Ultra' algérie

Ultra' algérie صفحة تهتم بأحداث الحركية في الجزائر ..مقالات-اخبار-فيديوهات

15/07/2025

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

نكتب اليوم، لا من باب الترف أو التكرار، بل من شعورٍ عميقٍ بالمسؤولية تجاه نادٍ يشكّل في قلوبنا أكثر من مجرد فريق؛ نادٍ نراه تاريخًا، نعيشه مبدأً، ونذود عنه كهويةٍ متجذّرة، وكيانٍ حيٍّ ندرك قيمته، ونحمل وُدَّه، ونتقاسم شرف الدفاع عن مجده، كما نتقاسم الفخر بتاريخ أبطاله ووفاء عشّاقه.

نعود مجددًا، في وقتٍ تزامن فيه عيد ميلاد شباب بلوزداد، مع الأسف، الواقع لم يسمح لنا أن نحتفل، بل جئنا لننبّه، نُحاسب، ونُصارح. فما تعيشه منظومة النادي اليوم لا يشرّف اسم الشباب، ولا يليق بمرجعيّته. مواسم تتوالى، والإخفاقات تزداد وتتشابه، والمشكلة لا تكمن في النتائج فقط، بل في مَن يظنّ أن التسيير مجرّد مقاعد تتبدّل دون مشروع، وأسماء تتكرّر دون كفاءة.

لقد شهدنا خلال الموسم المنقضي سقوطًا غير مسبوق على جميع المستويات منذ قدوم الشركة. انطلاقة كارثية لم يعرفها الفريق منذ تأسيسه، مدربون يأتون ويغادرون، لاعبون استُقدموا دون معيار أو رؤية، ثم سُرّح أغلبهم. فأنهى الفريق الموسم ثالثًا محليًا، وخسر نهائي كأس الجمهورية دون روح قتالية تُذكر، ليخرج خالي الوفاض، فاقدًا حتى بطاقة المشاركة في رابطة أبطال إفريقيا، ليعوّضها بمشاركة في كأس الكونفيدرالية الإفريقية.

قبل ثلاث سنوات، كنا ننشط في ربع نهائي رابطة الأبطال، ونتوّج بالبطولة الرابعة على التوالي. هذه السلسلة من الانحدار الفني لا يمكن فصلها عن تراكمات السنوات السابقة، ولا تبريرها إلا بانعدام الإرادة في التغيير الحقيقي والجذري، من أعلى الهرم الإداري إلى أدنى مستوى في التسيير.

وما زاد الوضع تعقيدًا، هو الإصرار على تغيير الوجوه بدل تغيير السياسات، وتدوير الفشل بدل اجتثاثه، حتى أصبح التسيير أشبه بتجربة عبثية تُدار بلا خطة، ولا رؤية، ولا هيكل. تغييران في رئاسة النادي خلال 48 ساعة، وكأن الأمر لا يتعلق بإدارة نادٍ كبير، بل بحساب شخصي على الورق.

أضف إلى ذلك غياب المشروع الرياضي، ذلك الغائب الأكبر منذ قدوم الشركة المالكة: لا فلسفة كروية، لا هيكلة فنية، لا مراكز تكوين، لا فضاءات تدريب، ولا برنامج متوسط أو بعيد المدى. كل موسم يبدأ من الصفر، وينتهي في الحضيض.

أما ما يُسمى بـ"الانتدابات"، فصار عنوانًا للفوضى: تفريط في الركائز، وجلب أسماء لا تحمل من المؤهلات ما يسمح لها حتى بتمثيل ألوان النادي، فضلًا عن المنافسة بها.

والأدهى من كل ذلك، غلق الملاعب أمام الفريق تحت غطاء ما سُمي بـ"العصرنة"! أحد الملاعب أُغلق بعد عامين ونصف فقط من افتتاحه، والآخر يُغلق بشكل دوري كل بضعة أشهر لأشغال لا تنتهي، دون توفير بديل يليق باسم النادي، لتجد الشباب الكبير بلا ملعب ثابت، يبحث عن مكان يحتضن لقاءاته المحلية والقارية، في صورة لا تليق بمكانته ولا بتاريخه.

أما الحساب البنكي المجمَّد، فليس سوى حلقة أخرى في سلسلة من الإهمال وسوء التسيير، تزيد الوضع تعقيدًا وتؤكد أن النادي يُساق نحو المجهول.

