Swed 24

Swed 24 السويد 24 بالعربي

“السويد 24” خدمة إعلامية سويدية، مستقلة غير تابعة لأي سلطة حكومية أو حزبية، تمارس عملها وفق أخلاقيات مهنة الصحافة، ليس لديها أية هوية دينية أو طائفية.

“السويد 24” تتمسك بقيم المساواة بين الرجال والنساء، وحرية التعبير، والديمقراطية، ونبذ العنصرية والكراهية، وتحاول الوصول الى المعلومة الصحيحة وتقديمها لمتابعينا وللرأي العام، كما هي دون تحريف.

نهتم بأخبار وحياة الناس في السويد والعالم، وكل ما يحدث حولهم، في بلدانهم الجديدة والأصلية.

جمعية Sweden 24 Media förening هي مسؤولة عن هذا الموقع.

رغم مرور عام على عرضه عبر منصة نتفليكس، ما يزال مسلسل I DINA HÄNDER يحافظ على زخمه وتأثيره القوي، كونه يقدّم واحداً من أ...
21/11/2025

رغم مرور عام على عرضه عبر منصة نتفليكس، ما يزال مسلسل I DINA HÄNDER يحافظ على زخمه وتأثيره القوي، كونه يقدّم واحداً من أكثر الأعمال الدرامية قرباً من الواقع السويدي المعاصر، من خلال كشفه أساليب العصابات في استدراج الأطفال والمراهقين إلى عالم الجريمة المسلحة.

المسلسل، وفق تقرير الصحافية لينا نوري سياوش في SWED24، لا يقدّم حكاية خيالية، بل يعرض واقعاً مريراً يعيشه فتيان في سن الرابعة عشرة يجدون أنفسهم فجأة داخل دوامة عنف لا خروج منها. ويركّز العمل على مصيري طفلين هما بيلي ودوغه، اللذين يتحول انزلاقهما الأول إلى سلسلة أحداث مأساوية تنتهي إمّا بالسجن أو الموت.

كما يسلّط المسلسل الضوء على قضايا موازية، من بينها قصة صاحب متجر مهاجر يعاني من تهديدات عصابية متكررة وسط محدودية تدخل الشرطة، ما يكشف هشاشة المنظومة المسؤولة عن حماية الشباب والفئات الضعيفة.

وتأتي إحدى أكثر اللحظات صدمة في اختطاف “دوغه” من داخل منزل حماية الشباب نفسه، ليمضي أياماً محتجزاً قبل أن تنتهي قصته بمأساة، بينما يواجه “بيلي” ضغوطاً تفوق قدرته رغم محاولته التعاون مع السلطات.

يقدّم المسلسل رسالة واضحة: الجريمة لا تأتي من خيار الأطفال، بل من قدرتها على التسلل إلى حياتهم من أصغر الثغرات، مستغلة ضعفاً عائلياً أو فراغاً اجتماعياً أو غياب حماية مؤسسية فعالة.

وبرأي العديد من المتابعين، يبقى I DINA HÄNDER عملاً ضرورياً لكل أسرة، لأنه يعرض واقعاً قد يطال أي طفل في أي لحظة، ويكشف خطورة ترك المراهقين وحدهم في مواجهة عالم إجرامي لا يرحم.

#نيتفليكس #السويد #أفلام #مسلسلات

منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا عام 2022، قدّمت السويد واحداً من أكبر برامج الدعم مقارنة بحجم اقتصادها وعدد سكانها. ورغم تغ...
21/11/2025

منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا عام 2022، قدّمت السويد واحداً من أكبر برامج الدعم مقارنة بحجم اقتصادها وعدد سكانها. ورغم تغير الحكومات بين الاشتراكيين الديمقراطيين والحكومة الحالية بقيادة المحافظين، استمر الدعم بمستويات مرتفعة — لكن بالأرقام هناك فروق واضحة بين الفترتين.

🔹 حكومة الاشتراكيين الديمقراطيين (2022):
قدّمت السويد خلال فترة رئيس الوزراء السابق ما غدالينا أندشون دعماً لأوكرانيا بلغ حوالي 7.4 مليار كرون.
شمل ذلك مساعدات إنسانية وعسكرية ومساهمات في صناديق أوروبية مشتركة لدعم كييف.

