اللجنة الاعلامية لثورة 11 فبراير صنعاء

اللجنة الاعلامية لثورة 11 فبراير صنعاء اللجنة الاعلامية للثورة المشرفة عن منصة التغيير بصنعا?

اللجنة الاعلامية لثورة الشبابية الشعبية السلمية صنعاء
للجنة المشرفة عن منصة التغيير بصنعاء
إعلامية اخبارية
إعلامية تنقل أخبار الثورة اليمنية بمصداقية ومهنية تامة
ونصدر تقارير إخبارية متنوعة

وقفة احتجاجية لناشطات في تعز للمطالبة بخفض الأسعارثورتنا النسائية في تعز ليست مجرد شعار ,, بل هي حراك مستمر لا يتوقف. نح...
03/08/2025

وقفة احتجاجية لناشطات في تعز للمطالبة بخفض الأسعار

ثورتنا النسائية في تعز ليست مجرد شعار ,,
بل هي حراك مستمر لا يتوقف.
نحن هنا من أجل حقوقنا التي لن نتنازل عنها ،، نضالنا من أجل المساواة، العدالة، والحياة الكريمة مستمر حتى تُنفّذ كل مطالبنا.

صوتنا هو قوتنا، وسنواصل المسير معًا حتى نصل إلى مبتغانا.

مجرد رأي :بقلم / د. ياسين سعيد نعمان ---------لو أن الاجراءات التي اتخذتها الحكومة والبنك المركزي مؤخرًا لضبط وإعادة تصح...
03/08/2025

مجرد رأي :
بقلم / د. ياسين سعيد نعمان
---------

لو أن الاجراءات التي اتخذتها الحكومة والبنك المركزي مؤخرًا لضبط وإعادة تصحيح قيمة العملة الوطنية ، مقيمة بالدولار الامريكي والريال السعودي ، لم تكن قد أفضت سوى إلى وقف تدهور الريال اليمني بصورة حاسمة لكفاها نجاحًا أن تكون قد حققت تلك النتيجة في الظروف الاقتصادية والمالية الصعبة والمعقدة .
وكان بإمكان هذه النتيجة أن تشكل محطة هامة لمراجعة اقتصادية ومالية ونقدية لإعادة تقييم العملة بخطوات تجمع فيها بين استمرار استخدام الأدوات المالية والاقتصادية ، والأدوات الادارية بجرعات لا يسمح فيها بتغلب الأدوات الادارية على الأدوات الاقتصادية والمالية .
أما وقد تسارعت النتيجة لتصل الى هذا المستوى الاستثنائي ، فلابد من أن تتوقف جهات الاختصاص لتتدارس تأثير كل من العوامل الاقتصادية ، ومنظومة الفساد على قيمة العملة .
هل كان الفساد هو السبب الأساسي في تدهور قيمة العملة حتى تتم مواجهته بأدوات الضبط الإداري فقط ، أم أن هناك أسباب أخرى تتعلق بالوضع الاقتصادي والمالي والنقدي العام للبلاد ستظل قيمة العملة معها دالة فيما تحققه من نمو أو خسارة ، مما يعني أن تفاعل هذه العوامل مجتمعة كان السبب في ذلك التدهور الذي أصاب العملة الوطنية .
تحديد هذه المسألة بوضوح يعطي لخطوات التصحيح معناها الحقيقي حتى لا يترتب على أي صعوبات لاحقة صدمة لدى المجتمع حينما يتجلى على نحو مباشر تأثير العامل الاقتصادي على العملة ، والذي لا يمكن معالجته بالضبط الاداري وإنما بالنمو الاقتصادي .
الأدوات الادارية تحارب الفساد والتلاعب ، أما الادوات الاقتصادية والمالية فتضبط العلاقة بين الأداء والنمو الاقتصادي والمالي من ناحية والسياسة النقدية من ناحية أخرى .
إن التوسع في استخدام الادوات الادارية مغرٍ على المدى القريب بسبب النتائج السريعة التي تتحقق بتلك الصورة المدهشة التي شاهدناها في تجربة الايام الماضية ، لكن الاستمرار سيؤدي لا محالة إلى أسلوب ومنهج موازٍ في ادارة الاقتصاد ، وعلى وجه الخصوص في القطاع النقدي ، حيث يتقلص نشاط القطاع الخاص في هذا القطاع إلى أدنى حد ممكن ، عدا ،ربما، البنوك التي يمكن ضبطها بواسطة البنك المركزي وبأدوات مالية وادارية على السواء .
اذا قررت الحكومة أن تستخدم الأدوات الادارية ( وليس المالية او النقدية او الاقتصادية) لضبط سعر العملة الوطنية فلا بد أن تكون مسيطرة ، بصورة مباشرة وغير مباشرة ، على ٧٠٪؜ من مصادر النقد الاجنبي .
وهي مسألة ستعيدنا إلى ما يعرف بالاقتصاد الموجه ، وهو الوضع الذي ظل الحوثي يزايد به على الدولة وعرّفه البنك المركزي على لسانه محافظه الاستاذ المعبقي بأنه سعر تمويهي لا يستند على أسس ومعايير اقتصادية أو مالية بقدر ما يعتمد على إجراءات تحكمية وأدوات إدارية تقمع المبادرة التي يقوم عليها اقتصاد السوق .
وحتى لا يواجه هذا التصحيح الهام الذي شهده القطاع النقدي تحديات المخاطرة بالتخلي عن المعاني الحقيقية للإقتصاد الذي يدار بأدوات تجمع بين الاقتصادية والمالية من ناحية والادارية من ناحية أخرى ، فلا بد من تخليص هذا التصحيح من أي زوائد سياسية ، سواء بالتقليل من أهميته أو تضخيم قيمته ، ولا يجب أن يتحول إلى منصة لاتهام كل من يسجل ملاحظة نقدية ، بل لا بد من الاستماع إلى كل رأي يناقش المسألة بروح ترشيد الفعل ، على أن تتولى الجهات المختصة ( الحكومة والبنك المركزي) مواصلة التشاور مع البنوك التجارية وذوي الاختصاص من علماء الاقتصاد ومع الغرفة التجارية وغيرهم والاستماع إلى الآراء المختلفة وملاحقة التطورات دون التورط في اطلاق التصريحات الاعلامية وكأننا في معركة بلا ضوابط أو أهداف تتطلب حسن الاستماع الى كل الآراء .
لا بد من أن تصل هذه الخطوة التصحيحة إلى نهايات تبشر بأن الدولة أخذت مسارها الصحيح في المعركة الاقتصادية ، وهذا لن يتأتي إلا من خلال تحويلها الى محطة انطلاق واعٍ ومدركٍ لقيمة الآراء التي يطلقها الناس وتفاعلهم مع الخطوة بقدر تضحياتهم السابقة والمستمرة .

الدولة والعصبيات ،صراع واقتتال أم تفاهم وتكامل-------------------------د/ياسين سعيد نعمان ________________. حينما تضعف ا...
19/07/2025

الدولة والعصبيات ،
صراع واقتتال أم تفاهم وتكامل
-------------------------
د/ياسين سعيد نعمان
________________.

