TATAOUINE NEWS

TATAOUINE NEWS صفحة تطاوينية اخبارية ماناش ملي يذلو ...و ماناش ملي وسط الطريق يولو

تطاويــــــــــــــنإحراق العجلات المطاطية و تصاعد وتيرة الإحتجاجات و مطالبة بصرف فوري لأجور 2300 عون بشركة اابستنة.
08/09/2025

تطاويــــــــــــــن
إحراق العجلات المطاطية و تصاعد وتيرة الإحتجاجات و مطالبة بصرف فوري لأجور 2300 عون بشركة اابستنة.

الاحاجاجات تتجدد للمطالبة بصرف أجور أعوان شركة البستنة
08/09/2025

الاحاجاجات تتجدد للمطالبة بصرف أجور أعوان شركة البستنة

 #سيّب_الشهرية ✊🇹🇳   #بجانب العلم سهمٌ أبيض يشير إلى رئاسة الحكومة – المكتب الجهوي للتوثيق والإعلام. #مشهد لا يمكن أن يك...
07/09/2025

#سيّب_الشهرية ✊🇹🇳



#بجانب العلم سهمٌ أبيض يشير إلى رئاسة الحكومة – المكتب الجهوي للتوثيق والإعلام.
#مشهد لا يمكن أن يكون بريئًا..
#كأن السهم نفسه يصرخ: المعركة ليست هنا فقط، بل هناك، في المكاتب المغلقة حيث تُكتب القرارات بحبرٍ بارد، وتُحجب الحقوق بجرّة قلم.

#الأعوان لم يحتاجوا ورقًا مختومًا ولا بريدًا رسميًا..
اختاروا الشارع ليكون أرشيفًا للوجع.
وثّقوا بالصورة معاناتهم، نقشوها على الأرصفة، وحملوها في أجساد أنهكها الصبر أكثر مما أنهكها العمل.

#ثمانية وتسعون يومًا بلا راتب..
ليست أرقامًا جامدة في دفاتر المحاسبة، بل جروح حيّة في تفاصيل الحياة:
#هي بيوت لا زالت تؤجل احتياجاتها اليومية كل يوم...
هي ديون تُطارد كل بيتٍ كظلّ ثقيل.
#هي أطفال يسألون عن مستلزماتهم فلا يجدون جوابًا، .
#هي صدور تضيق كل يوم أكثر، كأنها تسير نحو هاوية بطيئة
وفي وسط هذا المشهد، يظل العلم التونسي يرفرف عاليًا..
لكنّه لا يزهو اليوم، بل يشهد.
#يشهد أن الكرامة التي استشهد لاجلها الماء هذه البلدة ذات يوم ، تُنتهك في صمت الأبناء.
#يشهد أن الدولة التي تدّعي حماية مواطنيها، تتركهم يغرقون في الجوع والخذلان.
إنه ليس راية فوق رؤوسهم فقط، بل مرآة تُعرّي كل كذب، وتفضح كل تقصير.

#أبناء شركة البستنة لا يطلبون معجزات..
لا يسألون إلا ما هو بديهي: أن يكون العمل عملاً، وأن يكون الأجر أجرًا.
#أن تُعاد للكرامة معناها البسيط: أن تعيش من عرق جبينك، لا من فتات الانتظار ولا من صدقات الشفقة.

#تحت العلم، بجانب السهم، أمام اللافتة..
تجمّع المشهد كله ليقول للحكومة:
"لقد وثّقنا معاناتنا.. صارت حجة عليكم، لا علينا."

وهنا، تحت هذا العلم، يقسم الأعوان:
لن يسقط صوتهم، لن ينكسر صبرهم، ولن تُدفن كرامتهم.
سيظلون واقفين حتى يُردّ الحق إلى أصحابه، وحتى يفهم الجميع أن العمل بلا أجر ليس قدَرًا، بل ظلمًا.. وأن الظلم لا يدوم.

#سيّب_الشهرية ✊
🖊🖊🖊بقلم عبدالله سنون عون بشركة البيئة بتطاوين

05/09/2025

تطاوين الآن:
أعوان شركة البستنة من جديد أمام مقر الولاية بسبب عدم صرف الأجور:

04/09/2025
🔹عن عبدالله سنون عون بشركة البستنة:   #الحقد الدفين على أعوان شركة البستنة بتطاوين #وأنا أطالع التعليقات التي رافقت تغطي...
02/09/2025

🔹عن عبدالله سنون عون بشركة البستنة:

#الحقد الدفين على أعوان شركة البستنة بتطاوين

#وأنا أطالع التعليقات التي رافقت تغطية الوقفة الاحتجاجية لأعوان شركة البستنة يوم أمس، وجدت نفسي أقف طويلا أمام سيل من الكلمات المليئة بالشماتة والاحتقار. تساءلت:
أيُّ حقدٍ هذا الذي يلاحقنا؟ وأيُّ تحاملٍ على رجالٍ ونساءٍ لا يملكون سوى عرق جبينهم؟

#الغريب أنّ بعض المعلّقين لا يعرفون من تطاوين سوى الاسم، ومع ذلك يكتبون وكأنهم أوصياء على الحقيقة. لكن الأشد مرارة أن بعض أبناء الجهة أنفسهم هم من غذّوا هذه الصورة المشوّهة، هم من زيّنوا الأكاذيب وأخفوا الحقائق، حتى نجحوا في جعل الرأي العام يصدق أنّ البستنة مجرّد بطالة مقنّعة وعبء على الدولة.