🔹 الحكومة الحالية (منذ نهاية 2022 حتى اليوم):
رفعت حكومة أولف كريسترشون سقف الدعم بشكل كبير، لتمنح كييف مساعدات عسكرية وإنسانية واقتصادية تتجاوز أكثر من 50 مليار كرون حتى نهاية 2025.
وقد شمل ذلك حزم أسلحة كبيرة، تدريب عسكري، دعم لنظام الطاقة الأوكراني، وتمويلات عبر الاتحاد الأوروبي.

🔹 المحصلة النهائية:
إجمالي ما قدّمته السويد لأوكرانيا منذ بداية الحرب وحتى اليوم يقترب من 60 مليار كرون، مما يجعل السويد واحدة من أكبر الداعمين لأوكرانيا قياساً إلى حجم ناتجها المحلي.

ورغم اختلاف التوجهات السياسية بين الحكومتين، إلا أن هناك توافقاً واسعاً — عبر الطيف السياسي — على الاستمرار في مساعدة أوكرانيا، سواء لدعم أمن أوروبا أو لحماية النظام الدولي.

#السويد #اوكرانيا

الباحثة الطبيبة باهرة شاهيم واحدة من الكفاءات ذات الأصول المهاجرة في السويد تركت بصمة في عالم الطب والأبحاث، فحصلت قبل أ...
21/11/2025

الباحثة الطبيبة باهرة شاهيم واحدة من الكفاءات ذات الأصول المهاجرة في السويد تركت بصمة في عالم الطب والأبحاث، فحصلت قبل أيام على منحة لأبحاثها بقيمة 6 ملايين كرون سويدي منحها لها الأمير دانييال، وذلك لتطوير بحوثها المتقدمة حول أمراض القلب. 

الطبيبة الباحثة باهرة تعمل في أشهر معهد سويدي عالمي مرموق هو معهد كارولينسكا في ستوكهولم، ومُنِحت لقب «قائدة البحوث المستقبلية» من مؤسسة البحث الاستراتيجي SSF لعام 2025، مما يعكس الثقة العالية بإسهاماتها العلمية.  

تبحث باهرة بإصرار في مرض الصمام الميترالي – وهو يصيب حوالي 24 مليون شخص على مستوى العالم – وتهدف إلى تطوير تشخيصات وعلاجات مخصّصة لكل مريض، مستخدمة تقنيات التصوير القلبي والجينات المتقدمة. 
مشوارها يُلهمنا بأن التحديات لا تُعوق الطموح، وأن الأبحاث التي تُنفذ اليوم تُشغّل أمل الغد.

#السويد

أطلق في الولايات المتحدة فيلم وثائقي جديد بعنوان “عصر الكشف – The Age of Disclosure” يثير موجة واسعة من الجدل، بسبب ما ي...
21/11/2025

أطلق في الولايات المتحدة فيلم وثائقي جديد بعنوان “عصر الكشف – The Age of Disclosure” يثير موجة واسعة من الجدل، بسبب ما يتضمنه من شهادات لمسؤولين أميركيين رفيعي المستوى يؤكدون فيها مشاهدتهم أجساما وأطباق طائرة ليست من صنع البشر.

الوثائقي، الذي أنجزه المخرج دان فاره بعد ثلاث سنوات من العمل، يضم مقابلات مع أكثر من 34 مسؤولًا في الحكومة الأميركية والجيش والاستخبارات، يقول المخرج إن جميعهم يملكون “معرفة مباشرة” بملفات الأجسام الطائرة المجهولة.

أحد أبرز الشهادات جاءت من كريستوفر ميلون، المسؤول الاستخباراتي السابق في البنتاغون، الذي وصف ما يجري بأنه “أعظم اكتشاف في تاريخ البشرية”، مشيرًا إلى أن التكنولوجيا التي تم العثور عليها “قد تغيّر فهمنا لموقع الإنسان في الكون”.

كما يظهر في الوثائقي وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، الذي يؤكد وجود نشاطات جوية غير معروفة فوق منشآت نووية حساسة في الولايات المتحدة، مؤكدًا أن هذه الأجسام “ليست أميركية”.

ويتناول الفيلم أيضًا ما يُوصف بأنه سباق سري بين الولايات المتحدة وروسيا والصين للسيطرة على تكنولوجيا “غير بشرية”، في وقت يؤكد فيه مسؤولون سابقون أنهم شاهدوا “مركبات وكائنات غير بشرية بأعينهم”.

في المقابل، يواصل البنتاغون نفيه، مؤكداً عبر مكتب AARO أنه لا توجد أدلة على أي برنامج أميركي للهندسة العكسية لتكنولوجيا خارجية، فيما يشكك بعض الباحثين في مصداقية بعض المبلّغين المشاركين في الفيلم.

الوثائقي يُعرض حالياً في دور السينما الأميركية وعلى منصة أمازون برايم، وسط اهتمام عالمي متزايد وانقسام حاد بين من يراه لحظة تاريخية ومن يعتبره مبالغة إعلامية جديدة.

أعلنت الحكومة النمساوية عن عزمها تطبيق قانون جديد يمنع ارتداء الحجاب للفتيات دون سن 14 عاماً داخل المدارس، ابتداءً من ال...
21/11/2025

أعلنت الحكومة النمساوية عن عزمها تطبيق قانون جديد يمنع ارتداء الحجاب للفتيات دون سن 14 عاماً داخل المدارس، ابتداءً من العام الدراسي 2026/2027، وفق ما صرّحت به وزيرة الاندماج كلاوديا بلاكولم.

وبحسب المسودة التي ستُطرح قريباً على البرلمان، سيُطلب من المدارس التواصل أولاً مع أولياء الأمور في حال عدم الالتزام بالقرار، فيما قد تُفرض غرامات تصل إلى 800 يورو في حال تكرار المخالفة.

وتشير البيانات الرسمية إلى ارتفاع عدد الطالبات اللواتي يرتدين الحجاب في المدارس النمساوية من نحو 3 آلاف إلى 12 ألفاً خلال السنوات الأخيرة.

وكانت محاولة سابقة لحظر ارتداء الحجاب في المدارس قد رُفضت من المحكمة الدستورية في عام 2019، إلا أن الحكومة الحالية تقول إنها أدخلت تعديلات قانونية تجعل من الممكن تنفيذ القرار هذه المرة.

من جهتها، عبّرت ممثلات عن الجالية المسلمة في النمسا عن انتقادهن للمخطط الجديد، معتبرات أن القرار سياسي الطابع ولا يراعي احتياجات الأطفال أو خصوصية العائلات.

ويترقب الرأي العام النمساوي النقاش البرلماني المرتقب حول القانون خلال الأسابيع المقبلة.

وكالات
#النمسا #مدارس

أصدرت شرطة جنوب السويد نداءً عاماً للمساعدة في التعرف على رجل يُشتبه بارتكابه سرقة على متن قطار متجه من مالمو إلى كوبنها...
21/11/2025

أصدرت شرطة جنوب السويد نداءً عاماً للمساعدة في التعرف على رجل يُشتبه بارتكابه سرقة على متن قطار متجه من مالمو إلى كوبنهاغن يوم الأحد الماضي، وهي حادثة صُنفت كجريمة سرقة “جسيمة”.

وقعت السرقة يوم 16 نوفمبر على القطار رقم 1087 بين محطتي Triangeln و Hyllie، في الفترة بين الساعة 14:30 و15:30. وبحسب الشرطة، فقد كان رجل في الخمسينات من عمره في طريقه إلى مطار كاستروب عندما فقد حقيبته التي كانت موضوعة على رف الأمتعة.

وقال ليف فرانشون، المتحدث باسم شرطة المنطقة الجنوبية: “الرجل فقد حقيبته التي كانت تحتوي على محفظته وممتلكات أخرى. وفي صور المراقبة يظهر المشتبه به وهو يمد يده نحو رف الأمتعة بينما ينظر حوله.”