حينما تضعف الدولة ، أو تغيب، تظهر الى الوجود المرجعيات الطائفية والقبلية والعشائرية والعرقية والجهوية .. وغيرها من عصبيات وتكوينات ما قبل الدولة ، وتعمل جميعها على اقتسام ميراث الدولة ،كلٌ بما لديها من قدرات ومساحات داخل المجتمع .
وحينما تبدأ الدولة باستعادة مكانتها عليها أن تتجنب الصدام مع هذه المرجعيات ، وأن لا تلجأ إلى العنف في إعادة ترويضها وتذويبها في الدولة ، وخاصة في الحالات التي لا تكون فيها هذه المرجعيات هي المسئولة عن ضعف أو انهيار الدولة ، أي أنها لم تقاوم الدولة سابقًا أو قاومتها في إطار وطني ، وكانت مكونًا من مكوناتها الدستورية . وهو مايعني أن ظهور هذه المرجعيات ، بما تمثله من عصبيات، إنما كان نتيجة طبيعية للانهيار الذي تسببت فيه عوامل أخرى ، على رأسها فشل النظام السياسي.
ولهذا يمكن القول أنها قامت في تلك الأثناء بوظيفة اجتماعية شكلت استجابة ، من نوع ما ، لحماية المجتمع بفئاته وتكويناته وعصبياته من الآثار الخطيرة المترتبة على ضعف أو انهيار الدولة.
على مشروع الدولة الجديد أن يعي هذه الحقيقة ، وأن يتعامل معها بقدر كبير من الوعي والحذر ، وبذل الجهد في استعادة ثقة المجتمع بالدولة . إن استعادة الثقة بالدولة لن يأتي عبر استخدام القوة وإنما عبر الحوار والانصات إلى ما يشكل الهم الرئيسي للناس ، والتفاهم على قاعدة المصالح المشتركة ، والتوافقات الوطنية في إدارة الدولة وتكوين نظامها السياسي ، والفرز الموضوعي للأولويات ، وتقديم البراهين على أن الدولة -المراد إعادة انتاجها- ستؤمن العدل والمساواة ، وحفظ وصيانة حقوق الجميع كمواطنين ، وهو عمل ستتخلله الصعوبات الناشئة عن عدم الثقة التي زرعت بسبب انهيار الدولة وانكشافها على حالة من الخوف الذي أصاب الناس وجعلهم يهرعون إلى المخابئ والمظلات التي وفرتها تكوينات ما قبل الدولة .
إن ذلك المواطن الخائف بسبب انهيار الدولة ، والذي اضطر إلى حمل السلاح البسيط ليحمي نفسه من المجهول ، تحت مظلة هذه العصبية أو تلك ، يحتاج إلى جهد عظيم وصادق من قبل " مشروع الدولة الجديد" ليكسب ثقته من جديد بأن مستقبلًا مستقرًا وعادلًا ينتظره بعد أن خابت آماله في الدولة التي كان قد أعطاها جانبًا كبيرًا من حياته وأسرته .
استعادة وعي الناس بقيمة الدولة في المجتمعات التي انهارت فيها ، لا يحتاج إلى السلاح ، ولا إلى تصنيفٍ يقسِّم الناس إلى أكثرية وأقلية ، ولا إلى استعراض عصبية قوية في مواجهة عصبية أضعف ، بقدر ما يكون في حاجة إلى مسار سياسي فيه من الوضوح ، بخصوص طبيعة الدولة المراد إعادة انتاجها ، ما يرد على الأسئلة التي يطرحها الناس في سياق منحها الثقة ، وفيه من الحزم ما يمنح هذا الوضوح القدرة على تجاوز حالات التطرف بقدر كبير من الحكمة التي من شأنها أن تفوت الفرصة على إعادة انتاج العصبيات على نحو متطرف يجعل بناء الدولة عملًا مستحيلًا .
أتمنى لسوريا أن تغادر هذا الحال ، واعتقد أنها قادرة على ذلك ، بعد أن كانت قد غادرت بارادة أبنائها مأزق ارتباطها بالمشروع الايراني الذي شكل أكبر خطر تعرضت له منطقتنا العربية منذ قيام الدولة الوطنية فيها .

الإنكساربقلم / د. ياسين سعيد نعمان --------الانكسار حقيقة من حقائق الحياة ، ومكوِّن من مكونات منظومتها بشقيها المادي وال...
16/07/2025

