
01/05/2025
في مشهدٍ مُهيب من لحظاتٍ استثنائية من تفريغ الشحنات الكهربائية ما بين الغيوم...
هكذا قد بدت سماءُ مدينةِ حلب في اللحظة التي تزينت بها بخيوطٍ ليست كمثلها من باقي الخيوطٍ التي قد اعتاد الناس على مشاهدتها
قد تزينت بخيوطٍ من البرق الذي قد بدا مُذهلاً بتفاصيله الجميلة للبعض
بينما كان يُمثل مشهد ذُعرٍ للبعض الآخر بصوت رعده الذي قد وصل إلى أسماعهم بعد أن قد زُينَ لهم في أعينهم
ولكن بلا أدنى شك...، إنها رؤيا جميلة تستحق الوقوف لأجلها في دقائق عديدة من أجل الاحتفاظ بها في لقطةٍ، تُعيد جمال شعور لحظتها في كل مرة نعاود فيها رؤيتها 💚💙