، مربية أجيال، ناشطة اجتماعية
التحصيل الأكاديمي: طالبة بكلية العلوم الأسرية وتنمية المجتمع – قسم التغذية، جامعة إفريقيا العالمية

النشأة والتعليم:

وُلدت أم الحسن في قولو، قلب جبل مرة، حيث الجمال الطبيعي يُقابل الصلابة التي تصنع النساء الاستثنائيات. نشأت في بيئة ريفية بسيطة، لكنها حملت في داخلها طموحًا لا تحدّه الجغرافيا ولا الظروف. ترعرعت بين مدن نيالا وجلدو وقولو، وانقطعت عن التعليم لسنوات طويلة. لكنها لم تستسلم، فعادت إلى مقاعد الدراسة بعد انقطاع دام أكثر من 12 عامًا، وأكملت تعليمها بشغفٍ كبير، حتى التحقت بجامعة إفريقيا العالمية، في قسم التغذية.

التعليم لم يكن مجرد حلم مؤجل بالنسبة لأم الحسن، بل كان وعدًا قطعته لنفسها، ورسالةً حملتها لتثبت لكل من حولها أن الوقت لا يُقاس بالعمر، بل بالإرادة.

المسيرة المهنية:

بدأت أم الحسن مسيرتها المهنية في منظمة أطباء بلا حدود (MSF) كممرضة في العام 2002، ثم عملت في منظمة Gol، ولاحقًا في منظمة IMC كمرشدة تغذية. وهي اليوم ما تزال تعمل مرشدة تغذية في مستشفى قولو، حيث تركت بصمتها محفورة على جدران المرافق الصحية وفي قلوب المرضى وزملائها.

لكل من زار مستشفى قولو، لا بد أن يلحظ آثار عطائها: في النظام، في الروح الإيجابية، في الإصرار، وفي الحب الصادق الذي يملأ المكان. إنها امرأة لم تكتفِ بالعطاء المهني، بل أنجبت وربّت وألهمت، لتضيف للمجتمع أبناء وبنات يمضون في دروب الإنجاز.

الريادة الاجتماعية:

لم تكن أم الحسن ممرضة ومرشدة فقط، بل كانت وما زالت مدافعة شرسة عن تعليم الفتيات وتمكين النساء، خاصة في المجتمعات الريفية. خلال فترة دراستها الجامعية، بدأت التدريس، وسكنت في منزل الطالبات، وهناك بدأت شخصيتها القيادية في التبلور، حتى أصبحت قدوة ومصدر إلهام لزميلاتها، وطالباتها اللواتي تعتبرهن "وقود رحلتها وأكبر إلهامها".

حياة شخصية ملهمة:

متزوجة وأم لستة أبناء – أربع بنات وولدين – توازن بين دورها كأم ومهنتها الإنسانية النبيلة، وتُجسد يوميًا كيف يمكن للمرأة أن تجمع بين الطموح والرعاية، بين الحنان والمسؤولية، بين الحلم والواقع.

امرأة تحمل في قلبها الوطن وفي روحها الإصرار
استمدت قوتها من والدها، كرتي، الذي غرس فيها معاني العطاء دون مقابل، وزرع في قلبها محبة الناس وخدمتهم. جمعت بين العلم والعمل، وبين التواضع والقيادة، وكانت نموذجًا حيًا يُحتذى في الثبات والكرم والنقاء.

من قصة "امرأة سودانية":
نبعث بالتحايا والمحبة والتقدير للأستاذة أم الحسن يحيى عبد الله كرتي، ونتمنى لها دوام الصحة والعافية، وأن تكون بخير أينما كانت، فهي من النساء اللاتي لا يُنسين، بل يُسَطَّرْنَ في ذاكرة الوطن بكل فخر واعتزاز.

