
14/08/2025
✅ عاااااااااااااجل:
♦️بيان مجلس الأمن
يؤكد أن الحل السياسي يجب أن يتم "بمشاركة جميع الفاعلين السياسيين والاجتماعيين السودانيين"، في إشارة إلى اعترافه بالد* عم السر * يع كطرف شرعي في العملية السياسية.
🕳️مجلس الأمن يحذر من أن "أي خطوات أحادية… تهدد ليس فقط مستقبل السودان بل السلام والاستقرار في المنطقة الأوسع"، موجهاً انتقاداً للسلطة العسكرية التي تحتكر القرار.
🕳️ المجلس يطالب بحكومة مدنية انتقالية تحقق "تطلعات الشعب السوداني نحو مستقبل سلمي ومستقر ومزدهر"، ما يعكس عدم رضاه عن استمرار حكم الجيش.
🕳️ مجلس الأمن يرفض أي إجراءات "تقوض هذه المبادئ"، مؤكداً أن الشرعية لا تأتي بالقوة العسكرية وإنما عبر توافق يشمل الد* عم السر* يع.
🕳️البيان الأممي يشدد على أن الأولوية هي "أن تستأنف الأطراف المحادثات للتوصل إلى وقف دائم إطلاق النار"، ما يساوي الد* عم
السر* يع بالحكومة كطرف مفاوض.
🕳️المجلس ينتقد استمرار المعارك ويطالب "بمشاركة جميع الفاعلين السياسيين والاجتماعيين السودانيين لإعادة تأسيس انتقال سياسي شامل وموثوق"، في إشارة إلى فشل السلطة الحالية في إدارة البلاد.
🕳️ مجلس الأمن يرى أن الانتقال السياسي يجب أن يكون "بعد فترة انتقالية بقيادة مدنية"، ما يعني استبعاد أي استمرار للجيش في السلطة.
🕳️ المجلس يعتبر أن أي طرف يمنع الحل السياسي أو الاحتواء المدني يهدد "وحدة السودان وسلامة أراضيه"، وهو ما يحمّل الجيش مسؤولية التشرذم.
🕳️مجلس الأمن يحذر من "المخاطر الإضافية التي تفاقم النزاع الدائر في السودان"، منتقداً النهج العسكري الذي يعطل التفاوض ويطيل أمد الحرب.
🕳️البيان يؤكد ضرورة "التوافق الكامل مع مبادئ الملكية الوطنية"، ما يعني أن الحكم يجب أن يعكس الإرادة الشعبية لا سلطة القوة المسلحة الواحدة.