19/09/2025
#عاجل
تصريحات المبعوثة البريطانية الخاصة إلى #سوريا آن سنو
المملكة المتحدة كانت واضحة جداً في موقفها بأنه يجب على إسـ..ـرائيـ..ـل احترام سيادة #سوريا ووحدة أراضيها، و أي نزاعات أو خلافات في المنطقة يجب معالجتها عبر الحوار الدبلوماسي.
لدى المملكة المتحدة و #سوريا مصالح مشتركة تتمثل في أن تكون #سوريا مستقرة، حرة ومزدهرة، وهو ما يصب في مصلحة الشعب السوري والمنطقة.
هناك تحديات هائلة بعد الحرب الطويلة، وبعد أكثر من 50 عاماً من حكم عائلة الأسد المستبد، تشمل الجانب الأمني والاقتصاد المدمر، إضافة إلى التحدي المجتمعي المتمثل في إعادة لحمة البلاد وتحقيق العدالة الانتقالية.
الوضع الإنساني في #سوريا لا يزال مقلقاً بعد حرب طويلة، والمملكة المتحدة تنفق هذا العام ما يصل إلى 254.5 مليون جنيه إسترليني لدعم السوريين في الداخل والمنطقة.
#بريطانيا تمول مساعدات منقذة للحياة وبرامج خاصة بالتعافي الطويل الأمد، ولا سيما في مجالي التعليم والزراعة، للمساهمة في خلق ظروف مناسبة لعودة اللاجئين والنازحين السوريين.
عملت المملكة المتحدة طويلاً خلال السنوات الماضية مع السوريين لدعم تحقيق العدالة الانتقالية التي هي جزء أساسي من أي عملية انتقالية مستدامة، وهي معقدة وصعبة وتأخذ وقتاً.
نشيد بتشكيل "الهيئة الوطنية للمفقودين" و "الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية"، و #بريطانيا مستعدة للعمل مع سوريا لدعمها في هذا الجانب.
المرأة السورية لعبت دوراً محورياً عبر التاريخ، سواء كانت ناشطة أو في منظمات تقودها نساء، واليوم السيدات السوريات يعملن في الحكومة لبناء وطن أفضل.