28/04/2025
#سوريا
نعم لوحدة سوريا أرضًا وشعبًا، نعم للأخوّة الصادقة والتعايش المشترك، نعم للحرية والكرامة والديمقراطية، نعم لحقوق جميع مكونات وطوائف الشعب السوري العظيم، الذي عانى لعقود طويلة من التهميش ومصادرة القرار الوطني.
نعم لسوريا تعددية، ديمقراطية، لا مركزية؛ سوريا تتسع لكل أبنائها دون تمييز أو إقصاء.
لا لسلطة القمع والاستبداد، ولا لمصادرة إرادة الشعب السوري الحر.
كل الدعم والتوفيق للأخوة العرب في مساعيهم لتنظيم الصفوف، وبناء دولة سورية حديثة تعبّر بحق عن تطلعات شعبها الأبي، بعيدًا عن الهيمنة والتسلط وفرض السيطرة الأحادية.
معًا نحو مستقبل يليق بسوريا وشعبها العظيم.