أمام هذا المشهد القاتم، نطرح سؤالًا جوهريًا: إلى متى نُدار بنفس الذهنية؟ إلى متى يستمر رئيس المجمع في سياسة التجميل الشكلي، وتدوير الأسماء نفسها، بدل فتح صفحة جديدة قائمة على الكفاءة والوضوح؟

نقولها اليوم، وبكل وضوح: الأوفياء لن يسكتوا، ولن يقفوا متفرّجين على ناديهم يُدفع إلى الخلف، موسمًا بعد آخر. شباب بلوزداد نادٍ كبير، لا يُدار بالعشوائية ولا بالتجريب.

مطالبنا ليست مزايدات، بل نابعة من ضمير جماعي لا يطلب سوى الإصلاح، ولا يرضى إلا بالحق.

وإن كنّا قد صبرنا طويلًا، فإننا نُنبّه اليوم أن هذا الوضع لن يستمر، ولن يُسمح له أن يتكرّر. إنّ الإصرار على مواصلة النهج ذاته هو اعتداءٌ مباشرٌ على تاريخ الشباب، وخيانةٌ لطموح جماهيره، ومسٌّ صريحٌ بهيبته التي لا تقبل المساومة.

ولأن الوفاء ليس شعارًا يُرفع، بل مسؤولية تُحمَل، نُجدّد العهد أن نكون دائمًا الصوت الصادق، واليد الحارسة، والدرع الذي لا يلين في وجه كل من أراد إهانة هذا الكيان.

وإن عدنا إلى الذكرى الثالثة والستين لميلاد شباب بلوزداد، فكل ما نرجوه هو دوام المجد لهذا الكيان العريق.
السياربي... الشباب، وما أدراك ما الشباب؟

الشباب الذي كان ناديًا تجتمع فيه نخبة نجوم الكرة في البلاد، والذي كان يقصده الناس من كل ربوع الوطن لرؤية فنيّاتهم، أهدافهم، وانتصاراتهم.

الشباب الذي كان أول من احتكر الألقاب المحلية بعد الاستقلال، الشباب الذي لعب له الراحل لالماس – رحمه الله – ومصطفى دحلب، وأسماء أخرى نُقشت في ذاكرة الكرة الوطنية ككمال الجمال.

الشباب بحكاياته، التي من خلالها سُمّي بـ"الشباب الكبير"، وبثنائياته في مطلع الألفية التي لُقّب بسببها بـ"الشباب زوج"… الشباب الأصلي، والأصيل.

الشباب صاحب الأربع بطولات المتتالية، الشباب الذي أنجب هدّاف المنتخب الوطني التاريخي، الشباب الذي يمتلك جماهيرًا وفية، عاشقة للكرة، عارفة بخباياها، متشبّعة بتاريخها.

الشباب... وما أدراك ما الشباب!

عاش الشباب.

لإعلاء الراية ماضون، وفي سبيل الشباب كل شيء هين ويهون.

15/07/2025

باسم الله الرحمن الرحيم
اما الآن آن الأوان لعودة الوفاق لأعلى مكان مثلما كان ايام زمان
حان الوقت لتنظيف محيط الفريق الغريق وخلق جو من الهدوء لعودته الى السكة الصحيحة .
نفذ صبرنا وإنتهى زمن بيع الأوهام لن نتوانا ولن نعذر احد أيا كان اسمه وأيا كانت سلطته كلكم ستحاسبون على تسييركم العشوائي .
سنملي حقوقنا وحقوق فريقنا عليكم وأنتم تنفذون . سنتحد ضدكم ،كل أنصار الوفاق واعون بالمسؤولية وهم أنصار حضاريين ولكن إذا زاد الشئ عن حده انقلب الى ضده فلا يغرنكم هدوءنا فانتفاضتنا ستهدمكم قبل أن تهدمو فريقنا .
مطالبنا واضحة وغير مخيرة ،بداية بالملعب الذي اصبح عارا على مدينتنا ،لا مشروع ملعب جديد يلوح في الأفق ولا تجديد لملعب اكل عليه الدهر وشرب .
ورجوعا الى تسييركم العشوائي والبدائي ،واضح المعالم ألا وهي سياسة هدامة لشخصية الفريق وخير دليل النتائج المسجلة من بداية توليكم تسيير هذا الكيان الكبير على الجميع وبهذا نأمركم بكل حزم وبكل صرامة ان تتحملو مسؤولية قرارتكم المستقبلية مهما كانت لاننا لم ولن نتساهل معكم .
الفريق ملك لأنصاره اما انتم مجرد نكرة وعمال مؤجرين مؤقتين لا غير .
وفي الأخير قامت المجموع بكتابة رسالتين موجهة الى الشركة المالكة ككل ورفعها امام مقرها مفادها :
-الإستمرار في الخطأ يعتبر فشل صارخ
-لازلنا نحدثكم عبر الرسائل لم ننتقل بعد للغة المحاربون
في رسائل واضحة مفهومة .

