19/10/2025
جيل "التريند" هل ضاعت الأخلاق؟ 🛑
مقطع مؤلم ومحزن من ضاحية قدسيا يُظهر شابًا وهو يقوم بـ إهانة سائق تاكسي مُسنّ بوقاحة واضحة، والهدف هو "كسب المشاهدات"!
هل وصلنا إلى مرحلة أصبح فيها قيمة الإنسان وكرامته مجرد سلعة رخيصة للمتاجرة بها في سوق السوشيال ميديا؟ هل أصبحت الإساءة للناس هي أسرع طريق للشهرة؟
رسالة واضحة:
لا يمكن تبرير الإساءة والوقاحة بأي شكل من الأشكال. الشهرة التي تُبنى على كسر خاطر شخص أو إهانة كرامته هي شهرة زائفة ولن تدوم. نرجو من الجميع التفكير جيدًا قبل تصوير أو نشر أي محتوى يمس كرامة الآخرين.
ما هو الموقف الذي يجب أن نتخذه كجمهور تجاه هذا النوع من المحتوى؟ هل يجب أن نشجعه بالمشاهدة أم نرفضه تمامًا؟
شاركونا بآرائكم: كيف يمكننا أن نُعيد البوصلة الأخلاقية لصناعة المحتوى؟ وما هو دور الأهل في توعية "جيل المستقبل" بخطورة البحث عن الشهرة على حساب الآخرين؟
#قيم