ولتعزيز التحقيق، نشرت الشرطة عدة صور من كاميرات القطار تُظهر الرجل المشتبه به وهو يمد يده إلى الحقيبة، وفي صورة أخرى يبدو مبتسماً.

وتدعو الشرطة أي شخص يتعرف على الرجل إلى الاتصال على الرقم 11414.

وأوضح فرانشون أن تصنيف السرقة كـ”جسيمة” قد يعتمد إما على الطريقة التي نُفذت بها الجريمة، أو على قيمة المسروقات، مضيفاً: “التصنيف قد يتغير لاحقاً بعد توقيف المشتبه به واستكمال التقييم مع الادعاء العام.”

التحقيقات مستمرة، والشرطة تأمل في الحصول على معلومات تساعد في تحديد هوية الجاني.

المصدر: إكسبريسن
#السويد #مالمو #كوبنهاغن

أعلنت خدمة BankID، الأكثر استخداماً في السويد، عن حصولها على الموافقة الرسمية من هيئة الإدارة الرقمية Digg للانضمام إلى ...
21/11/2025

أعلنت خدمة BankID، الأكثر استخداماً في السويد، عن حصولها على الموافقة الرسمية من هيئة الإدارة الرقمية Digg للانضمام إلى نظام التفويض الجديد للهوية الإلكترونية، والذي سيبدأ العمل به ابتداءً من 1 يناير 2026.

ويمثل هذا التطور خطوة مهمة، إذ سيصبح BankID جزءاً من النموذج الجديد الذي ستعتمده الدولة لشراء خدمات الهوية الرقمية لجميع الجهات الحكومية والبلديات والمناطق، ما يجعل الخدمة معياراً رسمياً في القطاع العام إلى جانب Freja eID التي تمت الموافقة عليها سابقاً.

نحو نظام موحّد للهوية الرقمية في السويد

النظام الجديد يهدف إلى تبسيط طريقة تعاقد الجهات الرسمية مع مقدّمي خدمات الهوية الإلكترونية. فبدلاً من قيام كل جهة حكومية بإجراء مناقصة منفصلة، يقوم Digg بفحص واعتماد مقدّمي الخدمات مسبقاً، ثم توفيرهم عبر اتفاقيات جاهزة للاستخدام.

ووفق BankID، يستخدم 99.9% من السكان بين 18 و67 عاماً الخدمة. وخلال عام 2024 وحده، كان هناك 8.6 مليون مستخدم قاموا بأكثر من 7.6 مليار عملية تسجيل وتوقيع إلكتروني.

تقليل مخاطر الأعطال عبر تعدد الهويات الإلكترونية

كثير من الخدمات الرقمية تعتمد بشكل حصري على BankID، ما يجعل أي عطل في الخدمة يؤثر على ملايين المستخدمين. Digg تؤكد أن النظام الجديد سيجعل من الأسهل تشغيل أكثر من هوية إلكترونية واحدة في الوقت ذاته، ما يقلل من المخاطر ويضمن استمرار الوصول للخدمات حتى عند وقوع أعطال لدى أحد المزودين.

ومن المتوقع أن يبدأ تطبيق النظام الجديد بالكامل مع بداية عام 2026، على أن تُتاح أمام الجهات العامة خيارات موسّعة وأكثر أماناً لخدمات الهوية الرقمية.

المصدر: Nyheter 24
#السويد #تطبيقات

انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي صورة لرئيسة الحزب الاشتراكي الديمقراطي ماغدالينا أندشون، وهي تقف مع شخصين حُكم عليهما...
21/11/2025

انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي صورة لرئيسة الحزب الاشتراكي الديمقراطي ماغدالينا أندشون، وهي تقف مع شخصين حُكم عليهما عام 2021 بالسجن لمدة عامين وستة أشهر بتهمة المخدرات الخطيرة، وفق ما ذكرته صحيفة Upsala Nya Tidning. وتشير مصادر الشرطة للصحيفة إلى أن الرجلين ما زالا على صلة ببيئات الجريمة المنظمة في أوبسالا.

