Noqza - Point

04/10/2025

Noqza – Point is honoured to host Dr. Ali Bakht Al-Tmemi, an esteemed Iraqi academic and International Expert in the Field of Transitional Justice, holding a PhD in Anthropology of Memory and serving as President of the Ufuq Organisation for Development.

Join us this Tuesday for an insightful discussion in Arabic, delving into themes of justice, memory, and societal development.

Don’t miss this special episode on Noqza – Point.

نوقزا - بوينت يشرف باستضافة الدكتور علي بخت التميمي، الأكاديمي العراقي البارز والخبير الدولي في مجال العدالة الانتقالية، الحاصل على دكتوراه في أنثروبولوجيا الذاكرة ورئيس منظمة أفق للتنمية.

انضموا إلينا يوم الثلاثاء في حلقة مميزة تُقدَّم باللغة العربية، حيث سنناقش مواضيع تتعلق بالعدالة، الذاكرة، والتنمية المجتمعية.

لا تفوّتوا هذه الحلقة الخاصة من نوقزا - بوينت.i

27/09/2025

Noqza presents a special conversation with one of the most important figures of the Assyrian Democratic movement Zawaa,

Ninab Yousif Toma.

In this interview, we will discuss current challenges, political visions, and the future of our people.

Join us and don’t miss this unique opportunity to gain first-hand insights.