وشكرا ل Mohammedeen على مشاركتنا هذه السيرة الملهمة






#دارفور





Um Al-Hassan Kurti – An Inspiring Life Story
Full Name: Um Al-Hassan Yahya Abdullah Kurti
Date of Birth: 1978
Place of Birth: Golo, Jebel Marra – Central Darfur, Sudan
Occupation: Nutrition Counselor, Educator, Social Activist
Academic Background: Student at the Faculty of Family Sciences and Community Development – Department of Nutrition, International University of Africa

Early Life and Education:

Um Al-Hassan was born in Golo, nestled in the heart of Jebel Marra, a region known for its natural beauty and resilient people. Raised in a rural environment, she carried within her a fierce ambition unhindered by geography or circumstance. She grew up in Nyala, Geldo, and Golo, and despite dropping out of school for over 12 years, she never gave up on learning. Her triumphant return to education led her to the International University of Africa, where she now studies Nutrition.

For Um Al-Hassan, education wasn’t just a delayed dream—it was a vow, a mission to prove that age is no barrier when willpower leads the way.

Professional Journey:

Her career began in 2002 when she joined Médecins Sans Frontières (MSF) as a nurse. She later worked with Gol Organization and the International Medical Corps (IMC) as a nutrition counselor. Today, she continues her work at Golo Hospital, where her impact is tangible in every corner—through her dedication, her optimism, and the care she provides.

Anyone who visits Golo Hospital—whether as a patient, staff, or guest—can feel her spirit etched into the walls. She's not only raised her own children but also uplifted her community, inspiring many to follow her path.

A Fierce Advocate for Girls and Women:

Beyond her medical and nutritional work, Um Al-Hassan is a strong advocate for girls’ education and women's empowerment in rural Sudan. While still a student, she began teaching and lived in the university’s female dormitory, where her leadership and social influence blossomed. She quickly became a beloved figure among peers and students alike, who continue to view her as a role model and source of inspiration.

Personal Life:

She is married and a proud mother of six—four daughters and two sons. She balances her family life with her humanitarian mission, embodying the harmony between ambition and compassion, strength and tenderness.

A Woman Who Carries Her Nation in Her Heart and Determination in Her Soul
She draws strength from her father, Kurti, who taught her to give without expecting in return and to love people through service. She is a living example of combining education and work, humility and leadership—a woman of unwavering character and luminous impact.

From “Story of a Sudanese Woman”:
We extend our love and heartfelt appreciation to Ms. Um Al-Hassan Yahya Abdullah Kurti. We wish her continued health and wellbeing, wherever she may be. She is one of the women who are never forgotten—forever engraved in the memory of Sudan with pride and honor.










السلطات المصرية تتمكن من القبض على النصاب الذي نصب على مئات المسافرين إلى السودان بالإسكندرية
16/07/2025

السلطات المصرية تتمكن من القبض على النصاب الذي نصب على مئات المسافرين إلى السودان بالإسكندرية

16/07/2025

صحيت على خبر كعب شديد
عاجل : ٣٦٠٠ أسرة تهجروا من منازلهم في الإسكندرية ! !
زول واحد نصب على كل الناس دي وجمع منهم قروش العودة إلى السودان وتركهم في الشارع .. تركوا منازلهم بغرض العودة إلى بلادهم .. والان هم بلا شقق وينامون في الشوارع ... لا يستطيعون العودة إلى شققهم بالإسكندرية ولا يستطيعون العودة إلى السودان بسبب شخص واحد قرر ينصب عليهم وياخد قروشهم وبعدهم بباصات تعيدهم إلى السودان كان من المفترض أن تصلهم الباصات أمس .. لكنهم اليوم باتوا في الشارع...

ما هي الحلول لمساعدتهم .. ؟
سواء من المسؤولين إن وجد مسؤولين
أو من الشعب السوداني بتكافله الذي كان مشهودا ..

دي كارثة كبيرة .شديد والله ...

لسة امس الصباح بقول انو : عندنا أزمة ضمير .. ولازم حل ..

حسبنا الله ونعم الوكيل .. حسبنا الله ونعم الوكيل

Address

Khartoum

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when قصة امرأة سودانية Story Of A Sudanese Woman posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to قصة امرأة سودانية Story Of A Sudanese Woman:

Share