الإنكسار
بقلم / د. ياسين سعيد نعمان
--------

الانكسار حقيقة من حقائق الحياة ، ومكوِّن من مكونات منظومتها بشقيها المادي والروحي .
والانكسار يتجاوز الجسد ، إلى تصدع المفهوم على نحو لا تخلو منه حياة فرد أو جماعة .
وهو ذلك الصمت ، المثقل بالخيبة حيال أمر ما ، والذي يخيم على الروح بعد صخب الأحلام ، وتجد مذاقه في صوتك وانت تهمس لنفسك كنت أظنني أقوى . وهو درس قاسٍ، ولكنه يعيد ترتيبك . يكسر الزيف ويكشف الصدق ، ويصقلك .
الأجدر بالحياة هم الذين ينهضون من انكساراتهم ، يرممون شروخهم بصبر ، ويعودون للحياة بروح أعمق ، وأقوى ، وأصدق .
تعلمنا الحياة أن الانكسار هو لحظة من لحظات الوعي بالحاجة لسبر غور "الأنا" حينما يتهاوى ما بناه الانسان من أوهام القوة ،والتفوق ،والتميز ،والنفوذ، والطغيان، وحتى البلطجة .
وهو لا يحدث في كل الأحوال بفعل العنف ، بل أحياناً كثيرة بفعل اللين والخذلان . ينكسر الانسان حين يتعثر في تحقيق الحلم بقوة معاكسة ،أو بقرار خاطئ .. أو نصيحة لئيمة ، أو حين يضيق به قلب اعتاد أن يتسع له كلما ضاق العالم ، أو حين يخذله من كان له وطن ، أو حين يعطي كثيرًا ثم يكتشف أن العطاء وحده لا يكفي .
وتعلمنا الحياة بأننا لا ننضج بالانتصارات ، بل بما خسرناه ، بما انكسر فينا ولم يمت . والانكسار هو التجلي الصامت للمعرفة ، وما يكسر في الانسان لا يلصق بل يعاد تشكيله ، وهو الخَلْقُ الثاني ، ولكن هذه المرة ليس من رحم الأم وإنما من رحم التجربة . إنه ذلك النهوض الذي يتجاوز اللحظة وانفعالاتها ليشكل مسارًا لإرادة متجددة .

06/07/2025

غارات صهيونية ميناء رأس عيسى النفطي باليمن
غارات إسرائيلية على ميناء الحديدة في اليمن الآن

قرار جمهوري بتعيين مديراً لمكتب رئيس مجلس الوزراءعدن :صدر اليوم القرار الجمهوري رقم (١٩) لسنة ٢٠٢٥، قضت المادة الاولى من...
06/07/2025

قرار جمهوري بتعيين مديراً لمكتب رئيس مجلس الوزراء

عدن :

صدر اليوم القرار الجمهوري رقم (١٩) لسنة ٢٠٢٥، قضت المادة الاولى منه بتعيين الدكتور علي عطبوش عوض محمد اليميني مديراً لمكتب رئيس مجلس الوزراء، فيما قضت المادة الثانية من القرار العمل به من تاريخ صدوره ونشره في الجريدة الرسمية.

انقطعت المياه، تلاشت الخدمات، وسلطة الفساد ما تزال تزداد فشلًا، دون خجل أو تحرك.  تعز التي قدمت أغلى التضحيات، تُجازى ال...
06/07/2025

انقطعت المياه، تلاشت الخدمات، وسلطة الفساد ما تزال تزداد فشلًا، دون خجل أو تحرك.
تعز التي قدمت أغلى التضحيات، تُجازى اليوم بالإهمال والعبث.

آن الأوان لرحيل هذه السلطة الفاسدة.
آن الأوان لاستعادة كرامتنا وحقوقنا.

ندعوكم للخروج إلى الشارع
الثلاثاء، 9 يوليو 2025 — الساعة 9 صباحًا
أمام مبنى السلطة المحلية (المؤقت)

ارحلوا… كفى فسادًا.

دراسة تحليلية معمّقة توثق 15 عامًا من الهجمات الإلكترونية..مجلة بريم في عددها الـ16 تفتح ملف الحرب السيبرانية بين إيران ...
06/07/2025

دراسة تحليلية معمّقة توثق 15 عامًا من الهجمات الإلكترونية..
مجلة بريم في عددها الـ16 تفتح ملف الحرب السيبرانية بين إيران وإسرائيل (2010–2025)


أصدرت مجلة "بريم"، الصادرة عن مؤسسة اليوم الثامن للإعلام والدراسات، عددها السادس عشر لشهر يونيو/شباط 2025، والذي خُصص لملف بالغ الأهمية بعنوان: "موازين الردع في عصر السيادة الرقمية.. دراسة في الصراع السيبراني الإيراني–الإسرائيلي (2010–2025)".

