دورات خاصة في علوم التصميم الإعلاني الأكاديمي و فوتوشوب، دورات إعداد المدربين في مجال التصميم، ورشات عمل ودورات أونلاين.
15/09/2025
البوجقة!
إيه، البوجقة الإعلانية (مع إنو مالها علاقة بالإعلان الصح) صارت ظاهرة منتشرة بالفترة الأخيرة.. ليش يا ترى؟
خلوني وضحلكن..
في عدة أسباب سمحت لكتير شركات تتعامل مع المستهلك كأنو مجرد رقم أو شخص مجبور يشتري، حتى لو بالبوجقة، بالضحك والكذب.
أهمها:
❌ غياب الوعي عند المستهلك إنو إلو حق بمنتجات حقيقية تليق فيه
وجودتها تتناسب مع سعرها.
❌ صوت الجمهور غايب.. الشركات هي اللي بتقرر، وهي اللي بتفرض المنتج، من دون ما تراعي الحاجات الأساسية.
❌ انقراض الجودة.. منتج بيبلش منيح، وبعد كم شهر بيهبط مستواه وبيضل غالي أو بيرتفع سعرو أكتر.
❌ ما في اعتبار لتقييم المستهلك.. الشركة بتقيّم حالها، بتمدح منتجاتها، وبترفع السعر عكيفها.
أنا عم جرّب بهالمحتوى افتح مساحة حقيقية لآراء الناس، ليصير صوتن مسموع بكل منتج وخدمة، وما يضل المصاري اللي اندفعت كأنها راحت هدر.
المحتوى هو نقد بنّاء، بهدف تحسين جودة المنتج السوري والارتقاء فيه لمستوى أفضل، من حيث الجودة، السعر التصميم والتسويق.
دعمكن إلي بيساعدني كمل ووسع الشغل أكتر.
12/09/2025
بتروح على رف الشامبويات، بتلاقي خمس 6 أنواع بنفس الشكل، بس بيختلفو بالاسم "فريش بلس"، "شي تاتش"، شي "سوبر كلين" شي شعراتي كلاس الخ... طيب شو الفرق؟ شو الميزة؟ مابتعرف لتبقى نص ساعة عن تقرأ وتبحبش... ببساطة التصميم لازم يشرح المنتج، مو يزيد التعقيد! الزبون ما عندو وقت يحل لغز، بدو يختار منتج يناسبو وبسرعة.
بس هي نتيجة البراندينغ السيء، هاد الوباء المنتشر بسوريا
بصراحة في منتجات بالسوق، شكل العبوة تبعها بيخليك تشك إنو الشركة مضيعة! لون غريب، خط ما بينقرا، وترتيب العناصر كأنو حدا كبّهن على التصميم وقال "مشينا". يعني إذا الزبون ما قدر يعرف شو المنتج من أول نظرة، كيف بدو يقتنع يشتري؟ وين الحس البصري؟ وين احترام عقل المستهلك؟ عنجد، التصميم مو بس تزيين... هو رسالة بتم تجاهلا بشكل كتير كبير للأسف.
10/09/2025
بمعرض دمشق وخصوصي المنتجات المنزلية، من الأغذية والمنظفات ومواد الاستخدام الشخصي، بتحسن كلن لنفس الشركة بس مغيرين اسم المنتج، ولو معقولة ماعاد في مخلوق مبتكر لشي جديد بسوريا؟؟؟
10/09/2025
قلولنا رأيكن بالمنتج اللي حزرتوه بكل شفافية.
👍 ولا تنسوا تدعمونا بإعجاب، تعليق، ومشاركة مع الأصدقاء!
#تصميم #منتجات #دمشق #تسويق
City Café سيتي كافيه
10/09/2025
قلولنا رأيكن بالمنتج اللي حزرتوه بكل شفافية.
👍 ولا تنسوا تدعمونا بإعجاب، تعليق، ومشاركة مع الأصدقاء!
#تصميم #منتجات #دمشق #تسويق #قهوة
09/09/2025
شاركونا تخميناتكن، وقلولنا رأيكن بالمنتج بكل شفافية.
👍 ولا تنسوا تدعمونا بإعجاب، تعليق، ومشاركة مع الأصدقاء!
#تصميم #منتجات #قهوة #دمشق #تسويق
City Café سيتي كافيه
💬 شاركونا تخميناتكن، وقلولنا رأيكن بالمنتج بكل شفافية.
