14/09/2025
:
الحمد لله تعالى الذي طهر أيدينا من دماء آل البيت
والخلفاء الراشدين وجميع أزواجهم وذرياتهم لذلك
يجب أن نطهر ألسانتنا عن تلك الدماء الطاهرة . . .
إلا الأغبياء الذين طهر الله تعالى أيديهم منها لكنهم
أصروا على الحديث عنها، رغم أن الإيمان والإسلام
يوجب عدم الحديث عنها وعدم الخوض فيها . . .
(تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ ۖ
وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ)[سورة البقرة 134]
قال الله تعالى في سورة التوبة (١٠٠):
(وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ
اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ
لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ
ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ).