Baqiatollah

Baqiatollah مجلة إسلامية ثقافية جامعة لكل قارئ يبحث عن الحقيقة

رُوي بسند معتبر عن زيد الشحّام، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قوله عزَّ وجلَّ: (وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّور)؟ ق...
01/12/2025

رُوي بسند معتبر عن زيد الشحّام، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قوله عزَّ وجلَّ: (وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّور)؟ قال: قول الزور الغناء".

📪قناتنا على التلغرام:
t.me/baqiatollah

✅ مجموعة الواتساب:
https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV

 إذا غضب طفلك وبكى لأنّك رفضتِ طلباً له، لا تحـاولي أن تنفّذي لـه طلبه؛ لأنّـه سيستغلّ هـذا الموقف، ويكرّره؛ لينال طلبات...
29/11/2025



إذا غضب طفلك وبكى لأنّك رفضتِ طلباً له، لا تحـاولي أن تنفّذي لـه طلبه؛ لأنّـه سيستغلّ هـذا الموقف، ويكرّره؛ لينال طلباتـه باللجوء إلى الغضب والبكاء.

اخترناها لكم من الرابط:

https://baqiatollah.net/article.php?id=10601

• اصبروا واثبتوا«إنّ طريقنا طريق ذات الشوكة، فاصبروا واثبتوا كما كنتم دوماً».الشهيد عبّاس حسن أرزونيhttps://baqiatollah....
28/11/2025

• اصبروا واثبتوا

«إنّ طريقنا طريق ذات الشوكة، فاصبروا واثبتوا كما كنتم دوماً».

الشهيد عبّاس حسن أرزوني

https://baqiatollah.net/article.php?id=12670

من آداب المنتظرينبقلم:  سماحة الشيخ نعيم قاسممجلة بقية اللهتجدونه كاملاً على الرابط:https://baqiatollah.net/article.php?...
28/11/2025

من آداب المنتظرين
بقلم: سماحة الشيخ نعيم قاسم
مجلة بقية الله

تجدونه كاملاً على الرابط:

https://baqiatollah.net/article.php?id=6246

* العبادة لله تعالى
أولى خطوات التجهيز لسلوك درب الولاية والطاعة لله تعالى أداءُ العبادات، فهي التي تصقل الشخصية المؤمنة، وترقى بها إلى المستوى اللائق للالتحاق بأنصار الإمام المهدي عجل الله فرجه. ولذا يتميز أصحاب المهدي عجل الله فرجه بقيام الليل، الذي يشحنهم بقوة مواجهة أعداء الله تعالى، وهم الذين ينيرون طريق الهدى للناس، ويحملون أرواحهم على أكفهم في سبيل الله تعالى. فعن الإمام الصادق عليه السلام: "رجالٌ لا ينامون الليل، لهم دويٌّ في صلاتهم كدوي النَّحل، يبيتون قياماً على أطرافهم، ويصبحون على خيولهم، رهبانٌ بالليل ليوثٌ بالنهار، هم أطوعُ له من الأَمَة لسيِّدها، كالمصابيح, كأنَّ قلوبهم القناديل، وهم من خشية الله مشفقون, يدعون بالشهادة، ويتمنَّون أن يُقتلوا في سبيل الله" (4).

عن الإمام الرضا عليه السلام:مَن فَرَّجَ عن مُؤمِنٍ فَرَّجَ اللّهُ عن قَلبِهِ يَومَ القِيامَةِ.📪قناتنا على التلغرام: t.me...
28/11/2025

عن الإمام الرضا عليه السلام:

مَن فَرَّجَ عن مُؤمِنٍ فَرَّجَ اللّهُ عن قَلبِهِ يَومَ القِيامَةِ.

📪قناتنا على التلغرام:
t.me/baqiatollah

✅ مجموعة الواتساب:
https://chat.whatsapp.com/KDgsFripHkiKYkcrol4QIV

خدمتهم نعمةإلهيّةمن خطاب الإمام الخامنئي دام ظلهمجلة بقية اللهتجدونه على الرابط:https://baqiatollah.net/article.php?id=6...
27/11/2025

خدمتهم نعمةإلهيّة
من خطاب الإمام الخامنئي دام ظله
مجلة بقية الله

تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=6375

* خدمة الناس أهمّ العبادات
إنّني -أنا العبد- أقول من أعماق القلب وبضرسٍ قاطع: إنّما هو فخرٌ عندما يكون الإنسان خادماً للنّاس، وليس مجرّد شعار. فعظماء أهل العرفان عندنا، كانوا دائماً يوصون تلامذتهم، ومن يتربّى على أيديهم، بأن يخدموا الناس إلى جانب الذكر، والعبادة، والخشوع، والتوسّل، وكانوا في بعض الأحيان يرجّحون هذه الخدمة على العبادات الفرديّة، وهذا مقرّبٌ إلى الله. فالعمل الصالح الذي تقدّمه لشخصٍ ما يُعدّ حسنة، وهذا ما يقرّبك إلى الله، وله أجرٌ وثوابٌ إلهيّان وأخرويّان، فكيف إذا كانت خدمتكم هذه موجّهة لمجموعة كبيرة من الناس، لأهل منطقة، أو مدينة، أو ناحية؟(1).

التعبئةُ...ثقافةُ حياةمقابلة مع سماحة السيد هاشم صفي الدين قدس سرهتجدونها على الرابط:https://baqiatollah.net/article.php...
27/11/2025

التعبئةُ...ثقافةُ حياة
مقابلة مع سماحة السيد هاشم صفي الدين قدس سره

تجدونها على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12012

ما يُميّز التعبويّ عن غيره، فهو أنّه إنسان لا يتعب ولا يكلّ ولا يملّ، ولا ينتظر أن يدفعه الآخرون إلى القيام بواجبه، بل يبادر بنفسه للقيام بذلك. التعبويّ متطوّع ومقدام للدفاع عن الدين، وهو صاحب بصيرة، يعرف كيف يشخّص الأمور ويحدّد المطلوب منه، طبعاً بالرجوع إلى القيادة الحكيمة. التعبويّ يحمل روحاً جهاديّة عالية، مستعدٌّ للتضحية بشكلٍ دائم في سبيل الله. ومن سماته التواضع لأنّه لا يطلب مكسباً ولا منصباً ولا جاهاً، بل غاية ما يطلبه هو رضى الله عزّ وجلّ، والشهادة ذوداً عن الدين والقيم الإسلاميّة. كلّ هذه المعايير تكوّن الفرد التعبويّ وتجعل الأمّة في سياق حركة دائمة لإنتاج هؤلاء التعبويّين؛ للاعتماد عليهم في تحديد مصيرها. أمّا على مستوى مقاومتنا في لبنان، فهؤلاء التعبويّون الذين حملوا هذا الفكر وهذه العقيدة، كانوا منشأ الخير كلّه، والأهمّ من ذلك، أنّ هدفهم أن يكونوا جنوداً مخلصين لصاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف وممهّدين لدولته.

التعبويُّ الأولبقلم: د. محمد عليقمجلة بقية اللهتجدون المقال كاملاً على الرابط:https://baqiatollah.net/article.php?id=137...
27/11/2025

التعبويُّ الأول
بقلم: د. محمد عليق
مجلة بقية الله

تجدون المقال كاملاً على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=1376

الإمام القائد دام ظله، التعبويّ الأوّل والـ "بسيجي" بامتياز، انفرد بوضع الكوفية التعبويّة على كتفيه افتخاراً وانتماءً لها، وربما تيمّناً بما أطلقه الإمام الخميني قدس سره في قوله: "إنّ افتخاري في هذه الدنيا أنني تعبوي" (1) واصفاً التعبئة بـ"الشجرة الطيّبة" و"مدرسة العشق". يقول الإمام الخامنئي دام ظله لأبنائه من شباب التعبئة الجامعيّة: "والله إنّي أحبكم من كل قلبي"(2). وانطلاقاً من دور طلّاب الجامعات والتعبويين الثوريين منهم خاصة يقول: "ولحسن الحظ فإنني العبد لله ومنذ ما قبل انتصار الثورة، قد أمضيت وقتاً كبيراً من عمري مع طلاب الجامعات. وإلى ما بعد الانتصار وعلى رغم كل المسؤوليات فإنني أصرّ على التواصل المستمر معكم وإظهار التكريم والتقدير للتعبويين الجامعيين، ولا يمكنني أصلاً أن لا أتواصل معكم!" (3) و"أن نصرّ على اللقاء في كل عام وفي شهر رمضان، أن نجلس مع هؤلاء الطلاب والطالبات ونفطر سويّاً، فإنّ هذا بحدّ ذاته هو عمل رمزي، أرغب من خلاله في إظهار قيمة الشباب الجامعيين.

يقول سماحة الإمام الخامنئيّ دام ظله: "قد يكابد عالِم أو طالب علم عشرين عاماً أو حتّى أربعين أو خمسين عاماً؛ ليصل إلى الل...
26/11/2025

يقول سماحة الإمام الخامنئيّ دام ظله: "قد يكابد عالِم أو طالب علم عشرين عاماً أو حتّى أربعين أو خمسين عاماً؛ ليصل إلى الله عزّ وجلّ وإلى العرفان الحقيقيّ، بينما التعبويّ يمكنه أن يصل إلى هذه المقامات العظيمة بخمسة عشر أو عشرين يوماً في ميدان الجبهة والقتال وتحمّل المسؤوليّة".

https://baqiatollah.net/article.php?id=12012

جيش الله المخلصبقلم: آية الله الشيخ مصباح اليزدي رحمه اللهمجلة بقية اللهتجدونه على الرابط:https://baqiatollah.net/articl...
26/11/2025

جيش الله المخلص
بقلم: آية الله الشيخ مصباح اليزدي رحمه الله
مجلة بقية الله

تجدونه على الرابط:
https://baqiatollah.net/article.php?id=12015

* شروط الالتحاق بالتعبئة
ليست التعبئة مجرّد حركة صوَريّة فارغة من أيّ مضمون يستطيع الإنسان أن يدّعي شرف الانتساب إليها، بل هي حركة تتبنّى الإسلام كعقيدة ومنهج. ولكي يحصل الإنسان على هذا الوسام، لا بدّ من أن تتوافر فيه جملة من الشروط والمواصفات، منها:

1. الإيمان والالتزام الدينيّ: وهما من أبرز الصفات لدى الفرد التعبويّ، إذ إنّهما يشكّلان الملامح الأساسيّة لشخصيّته، ومن دونهما لا يستحقّ الفرد هذا الشرف الإلهيّ.

2. أداء التكليف: إنّ بطاقة الانتساب إلى التعبئة تتمثّل في الالتزام بالتكليف الشرعيّ. والفرد التعبويّ ليس من اهتماماته ما يقوله الناس فيه، وكيف ومتى يمتدحونه، بل هو ذاك الذي لا يشغله شيء سوى رضى الله تعالى مهما كانت النتائج.

3. الطاعة للولاية والقيادة: هذه الطاعة هي سرّ من أسرار التوفيق للجميع (سواء للقائد أو الفرد)، والتمرّد على القيادة الشرعيّة وعدم طاعتها يدلّان في الواقع
على عبادة الإنسان لنفسه وتعصّبه لذاته.

التعبئة روح الشعب الثوريّةبقلم: السيّد أحمد صفي الدينمجلة بقية اللهتجدونه على الرابط:https://baqiatollah.net/article.php...
26/11/2025

التعبئة روح الشعب الثوريّة
بقلم: السيّد أحمد صفي الدين
مجلة بقية الله

تجدونه على الرابط:

https://baqiatollah.net/article.php?id=12678

التعبئة إبداع من إبداعات الإمام الخمينيّ قدس سره، إذ أسّسها من قلب الشعب وجعلها جزءاً منه، فهي ليست مؤسّسة منفصلة عن الناس، بل اصطفاء خاصّ من بين أبناء الشعب لتكون هذه الصفوة ممثِّلةً للشعب كلّه.

• مفهوم التعبئة شامل
للتعبئة تعريف محدَّد؛ فهي تتكوّن من أبناء الشعب الذين ينخرطون في قلب الميدان بأهدافٍ إلهيّةٍ سامية، وبروحٍ مثابرةٍ لا تعرف الكللَ والملل، فيبذلون قدراتهم وطاقاتهم بلا خوف من المخاطرِ، بل ويُعدّون أنفسهم للتضحية بالنفس وما هو أعزّ منها. فثقافة التعبئة تعني خدمة المجتمع والبلد بلا تردّد أو تقاعس أو انتظار أيّ مقابل. بل في كثيرٍ من الحالات، قد يخوضُ التعبويُّ الميدانَ من دون مالٍ أو إمكانات، فيؤدّي خدمةً جهاديّةً ويُواجِهُ المخاطر.
أفرادها شباب ثوريّون متحمّسون، تركوا وراءهم حياة الرفاه واتّجهوا إلى ميادين الجهاد، بدافع تكليف شرعيّ في خدمة الناس وتحقيق الأهداف الإسلاميّة والدفاع عن الدين. وهم الذين يستأنسون بالقرآن ويُدهشون أهلهم بورعهم وعبادتهم.
التعبئة ليست مجرّدَ آليّةِ تنظيمٍ، أو هيكلِ عملٍ، أو استعدادٍ عسكريٍّ، بل قبل ذلك كلِّه عقيدةٌ وثقافةٌ ومنهجٌ وسلوك، إذ تستلهم حركتَها من الإسلام العظيم. والثقافةُ التعبويّة منظومة من المعارف والمناهج والسلوكات التي تُوجِدُ جماعاتٍ صلبة في صفوف الشعب، تضمن الاستقامةَ والثباتَ لحركة الأمّة الإسلاميّة.
التعبئة حركةٌ شاملة لكلِّ فئات الشعب، لا تنحصر في طبقة أو فئة بعينها. هي جماعة ضمّت أطهر الناس وأكثر الشباب تفانياً واستعداداً ومسؤوليّةً وبصيرةً.
وحيثما وُجدت التعبئةُ، ثمّة حضور للشعب في الساحة للدفاع عن المبادئ والقيم والهويّة الثوريّة والوطنيّة، ولمساعدة الأمّة على بلوغ المراتب التي تليق بها.

• التعبئة في فكر السيّد الخامنئيّ دام ظله
نحن اليوم في خضمِّ صراعٍ قائم، وأيُّ مراقبٍ يرى بوضوحٍ أنّنا أمام جبهةٍ اجتمع فيها كلّ أعداء البشريّة والكرامة الإنسانيّة والدين والقيم، بزعامة الشيطان الأكبر أمريكا. لذلك، لطالما حظيت التعبئة باهتمام سماحة الإمام السيّد عليّ الخامنئيّ دام ظله في مختلف خطاباته وفي العديد من المناسبات، فيقول: «عندما ينظر الإنسان إلى الجبهة المقابلة، يرى مجموعة جبهات توحّدت في وجهنا: الغربيّة الثقافيّة والسياسيّة، وفي قلبها الرأسماليّة الخطيرة وآكلة لحوم البشر، وإلى جانبها الصهيونيّة بأهدافها المعروفة، والرجعيّة الفكريّة من سلاطين ومسؤولي كثيرٍ من الحكومات، يعيشون حياةً حيوانيّةً تشبه حياةَ الخنازير، يخدمون أهداف الأعداء وأفكارهم المتحجّرة.
إذا أردنا أن نواجه هذه الجبهة، علينا أن نتحلّى بالتنوّع والابتكار والدافعيّة، وأن نمتلكَ برنامجاً موجّهاً، وهذا لا يتحقّق إلّا بتشكيل جبهةٍ مقابلة. لأنّ العمل الجبهويَّ الواسع لا يمكن أن يقوم به الأفرادُ أو المجموعاتُ لوحدهم، بل بمشاركة الشعب، بحيث تسهم ابتكاراته وإبداعاته في إنجاز الكثير من الأعمال المهمّة»(1).

