حدوته الإعلامية

حدوته  الإعلامية Hadouta Media

حدوتة الإعلامية هي حلم هدف لتسليط الضوء على الاخبار التطوعية في العالم ونشر قصص نجاح لكافة الفئات العمرية
بالإضافة انها منصة تفسح المجال امام الفتية الشباب والمتطوعين للتعبير عن نفسهم واظهار قدراتهم

 #الجزائر ببالغ السرور والفخر  اختتمت  دورة كرة القدم الناجحة التي نظمها فوج الرسالة بالقواشيش الطيبات محافظة ولاية توقر...
03/08/2025

#الجزائر


ببالغ السرور والفخر اختتمت دورة كرة القدم الناجحة التي نظمها فوج الرسالة بالقواشيش الطيبات محافظة ولاية توقرت
تحت عنوان وبشعار شهدنا أسبوعا حافلا بالمنافسة الشريفة والروح الرياضية العالية بين الفرق المشاركة
لقد أظهر جميع اللاعبين مهارات رائعة والتزاما كبيرا ولكن الأهم من ذلك أظهروا قيمة الصداقة واللعب النظيف التي كانت عنوان دورتنا
نقدم خالص الشكر والتقدير لكل من ساهم في إنجاح هذا الحدث الرائع من لاعبين ومدربين وحكام وجمهورنا الكريم الذي شجع بحماس طوال البطولة
تهانينا القلبية للفريق الفائز وحظا أوفر للجميع في المنافسات القادمة
علما ان نهائي البطولة كان بين فريق قوافل الجنوب و فريق النصر
لقد أثبتم مرة أخرى أن الرياضة هي أكثر من مجرد لعبة إنها وسيلة لبناء جيل قوي وموحد جيل هو بالفعل مستقبلنا الواعد


#الطيبات







02/08/2025

حدوتة أمير… صانع المحتوى من عطر الصابون

✍️ دينا اسومة

في قريةٍ لبنانيةٍ صغيرة تفوح منها رائحة الزعتر والورد، وتقف فوق ترابها مصانع تعصر الطبيعة وتحوّلها إلى صابونٍ يشبه الشعر… وُلد أمير حسون.
لم يكن فقط ابن صانع الصابون الأشهر في لبنان والعالم، بل كان حلمًا يمشي على قدميه، يحمل في قلبه ما هو أبعد من وصفات الجَدّ والعائلة: كان يحمل رسالة.

في قرية بدر حسون البيئية، حيث تتلاقى الأرض والهواء مع الزيتون والخزامى، انطلق أمير ليسوّق فقط لمنتجاتٍ عضوية، بل لقصة… قصة بلد، قصة عائلة، وقصة شاب آمن بأن السوشيال ميديا يمكن أن تكون منبرًا للوعي لا للتفاهة، نافذةً للضوء لا للمظاهر.

بينما غزت مقاطع التحديات الفارغة والألعاب السخيفة منصات التواصل بحثًا عن الربح السريع، كان أمير يصنع محتوى له طعم وزهر وعطر.
يتحدث عن صناعةٍ لبنانيةٍ عريقة، يدعم شبابًا يحملون بذور الإبداع، يفتح أبواب المصنع للكاميرا ليكشف كيف يمكن أن يتحول التراث إلى فرص عمل، والمنتج المحلي إلى علامة عالمية.

لكن ما يميّز أمير لم يكن فقط وفاءه لجذوره، بل قدرته على تحويل كل مشهد وكل قصة وكل قطعة صابون إلى لحظة إلهام.
كان بإمكانه أن يكتفي بإرث العائلة… لكنه اختار أن يكون واجهة جديدة لها، روحًا متجددة، وصوتًا ينادي عبر “الريلز” والقصص:
“نقدر ننجح من أرضنا… من عرقنا… من فكرنا.”

📲 أمير لم يكتفِ بالتصوير، بل صنع محتوى حيًا، موجهًا، لا يتجمّل ولا يتصنّع.
وكان كل فيديو له بمثابة نافذة على لبنان الذي لا يُعرض في نشرات الأخبار، بل في قلوب الشباب الطموح.

فإذا كنت تؤمن أن السوشيال ميديا ليست فقط لمن يرقص بل لمن يوقظ الأحلام…
وأن النجاح لا يحتاج إلى ضوء خارجي، بل إلى قلب مضيء… فـ تابع حساب أمير حسون، وادخل إلى حدوتة جديدة كل يوم،حدوتة من صابون 🧼… ولكنها تغسل الروح.

