Omar AL-Mukhtar -عمر المختار

29/05/2025

27/05/2025

لا أعرف… لا أدري… لا أعلم… لا أُدرك… لا أفقه… لا أعي
لماذا "يتحيَّون" الإنسان في كثير من الأحيان؟
ولن أطلب منك عزيزي القارئ الجواب
لأنك مثلي لا تملكه.

🔴 في أول تعليق:
ستعرف كيف تحوّل من يُفترض أن يكون "أبًـا"…
إلى قاتلٍ بدمٍ بارد لرضيعه الذي لم يُكمل شهره الرابع.

27/05/2025

دعني آخذك إلى عمق ذلك المشهد المآساوي
لا كإعلامي او مهتم بالشأن الدنماركي ينقل حدثًا
بل كإنسان يحاول أن يستوعب ما لا يُستوعب..
تخيّل معي…
رجل مسن سبعيني
وجه مُنهك، شعرٌ أبيض، خطواته متثاقلة، يظهر عليه الوقار الزائف…
هو جارك، يبتسم حين يراك
يُلقي التحية على أطفالك، يربّت على رؤوسهم،
تظنّه جدًّا طيبًا…
بينما هو في داخله وحش جبان، مُلتف في ثوب حمل وديع..
🔴 ضمن التعليق الأول
اتركك مع قصة انتهت تفاصيلها قبل ايام
عن مسن منحط..يمارس رذيلته مع طفلة..

03/05/2025

01/02/2025

شوف يالحبيب فتاتان مراهقتان، واحدة عمرها 15 وواحدة 14 واحفظ الاعمار لان لها صلة بقادم الكلمات.

01/02/2025

بعد ان تقرأ القصة والخبر
الموجود في الرابط الأول.
هل من وجهة نظرك..
هل ترى أن رد الفعل كان مبالغًا فيه
أم هو ضرورة لضمان نظام اجتماعي صارم؟
وهل يمكن لموقف صغير مثل هذا
أن يحدد مسار شخص ما للأفضل أو للأسوأ؟

01/01/2025

26/12/2024

20/12/2024

هل تسحب الدنمارك اقامات السوريين وتعيدهم الى سوريا؟؟ اخبار الدنمارك 🇩🇰

20/12/2024

17/12/2024

عنفوه الى ان فارق الحياة مع ان عمره سنتين فقط..قصص وحكايا الدنمارك 🇩🇰