مجلة الحياة

مجلة الحياة الحياة امل ...من فقد الامل فقد الحياة

الصدمة حين تُشفى لا تعيدنا فقط إلى ما كنا عليه، بل تفتح أمامنا أبوابًا لم نكن لندركها من قبل.الألم حين يُحتوى ويتحول، يص...
14/09/2025

الصدمة حين تُشفى لا تعيدنا فقط إلى ما كنا عليه، بل تفتح أمامنا أبوابًا لم نكن لندركها من قبل.
الألم حين يُحتوى ويتحول، يصبح مصدرًا للحكمة، ولرحمة أعمق بأنفسنا وبالآخرين.
الصدمة قد تجرّدنا من أماننا، لكنها إذا عُولجت تُعيد إلينا أمانًا أكثر رسوخًا، نابعًا من الداخل لا من الخارج.
د.بيتير ليفين

13/09/2025
أنت في منتصف ما صليت من أجله.
12/09/2025

أنت في منتصف ما صليت من أجله.

يوما ما ستشكر نفسك على عدم الاستسلام
06/09/2025

يوما ما ستشكر نفسك على عدم الاستسلام

حلّق عالياً لدرجة أن الضوضاء أدناه لا تصل إليك.
01/09/2025

حلّق عالياً لدرجة أن الضوضاء أدناه لا تصل إليك.

قررت أن تشرب 3,5 ليتر ماء لمدة شهر. ماذا حدث لها ؟هل فكرتم ما الذي سيحدث لجسمكم إذا شربتم 3,5 ليتر من الماء يومياً لمدة ...
28/08/2025

قررت أن تشرب 3,5 ليتر ماء لمدة شهر. ماذا حدث لها ؟
هل فكرتم ما الذي سيحدث لجسمكم إذا شربتم 3,5 ليتر من الماء يومياً لمدة شهر ؟ قررت شابة أميركية أن تخوض هذه التجربة لترى ما الذي سيحدث لجسمها. بعد شهر، اعترفت لنا بالتغييرات التي لم تكن تتوقع حدوثها. إليكم قصتها.
اليوم الأول : ابتدأ التحدي !
منذ اليوم الأول، لاحظت أن 3,5 ليتر كانت كمية كبيرة من الماء وأنني يجب أن أركز تماماً على هدفي اليومي حتى أنجزه.
اليوم الخامس : أركض إلى الحمام كل 20 دقيقة
بما أن جسمنا مكون من الماء بنسبة تفوق ال 60%، فإن شرب الماء بانتظام شيء أساسي للحفاظ على أداء جيد للجسم. لكن كمية 3,5 ليتر يومياً تتجاوز بكثير الكمية التي يوصى بها عادةً. لهذا كنت مجبرة على الشرب حتى لو لم أكن عطشى. لكنني كنت أشعر بالشبع أكثر رغم أنني كنت آكل أقل. بالمقابل، ما كان يزعجني كانت الحاجة الملحة للجري إلى الحمام كل 20 دقيقة من أجل التبول، لدرجة أن بعض الناس اعتقدوا أنني أتعاطى المخدرات.
اليوم العاشر : أصبحت…أجمل ؟
أشعر بنفسي مختلفة، وخصوصاً في الصباح. عادةً، أحتاج إلى كوب من القهوة لأبدأ يومي بنشاط، لكنني من الآن فصاعداً، أشعر بنفسي منتعشة وممتلئة بالنشاط بمجرد ما إن أفتح عينيّ. تحسن مظهري. قد يكون هذا وهماً، ولكنني أشعر أن شعري أصبح أكثر لمعاناً وبشرتي أكثر إشراقاً. صحيح أنني كنت أمتلك صورة جيدة عن نفسي دائماً، لكنني أشعر بأنني مختلفة مع هذه العادة الجديدة. المشكلة الوحيدة هي أنني أحمل باستمرار قنينة الماء بيدي. حتى في المساء، كنت أحتفظ بها على المنضدة بقربي.
اليوم 15 : مفعمة بالطاقة
أنا مفعمة بالطاقة مع أنني لم أعد أشرب القهوة تقريباً. عادةً، كنت أشرب 3 أكواب في اليوم. عندما أذهب للركض مساءً، أشعر أن سرعتي زادت. أنام أفضل ولدي شعور أن جسمي تكيف مع هذه الطريقة في الحياة لدرجة أنني أشعر بعطش غير معقول إذا لم أشرب.
اليوم 20 : قيل لي إنني أبدو أكثر سعادة
أذهب دائماً إلى الحمام بشكل مستمر وفي كل مرة ألاحظ أن البول صافٍ ونظيف. لاحظ صديقي أن بشرتي أصبحت صافية أكثر وأشعر أن عندي دائماً المزيد من الطاقة. هذا قد يبدو لكم غريباً لكن أشعر أنني أتحسن من يوم ليوم. لم يعد لدي مشكلة في شرب هذا القدر من الماء : لقد أصبح هذا عادتي الجديدة.
اليوم 30 : جسم أكثر خفة وأنظف من السموم
هذا اليوم الأخير من التحدي، ومازالت عندي هذه الرغبة الملحة في الذهاب إلى الحمام وهذا الشعور الثابت بالعطش. لكن رغم هذا، أشعر بكامل اللياقة والنشاط في جسمي. ربما كان مبالغاً فيه شرب 3,5 ليتر من الماء يومياً، لكنني انتبهت إلى أنني قبل هذا التحدي، لم أكن أشرب كفايتي من الماء.