للمزيد تابعوا حساب أمير حسون على المنصات، وادعموا المحتوى الذي يُشبهكم ويُشبه لبنان الحقيقي.

https://www.facebook.com/share/16zMsK5NCc/?mibextid=wwXIfr







قريبًا على منصّتكم حدوتة الإعلامية…صوتٌ عربيٌّ نسائيٌّ من عمق المشهد الكشفي العالمي،وكلماتٌ تحمل بين سطورها تجارب، وتكشف...
02/08/2025

قريبًا على منصّتكم حدوتة الإعلامية…
صوتٌ عربيٌّ نسائيٌّ من عمق المشهد الكشفي العالمي،
وكلماتٌ تحمل بين سطورها تجارب، وتكشف وجوهًا من الكواليس… لم تُكشف من قبل.

انتظرونا مع القائدة يمنى سلامة
في حديثٍ مختلف… بعيون عربية، وبقلبٍ لا يعرف المجاملة!

🔜 قريبًا جداً…

حيث الجرأة تختصر الطريق… والوضوح لا يحتاج ديكور!


#انتظرونا


حدوتة من قلب جبال الألب السويسرية، في الأول من أغسطس… كشفية العالم تبتسم من كاندرستيج!✍️  حدوتة الإعلاميةعندما تُشرق شمس...
02/08/2025

حدوتة من قلب جبال الألب السويسرية، في الأول من أغسطس… كشفية العالم تبتسم من كاندرستيج!

✍️ حدوتة الإعلامية

عندما تُشرق شمس الأول من أغسطس، لا يكون اليوم مجرد بداية شهر جديد في “كاندرستيج” بل هو عيد للكشافة، وكرنفال للروح، ومهرجان للقلوب التي تجمعت من كل أنحاء الأرض لتقول: “نحن أقوى معًا!”

في مركز كاندرستيج الكشفي الدولي بسويسرا، اصطفّت الأوشحة من كل لون وجنسية في مسيرة المنديل العالمي، لتروي قصة الكشفية كما لم تُروَ من قبل… قصة تبدأ من خيمة، وتمر بضحكة، وتُنهيها نار معسكر مبتلة بالمطر، لكنها دافئة بالحب.

ومن إفطار صباحي صاخب بالشغب الجميل، إلى برامج مغامرات نابضة بالحياة، ثم إلى كرنفال عالمي حوّل الساحة الكشفية إلى لوحة من أعلام وثقافات، مرورًا بـ”Scout Radio” التي نقلت الحكاية إلى كل من لم يستطع الحضور، وانتهاءً بـ سمر كشفي تحت المطر… كان يومًا تُكتب تفاصيله بالحُب.

وفي ختام الفعاليات، وجّه المنظمون شكرهم لجميع المشاركين، سواء بالحضور الشخصي أو عبر الإنترنت، مع التأكيد على رسالة اليوم التي عبّر عنها الحضور بعبارة:
“الكشفية تجمعنا.. والأوشحة توحّدنا!”

كل عام وأنتم بخير في يوم الأوشحة العالمي، من قلب كاندرستيج إلى كل بيت كشفي حول العالم



02/08/2025

سمر الوحدة الكشفي في البياضة ... الوادي: ليلة احتفاء تروي قصة أخوة لا تنتهي

✍️حدوتة الإعلامية

في قلب الوادي، حيث تتراقص نجوم السماء فوق البياضة، اجتمع فوج الوحدة الكشفي في أمسية سمر استثنائية، تنسج خيوطها بين ضوء النار وهمسات الشباب، لتحكي حكاية أخوة لا تنطفئ. كانت هذه الليلة الختامية لمخيم الصداقة 32 أكثر من وداع، بل وعد جديد ينبض بالوفاء والحب.

تحت عبق الطبيعة وأصوات القصص القديمة، شهدت البياضة لحظات من الفرح والابتسامات التي تلامس القلوب، تتشابك فيها الأصوات مع ألحان الأغاني الكشفية، بينما تنعكس على الوجوه بهجة الانتماء وروح التعاون.

هذا الفيديو هو نافذة تفتح على لحظات لا تُنسى، تسرد فصلًا من حكاية الكشفية، حيث يُعانق كل حضور قيمة الصداقة والوفاء، ويُزرع بذور الأمل في أرض الوادي، لتبقى الروح الكشفية مشتعلة في كل خطوة من خطوات فوج الوحدة.





