“Your premier source for professional news and information about Zahle city.
Dive into the rich tapestry of Zahle's historical and cultural heritage, and explore the captivating personalities that shape its identity.”
14/09/2025
يُصادف اليوم عيد ميلاد ابن زحلة – حوش الأمراء، النجم وائل كفوري.
في مثل هذا اليوم، وُلد صوت استثنائي حمل معه الرومانسية بكل معانيها، ليصبح واحدًا من أبرز أعمدة الفن اللبناني والعربي.
من حوش الأمراء – زحلة، انطلق شاب موهوب أحب الموسيقى منذ طفولته، ليصنع لنفسه مسيرة فنية مشرقة. شارك في برنامج استوديو الفن سنة 1992، حيث خطف الأنظار بموهبته ونال الميدالية الذهبية، فكانت تلك الخطوة بداية مشوار طويل مليء بالنجاحات.
وائل كفوري لم يكن مجرد مطرب، بل أصبح ملك الرومانسية وصوتًا يرافق المحبين في لحظاتهم الخاصة، وأغانيه تحوّلت إلى ذكريات خالدة في وجدان جمهوره. بصوته الدافئ وإحساسه الصادق، استطاع أن يرسم مدرسة غنائية خاصة به، متفرّدة بالأسلوب والكلمة واللحن.
زحلة تفخر بابنها الذي رفع اسمها عاليًا، ولبنان يحتفل اليوم بالنجم الذي جمع بين الشهرة الكبيرة والتواضع القريب من الناس. ومع كل عام جديد، يزداد وائل محبةً في قلوب جمهوره، ويثبت أنّ الفن الصادق لا يشيخ.
كل سنة وإنت بخير يا وائل… ملك الإحساس، وفخر زحلة ولبنان.
اعداد فريق : ZAHLE LEAKS
Wael Kfoury
21/08/2025
مثل اليوم منذ 114 عاماً – 21 آب 1911: سرقة ابتسامة “الموناليزا” الغامضة
في 21 آب 1911، صُدم العالم بخبر اختفاء لوحة ليوناردو دافنشي الشهيرة “الموناليزا” من متحف اللوفر في باريس.
هذه السرقة اعتُبرت “سرقة القرن”، وأثارت موجة من الاتهامات المتبادلة بين فرنسا وألمانيا، وصولاً إلى اتهام الفنان بيكاسو وحتى الفوضويين وجامعي التحف!
التحقيقات قادها المحقق الفرنسي ألفونس بيرتيلون، لكن عناده في رفض استخدام البصمات جعله يضيع وقتاً ثميناً، رغم أن بصمة السارق كانت موجودة على الإطار.
الحقيقة ظهرت بعد عامين، حين حاول شاب إيطالي يُدعى فينتشنزو بيروجيا بيع اللوحة في فلورنسا. هناك اعترف بأنه سرقها بدافع “استعادة عمل فني إيطالي سُرق من وطنه”.
المحكمة حكمت عليه بالسجن سنة واحدة فقط، وعُرضت “الموناليزا” في متاحف إيطاليا لستة أشهر قبل أن تعود إلى اللوفر حيث ما زالت تُعرض حتى اليوم.
ومع ذلك، تبقى الأسئلة قائمة:
هل ما نراه الآن في اللوفر هو فعلاً النسخة الأصلية؟ أم أن ابتسامة الموناليزا تخفي وراءها سراً آخر؟
ZAHLE LEAKS
20/08/2025
🚨 عاجل: رجلٌ حبس أنفاسه لمدة 29 دقيقة، أطول من قدرة معظم الدلافين والحيتان على حبس أنفاسهم!
حطم هذا الرقم القياسي جميع الأرقام القياسية العالمية (يتراوح متوسط حبس الإنسان للنفس بين 30 و90 ثانية).
سجّل الغواص الحر الكرواتي فيتومير ماريتشيتش رقمًا قياسيًا عالميًا جديدًا في موسوعة غينيس لأطول فترة حبس طوعي للنفس، حيث ظل تحت الماء لمدة مذهلة بلغت 29 دقيقة و3 ثوانٍ.
حقق ماريتشيتش هذا الإنجاز القياسي في يونيو 2025 بعد أن استنشق الأكسجين النقي لمدة 10 دقائق، مما أدى إلى زيادة كبيرة في مستويات الأكسجين في دمه.
مكّنته هذه التقنية من حبس أنفاسه لمدة أطول بخمس دقائق تقريبًا من الرقم القياسي السابق، متجاوزًا حتى قدرات الغوص للعديد من الثدييات البحرية. استغل ماريتشيتش هذه المحاولة لجذب الانتباه إلى الحفاظ على المحيطات، معززًا الصلة بين الأداء البشري والمحافظة على البيئة.
حتى بدون مساعدة الأكسجين النقي، ليس ماريتشيتش غريبًا على حبس أنفاسه الشديدة، إذ حقق أفضل رقم شخصي له وهو 10 دقائق و8 ثوانٍ - وهو إنجازٌ رائع بالنظر إلى أن الإنسان العادي يصل إلى أقصى مدة حبس أنفاسه بين 30 و90 ثانية.
يبلغ الرقم القياسي العالمي الحالي لحبس الأنفاس دون مساعدة 11 دقيقة و35 ثانية، وقد حققه الصربي برانكو بيتروفيتش عام 2014. ومع إنجازه الأخير، لم يكتفِ ماريتشيتش بتجاوز حدود قدرة التحمل البشرية فحسب، بل ألمح أيضًا إلى أنه قد يسعى قريبًا إلى تجاوز هذا الرقم دون مساعدة، كل ذلك مستغلًا منصته للدعوة إلى الحفاظ على صحة محيطات العالم.
المصدر: موسوعة غينيس للأرقام القياسية. أطول نفس حبسه الإنسان طوعًا (رجل). حققه فيتومير ماريتشيتش، 14 يونيو 2025.
11/08/2025
شكرًا Willis Carrier… من أعماق قلوبنا في هذا الحر!
في صيف يشتعل لهيبًا، ومع درجات حرارة تتخطى حدود الاحتمال، لا يسعنا إلا أن نرفع قبعاتنا احترامًا وشكرًا للرجل الذي غيّر حياتنا في أيام الحر القاسية: ويليس كاريير، مخترع المكيف الحديث عام 1902.
ما بدأ كحل لمشكلة في مطبعة، تحول إلى نعمة لا غنى عنها في بيوتنا، مكاتبنا، ومستشفياتنا، وحتى سياراتنا.
اليوم، بينما نسمع أزيز المكيف ونشعر بنسماته الباردة، نتذكر أن الأمر لم يكن ممكنًا لولا عبقرية هذا المهندس ورؤيته البعيدة.
فلولاك يا كاريير، لكنا نمضي أيامنا في البحث عن المروحة الأقوى، أو نتجمع تحت شجرة ظليلة نحاول الهروب من حرارة الشمس.
شكرًا لك… لقد جعلت الصيف أكثر احتمالًا، والراحة أكثر قربًا!
ZAHLE LEAKS
11/08/2025
08/08/2025
بين الأمس واليوم… مهرجانات زحلة من القمم الفنية إلى انعدام الحضور الفني!
زحلة، عروس البقاع، لم تكن يوماً مجرّد مدينة لبنانية، بل أيقونة فنية وثقافية صيفية يتوافد إليها الجمهور من كل المناطق ليستمتع بأجمل ليالي الفن الراقي. على مسرح مهرجانات زحلة، مرّت أسماء كبيرة صنعت تاريخ الأغنية اللبنانية والعربية، وأعطت للمهرجان قيمة لا تقل عن بعلبك وبيت الدين.
أيام العزّ:
في عقود الستينات والسبعينات، كان المسرح يتزيّن بظهور فيروز مع الأخوين رحباني، مقدّمةً أوبريتات خالدة في ذاكرة الناس. وديع الصافي بطربه الجبلي الأصيل، وصباح ببهجتها وصوتها الجبلي، وملحم بركات بموسيقاه المتمرّدة وأغانيه التي أشعلت ليالي الصيف. ماجدة الرومي بدفء صوتها ورقيّ حضورها، وسميرة توفيق التي حملت اللون البدوي إلى قلب البقاع، كانوا عناوين الفن الأصيل.
في تلك الفترة، لم يكن الجمهور يأتي ليغني مع الفنان، بل ليصغي بخشوع، وكأن الحفل درس في الفن والإحساس.
الحقبة الذهبية الحديثة:
في الألفينيات وما بعدها، حافظ المهرجان على بريقه مع نجوم الصف الأول: كاظم الساهر، عاصي الحلاني، نانسي عجرم، راغب علامة، وحتى أصوات عالمية مثل التينور الإسباني خوسيه كاريراس، في مزيج بين الطرب والبوب والعروض العالمية.
رغم اختلاف الأساليب، بقي مستوى المهرجان يليق بتاريخ زحلة الفني، وكان برنامج كل صيف حدثاً وطنياً ينتظره الجميع.
اليوم… صورة مختلفة:
في السنوات الأخيرة، تراجع مستوى المهرجانات في زحلة. غابت الأسماء الكبيرة التي كانت تصنع الحدث، وحلّت مكانها حفلات ترفيهية ذات طابع تجاري أكثر من فني.
لم يعد البرنامج يحمل نفس الوزن الثقافي أو التنوع الموسيقي الذي يرضي مختلف الأذواق، وأصبح التركيز على ملء المقاعد أكثر من تقديم أعمال تُخلَّد في الذاكرة.
خاتمة:
مهرجانات زحلة، التي كانت يوماً رمزاً للفن الرفيع، تحتاج اليوم إلى إعادة نظر في استراتيجيتها الفنية. عودة البريق ممكنة إذا عادت المعايير التي صنعت مجدها: احترام الذوق العام، تنويع الألوان الموسيقية، واستضافة فنانين قادرين على تقديم أعمال تضيف إلى رصيد المدينة الثقافي، لا أن تكون مجرد ليلة عابرة في رزنامة الصيف.
فزحلة تستحق أن تبقى عروس البقاع… لا مجرد محطة عابرة في جدول حفلات
تشهد البلاد ارتفاعًا ملحوظًا في درجات الحرارة خلال الايام المقبلة، ما يستدعي أخذ الحيطة والحذر، واتباع الإرشادات التالية:
الإجراءات الوقائية:
• البقاء قدر الإمكان في أماكن باردة ومظلّلة
• الإكثار من شرب المياه حتى دون الشعور بالعطش
• تجنّب التعرّض المباشر لأشعة الشمس بين الساعة 11 صباحًا و4 بعد الظهر
• ارتداء ملابس قطنية، خفيفة، وذات ألوان فاتحة
• تناول الفواكه الغنية بالماء كالبطيخ والخوخ
• استخدام واقٍ شمسي عند الخروج، وارتداء قبعة ونظارات شمسية
احذروا علامات ضربة الشمس:
ارتفاع حرارة الجسم، تسارع ضربات القلب، دوار، غثيان، أو فقدان للوعي.
ساهموا في نشر التوعية، وشاركوا هذه المعلومات مع أحبّتكم، خصوصًا كبار السنّ والأطفال.
دمتم بصحة وأمان… والوقاية خير من العلاج.
فريق ZAHLE LEAKS
31/07/2025
30/07/2025
الفتوش... قصة صيام وكرم زحلاوي
كثير من الأطباق الشهيرة على موائدنا نحضرها من دون أن نعرف أصلها. و"الفتوش" واحد من هذه الأطباق التي أصبحت رمزاً رمضانياً في بلاد الشام، وخصوصاً في لبنان. لكن المفارقة أن هذا الطبق لم يبدأ مع الصوم الإسلامي،بل بالتحديد في مدينة زحلة، عام 1862، حين لجأ عدد من المسيحيين من جبل لبنان إلى المدينة هرباً من المذابح الطائفية. استقبلتهم عائلات زحلاوية، أبرزها آل فتوش وآل سكاف، بموائد عامرة. إلا أن الضيوف، الملتزمين بالصوم الكبير، امتنعوا عن اللحوم، واكتفوا بما توفر من الخضار والخبز.
في لحظة عفوية، وبينما كان الضيوف يغمسون الخبز في السلطة، ضحك أحد الحاضرين وقال: "فتوش، شوف ضيوفك شو عم ياكلو!"، فردّ البطريرك غريغوريوس يوسف، قائلاً: "منسميها فتوش ومناكلها بأيام الصوم". ومن هنا، وُلد طبق "الفتوش" كأكلة نباتية بسيطة تتماشى مع قواعد الصيام المسيحي. وبعد سنوات قليلة، انتقل هذا الطبق إلى مائدة رمضان الإسلامية، فصار الفتوش منذ ذلك الحين طبقاً جامعاً بين الصائمين، مسيحيين ومسلمين.
أما عائلة فتوش التي اقترن اسم الطبق بها، فهي من العائلات العريقة التي سكنت سهل البقاع خلال الحكم الفاطمي، ويُعتقد أن أصل اسم "فتوش" مشتق من الكلمة التركية "Fatuş"، وهي تصغير لاسم "فاطمة"، ما يرجّح أن العائلة كانت من الجزيرة العربية الذين انتقلوا إلى المنطقة وأصبحوا من أبرز العائلات الزحلاوية، المعروفة بكرمها ومكانتها الاجتماعية، وساهمت في صناعة هذا الموروث الثقافي الذي وصل إلى كل بيت لبناني.
اعداد: فريق ZAHLE LEAKS
29/07/2025
إلى من يرفعون شعار “لا لبيع أراضي المسيحيين”…
قبل أن ترفعوا الصوت، اسألوا أنفسكم:
هل فعلتم ما يكفي ليبقى المسيحيون في أرضهم؟
لا تطلبوا من الناس أن يتمسكوا بأرض لا يجدون فيها عملًا.
لا تطلبوا من الشباب أن يبنوا مستقبلًا في بلد لا يستثمر في عقولهم، بينما العالم يفتح لهم أبوابه ويقدّر إمكاناتهم.
لا تلوموا العائلات إذا باعت قطعة أرض لتُعلّم أولادها، لأنكم لم تفتحوا مدارسكم لهم مجانًا، بل جعلتم التعليم تجارة.
الكرامة لا تُبنى على الشعارات، بل على الفرص.
الانتماء لا يُفرض بالخوف، بل يُبنى بالأمل.
إن كنتم حقًا حريصين على الوجود المسيحي:
فافتحوا فرص العمل.
واستثمروا في العقول بدل أن تهرب.
وادعموا التعليم المجاني الحقيقي بدل أن يُباع بثمن الأرض.
المسيحي مش بحاجة لمن “يحافظ عليه” بشعارات، بل لمن يؤمن به وبقدراته، ويعطيه سبب حقيقي ليبقى.
كفى طائفية. الأرض لا تُباع إذا صار فيها أمل، وصار فيها عدالة، وصار فيها مستقبل.
اعداد فريق:ZAHLE LEAKS
26/07/2025
زياد الرحباني… رحل اللي ما كان يشبه حدا
فلّ زياد، وسكت البيانو…
فلّ صاحب الصوت الموجوع، والنكتة المرة، واللحن يلي بيوجع وبيضحّك بنفس الوقت.
فلّ ابن فيروز وعاصي، بس كان ابن الناس كمان…
ابن الحي، ابن الوجع، ابن الحلم المكسور يلي بعدو عم يغني ولو صوته مبحوح.
زياد ما كان فنان، كان حالِة.
كان مرآة لوطن مشلول، ولسُلطة صماء، ولناس بعدا بتآمن إنو الموسيقى ممكن تكون سلاح.
اليوم، لبنان أهدى شوي، بس مش أحلى…
والبيكاديللي حزينة،
والشارع مفجوع،
والكاس بلا صوت،
والمسرح بلا روح.
وداعًا زياد…
رح تبقى بيناتنا متل ما انت: حرّ، مش مروّض، وما بتشبه غيرك.
اعداد :فريق ZAHLE LEAKS
#وداعًا
26/07/2025
عندك مَكَانِة وصيت كبير
في عندك عندي من التقدير .. شي كتير
لكن بتروحْ .. بِتِرِمْ مش مسموحْ
وأعذارك ما بتنفع مَعَايْ
Be the first to know and let us send you an email when ZAHLE LEAKS posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.