الشيخ صلاح العبيدي: الشهيد محمد الصدر كان يستحي أن يطلب من الله الشفاء من مرض الأكزيما، ورفض أخذ العلاج، قائلاً: “أستحي أن أطلب من الله حتى لا تُحسب وكأنها مقابل لما أقوم به"
01/05/2025
في ذكرئ استشهاد السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر ونجليه الطاهرين (رضوان الله عليهم)
تمرّ علينا هذه الفاجعة الأليمة التي مثّلت جرحًا عميقًا في قلوب المؤمنين، لما كان يمثله السيد المولى المقدس (طاب ثراه) من بصمة إيمانية وتحولٍ عظيمٍ في حقبة زمنية حالكة، استطاع خلالها أن يرسم ملامح الأمل في زمن الظلم والقهر.
كان المولى المقدس بحقّ أنموذجًا رائدًا في الاقتداء والاقتفاء، وعلَمًا من أعلام النهضة الواعية، ساعيًا للنهوض بالواقع الإسلامي والإنساني، وإيقاظ الأمة من غفلتها بصدق كلمته ونقاء مسيرته.
سلامٌ عليك يا شهيد الكلمة والموقف... يوم ولدت طاهرًا، ويوم نهضت مع الحق، ويوم استشهدت مظلومًا محتسبًا، ويوم تبعث حيا.
لعن الله العصابة التي قتلتك ولعن الله العصابة التي تحدثت عنك بسوء
Be the first to know and let us send you an email when رافد العراقي-Rafid Al IRAQ posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.