ويأتي هذا العدد في ظل التصاعد المستمر للعمليات السيبرانية بين الدول، وتحول الفضاء الرقمي إلى ساحة رئيسية للصراع الجيوسياسي في الشرق الأوسط، لا سيما بين طهران وتل أبيب.

في افتتاحية العدد، أشار رئيس التحرير أ.د. سالم علوي الحنشي إلى أن الحروب الحديثة لم تعد تعتمد على الجيوش والدبابات، بل أصبحت تُدار عبر "أكواد خفية وذكاء اصطناعي"، محذرًا من خطورة هذا التحول على الأمن الإقليمي والدولي في ظل غياب أطر قانونية ملزمة تنظم السلوك الرقمي للدول.

الملف الرئيسي، الذي أعدّه د. صبري عفيف العلوي (مدير تحرير المجلة)، يُعد أول دراسة تحليلية عربية تغطي أكثر من 15 عامًا من الهجمات السيبرانية المتبادلة بين إيران وإسرائيل، موثقًا أبرز المحطات الرقمية الحساسة، مثل اختراق منشأة نطنز النووية بفيروس "ستاكس نت"، وهجمات APT33 وAPT34 الإيرانية، وصولًا إلى الهجمات الإسرائيلية على البنية التحتية الإيرانية.

وتضمنت أهم محاور الملف حول تفكيك بنية الصراع السيبراني بين طهران وتل أبيب، عبر دراسة تحليلية معمّقة توثق 15 عامًا من الهجمات الإلكترونية، وتشرح مساراتها وتداعياتها على الأمن الإقليمي والدولي.

وقدمت قراءة نقدية لتحوّلات القوة في عصر ما بعد الجغرافيا، حيث يناقش الملف كيف غيّرت الفضاءات الرقمية مفاهيم الردع والسيادة والنفوذ بين الدول.

وحللت تصاعد التداخل بين الذكاء الاصطناعي والتقنيات النووية، ودوره في تعقيد موازين الردع بين خصوم غير متناظرين.

وتتبع خارطة الهجمات السيبرانية الكبرى بين إيران وإسرائيل، مع تقديم قراءة تقنية واستراتيجية لأدوات الاختراق وأساليب التنفيذ والتخفي.

دعوة لإعادة صياغة القانون الدولي السيبراني، تسلط الضوء على الفراغ التشريعي والأخلاقي في الفضاء الرقمي، وضرورة بلورة أطر ملزمة لحوكمة هذا المجال سريع التوسع.

كما تضمّن العدد عرضًا خاصًا لكتاب "قلاع وحصون على ساحل البحر الأحمر" للباحث السوداني حاتم الصديق، إلى جانب مقالات تحليلية تواكب قضايا التهريب، والنفوذ الإقليمي، والأمن البحري.

و"بريم" هي مجلة سياسية اقتصادية تحليلية تصدر شهريًا من مدينة عدن، وتهتم بقضايا الدول المطلة على البحر الأحمر وخليج عدن، وتُعنى بتحليل التحولات الجيوسياسية في المنطقة. وقد رسخت المجلة مكانتها كمنصة نُخبوية للباحثين وصنّاع القرار والمعنيين بشؤون الأمن الإقليمي.

📧 للتواصل: [email protected]
🌐 perimjournal.com – perimjournal.net
📱 واتساب: 00967777491124
اقرأ المزيد من اليوم الثامن :
https://alyoum8.net/posts/95593


تعز وقفة احتجاجية لنساء تعز أمام مبنى السلطة المحلية اليوم الأحد 6 يوليو  للمطالبة بإنهاء الفساد وإيقاف العبث في تعز وتو...
06/07/2025

تعز
وقفة احتجاجية لنساء تعز أمام مبنى السلطة المحلية اليوم الأحد 6 يوليو للمطالبة بإنهاء الفساد وإيقاف العبث في تعز وتوفير الخدمات الأساسية، من ماء وكهرباء
لن نتوقف عن المطالبة بالعدالة والشفافية
لن نصمت عن الفساد الذي ينهب مقدراتنا ويحرمنا من أبسط حقوقنا ،، كل يوم جديد هو فرصة لتجديد عهدنا بالصمود، ولتأكيد أن إرادتنا أقوى من كل محاولات إحباطنا.


