08/11/2025
في أوقات الألم والضيق، لا يتركنا الله وحدنا في ساحة الجِهاد، بل يُرافق خطواتِنا بصمتٍ محبٍّ وحنانٍ أبويّ، فحين نصمت أمام الألم، نُعلن ثقتنا بأنّ الله حاضرٌ ويعمل، حتى وإن خفيت عنا طُرقه، فالصَّمت المعبّر هو إيمانٌ فعّال، لا يهرب من الواقع بل يحتضنه بنور الرجاء
صمت الله في ضيقاتنا: صوت لا يُسمع لكنه واضح | ZENIT - Arabic
بعقليني: الصَّمت ثقة بأن الله حاضر