27/09/2025

مقالة للسيد شمشون خوبيار

منذ عام ٢٠١٠ كنت قد وعدت نفسي بالعدول عن الكتابة او الدخول في سجالات عقيمة على مواقع التواصل الاجتماعي ، ولكن اليوم وبعد مرور اكثر من خمسة عشرة عاما خالفت وعدي تقديرا واحتراما للاخ سام درمو الذي كلف نفسه مشكورا وتحمل عناء السفر وتكاليفها الباهضة والعودة الى الجذور في ارض الوطن وهي الزيارة الأولى له بعد مرور اكثر من ستون عاما على الهجرة القصرية إلى ديار الغربة ليعاين بنفسه عن قرب ( معاناة شعبنا ) في الوطن وعلى أرضه التاريخية وليعود ادراجه بعدها إلى حيث أتى حاملا معه بعضا من الذكريات الجميلة والوعود الثقيلة للتخفيف من معانات الشعب المغلوب على أمره ، هنا ومساهمة متواضعة مني له اكتب بعضا من السطور الحاملة بين طياتها القليل من الملاحظات والاقتراحات لعلها تسهل مهمة السيد سام درمو في تحقيق ما يصبو اليه وفي الوقت نفسه قد تدغدغ مشاعر البعض من ابناء الجالية الاشورية في ولاية اريزونا الامريكية وتكون دافعا لهم للتصويت في الانتخابات النصفية القادمة لصالح الحزب الجمهوري تكريما ووفاءا لجهود السيد دونالد ترامب من خلال السيد سام درمو تجاه شعبنا في الوطن ..... اخي العزيز .. يعتقد البعض وربما انت احدهم ان مشكله شعبنا ومعاناته في العراق والاقليم الكوردستاني ليس قضية سياسية ومصيرية وانما هي مجرد مشكلة بعض التجاوزات الموجودة على البعض من القرى والاراضي لا غير وبذلك يكونون قد أخطئوا كثيرا في القراءة والتشخيص ، ومن يسيرون خلف هذا الاعتقاد والوهم هم ايضا من حيث لا يدرون او يدركون يقومون بتقزيم قضية شعبنا واختصارها في موضوع التجاوزات فقط وبذلك يتم القفز على الحقيقة وجذور المشكلة المتمثلة في تهميش دور شعبنا السياسي والنيل من حقوقه الأساسية في وطنه وعلى أرضه التاريخيه وتشويه او تجاهل الحقائق التاريخية لحظارته التي تمتد بعمق آلاف السنين وصولا الى انهاء وجوده على أرضه وفي الوطن ، فمشكلة التجاوزات يا اخي هي الحلقة الأضعف والمحور الاقل اثمارا لصالح قضية هذا الشعب الذي يبدو أنه قد فقد البوصلة ، والذين يختصرون حق هذا الشعب في هذه الفقرة ويولولون حولها هم حتما لا يملكون ما يكفي من المعلومات عن الموضوع او ليس لهم اهتماما او رؤية واضحة عن الاسباب الحقيقية وطريقة معالجتها وربما قد يدركون ذلك ولكن من كثرة الفراغ الممل لديهم يجدون في الموضوع فرصة لقتل الوقت والتخلص من الفراغ القاتل .
اخوان المعروف حتما هناك تجاوزات في الكثير من المناطق والقرى والبعض منها يعود تاريخها الى احداث سميل عام ١٩٣٣ واخرى تعود لاحداث عام ١٩٦١ عند اندلاع الحركة الكوردستانية ضد الظلم والتهميش بقيادة الزعيم الراحل مصطفى البارزاني وهناك تجاوزات قد حدثت بعد انتفاضة عام ١٩٩١ وللامانة بعض منها قد تم إزالتها بجهود السيد سركيس اغاجان مشكورا كما حصل في ديربون وفيشخابور وهناك تجاوزات لا تزال قائمةالى يومنا هذا وهناك بعض المحاولات لمعالجتها ونحن ننتظر النتيجة . وبعض هذه التجاوزات وخاصة القديمة منها تتحمل مسؤلية حدوثها الأنظمة القائمة انذاك واما التجاوزات بعد عام ١٩٩١ فتتحمل جانبا كبيرا من مسؤوليتها حتما السلطات القائمة حاليا في الاقليم وفي بغداد وعليها تقع مسؤولية معالجتها بالطرق القانونية واحقاق الحق لاصحابه وصولا الى غلق الملف نهائيا ( وللامانه والانصاف اقول ان شعبنا ونخبه السياسية والدينية هم ايضا يتحملون نصيبهم من المسؤولية في حدوث التجاوزات على الاقل بعد عام ١٩٩١ لاسباب اتحفظ الخوض في تفاصيلها حاليآ ) ، وهنا يا اخوان أذكركم بجانب وبعض الأمور البسيطه والمتواضعة والتي هي جزء من جوهر معاناة شعبنا وربما هي أهم بكثير من موضوع التجاوزات في هذه المرحلة على الاقل ، وهذا حسب اعتقادي ورؤيتي للموضوع................ فهذه التجاوزات يا احبتي التي يضن البعض واهمين انها لب الموضوع وجوهر القضية حتما يكونون قد جانبوا الحقيقة الكاملة المتمثلة في كون التجاوزات حديثة كانت او قديمة ليست سوى نتيجة وإحدى افرازات المشكلة الأصلية التي يعاني منها شعبنا والتي تكمن في تهميش دوره وتجاهل حقوقه وتشويه هويته في الوطن وعلى أرضه التاريخية منذ تأسيس الدولة العراقية عام ١٩٢١ إلى يومنا هذا مرورا بأحدث سميل عام ١٩٣٣ ووصولا لاحداث عام ١٩٩٠ عند قيام الانتفاضة الشعبية ضد النظام الشمولي في بغداد واعقبها انسحاب السلطات المركزية إلى جنوب خط العرض ٣٦ وحدوث فراغ للسلطة في المناطق الشمالية لحين تشكل اول برلمان في الاقليم عام ١٩٩٢ .
وللتذكير يا اخوان ان الجبهة الكوردستانية انذاك كانت قد اصدرت قانون استثنائي لتنظيم العملية الانتخابية عام ١٩٩٢ وقد جاء فيه هذا النص في الفقرة الخامسة حسب ما اتذكر ( تخصيص خمسة مقاعد للأخوة الاشوريون لخصوصيتهم القومية ) وعلى هذا الاساس شارك زوعا في الانتخابات وحصل على غالبية الاصوات بالرغم من المنافسة الشديدة من قبل البارتي واليكتي والشيوعي واستغلالهم لعلامة الصليب كرمز انتخابي لكسب أصوات البسطاء من ابناء شعبنا وبالرغم من كل ذلك كان زوعا قد اكتسح الساحة وفاز بأربعة مقاعد ونصف واقول النصف لان السيد سركيس اغاجان الذي كان قد فاز بالمقعد الخامس ضمن قائمة ( البارتي ) كان اشوريا من الوريد إلى الوريد واما قائمتي ( اليكتي والحزب الشيوعي فلم يحالفهم الحظ في الحصول حتى على الفتات من الاصوات وتلك الانتخابات كانت الوحيدة التي اتيح لشعبنا الفرصة للتعبير عن ارادته ، وبعد ذلك لم يمض سوى عامين من ذلك التأريخ حيث كان المرحوم جلال الطالباني خلالها قد صرح قائلا ( يحق للاشوريين ان يكون لهم حق في المطالبة بالحكم الذاتي في الاقليم ) عندها استشعر البعض ممن لا يريدون خيرا لشعبنا بالقلق لتتحرك شبكة العنكبوت والدولة العميقة في بغداد والاقليم وقاموا بلملمة فلولهم وتجميع ادواتهم من المحسوبين على ابناء شعبنا وطرحوا مشاريع تقسيم شعبنا إلى كلداني/ اشوري تارة او كلدوأشوري تارة اخرى مستغلين لنجاح المشروع الأخطاء والممارسات والتصرفات الغير مسؤولة ارتكبتها بعض قيادات وكوادر زوعا ولم تمض سوى سنوات قليلة على شطر شعبنا إلى نصفين زادت شهيتهم في تشتيت شعبنا فتحولنا إلى شعب ( كلداني / سرياني/ اشوري ) وعندما وجدو ان هذا الاسم المركب يضعف هويتنا القومية ولكن لن يقضي عليهآ فاخترعوا بدعة ( المسيحيين ) كتسمية شاملة لشعب عريق يمتد تاريخه وحضارته إلى عمق آلاف السنين قبل أن تعرف البشرية او تسمع بأسم سيد المسيح له المجد ولم يكتفي الاخوة شركاءنا في النضال والوطن عند هذا الحد وبدأ الترويج لتسمية( مسيحي كوردستان ) ومن أجل تسهيل نجاح المشروع تم تاسيس كنائس مسيحية كوردية ،،، وحتى المقاعد البرلمانية التي كانت تخصص لشعبنا ( المسيحي ) في برلماني بغداد والاقليم لم تكن حبا بنا وانما من أجل ذر الرماد في العيون امام الرأي العام الدولي ومع ذلك كانوا يعطونها من الباب ويعودون فيسلبونها من الشباك .. اخي العزيز سام درمو المحترم هنا تكمن قضيتنا ومصيبتنا وليس بعض التجاوزات التي هي نتيجة للمصيبة الكبرى وافرازاتها .....
يا اخي سام ان عملية رفع التجاوزات ليست بالامر الصعب او المستحيل ، واقولها بصراحه السلطات في الإقليم مشكوره مهتمة بالموضوع وتسعي لمعالجتها وتوفير الحياة الكريمة للشعب الشقيق على الاقل كما يدعون ،، ولكن فرضا وبقدرة قادر لو ان التجاوزات قد تم ازالتها جميعها اليوم فيا ترى كيف يكون وضع شعبنا يوم غد او بعد غد ،، أقولها لك بصراحة سوف لن يتغير شيء على ارض الواقع صدقني يبقى الحال على ما هو عليه اليوم وربما أسوأ لاسباب لن اذكرها حاليا، عليه انصحك اذا كان لك قدرة او اذا كان السيد ترامب قد وعدك بشيء فبلغ له تحياتي وقل له مشكورا ان يؤجل موضوع التجاوزات حاليآ على الاقل وان يتوجه لمعالجة جذور المشكلةالتي أتت بالتجاوزات ... كما يقول الرئيس الروسي السيد بوتين ( يجب ان نعالج جذور المشكله مع اوكرانيا قبل انهاء الحرب ) واذا السيد ترامب عالج جذور مشكلتنا فسوف تنتهي التجاوزات تلقائيا بكل سهولة وعلى مسؤوليتي
مع تحياتي لكل من يسعي خيرا لهذا الشعب واما لبعض المتسولون في السياسة ومعهم البعض من رجال الدين فأقول لهم كفاكم جدالا عقيما وملاسنة حول موقع نصب الشهيد الذي بات يشغل كل بالكم دون الأمور الاستراتيجية الاخرى واعطيتموه الكثير من وقتكم وأصبح همكم الوحيد دون الأمور الحيوية الاخرى ، أليس الاجذر بكم ان يكون همكم الأول في هذه المرحلة العمل من أجل انصاف الشهداء وذويهم من خلال رفع الغبن الذي لحق بهم والسعي لإعادة كرامتهم ونيل حقوقهم التي من أجلها نالوا شرف الشهادة ، ومن بعدها تتفرغون ويكون أمامكم متسعا من الوقت للمناطحة والصراع حول موقع النصب التذكاري ومن ثم الدخول في الجدل العميق حول الجهة المنفذة وحامل الراية ..... مع تحياتي واعتذاري لمن يسوء فهمي .