أندشون امتنعت عن إجراء مقابلة مع الصحيفة، لكن مكتبها الصحافي أوضح عبر المتحدث فيكتور نيبرغ أن الزعيمة الحزبية تلتقط صوراً مع أشخاص تصادفهم في الحياة اليومية، وأن الصورة المذكورة التُقطت خلال زيارة خاصة إلى أوبسالا. وأضاف: “من المؤسف أن تُربط صورة عفوية بظروف كهذه”.

في المقابل، انتقد السياسي المحافظ ماتّياس كارلسون الصورة بشدة، وكتب على منصة X متسائلاً: “ماذا يشعر الضحايا عندما يرون الجناة يقفون بجانب رئيسة وزراء سابقة ويضحكون؟”

القضية أثارت نقاشاً واسعاً حول حدود المسؤولية العامة للسياسيين عند التقاط الصور، خصوصاً في ظل تصاعد الجريمة المنظمة في السويد.

المصدر: Upsala Nya Tidning
#السويد

يواجه طفل يبلغ من العمر سبع سنوات، وُلد ونشأ في جزيرة غوتلاند السويدية، قراراً بالترحيل إلى إثيوبيا رغم أنه لم يغادر الس...
21/11/2025

يواجه طفل يبلغ من العمر سبع سنوات، وُلد ونشأ في جزيرة غوتلاند السويدية، قراراً بالترحيل إلى إثيوبيا رغم أنه لم يغادر السويد منذ ولادته. القضية، التي كشفتها قناة TV4، أثارت موجة غضب واسعة في بلدة كلينتهامن، حيث أمضى الطفل سوبير حياته كلها، وارتبط بمدرسته وأصدقائه ومجتمعه المحلي.

والدته نجمة، البالغة 23 عاماً، وصلت إلى السويد عام 2018 مع عائلتها الفارة من العنف في منطقة أوغادين. ورغم حصول معظم أفراد العائلة على الإقامة والجنسية، تواجه الأم وطفلها قرار ترحيل نهائي بعد اتهام مصلحة الهجرة لها بإخفاء معلومات تتعلق بزواج مزعوم. الأم تؤكد أن الوثيقة التي استندت إليها المصلحة مزوّرة وأُرسلت تحت ضغط عائلي في بلدها الأصلي.

مصلحة الهجرة اعتبرت أنه لا توجد “ظروف استثنائية” تمنع الترحيل، رغم أن وزارة الخارجية السويدية نفسها تحذر مواطنيها من السفر إلى أجزاء واسعة من إثيوبيا. سكان البلدة يرون القرار منافياً لحقوق الطفل، وأطلق الأهالي حملة جمع توقيعات تجاوزت 600 توقيع للمطالبة بإيقاف الترحيل.

وكان من المفترض تنفيذ القرار في 15 نوفمبر قبل أن يتوقف مؤقتاً، لكن موعداً جديداً حُدد في 28 نوفمبر، ما يضع الأم وطفلها أمام سباق زمني صعب.

المصدر: TV4
#السويد #اثيوبيا

غادر السوري محمد العوض الله (42 عاماً) السويد قبل أشهر، بعدما فقد إحساسه بالأمان تماماً إثر تعرّضه لهجوم عنصري مروّع أثا...
21/11/2025

غادر السوري محمد العوض الله (42 عاماً) السويد قبل أشهر، بعدما فقد إحساسه بالأمان تماماً إثر تعرّضه لهجوم عنصري مروّع أثار الرأي العام في السويد. الرجل الذي فرّ من الحرب في سوريا بحثاً عن حياة مستقرة، اضطر مجدداً للهرب — لكن هذه المرة من البلد الذي ظنّ أنه سيكون ملاذه الأخير. وفق تقرير لصحيفة "افتونبلادت".

محمد، الذي يعيش اليوم خارج السويد، قال عبر تطبيق واتساب للصحيفة المذكورة: “بعد الاعتداء لم أعد أشعر بالأمان… كنت أشعر أنني في خطر دائم. وكأن القدر يعيد نفسه من جديد.”

