اندوكا التعليمية Andoka Educational

23/12/2024

18/07/2024

15/06/2024

تحية خاصة لأحدث المتابعين لي! يسرني انضمامك! Najmaldin Mohammed, علي اسحق

30/05/2024

*شكرا الله بالعطاء*

قلمي اليوم ينقش حول قوله تعالى:
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا)
الآية تتحدث عن الشكر او كيف نشكر الله، او اهمية شكر الله ولشكر لله ترك متعدده لكن أردت الحدث عن شكر الله من مساعدة الفقراء والمحتاجين او جانب العطاء
عندما تساعد الفقراء والمحتاجين وتعطيهم من مالك فأنت تشكر الله بطريقة مثالية وتشتري في المقابل راحة نفسية قد ﻻ يوفره لك المال نفسه جلنا في حاجه ماسة للراحه النفسيه فلذلك اليوم أردتالنقش حول الحكمة من الايه القرآنية وهو قوله: تعالى هو الذي جعل لكم الليل والنهار كلفة لمن اراد ان يذكر او اراد شكورا ففي الايه في امر حسنا الله فيه انه لابد من ان نشكر الله فشكر الله ليس شرط ان يكون بطريقة معينة مثلا ان تقول الحمد لله وفقط انما هناك طرق كثيره ممكن عبرها نشكر بها الله فعندما نساعد الفقراء والمحتاجين ونعطيهم من اموالنا فاننا بهذا الشكل او بهذه الطريقه نشكر الله بصوره او اخرى او بطريقه مثاليه ونشتري في مقابل شكر الله او مقابل ما دفعناه للفقراء او للمحتاجين نشتري به ما لا نوفر او ما لا يوفره لنا المال دامت الامم بخير دام العطاء متواصل.

18/05/2024

قبيلة المساليت تحتفل بمناسبة اليوم العالمي للغة المساليت

10/05/2024

شهدت مدينة الفاشر عاصمة شمال دارفور اشتباكات عنيفة بين القوات المسلحة والحركات المسلحة من جهة والدعم السريع من جهة اخرى في الاتجاهين الشمالي والشرقي من المدينة.

10/05/2024

تشاد.. فوز رئيس المجلس العسكري محمد إتنو في الانتخابات الرئاسية

09/05/2024

*سنتحدى المحن معًا*

*الإعلامي ادم عبدالله*

جراء الحروب الأليمة يعيش الشعب السوداني ولا سميا في مناطق سيطرة مليشيات الدعم السريع في ظروف اقتصادية ضائقة بسبب إرتفاع أسعار السلع المستهلكة يوميًا، وبات وصول المساعدات الإنسانية صعبة في تلك المناطق، لذا جاء قلمي اليوم مناديًا كل من يزال فيه ذرة من الإنسانية بالمبادرة في التكافل الاجتماعي، وهو عملية تشاركية يتشارك فيها الشخص الذي يمتلك مع الاشخاص الذين هم في حوجة ماسة الينا جميعنا في السودان او جلنا نعيش وضع كارثيا جراء الحرب في البلاد، بعضنا يعيشون في حالات لا باس بها، والجزء الآخر حالتهم حرجة ، أي وصلت حد المجاعة،وهذا الظرف يفتقر جزءا كبيرا منه الى اهم مقومات الحياة، والفقر بحد ذاته يعد صدمة كبرى، ومن اجل مواجهة الصدمة الكبيرة يجب علينا ان نتكافل .
وعبر قلمي هذا ادعوا كافة السودانين إن كانوا خارج السودان لاجئين او داخلها نازحين او في القرى الامنة ان يساهموا بقدر المطلوب فشيم الحياة كثيرة منها التضامن، التكافل، الكرم،والجود، والتكافل الاجتماعي في الظروف التي تعيش فيها بلدنا مهمة جدا، ومن هنا ندعوا كل السودانيين بان يبادروا لاحداث فرق في نفوس المحتاجين و ليس بالضرورة ان نفعل شيئا كبيرا فوق طاقتنا لكن يمكن ان نشاركهم الطعام ونقدم جل مساعداتنا الشخصية للذين بلا ماوى، او ادخال الطمأنينة في نفوس الاخرين، وكل ذلك عن طريق المساهمة ، او مساعدة أسر الشهداء ورفع الروح المعنوية لأبنائهم ، فلابد من انشاء الجمعيات الخيرية التي تسهم في العمل الجماعي والسعي تجاهها وتفعيل ادوارها من حيث التوظيف وتهيئة الغرف الاجتماعية للطواري أمرا ضروريا لإنقاذ ماتبقى ، فهكذا تمضي الحياة ، وغدا سوف تزول محنتنا وسنخرج منها اقوى ترابطًا.

08/05/2024

مواقف بطولية ومجهوك مقدر يا سلطان دار مساليت