
31/08/2025
على مدى قرنٍ من الزمن، كانت فرنسا القوة العسكرية والدبلوماسية الأولى في إفريقيا بلا منازع. لكن اليوم، تغيّر المشهد: علم روسيا يرفرف في مالي والنيجر وبوركينا فاسو، وقواعد لوجستية روسية تنتشر بسرعة على امتداد القارة.
كيف نجحت موسكو في اقتناص هذا النفوذ من باريس؟
ما هي الاستراتيجية الروسية التي جمعت بين السلاح، الموارد الطبيعية، الدبلوماسية، والبروباغندا الإعلامية؟
وما هي انعكاسات هذا التحول الجيوسياسي على إفريقيا، فرنسا، وأوروبا… بل وعلى ميزان القوى العالمي بأسره؟
في هذا الفيديو، نأخذكم في رحلة تحليلية معمّقة لفهم:
أسباب تراجع النفوذ الفرنسي في القارة.
صعود روسيا واستغلالها للفراغ الاستراتيجي.
دور مجموعة فاغنر (فيلق إفريقيا حالياً) في ترسيخ الحضور الروسي.
تأثير هذه اللعبة الكبرى على مستقبل القارة السمراء.
شاهدوا حتى النهاية لتكتشفوا:
هل انتقلت إفريقيا من تبعية إلى أخرى؟ أم أنها بصدد كتابة صفحة جديدة في تاريخها كقارة فاعلة تفرض خياراتها بنفسها؟
🔔 لا تنسوا الاشتراك في القناة وتفعيل الجرس لمتابعة الحلقات القادمة
على مدى قرنٍ من الزمن، كانت فرنسا القوة العسكرية والدبلوماسية الأولى في إفريقيا بلا منازع. لكن اليوم، تغيّر المشهد: علم روسيا يرفرف في مالي والنيجر وبوركينا ...