شمشون خوبيار

24/09/2025

Please join us to discuss the future of Assyrian youth with Dr. Esagila Ramat Cherry.

18/09/2025

Please join us for a unique and insightful interview

12/09/2025

04/09/2025

Noqza - Point is delighted to host two special guests from the homeland this Monday!

Yousip Audesho – a young author and linguist dedicated to preserving and promoting our language and culture.

Stans Hekmat Pols – coach of the Sennacherib Women’s Volleyball Team, inspiring the next generation through sport and leadership.

Join us as we hear their stories, experiences, and visions for the future of our people.

03/09/2025

Noqza Team would like to congratulate the newly elected Executive Board of Assyrian American National Federation!

We wish you great success in your leadership & in your efforts serving our Assyrian community!

28/08/2025

Noqza - Point is honored to host Tiglat Issabey — President and Music Director of the Assyrian Cultural Foundation.

Through his leadership and musical direction, Mr. Issabey has played a vital role in preserving Assyrian culture, strengthening community identity, and inspiring future generations.

Join us this Monday at Noqza - Point as we welcome him for an engaging and meaningful discussion.

24/08/2025

This Monday, Noqza is excited to host Nassem Khubo — journalist & activist — alongside Marlin Khoshaba, a talented Assyrian artist.

Join us for an inspiring conversation you won’t want to miss!

13/08/2025

Noqza - Point is proud to host the renowned Dr. Odisho Malko — distinguished author, historian, and advocate for the Assyrian cause.

Join us this Monday as we explore his literary works, his journey, and his mission to preserve our heritage for generations to come.