منوعات اشورية -Mix of Assyrian

12/08/2025

08/08/2025

“من المهم أن تقوم الحكومة العراقية بخطوة تاريخية تتمثل بالاعتراف بأحداث سميل وما رافقها من مآسٍ، بما يعزز مسار المصالحة الوطنية ويكرّس قيم العدالة والإنصاف.

الاعتراف بمجزرة سميل ليس مجرد موقف تاريخي، بل هو خطوة سياسية وأخلاقية لها عدة أسباب جوهرية:
1. العدالة التاريخية
• الاعتراف يعيد الحق المعنوي للضحايا وذويهم، ويضع الأحداث في إطارها الصحيح بدل تركها للنسيان أو التحريف.
2. المصالحة الوطنية
• معالجة الماضي بشفافية تساعد على بناء الثقة بين المكوّنات العراقية، وتمنع بقاء الجروح مفتوحة.
3. منع تكرار المأساة
• الاعتراف الرسمي يشكّل رسالة قوية بأن ما حدث كان خطأ لن يُسمح بتكراره مستقبلاً.
4. تعزيز صورة العراق دوليًا
• الدول التي تواجه ماضيها بشجاعة تحظى باحترام المجتمع الدولي وتُظهر التزامها بالقيم الإنسانية.
5. حفظ الهوية والتاريخ
• الاعتراف يضمن بقاء هذه الأحداث جزءًا من الذاكرة الوطنية، ويمنع ضياعها أو إنكارها عبر الأجيال

07/08/2025

خيا أومتا آشوريتا ❤️💙🤍

02/08/2025

ولاية هكاري (جنوب شرق تركيا اليوم)، تعرّض الآشوريون لمجازر مروّعة خلال الحرب العالمية الأولى، خصوصًا عامي 1915-1918، فيما يُعرف ضمن إطار مجازر سيفو (أي “السيف” بالهجة الآشورية الغربية ).

باختصار:
• المنطقة: هكاري كانت موطنًا للعديد من القبائل الآشورية المستقلة، تحت زعامة بطاركة الكنيسة الشرقية (كنيسة المشرق).
• الفاعل: القوات العثمانية بمساعدة بعض العشائر الكردية المحلية.
• السبب: الاشتباه في تعاطف الآشوريين مع الروس، ورفضهم الخضوع للسلطة العثمانية الدينية والعسكرية.
• النتائج:
• مذبحة جماعية شملت القتل، التهجير القسري، حرق القرى، والاغتصاب.
• إبادة عشرات الآلاف من الآشوريين.
• نزوح ما تبقى منهم إلى إيران، العراق، وسوريا.
• القضاء الكامل على الوجود الآشوري في هكاري بعد أن عاشوا هناك قرونًا.

رمزية المجزرة:

تمثل مجازر هكاري واحدة من أكثر حلقات الإبادة الآشورية دموية، وأدت إلى انهيار الكيان الجغرافي والاجتماعي للآشوريين في موطنهم الجبلي التارييخي

26/07/2025

الزي التراثي الآشوري يجسد عراقة حضارة تعود لآلاف السنين، ويعبّر عن الفخر القومي والهوية الثقافية لشعب عاش بين دجلة والفرات. يتميز بتطريزاته الدقيقة، وألوانه الزاهية التي ترمز للحياة والملوك والآلهة، بينما تعكس الزينة المعدنية والقلائد روح القوة والمجد. هو ليس مجرد لباس، بل لوحة تحكي قصة أمة ما زالت حيّة إلى الأن و في ذاكرة التاريخ

12/07/2025

من أجمل الأغاني القومية للراحل آيوان أغاسي ❤️

11/07/2025

حزب العمال يسلم أسلحته 😊

09/07/2025

🔴 البروفيسور الكردي فرست مرعي: ظهرت تسمية دهوك لاول مرة عام 1446 في كتاب فارسي من تأليف ابو بكر طهراني، واسمها قبل هذا التاريخ كان بانوهدرا (بيث نوهدرا) بالاشورية، وكذلك اسم مالطاي (معلثايا) الذي يعود تاريخه الى عام 410 ميلادية.
ولا يوجد عشيرة كردية تواجدت في دهوك قبل عام 1948.