𝑶𝒎𝒆𝒓 𝑴𝒐𝒉𝒂𝒎𝒎𝒆𝒅 𝑴𝒖𝒔𝒂

  • Home
  • Sudan
  • Zalingei
  • 𝑶𝒎𝒆𝒓 𝑴𝒐𝒉𝒂𝒎𝒎𝒆𝒅 𝑴𝒖𝒔𝒂

𝑶𝒎𝒆𝒓 𝑴𝒐𝒉𝒂𝒎𝒎𝒆𝒅 𝑴𝒖𝒔𝒂 "أيقنت أن البعيد عن العين ليس بعيدًا عن القلب، لذلك أنا هنا بينكم عبر الأثير ."

01/07/2025

"الضوضاء في الخارج لا تُربك إلا من سكنه الصخب في الداخل، أما من تعلّم الصمت بين ضلوعه، فالعالم حوله هادئ، ولو ضجّت الدنيا."
Omer

29/06/2025

"ما الحياةُ إلا مرآةٌ تعكس وعينا، فإن صفا الوعيُ صفَت، وإن كدرَ، كدرت. فلتكن يقظًا، واعيًا، كمن يسير على نهرٍ من نور، لا تغرّه المظاهر، ولا تشتته الضوضاء... ففي الوعي جمالٌ، لا تراه العيون، بل تبصره الأرواح." 🔮🪷
Omer

23/06/2025

السودان دولة تفتقر إلى حليف دائم في الساحة الدولية والإقليمية، ويُعزى ذلك إلى غياب الاستقرار السياسي، والتقلبات الأيديولوجية التي ميزت أنظمته المتعاقبة، فضلاً عن هشاشته الاقتصادية وضعف أدواته الدبلوماسية.

الأسباب:

1. غياب الاستقرار السياسي:
منذ الاستقلال عام 1956، عانى السودان من اضطرابات سياسية متواصلة، تمثلت في الانقلابات العسكرية، والحروب الأهلية، والنزاعات الإقليمية، ما جعل من الصعب على أي حليف دولي أو إقليمي أن يراهن على شراكة طويلة الأمد معه.

2. التقلبات الأيديولوجية:
تنقّل السودان بين تيارات مختلفة: القومية العربية، الاشتراكية، الإسلام السياسي، وصولاً إلى محاولات الانفتاح الليبرالي. هذا التذبذب جعل سياساته الخارجية غير متسقة، مما أثّر على مصداقيته في نظر الحلفاء المحتملين.

3. الضعف الاقتصادي:
الاقتصاد السوداني ظل هشًا، معتمدًا على صادرات أولية (الذهب، الزراعة)، في ظل تضخم، ديون، وعقوبات اقتصادية، ما جعله غير قادر على فرض نفسه كقوة مؤثرة أو شريك جاذب في النظام الدولي.

4. القصور الدبلوماسي:
ضعف الكادر الدبلوماسي، وغياب رؤية استراتيجية للعلاقات الخارجية، أديا إلى عزلة نسبية، وافتقار لسياسات واضحة تجاه مراكز القوى العالمية.

𝑶𝒎𝒆𝒓 𝑴𝒐𝒉𝒂𝒎𝒎𝒆𝒅 𝑴𝒖𝒔𝒂

16/06/2025

كبرنا... ولم يكبر الحلم كما كنا نظن، بل كبرت الهموم معنا، تسير بجوارنا كظلٍّ ثقيل، كلما ظننا أننا تجاوزناها، التفتت إلينا بابتسامة حزينة، كأنها تقول: "أنا هنا... لا أرحل."

11/06/2025

ما هي أكثر لحظة شعرتَ فيها أنك قريب من الحقيقة... ثم ابتعدت عنها فجأة؟

وهل كان ذلك الاقتراب خاطفًا أم وهْمًا؟

10/06/2025

"كل إنسان هو مشروع لم يكتمل بعد" – جان بول سارتر
هل نحن في رحلة اكتشاف أم في صراع دائم مع أجزائنا؟

ربما لم نُخلق لنصل، بل لنواصل السؤال.

05/06/2025

ضعف خدمة العملاء في بعض المؤسسات المصرفية في السودان:

رغم أنّ بنك أمدرمان الوطني Omdurman National Bank - بنك أمدرمان الوطني وبنك فيصل الإسلامي السوداني Faisal Islamic Bank Sudan - بنك فيصل الاسلامي السوداني وبنك الخرطوم Bank of Khartoum - بنك الخرطوم تُعدّ من أكبر وأعرق البنوك في السودان، إلا أنّها تُواجه انتقادات متكررة تتعلق بضعف استجابتها للعملاء، عبر القنوات الرقمية. ويُلاحظ العملاء تأخرًا في الرد على الاستفسارات، وتعقيدًا في الإجراءات، إضافة إلى ضعف في تفعيل خدمة الشكاوى ومتابعة الطلبات، مما يؤثّر سلبًا على تجربة العميل ويُضعف الثقة في المنظومة المصرفية.

إنّ المؤسسات البنكية، بحكم تعاملها المباشر واليومي مع المواطنين، ينبغي أن تُولي خدمة العملاء اهتمامًا كبيرًا، باعتبارها بوابة أساسية لتحقيق رضا العملاء وكسب ولائهم.

في المقابل:

نشكر بعض الشركات التي قدّمت نموذجًا يُحتذى به في سرعة الاستجابة وفعالية خدمة العملاء، وعلى رأسها شركتا الاتصالات:

شركة سوداني (Sudani)
Sudani

شركة زين (Zain)
Zain Sudan

حيث تُظهر هذه الشركات مرونة واضحة وسرعة في التعامل مع استفسارات العملاء، سواء عبر مراكز الاتصال أو التطبيقات الذكية أو وسائل التواصل الاجتماعي، مما يُعزّز ثقة الجمهور ويعكس احترافية في إدارة علاقات العملاء.