ويوم الثلاثاء، أصدرت محكمة سويدية حكماً بسجن أربعة شباب سويديين متطرفين، بعد إدانتهم بضرب محمد بشكل عنيف قرب محطة مترو أوسترمالم في ستوكهولم في أغسطس 2025، في هجوم صنّفته المحكمة كجريمة كراهية قائمة على العنصرية.

“عرفت لأول مرة أن السبب هو أنني مهاجر… وهذا مؤلم”

محمد، الذي قابل صحيفة أفتونبلادت خلال المحاكمة، يقول إنه صُدم عندما علم أن الاعتداء كان بدافع الكراهية تجاه المهاجرين: “كان واضحاً أن السبب الوحيد هو أنني مهاجر… وهذا مؤلم جداً.”

وبعد صدور الحكم، شعر بشيء من العدالة: “الهجوم كان قاسياً، لكنه أصبح خلفي الآن. الحكم أعطاني إنصافاً نسبياً.”

سياسيون مسؤولون عن تصاعد الكراهية

ويرى محمد أن المسؤولية لا تقع فقط على منفّذي الهجوم، بل أيضاً على بعض الخطابات السياسية التي — برأيه — تُغذي الكراهية.

يقول: “بعض السياسيين لا يتوقفون عن تحميل المهاجرين اللوم. يمكن للحكومة تشديد قوانين الهجرة، لكن لا يحق لها استخدام خطاب تحريضي يزرع الكراهية… والنتيجة أن مهاجرين قد يتعرضون للاعتداء أو لمحاولة قتل.”

“السويد تغيّرت… النظرات تغيّرت”

ويضيف محمد أن السنوات الأخيرة حملت تغيّراً واضحاً في الشارع السويدي: “بدأت ألاحظ نظرات عدوانية… وتعليقات. بعض الناس يتهامسون أو يبصقون باتجاهي. الأمر لم يكن كذلك قبل عشر سنوات.”

محمد لا يعرف ما إذا كان سيعود يوماً إلى السويد، لكنه يقول: “أتمنى ذلك… عندما أستعيد الشعور بالأمان.”

ويختم بكلمات مؤثرة تعبّر عن حجم الجرح: “ربما نحن مثل الطيور… نبحث دائماً عن مكان دافئ وآمن. الطائر الوحيد يبقى عرضة للصقور. أنا أيضاً أحتاج فقط إلى سلام… وإلى أن لا يكرهني أحد.”

المصدر: أفتونبلادت
#السويد #سوريا

حذّر رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون من أنّ السويد تتوجه العام المقبل نحو انتخابات مصيرية في ظل تدهور خطير في الوضع ...
21/11/2025

حذّر رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون من أنّ السويد تتوجه العام المقبل نحو انتخابات مصيرية في ظل تدهور خطير في الوضع الأمني، وارتفاع واضح في مخاطر محاولات التأثير على الانتخابات من قِبل قوى أجنبية، وخاصة من روسيا. بحسب قوله.

وقال كريسترسون في مؤتمر صحفي اليوم إن الحكومة تتعامل مع التهديدات الموجهة للعملية الديمقراطية بـ”أقصى درجات الجدية”، مؤكداً أن حماية الانتخابات المقبلة مسؤولية مشتركة بين الدولة والأحزاب والجهات الأمنية.

وكشف رئيس الوزراء أنه دعا جميع قادة الأحزاب البرلمانية إلى اجتماع سيُعقد في فبراير، بحضور رؤساء الهيئات الأمنية المعنية، لمناقشة التهديدات المحتملة والخطوات اللازمة لتعزيز حماية النظام الديمقراطي.

وأضاف كريسترسون: “يجب أن نفعل كل ما بوسعنا لحماية انتخاباتنا الحرة، وللدفاع عن السلام والحرية والديمقراطية في بلدنا.”

من جهته، أكد ماغنوس يورت، المدير العام لهيئة الحماية النفسية (MPF)، أن تقييمات الهيئة تتطابق مع تحذير الحكومة، موضحاً أن الضغط الأجنبي – خصوصاً من روسيا – يتزايد عبر حملات تضليل، ومحاولات زرع الانقسام داخل المجتمع السويدي.

