Khonan

Khonan Student forever �

12/12/2025

الحرب هي السلام..
الحرية هي العبودية..
الجهل هو القوة..

جورج واورويل- رواية- 1984

بدون تعليق .؟
25/11/2025

بدون تعليق .؟

25/11/2025

29.6K likes, 1066 comments. “The Zambian government has welcomed a recent credit rating review that now classifies the nation as not among those in debt default.”

25/11/2025

‏من أعلىٰ درَجات الشّرَف، أن يكون المَرء نَبيلََا وأمِينََا في خصومتهِ.

20/11/2025

وهم القوة.. لماذا يلوح البعض بالتهديد ؟

يبدو التهديد، في ظاهره، فعلًا عدوانيًا موجّهًا نحو الآخر، لكنه في
عمقه يكشف هشاشة خفية يعيشها من يقوم به. فالشخص الذي يلوّح بالقوة ليس دائمًا قويًّا في ذاته، بل غالبًا ما يبحث عن شعورٍ مفقود يحاول تعويضه عبر بثّ الخوف في الآخرين. وهنا تظهر المفارقة: القوي الحقيقي لا يحتاج إلى التهديد، بينما الضعيف يلوذ به ليشعر أنه يملك شيئًا ما.

إن إحساس بعض الأشخاص بالقوة عند تهديد الآخرين يرتبط بعدّة عوامل نفسية واجتماعية.
أول هذه العوامل هو الإحساس بالنقص. فالشخص الذي يعاني من فراغ داخلي، أو ضعف تقدير الذات، قد يجد في التهديد وسيلة سريعة ليشعر بأنه مسيطر. التهديد، بالنسبة له، أشبه برفع الصوت للتغطية على الارتجاف الداخلي. فمدى رهبته للآخرين يعكس مدى خوفه من نفسه.

العامل الثاني هو الرغبة في فرض الهيمنة. هناك من يرى العالم ساحة صراع مستمرة، فيتعامل مع الآخرين بوصفهم خصومًا محتملين. هؤلاء لا يعرفون لغة التواصل، بل يعرفون لغة القوة فقط. فالتهديد عندهم ليس ضرورة، بل أسلوب حياة. إنهم يعتقدون أن السيطرة هي الطريق الوحيد للحصول على الاحترام، مع أن الاحترام الذي يبنى على الخوف هو مجرد ظلّ هشّ يختفي لحظة زوال مصدر الرهبة.

أما العامل الثالث فهو الخوف من فقدان المكانة. بعض الناس يهدّد الآخرين لأنه يخشى أن يخسر امتيازًا، دورًا، أو سلطة يتوهم امتلاكها. فيستبق الأحداث بخلق هالة من الرعب حول نفسه ليضمن بقاءه في موقع القوة. لكنه لا يدرك أن القوة الحقيقية لا تحتاج إلى ترهيب، بل إلى يقين داخلي وثقة نابعة من الاستقرار النفسي.

وهناك بُعد اجتماعي لا يمكن إغفاله، وهو طبيعة البيئة التي تشجع على العدوان. فالمجتمعات التي تعطي قيمة زائدة للقوة الجسدية، أو لفرض السيطرة، تغذي هذا النوع من السلوك. فينشأ الفرد وهو يعتقد أن الهيمنة هي الطريقة الطبيعية للتعامل، وأن العلاقات البشرية تقوم أساسًا على الغلبة لا على التفاهم.

لكن، على المستوى الأعمق، يقف وراء التهديد خوف كبير من الضعف. فالشخص الذي يهدّد يخشى أن يُكتشف ضعفه، فيختار الهجوم بدل الدفاع. التهديد بالنسبة له قناع، يحاول من خلاله إخفاء ذاته الحقيقية. وحين نقول "خوف من الضعف" لا نقصد ضعف القوة فقط، بل ضعف الحكمة، ضعف الثقة، وضعف القدرة على إدارة الذات.

إن فهم هذا السلوك يساعدنا على رؤية ما وراء العدوان. فالذي يهدّد الآخرين ليشعر بالقوة، هو في الحقيقة شخص يبحث عن نفسه، عن قيمة يظن أنه لا يمتلكها، وعن صوت يعتقد أنه لا يُسمع إلا إذا جاء بصوت أعلى من اللازم.

إن القوة الحقيقية لا تحتاج إلى تهديد، بل تُشعَر دون أن تُقال. إنها قوة من يعرف نفسه، ويحترم الآخرين، ويملك القدرة على التأثير دون خوف أو عدوان. أما القوة التي تُبنى على التهديد، فهي ليست قوة بل صرخة خوف مُقنّعة.

18/11/2025

الأشخاص يتحركون بدافع من أربعة :

الألم: يدفعهم إلى الهروب من أي مصدر محتمل لمعاناتهم، ولكنه أيضًا يمنحهم فرصة للنمو والتغيير إن أحسنو التعامل معه.