#وأكاد أجزم حين أرى أن كثيرا ممن تطالعنا تعليقاتهم المحبطة والمستفزة هم من خارج ولاية تطاوين، أناس لا يعرفون عن هذه الأرض شيئا. بعضهم ما زال يظن أن تطاوين مجرد جبال وصحراء قاحلة، وأن سكانها بدو يعيشون في الخيام والأكواخ، يتنقلون بالجمال والبغال، وكأننا خارج التاريخ! أيُّ ظلمٍ أكبر من أن تُختزل ولاية كاملة في صورة نمطية بالية لا تمتّ لواقعها بصلة؟

#ثم إنّ أبناء هذه الأرض أنفسهم كانوا من أرادوا إخراج هذه الصورة السيئة التي ندفع اليوم ضريبتها تأخيرًا في الأجور وتنكيلًا بأعوان البستنة. فقط لأنهم لم يثمّنوا ما عُمل، وأغلقوا أعينهم عن الحقيقة:

#عن الذي يكنس الشوارع ليلًا بينما المدينة نائمة.

#عن الذي يحرس الإدارات حين يخلد الموظفون للنوم
#عن الذي يزرع الأرض حين هجرها آخرون.

#عن الذي زيّن مداخل المدينة حين كانت شهباء باردة.

#عن الذي يسهّل الخدمات في الإدارات بابتسامة مرسومة على وجهه وجيبٍ خاوٍ لا يحمل سوى الصبر.

#عن الذي نجده حاضرًا في كل مكان على هذه الأرض… ولا أحد يكترث أو ينتبه أو يثمّن.

لكن الحقيقة، مهما حاولوا طمسها، أوضح من أن تُخفى:

أليس بناء طوابي اصطناعية على طول 40 كم لحماية المدينة من زحف الرمال عملا جبارا لا غنى عنه؟

أليس إصلاح وتهيئة 1250 هكتار من الطوابي الترابية لحماية الأحياء من الفيضانات جهدا يُنقذ الأرواح والممتلكات؟

أليس تنظيف الأراضي البيضاء من النفايات خدمة تُحسّن صورة المدينة وتقيها الأمراض؟

أليست الأيادي العاملة المنتشرة في الإدارات سندا يسدّ العجز ويسهّل مصالح الناس؟

أليس التوسع في زراعة القمح الصلب وتسليمه لمخازن الديوان مشاركة مباشرة في الأمن الغذائي للوطن؟

أليست المساحات الخضراء والمنتزهات العائلية فضاءات حياة لأطفالنا وعائلاتنا؟

أليس توفير بنية تحتية للمحولات الكهربائية دعما أساسيا لاستمرارية الخدمات؟

كثير فقط لو تأملنا

#فلماذا إذن لا يُذكر كل هذا؟
لماذا يُختزل جهد آلاف الأعوان في كلمة "غرس" تُقال باستخفاف، بينما الحقيقة أن هذا "الغرس" هو الذي يحمي، ويزيّن، ويؤمّن، ويطعم، ويُحافظ على حياة مدينة بأكملها؟

خيبة كبيرة أن نُقزَّم بهذا الشكل، وأن يُمسح كل هذا الجهد بجرة قلم حاقدة أو منشور كاذب. خيبة أن يتحوّل العامل إلى متّهم، والمجهود إلى عبء، والإنجاز إلى "وهم" في عيون من لا يريدون أن يروا.

ومع ذلك، وبرغم الخيبة والخذلان، يبقى أعوان البستنة واقفين، صامدين، يثبتون كل يوم أنّهم ليسوا عبئا، بل سندا. يثبتون أنّ أياديهم الخشنة وعرق جبينهم أثمن من كل حملات التشويه.

نعم… نحن أبناء تطاوين، لسنا بطّالين مقنّعين، ولسنا كما أرادوا تصويرنا. نحن الذين نحرس حين ينام غيرنا، نزرع حين يهاجر الآخرون، ونجمّل مدينتنا حين يتنصّل الجميع.
وإن كانوا قد اختاروا طمس الحقيقة، فإنّ الأرض والتاريخ سيكتبان شهادتنا بعرقنا، لا بكلمات حاقدة على منصات التواصل.

✦ أعوان البستنة… صمود يتحدى التزييف ✦

01/09/2025

من أمام ولاية تطاوين الأن أعوان البستنة يحتجون بسبب عدم صرف أجورهم لثلاث اشهر متتالية

29/08/2025

تطاويــــــــــــــــن
ما يعانيه اعوان شركة البستنة هو فقط عينة من التهميش المسلط على هذه الجهة.

07/08/2025

تطاوين منذ قليل،
ربي يعوض عليه

⚫ شوف التحيل:
23/07/2025

⚫ شوف التحيل:

12/07/2025
02/07/2025

🔴 عاجــــــــــــــــــــــــل
إعتقال يوسف البلايلي لاعب الترجي الرياضي التونسي في فرنسا منذ قليل و الأسباب لاتزال مجهولة:

Address

Tataouine

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when TATAOUINE NEWS posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share