#البياضة #الوادي

02/08/2025

#سويسرا من قلب جبال الألب 🌍🇨🇭… الأوشحة ترفرف والقلوب تنبض بروح الكشافة في يوم سويسرا الوطني! كانديرستيج ترتدي الأوشحة… والكشافة يحتفلون باليوم الوطني السويسري بروح عالمية

✍️ حدوتة الإعلامية

في مشهد كشفـي يخطف الأبصار ويجمع بين عراقة التقاليد وسحر التنوع، شهد المركز الكشفي العالمي في كانديرستيج اليوم تظاهرة عالمية مبهرة حملت اسم “موكب الأوشحة الكشفية – World Scout Scarf Parade”، تزامنًا مع الاحتفال باليوم الوطني السويسري في الأول من أغسطس 2025 🇨🇭.

الكشافون من شتى بقاع الأرض، ارتدوا مناديلهم الوطنية بفخر، وساروا في قلب جبال الألب، رافعين شعارات الوحدة، والصداقة، والسلام، في أجواء بهيجة تعالت فيها أصوات الطبول والأناشيد الكشفية بلغات العالم.

ولم تغب عن المشهد الأعلام السويسرية المتلألئة والأهازيج الشعبية، حيث امتزجت الاحتفالات الرسمية بالتراث السويسري الأصيل، في صورة ملهمة للتنوع الثقافي والتعايش تحت راية الحركة الكشفية العالمية.

وسط هذا الحشد، علت الابتسامات واللقاءات بين الكشافين، وتحوّلت المناسبة إلى درس حي في المواطنة العالمية وروح الأخوة، التي لا تعرف حدودًا أو أعراقًا، بل يجمعها نداء واحد: “كن مستعدًا”.

كشافة الإمارات تفتح أبواب المجد لشباب الوطن: تطوّع في قلب الحدث الكشفي العربي! ✍️ حدوتة الإعلاميةفي قلب جزيرة ياس النابض...
02/08/2025

كشافة الإمارات تفتح أبواب المجد لشباب الوطن: تطوّع في قلب الحدث الكشفي العربي!

✍️ حدوتة الإعلامية

في قلب جزيرة ياس النابضة بالحيوية، وتحديدًا في مركز ياس للمؤتمرات، تستعد دولة الإمارات العربية المتحدة لاحتضان أكبر حدث كشفي عربي في نوفمبر المقبل، حيث تنظم جمعية كشافة الإمارات “المؤتمر الكشفي العربي الـ31” و”منتدى الشباب الكشفي العربي الـ6”، في تظاهرة كشفية ينتظرها المئات من روّاد الكشافة العرب.

وفي إطار تعزيز المشاركة الوطنية وروح المبادرة، أطلقت كشافة الإمارات نداءً حيويًا لشباب وشابات الدولة، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عامًا، للانخراط في تجربة تطوعية استثنائية خلال الفترة من 9 إلى 21 نوفمبر 2025، حيث يُفتح المجال للعمل ضمن فرق متعددة تشمل: الاستقبال والمرافقة، التسجيل، التأشيرات، المعارض، الإعلام، الحماية من الأذى، الدعم الطبي، والمزيد.

الفرصة ليست فقط لتقديم العطاء، بل لاكتساب مهارات، وصنع شبكة علاقات، وعيش روح الكشفية بكل معانيها في تظاهرة عربية تحتفي بالشباب والهوية والعمل المشترك.

لمن يرى في نفسه نبض المبادرة، هذا هو رابط التسجيل:
https://forms.gle/yZJEjphYqwBRjvSh7

وها هي كشافة الإمارات، كما عوّدتنا، تفتح أبوابها لشبابها، ليكونوا واجهة مشرقة في حدث يُكتب في دفاتر الفخر الكشفي العربي.

#أبوظبي

حدوتة اليوم من أرض المملكة ،التي تحتفي بالمنديل الكشفي… قصة ولاء تُروى من الرياض إلى البرتغال✍️ حدوتة الإعلاميةفي صباحٍ ...
02/08/2025

حدوتة اليوم من أرض المملكة ،التي تحتفي بالمنديل الكشفي… قصة ولاء تُروى من الرياض إلى البرتغال

✍️ حدوتة الإعلامية

في صباحٍ ما يشبه النشيد…في أول أيام أغسطس، حيث ترتفع الأعلام وتنبض القلوب كأنها تستعد للقاء قديم…أخرج الكشّاف السعودي منديله، رفعه بيدٍ تعرِف الانتماء، وربطه كما يربط الوعد بالحياة: وعد أن يكون جاهزًا دائمًا.