في زاوية نائية من الهند، وتحديداً في قرية كومبارو بولاية كارناتاكا، وقعت حكاية غريبة لا تشبه قصص الغابة المعتادة، حكاية ...
25/08/2025

في زاوية نائية من الهند، وتحديداً في قرية كومبارو بولاية كارناتاكا، وقعت حكاية غريبة لا تشبه قصص الغابة المعتادة، حكاية تختلط فيها الغريزة بالقدر، والخوف بالصمت، والجوع بالحرية.
بدأت القصة بمطاردة طبيعية: فهد جائع يلاحق كلباً هارباً بحثاً عن لقمة تُسكت صراخ بطنه. الكلب، في لحظة يأس، وجد نافذة ضيقة تقوده إلى حمام صغير، فقفز إليها طلباً للنجاة. وما كان من الفهد إلا أن تبعه على الفور… لكن الباب أغلق عليهما معاً! ليجدا نفسيهما محبوسين في غرفة ضيقة لا تتسع حتى لأنفاسهما.
وهنا حدثت المفاجأة…
الكلب جلس في ركنه صامتاً، لا نباح ولا حركة، كأنه أدرك أن الصمت هو وسيلته الوحيدة للبقاء. أما الفهد، المفترس الجائع، فقد جلس في المقابل بهدوء مريب، لم ينقض، لم يزأر، بل بدا وكأنه فقد شهيته تماماً.
اثنتا عشرة ساعة كاملة مرّت بهذا المشهد الغريب: كلب خائف، وفهد جائع، لكنهما أسيران صمت واحد. حتى جاء فريق الغابات وأخرج الفهد بسهم مهدئ.
لكن السؤال الذي حيّر الجميع: لماذا لم يهاجم الفهد فريسته؟
الإجابة جاءت من علماء الحياة البرية:
حين يُسلب الحيوان حريته، يشعر بالعجز يفوق حتى جوعه. فالحرية بالنسبة لهم ليست مجرد حركة، بل حياة وسعادة داخلية. وعندما تُنتزع الحرية، تخبو الغرائز، ويذبل حتى دافع البقاء.
القصة ببساطة تذكير عميق لنا نحن البشر أيضاً:
أحياناً، الحرية أغلى من الخبز… وأثمن من الحياة نفسها.

Address

Bou Mhel El-Bassatine
2097

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when مجلة الحياة posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to مجلة الحياة:

Share

Category