الحزب الاشتراكي اليمني يشارك في حوار الحضارات العالمي في الصينشارك الدكتور محمد أحمد علي المخلافي نائب الأمين العام للحز...
05/07/2025

الحزب الاشتراكي اليمني يشارك في حوار الحضارات العالمي في الصين
شارك الدكتور محمد أحمد علي المخلافي نائب الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني والرفيقة لولا عبدالكريم عضوة اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني في أعمال حوار الحضارات العالمي الذي ينظمه الحزب الشيوعي الصيني خلال الفترة من ٣ إلى ١٢ يوليو.
وقد تحدث نائب الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني حول الحضارة الصينية وسماتها المتمثلة في التواضع والسلام وعدم الرغبة في الاستيلاء على ثروات الآخرين والتعاون مع البلدان النامية والأقل نموًا.
وأشار المخلافي إلى دور الحزب الشيوعي الصيني في تعزيز هذه المبادئ.
وجرى نقاش حول أهمية الحوار وأهمية حوار الحضارات حيث تحدث الدكتور محمد المخلافي نائب أمين عام الحزب حول الأشياء المشتركة بين الحضارة اليمنية والعربية والحضارة الصينية فيما يتعلق بالماضي والحاضر وتتمثل في:
1- المصلحة المشتركة لتحرير البلدان النامية والأقل نموًا من النهب والاستغلال.
2- إمتلاك الحضارات العريقة والقيم الإنسانية النبيلة، وهي قيم لم تعد ملك لليمن أو الصين أو أي من البلدان، إذ صارت قواعد دولية ملزمة لشمول المعاهدات والاتفاقيات لهذه القيم، إذ تنص هذة الاتفاقيات على ضرورة تشجيع الحوار بين الثقافات المختلفة لضمان قيام مبادلات ثقافية أوسع نطاقًا وأكثر توازنًا في العالم، ودعم الاحترام بين الثقافات وإشاعة ثقافة السلام والتسامح، وسيادة الدول على ما يتواجد في أراضيها من معارف تقليدية وأشكال التعبير الثقافي التقليدي والموارد الوراثية والمعارف التقليدية المرتبطة بها، مؤكدًا أن اليمن تمتلك من أشكال التعبير الفلكلوري من مصنفات أدبية وفنية وعلميّة ولدى اليمن ثروة هائلة من الموارد الوراثية التي لاتزال تنهب حتى اللحظة.
وطالب المخلافي من الحكومة الصينية بالدعم الفني لليمن لصون التراث الثقافي غير المادي وحفظه من الضياع.
من جهتها، تحدثت الرفيقة لولا عبدالكريم عضوة اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني عن أهمية دعوة الرئيس الصيني بإقامة حوار الحضارات، ودعت أن تدعم الصين إقامة منصة حوار أقليمي تشمل كل الأطراف الدولية بعيداً عن الاصطفافات الغربية أو الإيرانية.
وتحدثت أن شعوب المنطقة تبحث عن شركاء دوليين يسهمون في الحلول بدلًا من الاصطفاف الجيوسياسي، كما تحدثت على اهمية احترام حقوق الإنسان وعدم الكيل بمكيالين خاصة فيما يتعلق بحماية المدنيين ورفض الاحتلال وعدم التدخل في شؤون الآخرين.

خطاب المرشد : الدوغما ، حينما تسحب السياسة الى فوهتهابقلم / د. ياسين سعيد نعمان ------------------------خرج من مخبئه ليق...
27/06/2025

خطاب المرشد :
الدوغما ، حينما
تسحب السياسة الى فوهتها
بقلم / د. ياسين سعيد نعمان
------------------------