إنه اليوم العالمي للمنديل الكشفي، وحكايتنا اليوم من جمعية الكشافة العربية السعودية، التي لم تكتفِ بأن تروي القصة، بل عاشت تفاصيلها بكل فخر وصدق، وشاركت كشّافي العالم هذا العرس الرمزي السنوي الذي يجمع الملايين من أعناقهم… بمناديل الشرف.

في مقر الجمعية بالرياض، تزينت الممرات بمناديل من كل الألوان والذكريات، كأنها تقول لكل من مرّ: هنا تُصنع القيم، وهنا يُحفظ تراث الكشافة.

وعلى وسائل التواصل، كان للكشافة السعوديين حضورٌ مهيب… صور، تهاني، وقلوبٌ ترتدي المنديل قبل أن ترتديه الأعناق، تؤكد أن هذا الرمز ليس زينة، بل قصة لا تنتهي.

أما وفد المملكة الذي يشارك في اللقاء الكشفي العالمي للجوالة في البرتغال، فحمل المنديل إلى حيث يلتقي العالم… وتبادل المناديل لم يكن مجرد تقليد، بل تبادل للعهود، ورسالة بأن الكشافة لا تعرف حدودًا، بل أخوة عالمية.

والمنديل؟ ليس قطعة قماش… بل هو شارة من ضوء، رُسمت على أطرافها قصص إسعاف، ونوبات حراسة، ومغامرات لن تُنسى ، ففي كل عُقدةٍ عليه، ذكرى، وفي كل خيطٍ منه، عهد.

ومن السعودية، نُعيد الحكاية إلى أصلها…
يقولونها بصوتٍ واحد: نرتديه بفخر، ونرفعه بصدق…
لأننا كشافون، ولأننا دائمًا “على العهد”.

في عرسه العالمي.. د. عاطف عبدالمجيد يُحلّق بالمنديل الكشفي بين الرمز والمعنى✍️  حدوتة الإعلاميةمن قلب التجربة الكشفية ال...
02/08/2025

في عرسه العالمي.. د. عاطف عبدالمجيد يُحلّق بالمنديل الكشفي بين الرمز والمعنى

✍️ حدوتة الإعلامية

من قلب التجربة الكشفية العريقة، ومن بين طيّات المنديل الذي لفّ أعناق الملايين حول العالم، خرجت تغريدة ليست كباقي الكلمات… إنها سطور دافئة نسجها الدكتور عاطف عبدالمجيد – المدير التنفيذي للمؤسسة العالمية للتدريب والتنمية، والأمين العام السابق للمنظمة الكشفية العربية ومديرها الإقليمي – في اليوم العالمي للمنديل الكشفي، حيث خاطب العالم الكشفي بلغة الوفاء والانتماء:

“المنديل الكشفي ليس مجرد قطعة قماش تُرتدى حول العنق… بل شرف يُمنح، وعهد يُؤخذ، وهوية تُحتضن، وسيرة تُروى.”

هكذا قالها الدكتور عاطف، ليعيد للمنديل الكشفي هيبته الرمزية في زمنٍ قد تبهت فيه المعاني. فالمنديل – كما وصفه – هو “وسام لا يُعلَّق، بل يُلفّ”، لا يمنح عبثًا، بل تتويجًا لمسار من الالتزام، والتعلُّم، والعطاء، والتدرُّج الكشفي.

في كلماته، لم يكن المنديل زينةً للزيّ، بل كان وعدًا مع الله والوطن، وتعهُّدًا بنُصرة الضعيف، وبذل الجهد، والتمسّك بالقانون الكشفي.

استعرض الدكتور عبدالمجيد، من واقع التجربة الميدانية والإرث القيادي، فوائد المنديل الكشفي التي تتخطى الشكل إلى المعنى، ومنها:
• أنه شهادة هوية لا تزول، وتمييزٌ لكل فرقة وطنيًا وعالميًا.
• أنه راية وحدة وروح فريق، تُشعر الكشاف بالانتماء حيثما كان.
• أنه تذكرة بالقيم، يربط مرتديه بعهد الشرف في كل لحظة.
• وأنه وسيلة إنقاذ وعون… من الإسعافات الأولية إلى الحماية من الطبيعة، بل وحتى إشعال النار في لحظة طوارئ!