ولا يخفى أنّ التعبئة هي المحور الذي تلتقي فيه فئات الشباب الشعبويّة التي تتحلّى بالابتكار والإبداع والقوة الكافية للمواجهة مع هذا العدو، عندما نتحدّث عن جبهة، أي إنّنا بحاجة إلى ضخّ تعبويّ روحيّ لجبهاتنا، وهذا هو عمل التعبئة.
ويقول دام ظله في مناسبة أخرى عن مكانة التعبويّ: «على الفرد التعبويّ، سواء أكان في المدرسة أم الجامعة أم الحوزة العلميّة أم المصنع أم المزرعة أم الإدارات، أن يعلم أنّه جزء من جيش الشعب العظيم والثوريّ»(2).
وعند الحديث عن ماهيّة التعبئة، يقول دام ظله: «مع أنّ قوّات المقاومة التعبويّة جزء من حرس الثورة الإسلاميّة، ولكنّ مهمّتها ليست قتاليّة فحسب، بل هي قوّات شعبيّة وإنسانيّة وإلهيّة وأخلاقيّـة وعلميّة وتربويّة مستعدّة لتأدية الأعمــال الكبيـرة»(3).
أمّا مجالات عمل التعبئة فعديدة بحسب سماحته دام ظله: «هي لا تنتهي ولا حدود لها، بل حاضرة في كلّ مكان وبطرقها المختلفة؛ إذ تشمل ميدان الدفاع، والسياسة، والبناء، والاقتصاد، والفنّ، والتحقيق، والهيئات الدينيّة، ومجالس العزاء»(4).
وبالنسبة إلى دورها، يقول دام ظله: «يكمن دور التعبئة في الحفاظ على الاستقلال الوطنيّ والكرامة والمفاخر الوطنيّة، وتحقيق المصالح الوطنيّة، مضافاً إلى رفع لواء الإسلام وراية نظام الجمهوريّة الإسلاميّة»(5).

• دور التعبويّين
نحن كتعبوييّن وأصحابِ مبادرات، معنيّون كلٌّ في مجاله، بأن نبادرَ إلى كلِّ ما من شأنه أن يُحقِّق أهدافَ الإسلام.
فالمطلوبُ أوّلاً أن نعرفَ ونتعرّف، ثمّ أن نُعرِّف الآخرين، وهذا ما تقوم به التعبئةُ كمجموعةٍ منظَّمةٍ أو كأفرادٍ حيثما وُجدت، من خلال:
1. المعرفة باللّه ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم وكتبه وأوليائه، وتعزيزِ الارتباط بهم (معرفةِ ديننا وإسلامنا).
2. المعرفة بتحدّيات زماننا وما يتعرّض له الإسلامُ والأمّةُ عبر الحرب الصلبة أو الناعمة وأدواتها.
3. معرفة العدوّ وأهدافِه ومشاريعه وأساليبه وأدواته.
4. معرفة قدرات جبهة الحقّ وما نملك من إمكاناتٍ في الحرب الناعمة والصلبة والمركّبة، وموقعنا في الصراع مع الأعداء.
5. بثّ الأمل وتعزيز الثقة بالنفس، وإثبات أنّنا قادرون على المواجهة، وعدمِ الانهزام أمام الدعاية والضغوط أو الإغراءات. وهذا درسٌ بليغٌ من عاشوراء الإمام الحسين عليه السلام .
6. الحضور في ميادين العمل والخدمة والتضحية في سبيل الله دفاعاً عن الإسلام والمقدّسات والكرامة، والاستعداد للتضحية كما علّمنا الإمام الحسين عليه السلام وأهلُ بيته وأنصارُه.

موعد مع الفكر الأصيل لقارىء يبحث عن الحقيقة

Address


Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Baqiatollah posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Baqiatollah:

  • Want your business to be the top-listed Media Company?

Share