خرج من مخبئه ليقول كلامًا غير مفهوم ، فارغٍ من أي محتوى واقعي ، أو معبرٍ عما تحتاجه أمته في هذه اللحظة التاريخية من شفافية ، ومنطق ، ومسئولية تتعهد بترميم أوجاعها وإصلاح حالها .
كلام تحركه دوجما نائمة في فراش وثير ، إذا تحركت فإنما لتمد الحرس الثوري بحاجته من القنابل ليوزعها بمعرفته ، وتستخدم حسب الحاجة .
ولا أعتقد أن الشعوب الايرانية ، التي عانت من أشد اللحظات قساوة في تاريخها المعاصر ، ستفهم مثل هذا الخطاب الملغوم بالخطيئة التي جردتها من تاريخيتها لتجعل منها جغرافية محاصرة بعصبية مغتصِبة لبلاد تعودت أن تكون من أكثر بلاد الأرض إرتباطًا بالحياة . كما لا أعتقد أنه سَيُنظر إليه على أنه خطاب لرفع المعنويات ، كما قد يتبادر إلى الذهن ، لسبب واحد وهو أن المعنويات في مثل هذه الظروف لا تُرفع بمثل هكذا خطاب منفصل عن الواقع ، يكتفي بالملاسنة ، وقلب الحقائق كتعبير عن افتقار شديد للثقة في الشعب الذي ينتظر أن يسمع حقيقة ما تعرض له بلده من كارثة .
الشعوب التي يتشكل منها هذا البلد الكبير هي شعوب حية ، ظلت ترتحل من جيل إلى جيل محمولة بتاريخ عريق ، ثم تعاقبت عليها أزمنة القمع .. وكان أسوأها الزمن الذي قمعت فيه بهراوةِ أيديولوجيةٍ كهنوتية خرافية ، وسُحقت شخصيتها بمدافع آيات الله التي ارتدت إلى صدر الأمة بذخيرتها المشبعة بذرات الحق الالهي في الحكم ، واختزلت في شخصية المرشد ونظامه التراتبي الذي كفن البلاد والعباد في عصبية ضيقة ، ودفعت أثمانًا ضخمة مقابل أوهام التمدد الثوري الذي أشعل الفتن والخراب والانقسامات والحروب في البلدان التي اخترقها بمواليه ، ممن خانوا أوطانهم ، ورفعوا راية العصبية الطائفية فوق سارية طاعة المرشد بدلًا من الراية المحمولة بحلم الوطن وكرامة مواطنيه .
كان بإمكانه أن يترك للسياسة مساحة كافية للمناورة ، فالجميع سيقبل من السياسة أن تعلن للعالم أن المشروع النووي "لم يصب بالأضرار التي تمنعه من الاستمرار" ، كما أخذت تكرر في سياقات من السهل إدراك ثقل الخيبة فيها ، لأنها لو كانت قالت الحقيقة لفقدت أهم ورقة في التفاوض ، فالتسليم بتدمير المشروع يترك النظام مكشوفًا بلا أوراق ولا فرص ولا مساومات ، ولا يمكن لأي سياسة ، مهما كانت خائبة ، أن لا تلجأ إلى مثل هذه المناورات ، وخاصة حينما لا تتوفر للخصم الدلائل الدامغة ليدافع عما يدعيه .
في مثل هذه الظروف التي ينفصل فيها القائد عن الواقع فإنه يسحب السياسة إلى المنطقة التي تتلاشى فيها الحدود مع الايديولوجيا الدوجمائية ، وهي المنطقة الأكثر مناسبة للتضليل والخداع ، وتحويل الناس إلى مجرد قطيع لا يسمح لهم بالتفكير .
كان الحوثي ممن انتظروا هذا الخطاب التضليلي ليواصلوا معاركهم في تخريب أوطانهم ، لكنهم هذه المرة لن يكونوا سوى قارعي طبول في مأتمِ مشروعٍ تم تجهيزه للدفن ، وفي أحسن الأحوال "كمن يطرق فوق تابوتٍ ليوقظ من فيه" ، بتعبير الروائي تشيخوف .
لن يلبث أن ينقشع غبار الحرب ليدرك هؤلاء ، إن كانت لهم "قلوب يعقلون بها أو أذان يسمعون بها" ، أن المشروع الذي اصطفوا تحت رايته ، ودمروا أوطانهم لخدمته لم يكن سوى خرافة ألقاها التاريخ في الطريق ليلتقطها أولئك الذين لم تؤهلهم الحياة لشيء إلا للندب والبكاء على أمر اعتقدوا أنهم أضاعوه ، وأن لا حياة لهم إلا بأن يقاتلوا من أجله الى يوم يبعثون ، وكانوا " الأخسرين أعمالًا ، الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا".