في رد فني مباشر، جاءت هذه الجدارية كلاش ردا على استفزازات مجموعة "ألجي أوفندر"، حيث حملت بين تفاصيلها رسائل مشفّرة ومعان...
13/07/2025

في رد فني مباشر، جاءت هذه الجدارية كلاش ردا على استفزازات مجموعة "ألجي أوفندر"، حيث حملت بين تفاصيلها رسائل مشفّرة ومعانٍ وذلك من خلال دمج الموضة البريطانية مع التقاليد الإيطالية
"صفوف لن تتوحد، ويبقى احتلامه على كلمة أولتراس... ماضٍ إلى الأبد"،

جدارية جديدة لمجموعة كارديلينو سكولا التابعة لنادي صفاء خميس مليانة،  جدارية برهنت على قمة روعتها ودقتها الفنية. الجداري...
13/07/2025

جدارية جديدة لمجموعة كارديلينو سكولا التابعة لنادي صفاء خميس مليانة، جدارية برهنت على قمة روعتها ودقتها الفنية. الجدارية حملت شعارين قويين ومعبرين: "هوية وعقلية" و*"الصكاف وفقط"*. هذا العمل ليس مجرد رسمة، بل رسالة صريحة تعكس الانتماء العميق، والوفاء للهوية المحلية، والعقلية التي تميز مشجعي الفريق، في صورة تبرز روح الألتراس الحقيقية في خميس مليانة.

جدارية جديدة لاولتراس ليوناس راي .
13/07/2025

جدارية جديدة لاولتراس ليوناس راي .

11/07/2025
جدارية جديدة من اولتراس انفرنو .
11/07/2025

جدارية جديدة من اولتراس انفرنو .

11/07/2025

فيديو يوثق احد اللحظات التاريخية لأولتراس "فناتيك رادس"، حيث في الفيديو تظهر المجموعة وهي تردد بأصوات قوية ومشاعر جياشة أغنيتها الأشهر فولكانا ليبري، التي وُلدت من رحم المعاناة والقمع الذي تعرضت له. الأغنية تحولت إلى صرخة حرة تعبّر عن الصمود والتمسك بالهوية، وظلت رمزًا ناطقًا لنضال الفناتيك في وجه التهميش والتضييق.

11/07/2025

من ذكريات الزمن الجميل، حيث تظل لحظات أولتراس "الفاردي ليوني" المنحلة التابعة لمولودية الجزائر خالدة في ذاكرة المدرجات الجزائرية ، خاصة مع الفرقة الموسيقية المميزة لها ، حيث أبدعوا في أداء الأغنية الشهيرة فيراج الهبلة، التي أصبحت هذه الاغنية تتردد على لسان كل انصار العميد نترككم مع هاذ الفيديو .

لم يفوّت أنصار شباب بلوزداد الفرصة للرد بسخرية على مجموعة "ألجي أوفندر"، بعد رسائلها الأخيرة التي حملت طابعًا احتفاليًا ...
11/07/2025

لم يفوّت أنصار شباب بلوزداد الفرصة للرد بسخرية على مجموعة "ألجي أوفندر"، بعد رسائلها الأخيرة التي حملت طابعًا احتفاليًا بذكرى ميلاد شخصية كورتو مالتيزي، . حيث جاءت ردود أنصار بلوزداد حادة ومشحونة بالتهكم، في محاولة لتأكيد الهيمنة الرمزية والتقليل من أهمية تحركات خصومهم في المدرجات.

10/07/2025

بيان اولتراس غلادياتور

أطلقت أولتراس ليوناس راي جدارية جديدة تحمل في طياتها رمزية قوية، حيث خلدت تاريخ تأسيس نادي مولودية وهران سنة 1917، مرفقة...
10/07/2025

أطلقت أولتراس ليوناس راي جدارية جديدة تحمل في طياتها رمزية قوية، حيث خلدت تاريخ تأسيس نادي مولودية وهران سنة 1917، مرفقة بعبارة "المولودية الشعبية"، في تأكيد على الجذور العميقة للنادي وارتباطه الوثيق بالجماهير. لوحة فنية تعبّر عن الفخر والانتماء، وتُجسد وفاء المجموغة لتاريخ ناديهم العريق.

Adresse

Algerie

Notifications

Soyez le premier à savoir et laissez-nous vous envoyer un courriel lorsque Ultra' algérie publie des nouvelles et des promotions. Votre adresse e-mail ne sera pas utilisée à d'autres fins, et vous pouvez vous désabonner à tout moment.

Partager