ومن تحت هذا المنديل الذي قد يغدو حمالة ذراع، أو كمامة وقاية، أو راية إنذار تُروى آلاف الحكايا، وتُخزن آلاف الذكريات. إنّه شاهدٌ على المخيمات، وعلى المواقف البطولية، وعلى البدايات الجميلة.

وحدها الكشافة تجعل من قطعة قماش، قصة حياة.

وفي ختام تغريدته، قدّم الدكتور عاطف عبدالمجيد تحياته المفعمة بالمحبة والوفاء لكل من حمل المنديل يومًا وعاهد أن يكون جديرًا به، داعيًا الجيل الكشفي الجديد إلى الحفاظ على هذا الرمز، لا كموروث فقط، بل كمنهج حياة.

وهكذا، ومن وسط ضجيج العالم، يظل المنديل الكشفي صامدًا… رمزًا لا يُستبدل، وعهدًا لا يُنكث.






ابتكار كشفي عربي يُشعل فتيل التحول الرقمي من قلب الخيمة إلى الفضاء الرقمي!✍️ حدوتة الإعلاميةفي زمنٍ لم تعد فيه التقنيات ...
02/08/2025

ابتكار كشفي عربي يُشعل فتيل التحول الرقمي من قلب الخيمة إلى الفضاء الرقمي!

✍️ حدوتة الإعلامية

في زمنٍ لم تعد فيه التقنيات رفاهية، بل ضرورة في مسيرة التنمية، تعود جائزة الشباب الكشفي العربي في نسختها الثانية، لكن هذه المرة… بشعارٍ يحمل طابع المستقبل
" "

الجائزة التي تطلقها اللجنة العربية لمستشاري الشباب الكشفي العربي، في مشهد كشفي يتّسع لأحلام الشباب ، برعاية الإقليم الكشفي العربي وبدعم من اللجنة الكشفية العربية، ليست جائزةً تقليدية… بل منصة لتفجير طاقات القادة الشباب، وتحويل أفكارهم التكنولوجية إلى مشاريع كشفية تنهض بالمجتمع، وتلبي طموحات جيلٍ وُلد في حضن الشاشات ولم يُغادر روح الخيمة ،

الرؤية تتّسع… والرهان على الشباب ، إذ تؤمن اللجنة بأن الشباب العربي ليس مجرد مستخدم للتقنية، بل هو صانع محتوى، ومهندس فكرة، وقائد مبادرة ، لهذا جاءت هذه النسخة لتفتح أمامه الأبواب ليقدّم حلولًا رقمية تعالج تحديات مجتمعه وتواكب أهداف التنمية المستدامة.

الجائزة موجهة لفِرق كشفية شبابية (من عمر 18 إلى 30 سنة)، نفذت أو تعمل على مشروع رقمي أو تكنولوجي خلال عام 2025. وسيُختار من بين المشاركات أفضل 5 مشاريع عربية تمثل روح الابتكار والكفاءة ، في الفترة الممتدة من 1 يناير إلى 1 نوفمبر 2025.
والهدف؟ تحفيز الابتكار الرقمي وتطويع التكنولوجيا لخدمة الحركة الكشفية والتنمية المستدامة.

المشاركة تتطلب:
- تقريرًا مكتوبًا شاملًا عن الفكرة، والأهداف، وآلية التنفيذ، والفئة المستهدفة، والشركاء، والميزانية.
- فيديو لا يتجاوز 4 دقائق يوثق المشروع بكلمة من مدير الفريق، مشاهد من العمل، وربط واضح بأهداف التنمية المستدامة

أنواع المشاريع التي يمكن الترشح بها:
- تطوير منصة أو تطبيق رقمي يخدم قضية كشفية أو مجتمعية.
- تصميم برامج تعليمية أو أدوات تكنولوجية تستهدف الشباب.
- إنتاج حلول رقمية تدعم أهداف التنمية المستدامة وتُحدث أثرًا ملموسًا.

معايير التقييم:
وضوح الفكرة – الإبداع – الأثر – قابلية التنفيذ – الارتباط بأهداف التنمية المستدامة.