المتعة: تجذبهم إلى تحقيق رغباتهم، ولكنها أيضًا يمكن أن تؤدي إلى الإدمان والضياع.

الإرادة: وتعد جوهر الصلابة الذهنية وهي الدافع الذاتي لتحقيق أهدافهم، ولكنها أيضًا يمكن أن تكون عبئًا ثقيلًا.

المعنى: يقودهم إلى تحقيق رسالتهم في الحياة، ولكنه أيضًا يمكن أن يكون صعب المنال.

كل دافع متاح لك لكن عليك تحمل تكلفته :

الألم: عليك أن تواجهه بشجاعة و أن تتعلم منه.

المتعة: عليك أن تسعى إليها بحكمة و أن تكون على دراية بمخاطرها.

إرادتك: عليك أن تقويها و أن تكون متسامحًا مع نفسك.

المعنى: عليك أن تبحث عنه بشغف و أن تكون مستعدًا للتضحية من أجله.

منقول بحب

17/11/2025

Building deeper into AI with visionary global and local partners
__Igniting Africa's AI future!

Today I’m excited to share key announcements I made in Cape Town at the 2025 Africa Tech Festival. It was a huge week for our AI company, Cassava AI, which I launched on this very platform and LinkedIn several months ago.

The three-day event was attended by tens of thousands of IT professionals from across Africa and the world, including mobile network operators, investors, and tech companies of all kinds. Entrepreneurs of all ages who had launched start-ups were also invited to attend to learn more about the tech industry, pitch on stage, and in some cases, to find investors. IT officials and experts representing many African countries also participated.

During Tuesday's keynote presentation on our Cassava AI Factory, I was joined by our Cassava Technologies CEO and President, Hardy Pemhiwa. One of our new partners from Accenture also briefly joined us to talk about our shared vision to deliver sovereign AI enterprise solutions enabled by powerful new GPUs. We appreciate the time they took to take part.

On my platform here I don't usually do this, but today I especially want the to learn about the importance of in growing a vision from idea to ex*****on.

To do this, instead of "telling you” the news [as excited as I am to do so]... I am going to "show you" actual press releases in the Afterthoughts below. Not all share news from this week, but most do!

I generally write to you here in my own words, as you know... However, as an , you need to understand that formal partnership agreements and memorandums of understanding often require a great deal of time and discussion to put together, word by word.

This collaborative is to ensure each party agrees to all the specific details, including even the wording of official press statements that are sent out to share the exciting news with the world, when the time is right.

The will understand that these negotiation generally involve a high-level team, in this case, the top leadership of several of our companies were involved, as well as key people in our partner companies.

Now I DID want to share with you at least one big development myself: the important news this week that NVIDIA announced Cassava AI as Africa’s first preferred “NVIDIA Cloud Partner” [known as NCP] to grow the continent's AI ecosystem. [See press release in Afterthought 2].

Already some of Africa's largest companies, including telecom groups and banks, are signing contracts to lease capacity, which we call "GPU-as-a-Service" (GPUaaS).

So far we have also had about two dozen African AI start-ups approach us for "AI-compute" to accelerate their amazing businesses. I'm especially excited about innovation and research opportunities in education, agriculture, and health sectors.

Finally, a few days ago I shared with you here another major announcement: that Google selected Cassava Technologies to be its strategic partner to help roll out data-free access to Google Gemini across several African countries, together with local MNOs.

Here's the link to the video from Google we showed at Tuesday's presentation: https://www.facebook.com/reel/1997016601079400

No one can now say Africa has not joined the AI race!

As Jensen Huang said when I went to see him to discuss our ambitions: “You have made it possible for Africa to be at ground zero with everyone else. There is no need for Africa to feel left behind”.

Thank you all for the support. This is just the first step! We have a plan to expand this to every African country that welcomes us and shares our vision to deploy technology to power innovation, augment productivity, co-create solutions, accelerate opportunities, and grow prosperity, leaving no African behind.

Stay tuned for more soon.

Image credit: Kobus Van Neikerk/Cassava Technologies

16/11/2025

نهوض الأمم والمجتمعات يبدأ من ثلاث ركائز حاسمة:
القادة، النساء، والمعلمون.
مقالة علمية دقيقة، تفصيلية، تعليمية توجيهية

لا تنهض أمة بالصدفة، ولا تتقدم حضارة بالعاطفة، ولا يُبنى مجتمع بالجهود الفردية المتفرقة. كل نهضة كبرى في التاريخ اعتمدت على ثلاث ركائز إن وُضعت في مكانها واحتضنتها عقلية وعيٍ حقيقية؛ انطلقت الأمة نحو المستقبل. وإن غاب أحدها اختل الميزان، وتأخر المجتمع عقودا وربما قرونا.

