
05/04/2025
#كلمة من الذاكرة ...
في يومٍ ما...
كنا نتابع شابا صغيرا بدأ أول خطواته في الإعلام في الإلقاء في صناعة #محتوى مميز
رياض أحمد زليل لم يكن معروفا بعد في تلك الأيام ولم تكن صفحته تحظى بالانتشار... لكن صوته؟ كان يحمل ملامح المذيعين الكبار وكانت كلماته تنبض بالشغف وكأن بداخله حلم لا يهدأ بعد
آمنا به وبموهبتة منذ اللحظة الأولى أحببنا أن يصل صوته أن يعرفه الناس كما عرفناه نحن
شاركنا وعلقنا ودعمنا ونشرنا ... لأن هذا الشاب كان يستحق أن يصل
و #اليوم وقد أصبح من الأسماء البارزة في مجاله يعرفه الناس يتابعونه ويتفاعلوا معه ...
واليوم ونحن نفتش في ذاكرة تلك الأيام
عن معنى التكافل والمساندة والتشجيع والتحفيز والدعم فالمشاركات والأعجابات والتعليقات الصغيرة قد تصنع فرقا كبيرا مع مرور الأيام والدعم الخفي قد لا يُرى لكنه يُثمر بعد حين
ربما ... لا يهم أن يتذكرنا؟ ... أو يعرفنا ...
ولكن هل سيدرك أن أول الغيث يبدأ بقطرة أو أهمية أن يدرك أن من بين كل القطرات في البداية كان هناك من أحب له الخير بصمت؟
ونحن الأن نكتب هذه الكلمات لا لطلب رد الجميل بل كي لا نيأس في جميع البدايات لا ننسئ التوكل على الله وأن الدعم الصادق يظل في القلب
وأن من آمن بنا يوما... يستحق أن تُنير له الطريق كما أنار لك الدرب ذات يوم
الصفحات ذات المحتوى الهادف تملأ فايسبوك! فهل تتابعها؟ أم أنّك لا تلتقي إلّا بالمحتوى التّافه؟
منذ ولادة فايسبوك سنة 2004 إلى يومنا، هناك تقريبا 2,5 مليار مستخدم له، وربّما أكثر.
و كما هو معلوم فإنّ هناك كثير من المستخدمين من ينشر النّافع من المحتوى فيغذّي العقل و يثري المعارف، و منهم من ينشر التّافه من المحتوى فيجرّ معه جيشا من المتابعين الجهّال.
لذلك أحببنا ان نقدم أحد هذه الصّفحات ذات المحتوى الهادف و الّتي نحسبها من المحتوى والمفيد و نافع و بمجرد ان نقوم بزيارة هذة الصفحة نشاهد مجموعة من المنشورات الأدبية الرائعة يقوم بإنشائها شاب في مقتبل العمر ملك الكثير من المقومات الأخلاقية والمهارات الإعلامية المذهلة بالإضافة الى طريقة حضور تدل على حسن إشراف ومتابعة الوالدين بأبنائهم فمن خلال الإعجاب بهذة الصفحة او متابعتها والتفاعل معها ستنعكس على بيئة محيطنا وبالتالي ستؤثر على أبنائنا ومن حولنا هي صفحة شاب صاحب حضور جميل تواجده راقي متعاوون متميز يرسم للابداع عنوان و جمال وأناقه بمعنى الگلمة. تألق بسحر عذوبة نطقة وحسن أخلاقه ملك الجميع بقلبه الطيب وبحسن اسلوبه راقي بتعامله مع الجميع. هو الشاب رياض أحمد زليل
https://www.facebook.com/profile.php?id=100071139683327
نترك لكم الخيار
انعم الله مساءكم ودمتم بالف خير