يتم إرسال المشاريع عبر الجمعيات الكشفية الوطنية، بحيث تُرشَّح 3 مشاريع كحد أقصى من كل جمعية، إلى البريد الإلكتروني: [email protected]

سيُختار أفضل خمسة مشاريع عربية، تُقيَّم من قِبل لجنة متخصصة تضم خبراء في التكنولوجيا، وممثلين عن الإقليم الكشفي العربي ولجنة مستشاري الشباب، وسيُكرَّم الفائزون خلال إحدى الأنشطة الكشفية العربية القادمة.

إنها ليست فقط مسابقة، بل منصة للإلهام والتأثير وصناعة المستقبل الكشفي الرقمي فإن كنت قائدًا شابًا ولديك الشغف والإبداع…
اغتنم الفرصة، وارفع سقف أحلامك، وكن أنت وفريقك من رواد التغيير في العالم الكشفي العربي!

ومن حدوتة عربية إلى أخرى، يكتب الاقليم الكشفي العربي مجدًا رقميًا بكشفيتنا، ويمنح الفرصة لقادة الجيل القادم ليكونوا… رواد التغيير لا المتفرجين عليه

🔗 اضغط هنا للمزيد

https://treehouse.scout.org/prize2

جائزة الشباب الكشفي العربي






نختم حدوتتنا… والمنديل شاهد! ها نحن نطوي الصفحة الأخيرة من احتفالٍ نسجناه بخيوط الشغف والولاء…احتفال اليوم العالمي للمند...
02/08/2025

نختم حدوتتنا… والمنديل شاهد!

ها نحن نطوي الصفحة الأخيرة من احتفالٍ نسجناه بخيوط الشغف والولاء…
احتفال اليوم العالمي للمنديل الكشفي، حيث لم يكن المنديل مجرد قطعة قماش، بل رايةَ انتماء، ووعدَ خدمة، وأثرَ مسيرة.

شكراً من القلب لكل من شاركنا صورته، كلمته، وحنينه…
لكل من ربط المنديل بحب، ورفع الهشتاغ بفخر، وقال للعالم:
نحن الكشافة… والمنديل عهد لا يُنسى.




#شكراً_لكم

02/08/2025

في عيد ميلاده… نُطفئ شمعة ونُشعل حدوتة! 🎂 ✍️

في ركنٍ دافئ من ذاكرة الإعلام العربي الهادف ، تسكن حكاية رجل…ليس ككل الرجال، بل هو من أولئك الذين يحملون في أقلامهم نُبلاً، وفي صوتهم دفئًا، وفي قلوبهم وفاءً للميثاق والوعد

في مثل هذا اليوم… لم يُولد زميل عادي، بل خُطّ على صفحات الزمن اسم لا يُمحى من ذاكرة الإعلام ، السيد عنتر ، مسؤول قسم الرواد في منصة حدوتة الإعلامية، وصاحب القلم الذي لا يلين.

السيد عنتر… قائد لا يحمل رتبة، بل يحمل أثرًا.
صحفي لا يطارد السبق، بل يصنع المعنى.
راوٍ لمواسم الكشافين، وناقل لنبض الرواد، وضمير لا ينام حين تُكتب الحكايات

هو ذلك الصحفي الذي لا يكتب فقط بالحبر، بل بالنبض، بالحكايات التي تنبض صدقًا، وبالصورة التي تلتقط المعنى قبل الحدث.
في كل سطرٍ يكتبه، وفي كل تغطية يُعدّها، تجد وفاءً للكلمة، وشغفًا بالحقيقة، وحبًا عميقًا لكل ما هو كشفي وإنساني.

في عيد ميلاده، لا نُهديه مجرد معايدة… بل نُهديه سطورًا تشبهه: صادقة… دافئة… مشبعة برائحة الورق، وصدى المخيمات، وصُور الزمن الجميل

نُعايد اليوم الأخ والزميل العزيز، ونُعايد فيه مسيرة طويلة من الصدق والاحتراف والعطاء…
مسيرة بدأت من ميادين الصحافة الورقية، وتجولت في ساحات الكشافة العربية، واستقرت في قلوب كل من عرفه.

كل عام وأنت كما عهدناك…صوتًا لا يعلو عليه إلا ضميرك، وقلمًا لا يُجففه إلا صدقك، وحدوتةً نحكيها للأجيال القادمة بفخر

كل عام وأنت بخير يا من جعل من الكلمة حدوتة، ومن الصورة أثرًا، ومن الوفاء مبدأ لا يُساوم.




Address

Beirut

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when حدوته الإعلامية posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to حدوته الإعلامية:

Share

حدوته كشفية

منصة إعلامية تطوعية