Djerba histoireجربة حكاية

01/11/2025

سماء جربة تتلون✨
🕊️يومكم جميل

01/11/2025

جربة اليوم 🌤️
من سبخة السوق الڨبلي بني معقل

28/10/2025

وداعًا عم محمد...
نودّع اليوم رجلًا من زمنٍ جميل، رمزًا من رموز البساطة والطيبة، العم محمد زغدود، الذي كان وجهًا مألوفًا في أسواق مدنين وجربة، يحمل آلاته الموسيقية ويتجول بابتسامته الهادئة، ناشرًا الفرح والنغمة أينما حلّ.

عرفناه جميعًا بصفائه ونقاء قلبه، وبحبه للفن والموسيقى التي كانت جزءًا من روحه. لم يكن مجرد بائعٍ للآلات الموسيقية، بل كان عاشقًا لها، يعرف أسرارها ويمنحها من إحساسه قبل أن يسلّمها لغيره.
كان محبًّا للجميع، قريبًا من الناس، بسيطًا في حياته، عظيمًا في أثره.

رحمك الله يا عم محمد، وجعل مثواك الجنة، وجزاك عن كل لحظة فرحٍ زرعتها في القلوب خير الجزاء.
ستبقى في ذاكرة جربة رمزًا من رموز الزمن الجميل الذي لا يُنسى.
إنا لله وإنا إليه راجعون.جنة الخلد انشاء الله

24/10/2025

جميل اخ النائب...لكن.....

إنّ الحديث عن السياحة لا يمكن أن يُختزل في الفندقة فقط، فالسياحة قطاع متكامل يحتاج إلى مراجعة شاملة وعميقة لكل مكوّناته. لقد أنهك هذا القطاع نتيجة تراكمات كثيرة، من بينها تراجع مستوى الخدمات، واستغلال بعض أصحاب النزل للظروف الصعبة، إضافة إلى فقدان اليد العاملة الكفأة، وهي عوامل أدّت إلى تدهور صورة السياحة في بلادنا.

وللأسف، تحوّلت بعض البرامج السياحية إلى مجرد شعارات لطمس الواقع المرير، بدل أن تكون أدوات للإصلاح الحقيقي. أما على مستوى التشغيل، فإنّ أغلب مواطن الشغل في هذا المجال موسمية، لا تبني مستقبلاً مستقرًّا للشباب ولا توفر لهم أفقًا واضحًا.

لقد خسرنا اليوم نوعًا من السياحة كان رافدًا مهمًّا للاقتصاد الوطني، وهي سياحة المؤتمرات التي كانت تساهم في تنشيط المواسم الضعيفة. ومع تغيّر أنماط الطلب، أصبح السائح يبحث عن الشقق المفروشة بدل الإقامات الفندقية، مما زاد من معاناة القطاع المنظَّم.

إن أردنا استرجاع بريق السياحة كما كانت في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي، فعلينا الانطلاق في مراجعة شاملة تهدف إلى تشجيع الاستثمار الحقيقي، وتحسين جودة الخدمات، وتثمين الكفاءات. كما يجب التوجّه نحو السياحة المدفوعة القيمة التي تضمن مردودية عادلة للعاملين وتحافظ على ثروات الوطن، عوض السياحة الشاملة "All Inclusive" التي استنزفت القطاع وأضعفت مردوديته.

فالإصلاح الجذري وحده هو الكفيل بإعادة الاعتبار للسياحة وجعلها من جديد قاطرةً للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، حفاظًا على جهد العامل وثروات الوطن، حتى تعود السياحة مصدر فخر ورخاء لكل أبناء البل
ام الحديث عن افكار هكذا فصدقا هو دوران في نفس الحلقة لا ينهض بالقطاع وتبقى عنواين رنانة قد نخسر فيها الوقت...

19/10/2025

جربة بني معقل🌨️🌩️

19/10/2025

بني معقل الان 🌩️🌨️🌩️
الغيث النافع مع التبروري... اللهم ان انعمت فزد🤲

18/10/2025

امطار هامة بجنوب التونسي خلال الساعات الاخيرة....
جربة نسمة مطر🥹🤲

17/10/2025

الله اكبر وانا لله وانا اليه راجعون الله يرحمو
تعازينا لكافة العائلة

> إنا لله وإنا إليه راجعون ولقوله تعالى؛: "كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ"
انتقل إلى جوار ربه المغفور له بإذن الله رشاد بن رضى الوريمي.
نسأل الله العزيز القدير أن يتقبله برحمته، ويغفر له، ويسكنه فسيح جناته،
وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.
ولا يسعنا ان نقول إلا ما يرضي ربنا: إنا لله وإنا إليه راجعون.
ويشيع جثمانه الطاهر الى مثواه الاخير اليوم بعد صلاة العصر الله يرحمو وتعازينا لكافة العائلة الموسعة

13/10/2025

يوم جديد يوم سعيد نسأل الله خير مافيه ..
🤍طاب يومكم والله ولي التوفيق
🕊️

11/10/2025

ما تعيشه #قابس اليوم ليس قدَرًا، بل نتيجة سنوات من الوعود الكاذبة والتجاهل المتواصل. مدينة جميلة خُنقت بدخان المصانع، وباتت رمادًا بيئيًا وصحيًا... الأهالي يصرخون من أجل حقّهم في الحياة، في هواء نقي وماء غير ملوّث،
نرفع صوت التضامن مع أهل قابس، لأنّ وجع البيئة واحد، ولأنّ ما يحدث هناك قد يتكرّر هنا إن تكرّر الخطأ نفسه. 🌿

ومن الماضي نتعلم الدروس؛
استُقبلت المنطقة الصناعية في قابس بالترحيب، وبيعت على أنها “مشروع تنمية” و“فرصة شغل”، لكن النتيجة كانت كارثة بيئية تهدّد الأجيال.
واليوم، ونحن نسمع أصواتًا تُدافع عن مشاريع صناعية في #جربة، نقولها بوضوح:
حذاري ممن يروج لذلك اتروكنا وبرامجكم بسلام

11/10/2025

الصورة الاولى ناظور تاڨرماس الثانية جميلة ايضا لكن ناظور اخر اقل ارتفاع وهنا (الصورة الاولى )حيث يظهر ارتفاع ناظور تڨرماس وهو اعلى منارة بتونس وشمال افريفيا

09/10/2025

> الفرح في غزّة، كالأمّ تزغرد لابنها الذي مات أعزب،
زغاريدها تختلط بالبكاء، والدمع يلمع على الوجوه كالشمس بعد المطر.
الأطفال يلوّحون بالأعلام، يركضون بين الركام،
والنساء ينثرن الحلوى على طريقٍ لم يجفّ فيه الدم بعد.
غزّة تبتسم رغم الجراح،
ترفع رأسها كمن يقول: "ها نحن هنا، ما متنا."
هم يظنّوننا نحتفل بالنهاية،
ولا يعلمون أنّنا نحتفل بالبقاء.
نعي انهم يمكرون وذاك عاهدهم وما نصرنا الا من عند الله والله اكبر...والطريق طويل