هذه الركائز هي: القادة… النساء… المعلمون.
والسبب بسيط: لأنهم يشكلون العقل و القلب و اليد في جسد الأمة.

أولًا: القادة — البوصلة العقلية للأمة

1. لماذا يبدأ النهوض بالقادة؟

لأن القيادة ليست منصبًا إداريًا، بل وظيفة وعي:

توجيه الطاقات

تنظيم الموارد

صناعة الرؤية

حماية القيم

وتأسيس النموذج الأخلاقي الذي يتبعه الناس

إن المجتمع، في العمق، يتشكل وفق شكل القيادة التي تديره:
فإن كان القائد واعيا، عادلاً، رحيما، بصيرا — ارتقى الناس.
وإن كان جاهلًا، متسلطا، ضيق الأفق — انخفض وعي المجتمع كله.

كل أزمة اجتماعية هي — بشكل أو بآخر — أزمة قيادة.

2. ما الذي يجب تدريبه في القادة؟

أ. الوعي الأخلاقي

الذي يمنعهم من صناعة قرارات قصيرة النظر تدمّر أجيالًا مستقبلية.
القائد الجاهل أخطر من الفاسد؛ فهو يضرّ وهو يظن نفسه محسنًا.

ب. الوعي الاستراتيجي

الرؤية، قراءة المستقبل، فهم التحولات الكبرى، إدارة الأزمات.

ج. وعي السلطة

أي إدراك حدود القوة وحدود النفس البشرية، حتى لا تتحول السلطة إلى مشروع أنانية.

د. مهارات بناء الإنسان لا فقط إدارة المؤسسات

القائد الحقيقي يُخرّج قادة، لا تابعين.

3. دور القادة في نهوض الأمة

رفع وعي الناس بالقيم والمقاصد، لا بالشعارات.

دمج الأخلاق في الإدارة والسياسات.

وضع التعليم في المرتبة الأولى.

تمكين النساء تمكينًا حقيقيًا لا شكليًا.

تحرير المعلمين وإعادة تعريف دورهم.

صناعة نموذج القدوة الذي ينعكس على ثقافة المجتمع.

القائد ليس من يُصدر قرارات، بل من يصنع اتجاها عامًا نحو النور.