03/06/2025

النور والظلمة ليسا نقيضين، بل متكاملان.

03/06/2025

اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض برحمتك ياارحم الراحمين

31/05/2025

الليل ليس وحشة بل رفيق حنون.

🔹 مبادرة رائعة من Microsoft!الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في مجال المبيعات لم يعد خيارًا، بل ضرورة.📊 Copilot في Microsof...
30/05/2025

🔹 مبادرة رائعة من Microsoft!
الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في مجال المبيعات لم يعد خيارًا، بل ضرورة.
📊 Copilot في Microsoft 365 يُعد خطوة ثورية نحو تحسين الكفاءة، تسريع العمليات، وتركيز الجهود على بناء العلاقات وتحقيق النتائج.
شكرًا لكم على هذا الدليل القيّم والمجاني – بالتأكيد سيكون مرجعًا مهمًا لكل من يعمل في مجال تطوير الأعمال والمبيعات.

المبيعات أصبحت سهلة! 🚀
مع Microsoft 365 Copilot، أصبحت المهام الروتينية المملة، مثل جمع البيانات وتوحيدها أو البحث المُستهلك للوقت عن المعلومات في الرسائل الإلكترونية، شيئًا من الماضي. ويقدم كتابنا الإلكتروني المجاني ما يلي:

✅ سيناريوهات عملية مثيرة وأدلة تفصيلية
✅ نصائح لرحلتك نحو استراتيجية مبيعات مدعومة بالذكاء الاصطناعي
✅ مطالبات فعّالة لإطلاق العنان للإمكانات الكاملة لتطبيق Microsoft 365 Copilot
📥 قم بالتنزيل الآن واستمتع بقوة الذكاء الاصطناعي في المبيعات! 🚀

http://msft.it/6186Sia14

28/05/2025

لماذا السودان مستنقع للأوبئة كالكوليرا؟
وزارة الصحَّة الإتحاديَّة

في ضوء ما يشهده السودان اليوم من تفشٍ جديد لوباء الكوليرا، تتجدد الأسئلة المُلحّة: لماذا تظل بلادنا مرتعاً خصباً للأوبئة؟ ولماذا تتكرر هذه الأزمات الصحية دون نهاية واضحة في الأفق؟ لن تكون الإجابة في كلمة، ولكنها تبدأ من إرادة واعية بالتغيير، ونظرة جادة في جذور الأزمة.

1. الأسباب الهيكلية لتكرار الأوبئة في السودان:

أولاً: تدهور البنية التحتية الصحية

عدد المستشفيات والمراكز الصحية غير كافٍ، ويفتقر إلى الموارد البشرية والمعدات.

ضعف منظومات الكشف المبكر والاستجابة السريعة للأوبئة.

ثانيًا: ضعف خدمات المياه والصرف الصحي

الكوليرا، كونها مرضًا مائيًا، تنتشر بفعل تلوث مياه الشرب.

غياب الرقابة على مصادر المياه، واعتماد المواطنين على مصادر غير مأمونة.

ثالثًا: النزوح والصراعات المسلحة

الحروب والنزاعات تخلق بيئة غير مستقرة تؤدي لتكدس السكان في معسكرات غير مؤهلة.

انعدام التهوية والتطعيمات الضرورية.

رابعًا: غياب التوعية الصحية الفعّالة

ضعف حملات التثقيف المجتمعي حول طرق الوقاية من الأمراض المعدية.

انتشار الشائعات والمفاهيم المغلوطة حول الأوبئة واللقاحات.

2. لماذا لا تنتهي هذه الكارثة؟

اللامبالاة المؤسسية: ضعف التنسيق بين الجهات الصحية والخدمية.

الأزمات الاقتصادية: أولوية الغذاء والمعيشة تغلب على أولوية الوقاية.

الفساد الإداري: سوء استخدام الموارد والمنح الدولية.

3. ما الذي يجب أن يحدث؟

أ. إعادة بناء النظام الصحي القومي:

دعم المستشفيات والمختبرات وتوفير الكوادر المدربة.

توسيع برامج التطعيم المجاني.

ب. الاستثمار في مشاريع مياه الشرب والصرف الصحي:

إنشاء شبكات حديثة ووضع قوانين صارمة لمراقبة مصادر المياه.

ج. نشر التثقيف الصحي المستمر:

من خلال المدارس، وسائل الإعلام، والمجتمع المدني.

د. دعم البحث العلمي في مجال الأمراض الوبائية:

حتى ننتقل من مرحلة التلقي السلبي إلى المبادرة الوقائية الفاعلة.

خاتمة:

السودان لا تنقصه العقول، بل تنقصه الإدارة الواعية والتخطيط طويل الأمد. لا بد أن نكف عن اعتبار الكوليرا، وحمى الضنك، والملاريا مجرد "أقدار مكتوبة"، بل نتعامل معها كأزمات بشرية يمكن الوقاية منها.

من أجل أجيالٍ قادمة سليمة، لنطرح السؤال اليوم، ونعمل عليه غدًا.

Omer Mohammed

Address

Zalingei

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when 𝑶𝒎𝒆𝒓 𝑴𝒐𝒉𝒂𝒎𝒎𝒆𝒅 𝑴𝒖𝒔𝒂 posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to 𝑶𝒎𝒆𝒓 𝑴𝒐𝒉𝒂𝒎𝒎𝒆𝒅 𝑴𝒖𝒔𝒂:

Share