دور المنطقة في تسويات ما بعد الحرببقلم / د. ياسين سعيد نعمان -------------------إيران باعت الوهم في سوق عربية كانت تتخبط...
24/06/2025

دور المنطقة في
تسويات ما بعد الحرب
بقلم / د. ياسين سعيد نعمان
-------------------

إيران باعت الوهم في سوق عربية كانت تتخبط فيه مخلفات الباحثين عن "حق" الحكم في سراديب مظلمة ، مكتظة بالجماجم والأضابير المنقعة في دم لم يجف ، تمتد إلى زمن السقيفة وعهود من الخيانات التي يصر منتسبوها اليوم ، كما أصروا بالأمس، على ترحيلها ، بأثقالها ، ومخلفاتها ،وقيودها وغبائها ، وثاراتها لتضع حاجزًا مانعًا بين شعوبنا والعصر الذي أقسم به الرحمن .
يسقط النظام الايراني اليوم في يَمّ الوهم ذاته الذي أغرق فيه منطقتنا ردحًا من الزمن ، وقد يلتقطه بعض "السيارة" إلى حين .. وهنا يُطرح السؤال لماذا لا يكون هولاء "السيارة" هم قادة هذه المنطقة وشعوبها ؟!
هذا السؤال له علاقة وثيقة بالخطوة التي يجب على دول المنطقة أن تأخذها بعد كارثة المواجهة الأخيرة بين إيران واسرائيل باعتبار أن ما جرى يمس بدرجة أولى أمنها الإقليمي ، وتنميتها، ومستقبل شعوبها . بمعنى أنه لا يجب أن تكون بعيدة قيد أنملة عن ترتيبات ما بعد الحرب ، وأن عليها أن تعيد فرض شخصيتها في قلب معركة التسوية التي لا بد أن تكون الأذرع جزءًا منها .
سيهتم الآخرون بالنووي ، والباليستي ، وسيبقى مجال الأذرع ساحة مفتوحة للمساومة ، ولا يمكن أن تملأ هذه المساحة سوى المنطقة التي شهدت الضرر الأكبر من ذلك المشروع المركب الذي يجري تكسيره بغرض ولادة إيران جديدة ، لابد أن يكون للمنطقة المحيطة دورًا مؤثرًا فيها .
لم ينفع الخطاب السياسي للمنطقة ، والذي ارسل رسائل تضامنية ناعمة لإيران وهي تتعرض للقصف الاسرائيلي ، بالعكس كان أول ما فكرت فيه ايران ، وهي تخفض جناح الذل لعنفوان الحرب ، هو أن تقصف بلدًا عربيًا بصواريخها وتنتهك سيادته ، وهذا مؤشر على أن هذا النظام مبرمج في الأساس على قصف العرب قبل غيرهم ، مما يعني أن المهمة الملحة أمام العرب اليوم ، وبعد الحرب ، هي العمل على إعادة انتاج المنطقة بصورة تنهي ذلك الوهم الذي تحركت فيه إيران وأذرعها طوال هذه السنوات التي شحنت فيها المنطقة بالحروب والكراهية والانقسامات .
ويتوقف إنجاز هذه المهمة على : ١/ مستوى استيعاب دول المنطقة لضرورات دورها في إعادة بناء الأمن الإقليمي للمنطقة برمتها ؛ ٢- تخليص شعوبها ومجتمعاتها من الوهم الذي كان سببًا في الانكسارات التي تعرضت له وهي تكافح للإلتحاق بالعصر .

Address

ساحة التغيير/جامعة صنعاء
صنعاء

Telephone

00967733799188

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when اللجنة الاعلامية لثورة 11 فبراير صنعاء posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to اللجنة الاعلامية لثورة 11 فبراير صنعاء:

Share