ثانيا: النساء — القلب النابض للمجتمع

1. لماذا لا تنهض أمة دون نهوض نسائها؟

لأن المرأة هي المصدر الأول للوعي والقيم لدى الأجيال:
– تزرع الضمير
– تُشكّل التربية النفسية
– تُنشئ الوعي العاطفي
– تبني الأمن النفسي
– تحفظ اللغة والهويّة
– تنقل الثقافة
– وتُنتج نصف المجتمع وتُربّي نصفه الآخر
وأي مجتمع يهمّش المرأة فقد همّش نصف عقله ونصف قلبه ونصف مستقبله.
2. ما الذي تحتاجه النساء اليوم؟
ليس “دورات تطوير ذاتي سطحية”، بل مشروع وعي شامل:
أ. وعي الهوية والقيمة الذاتية
حتى لا تكون المرأة مستهلكة للأدوار الجاهزة، بل صانعة لدورها.
ب. وعي الأنوثة الناضجة
القائمة على القوة الداخلية، وليس مجرد الأدوار الاجتماعية.
ج. وعي الدور المجتمعي
المرأة ليست فقط أمًا أو عاملة… بل مُربّية أجيال وصانعة وعي عام.
د. وعي القيادة العاطفية والأخلاقية
فالمرأة تقود الأسرة، والأسرة تقود المجتمع، والمجتمع يقود الأمة.
3. لماذا الاستثمار في النساء هو أسرع طريق للنهوض؟
الدراسات العالمية تشير إلى أن تمكين المرأة علميًا وأخلاقيًا واقتصاديًا يعود على المجتمع بـ:
انخفاض الجريمة
ارتفاع التعليم
تحسين الصحة النفسية
رفع مستوى الوعي
تقليل الفقر
ارتفاع جودة الحياة
زيادة الابتكار والإنتاجية
الأمم المتقدمة لم تنهض إلا عندما نهضت المرأة على مستوى الوعي والتمكين الحقيقي.
ثالثا: المعلمون — اليد التي تصنع المستقبل
1. لماذا المعلمون هم صانعو الأمم؟
لأنهم يتعاملون مع المادة الخام التي تتشكل منها الحضارات: العقل البشري.
الطبيب يُصلح الجسد، والمهندس يُصلح العمران، لكن المعلم يُصلح الإنسان نفسه.
كل أمة عظيمة كانت لها مدرسة عظيمة، وكل مدرسة عظيمة كانت وراءها معلمون عظماء.
2. ما الذي يجب تدريبه في المعلمين؟
أ. الوعي التربوي العميق
لا ذلك القديم القائم على التلقين، بل تربية التفكير، النظر، السؤال، النقد، الفضول.
ب. الوعي الأخلاقي
المعلم ليس مَن يدرّس الكتب، بل مَن يزرع القيم.
ج. الوعي النفسي
لفهم الأطفال والمراهقين والتعامل مع الاضطرابات والضغوط.
د. الوعي الاجتماعي
حتى يكون التعليم مرتبطًا بالحياة لا بالامتحانات.
هـ. الوعي المهاري
التواصل، الإقناع، إدارة الصف، فهم أنماط المتعلمين.
3. دور المعلمين في نهوض الأمة
بناء أجيال قادرة على التفكير، لا على الحفظ.
تخريج قادة لا تابعين.
صناعة وعي أخلاقي جماعي.
تعزيز قيم العدل والرحمة والتعاون.
منع صعود الجهل والسطحية.
بناء أساس مجتمعي مستقر.
المعلم هو المهندس الذي يبني الجيل القادم؛ إن أحسن البناء نهضت الأمة، وإن أساء انهارت.
رابعا: لماذا القادة والنساء والمعلمون معا؟
لأن كل واحد منهم يصنع جزءًا من الوعي الجمعي:
القادة يصنعون الاتجاه.
النساء يصنعن المنظومة القيمية والنفسية.
المعلمون يصنعون العقل المنتج.
وحين يجتمع هؤلاء الثلاثة على مستوى وعي جديد، تتغير الأمة كلها:
قادة يضعون رؤية أخلاقية.
نساء يربين أجيالًا على الوعي والمقاصد.
معلمون يشكلون العقول والضمائر.
هذه ليست “نظرية”… هذه مسطرة التاريخ منذ الحضارات القديمة إلى اليابان وسنغافورة وفنلندا ودول الشمال.
خامسا: كيف نُعيد تشكيل وعي هذه الفئات عمليًا؟
1. برامج تدريب للقيادة الأخلاقية والوعي الاستراتيجي
ليس إدارة مؤسسات فقط… بل إدارة الضمير والرؤية.
2. تمكين النساء معرفيا وعاطفيا وروحيا واقتصاديا
حتى يصبحن مركزا للوعي لا مركزًا للضغط المجتمعي.
3. إعادة تعريف وظيفة التعليم
من تدريس المناهج إلى بناء الإنسان.
4. دمج القيم والمقاصد في كل تدريب
حتى يعود الدين والأخلاق إلى مكانهما الطبيعي: في صميم النهضة.
5. إصلاح الأنظمة التي تعيق البروز الحقيقي للقادة والمعلمين والنساء
نهضة الأمة لا تحدث داخل عقل فرد… بل داخل منظومة.
سادسا: الخلاصة:
الأمم لا تنهض بالخطب ولا بالمشاريع المؤقتة، ولا بتعديل المناهج فقط، ولا بمظاهر الحداثة.
الأمم تنهض عندما يُعاد تشكيل وعي ثلاث فئات:
القادة: ليقودوا بالعدل والبصيرة.
النساء: ليبنوا الوجدان والقيم.
المعلّمون: ليصنعوا العقل المستنير.
هذه الفئات الثلاث هي “مثلث النهضة”، وإذا اجتمعت نهضت الأمة من جذورها، وتحولت من مجتمع مُنهك إلى مجتمع واعٍ، منتج، رحيم، قوي، واثق، وقادر على صنع مستقبله.

15/11/2025

”على الإنسانِ أنْ يختارَ معاركَهُ بعنايَةٍ شديدَةٍ في هذه الحياة.
فلا يسمَحُ أن تكون حياته ساحةً لمعارك عبثية .. أكثرها صغير وتافه!“.

One of the most important laws in "The 48 Laws of Power" is Law 1: **Never Outshine the Master**.  This law emphasizes t...
13/11/2025

One of the most important laws in "The 48 Laws of Power" is Law 1: **Never Outshine the Master**.

This law emphasizes the importance of making those above you feel superior. To gain and maintain power, it advises to avoid drawing attention to your own talents in a way that might threaten your superiors. Instead, make them feel smarter, more talented, and more confident — this ensures their favor and reduces the risk of envy or resentment.

Always Rule Number One! • They don’t teach this rule in school but it runs the world.

06/11/2025

يقول الكاتب والروائي ألبير كامو:
“منذ زمنٍ ليس ببعيد، كانت الأفعالُ السيّئة هي التي تتطلّب تبريرًا،
أمّا اليوم، فالأفعالُ الجيّدة هي من تتطلّب ذلك.”

Address

Juba

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Khonan posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Khonan:

Share