وفي سياق الإجراءات الحكومية، كلّفت الحكومة “المركز الوطني للأمن السيبراني” بتعزيز الحماية الرقمية المتعلقة بالانتخابات، بما يشمل حماية الأنظمة الإلكترونية للأحزاب، والهيئات الانتخابية، ووسائل الإعلام.

يأتي ذلك في وقت تشهد فيه أوروبا تصاعداً في العمليات السيبرانية ومحاولات التأثير السياسي من قِبل جهات خارجية، ما يزيد من المخاوف حول نزاهة الانتخابات المقبلة في السويد.

#السويد

وجّهت السلطات السويدية اتهامات خطيرة لشاب يبلغ من العمر 23 عاماً، بعدما كشفت التحقيقات أنه سافر مع صديق طفولته إلى الصوم...
21/11/2025

وجّهت السلطات السويدية اتهامات خطيرة لشاب يبلغ من العمر 23 عاماً، بعدما كشفت التحقيقات أنه سافر مع صديق طفولته إلى الصومال وإثيوبيا في رحلات تعتبرها النيابة “محاولات للانضمام إلى التنظيمات المتطرفة”، وذلك وفق ما ذكرته قناة TV4 Nyheterna.

الرحلات التي تمّت بين 2023 و2024 شملت أيضاً محطة في السعودية، حيث وصفها جهاز الأمن السويدي سابو بأنها “رحلة حج قصيرة”، لكنها لم تُصنّف كجريمة. إلا أن السفر إلى الصومال وإثيوبيا اعتُبر مشبوهاً، خاصة مع اعتقال المجموعة عدة مرات من قبل سلطات محلية في تلك الدول للاشتباه في ارتباطها بالإرهاب.

النيابة: كان عضواً في تنظيم الدولة وحوّل أموالاً للتنظيم

المدعي العام كارل ميلبيرغ صرّح بأن الأدلة تشير إلى أن الشاب كان جزءاً من تنظيم الدولة، وتلقى مواد تدريبية حول كيفية تصنيع واستخدام المتفجرات. كما اتُّهم بتمويل الإرهاب ونقل أموال عبر عملات رقمية إلى جهات مرتبطة بالتنظيم.

وقد حاول المتهم تبرير رحلاته بالقول إنه “مهتم بالتاريخ الأفريقي” وإنه كان يريد زيارة “كهوف قديمة” و“أسواق الجمال”، لكنه لم يتمكن خلال الاستجواب من ذكر اسم أي موقع أو معلم واحد.

صديق الطفولة… أدين سابقاً بنفس التهم

صديق المتهم، الذي رافقه في الرحلات، كان قد صدر بحقه حكم خلال الربيع الماضي بالسجن لعدة سنوات على خلفية جرائم إرهابية مشابهة. وكشفت التحقيقات أن الرجلين كانا على اتصال برجال آخرين من السويد وهولندا مرتبطين بالتنظيم المذكور، وأحدهم أدين سابقاً لمحاولته الانضمام للتنظيم.

شكوك الشرطة حول دوافع السفر

الشرطة السويدية أشارت إلى أن أقوال المتهمين حول اهتمامهما بـ“ثقافة الصومال وأسواق الجمال” بدت غير متسقة وغير مدعومة بأي معرفة حقيقية. فحتى عندما سُئل أحدهما عن الكهوف التي قال إنه أراد زيارتها، لم يستطع ذكر أي اسم أو موقع، ما عزّز الشكوك بأن هذه التبريرات ليست سوى “غطاء”.

المتهم ينفي جميع التهم، فيما تتواصل المحاكمة وسط أدلة تعتبرها النيابة قوية وتشمل اتصالات وتحويلات مالية ومحتوى رقمي مرتبط بالتنظيم.

المصدر: TV4 Nyheterna
#السويد #الصومال

Adress

Södertälje

Aviseringar

Var den första att veta och låt oss skicka ett mail när Swed 24 postar nyheter och kampanjer. Din e-postadress kommer inte att användas för något annat ändamål, och du kan när som helst avbryta prenumerationen.

Kontakta Affären

Skicka ett meddelande till Swed 24:

Dela