Reda Ruby Hezzaz

22/09/2025

رسميا فرنسا تعترف بدولة فلسطين امام مجلس الأمم المتحدة 🇫🇷🇵🇸 #اكسبلور

20/09/2025

13/09/2025

ماذا يمكنك فعله إن ترك ابنك دين المحبة و السلام؟
هل سوف تطبق عليه الشرع ؟ ام انك سوف تتصرف بطريقة مختلفة ام انك سوف تتقبل إختياره ؟ #الإلحاد #الملحدين #المسلمين #الأديان #اكسبلور

13/09/2025

هذه الڤيديو يا مواطن تقدر تدفعو في ملف اللجوء أو الإقامة الإنسانية 😡 يلعن طسيلتكم على طسيلت سيدكم علي و على طاسيلت الجنون من كبيرهم لصغيرهم و طاسيلت كل جاهل يأمن بهذه الخراء المعفن !
#الشعودة #الجن #الزوامل #اكسبلور #المغرب

02/09/2025

حصلة ما تبغيها لعدوك 😂😂😂 العذاب #البحر #الخطر #اكسبلور

28/08/2025

إن هذا المقطع الحواري ليس مجرد تبادل للأسئلة والأجوبة، بل هو لوحة دبلوماسية متكاملة رسمها المرحوم الملك الحسن الثاني ببراعة فائقة، ليحول من خلالها منصة إعلامية قد تبدو ضاغطة إلى منبر لإعلان المبادئ وتثبيت الحقائق الاستراتيجية. كل كلمة وكل إجابة كانت بمثابة خطوة محسوبة على رقعة شطرنج جيوسياسية، لا تستهدف الصحفي الجالس أمامه فحسب، بل تخاطب عواصم العالم والخصوم والرأي العام الداخلي في آن واحد.

عندما يطرح الصحفي سؤاله المباشر والفني: "من يسيطر على المنطقة عسكريًا؟"، فإنه يسعى لوضع المرحوم الملك الحسن الثاني في زاوية ضيقة، مجبراً إياه على تقديم إجابة تكتيكية يمكن دحضها أو التشكيك فيها عبر تقارير ميدانية مضادة. لكن الجواب الملكي جاء من مستوى مختلف تمامًا، مستوى يتجاوز العسكري إلى السياسي، ويتجاوز السيطرة الميدانية إلى السيادة المطلقة. عبارة "حسنًا، إذا أردتم المجيء والتجول هناك، فأنا من سيقودكم، وليس البوليساريو" هي تجسيد للسيادة في أسمى صورها. إنها لا تقول "نحن نسيطر عسكريًا"، بل تقول ما هو أعمق وأقوى: "نحن الدولة". الدولة هي التي تمنح الإذن، وتستقبل الزوار، وتضمن سلامتهم، وتمارس سلطتها الفعلية على الأرض. بهذا الجواب، لم يعد النقاش حول من يملك السلاح في بقعة معينة، بل حول من يملك شرعية الدولة وحضورها الراسخ. لقد كانت دعوة تحمل في طياتها تحديًا هادئًا وتأكيدًا لا يقبل الجدل على أن المغرب هو سيد الموقف وصاحب الأرض.

ثم ينتقل الصحفي إلى محاولة أخرى لإظهار المأزق المزعوم، متحدثًا عن "حرب متزايدة" و"تكاليفها" البشرية والمادية، وهو سؤال يهدف إلى تصوير القضية كعبء يجب التخلص منه. هنا، يرفض المرحوم الملك الحسن الثاني بشكل قاطع هذا الإطار الاختزالي. فبدلاً من تقديم مبررات دفاعية، يبادر بهجوم استراتيجي يعيد تعريف طبيعة الصراع برمته. جملته "ليس هناك 50 ألف طريقة للخروج من الحرب، هناك طريقة واحدة فقط، وهي محاولة كسبها" هي إعلان عن عزيمة لا تلين ورفض قاطع لأي فكرة توحي بالضعف أو الرغبة في التراجع.

لكنه لا يتوقف عند هذا الحد، بل يشرّح بعبقرية طبيعة الخصم، مؤكدًا أن "الخصم الحقيقي ليس الذي نقاتله". بهذه العبارة، يرفع الستار عن حقيقة الحرب بالوكالة، موجهًا رسالة واضحة للمجتمع الدولي بأن البوليساريو ليسوا سوى "وسائل لوجستية" في يد قوى إقليمية أخرى، في إشارة مباشرة وغير مباشرة للجزائر وليبيا القذافي آنذاك. ثم يسمو بالنقاش من صراع إقليمي إلى قضية حضارية وجودية. فالحرب ليست مجرد نزاع على الأرض، بل هي "دفاع عن نافذة أفريقية" وحماية لنموذج مجتمعي، وصون لهوية المغرب كـ "ملتقى طرق" وجسر بين الحضارات. إنها معركة من أجل أن يبقى المغرب "مغربيًا أصيلاً، أي حرًا ويحب العيش في حرية". بهذا التأطير، لم تعد تكاليف الحرب خسائر مادية، بل أصبحت ثمناً ضرورياً للحفاظ على هوية الأمة ورسالتها التاريخية.

وفي مواجهة السؤال الأخير حول الاستعداد لحرب طويلة، يقدم المرحوم الملك الحسن الثاني جوهر فلسفة الحكم في المغرب: الانصهار التام بين العرش والشعب. فهو لا يتحدث بصيغة "أنا قررت" أو "أنا مستعد"، بل يربط قراره بالإرادة الجماعية للأمة. يصف دوره بأنه "دستوري وتقليدي وتاريخي"، ومهمته هي "تلبية تطلعات شعبه". ثم يعلن أن قضية الصحراء ليست مجرد سياسة حكومية، بل هي "التطلع الدائم لشعبي" و"إعادة توحيد الأمة". وبذلك، فإن صموده ليس خيارًا شخصيًا، بل هو ضرورة تفرضها عليه هذه الرابطة العضوية: "لذا لا يمكنني أن أسير عكس التيار". في هذه الجملة، تذوب إرادة الملك في إرادة الأمة، ليصبح القرار قرارًا شعبيًا تاريخيًا لا يمكن لشخص واحد، حتى لو كان الملك، أن يتجاوزه. إنه الإجماع الوطني الذي يشكل أقوى سلاح في وجه الخصوم والضغوط.

في هذا الحوار المكثف، لم يكن المرحوم الملك الحسن الثاني مجرد ملك يجيب على أسئلة، بل كان مؤرخًا يذكر بالحقائق، واستراتيجيًا يحدد الأهداف، وزعيمًا يجسد إرادة أمة بأكملها. لقد كانت دبلوماسية الكلمة الهادئة التي تحمل في طياتها قوة الفعل وحتمية التاريخ. ❤️ #الصحراء المغربية #اكسبلور #المغرب

23/08/2025

ام مغربية ذهبت زيارة عند أبنائها في بلجيكا و طردوها للشارع و رموا اغراضها ورائها، كانت نائمة في احد الحدائق حتى اتى هذا الرجل الجزائري الطيب و تكفل بها و أخذها لبيته و اعتنى بها و ذهب معها لأخذ اغراضها من عند أبنائها و من بعد بضعة ايام اوصلها الى المطار لتأخذ رحلة العودة الى المغرب ! كل الشكر لهذا الرجل الجميل اللذي اعتنى بها 🇩🇿مهما فعلت من خطأ هل تستاهل الأم ان تقذف للشارع هاكذا ؟ الرأي لكم ! #اكسبلور #المغرب #بلجيكا