👍 ولا تنسوا تدعمونا بإعجاب، تعليق، ومشاركة مع الأصدقاء!
تصميم #منتجاتسورية #قهوة #دمشق #تسويق
سيدي هشام
08/08/2025
إلى أين تتجه السوق السورية؟
من الملاحظ بشدّة في السنوات الأخيرة تصاعد الترويج للبضائع المستوردة، وخاصة الرخيصة والمقلّدة، في السوق السورية. لم يعد الأمر مقتصرًا على فوارق الجودة أو تلبية حاجة محددة، بل أصبح سلوكًا تجاريًا واسع الانتشار، يطغى فيه الربح السريع على أي اعتبار آخر.
المشكلة ليست فقط في غياب الرقابة، بل في تغلغل ذهنية "الربح بأي ثمن"، سواء عبر استغلال ثقة المستهلك، أو تجاهل المعايير الأخلاقية والمهنية في التجارة. العديد من الجهات لا تسعى لبناء اسم أو علامة حقيقية، بل تكتفي بتجميع الأرباح بشكل مؤقت، حتى وإن كان ذلك على حساب السوق ككل.
وفي المقابل، هناك شركات محلية تحاول تقديم منتجات أو خدمات بجودة مقبولة، لكن تعاني من غياب التوظيف الصحيح للمهارات، وافتقارها لقيادات تدرك أهمية الاستراتيجية، والتخطيط، والمصداقية مع العميل.
إذا استمر هذا النمط، فإن ما نراه اليوم ليس فقط "ركودًا مؤقتًا"، بل بداية انهيار شامل لمنظومة العمل والإنتاج، وتحويل السوق إلى ساحة لتصريف البضائع المنخفضة الجودة دون قيمة محلية مضافة.
لكن هناك بصيص أمل. فـ المهارات الشابة موجودة، والطاقة الكامنة لدى الجيل الجديد تفوق طاقة الغش الحالية بمراحل. فقط تحتاج هذه الطاقات إلى بيئة تحترمها، تستثمر فيها، وتمنحها الثقة والمسؤولية.
السوق لا يموت من غلاء الأسعار أو المنافسة العالمية، بل يموت عندما تُقصى الكفاءات، ويُكافأ الغش.
08/08/2025
لماذا يتراجع المنتج السوري؟
نلاحظ في الآونة الأخيرة اندفاعًا غير مسبوق من قبل التجار والبائعين نحو عرض المنتجات المستوردة، سواء الرخيصة أو الجيدة، مما أدى إلى تراجع ملحوظ في أداء الشركات الصناعية السورية، التي باتت تعاني من ركود صناعي حاد، وغياب شبه تام لمفاهيم الجودة والتطوير.
للأسف، لا تزال الغالبية العظمى من الشركات السورية منغلقة على ذاتها، وتُسقط على نفسها وهماً بأن وجود عملاء حاليين يعني انتشارًا واسعًا، بينما في الواقع لا يتجاوز حضورها حدود السوق المحلي، ولا حتى على مستوى التغطية الشاملة داخل سوريا. والأسوأ أن أي محاولات لتحسين المنتج أو الخدمة تتم وفقًا لاجتهادات فردية من الإدارة، لا تستند إلى دراسات سوق أو بيانات حقيقية، مما يفسر حالة الجمود العام التي تعاني منها كثير من العلامات التجارية المحلية.
في هذا السياق، لا يمكن اعتبار تطوير المنتجات خيارًا ثانويًا، بل هو ضرورة استراتيجية تفرضها طبيعة السوق المتغيرة واحتياجات العملاء المتجددة. ويتطلب ذلك:
تحسين الأداء والجودة باستمرار
الاستفادة من الابتكار لتقليل التكاليف
مواكبة تطورات السوق والمعايير العالمية
تعزيز تجربة العميل وبناء ولاء حقيقي
إن تبنّي منهجية تطوير مستمر لا يسهم فقط في تحسين المنتجات، بل يضمن أيضًا نموًا مستدامًا، وقدرة حقيقية على التوسع والمنافسة. ولنتذكّر دائمًا: قيمة العميل لا تقلّ أبدًا عن قيمة الشركة نفسها.
Be the first to know and let us send you an email when Phadi Cobersi posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.